تاريخ النشر: 2025-06-14 | كتب: دكتور مايكل باسيلى استشاري الامراض الجلدية والتناسلية
تُعد التصبغات الجلدية من أكثر مشكلات البشرة شيوعًا، وتؤثر بشكل مباشر على نضارة الوجه وصفاء الجلد، سواء لدى النساء أو الرجال. يؤكد د. مايكل باسيلي، استشاري الأمراض الجلدية، أن فهم الأسباب الدقيقة للتصبغات هو الخطوة الأولى للعلاج الفعّال وتحقيق بشرة موحدة وصحية.
هي تغير في لون الجلد نتيجة زيادة أو اضطراب في إنتاج صبغة الميلانين، مما يؤدي إلى ظهور بقع داكنة أو اسمرار غير موضعي. تختلف حدتها من شخص لآخر، ويمكن أن تظهر في مناطق الوجه، الرقبة، اليدين أو أي منطقة أخرى من الجسم.
تُعد السبب الرئيسي والأكثر شيوعًا، حيث تعمل الأشعة فوق البنفسجية على تحفيز الميلانين، مما يؤدي إلى ظهور البقع، وخاصة في الوجه واليدين.
خصوصًا أثناء الحمل أو مع استخدام وسائل منع الحمل، وتُسبب "كلف الحمل"، أحد أنواع التصبغات المنتشرة.
يحدث بعد شفاء التهابات مثل حب الشباب، الجروح، أو الحروق، ويتسبب في بُقع داكنة مزعجة.
بعض الأدوية مثل المضادات الحيوية أو أدوية الهرمونات قد تؤدي إلى تصبغ الجلد كأثر جانبي.
مثل الأكزيما والصدفية، والتي قد تترك تصبغات بعد شفاء الالتهاب.
بعض الأشخاص لديهم استعداد وراثي لظهور التصبغات، خاصة النمش أو الكلف.
استخدام واقي الشمس يوميًا (SPF 50+)
تجنب التعرض المباشر للشمس خاصة في الظهيرة
اختيار مستحضرات تجميل آمنة وخالية من العطور والكحول
فعّال في إزالة الطبقة السطحية المتصبغة وتحفيز تجدد البشرة.
يعالج التصبغات العميقة ويُحسّن نسيج الجلد وتوحيد لونه.
يساعد في تفتيح البشرة وتضييق المسام وتحسين مظهر البقع.
يستخدم حقن مواد مبيضة ومغذية تُساعد على تفتيح البشرة تدريجيًا.
تعزز تجدد الخلايا وتُعالج التصبغات الناتجة عن الالتهابات أو التقدم في العمر.
مثل الهيدروكينون، فيتامين C، الريتينول، وحمض الكوجيك.
الالتزام بالعلاج لفترة كافية وعدم التوقف دون استشارة الطبيب
الترطيب اليومي باستخدام منتجات طبية
الابتعاد عن المنتجات مجهولة المصدر
تقشير البشرة بشكل دوري ولكن بإشراف طبي