تاريخ النشر: 2025-09-02 | كتب: دكتور احمد محمد ابو زيد أخصائى جراحة التجميل
يشدد دكتور أحمد محمد أبو زيد على أن علاج آثار الحروق من الإجراءات الحساسة التي تتطلب خبرة كبيرة وتقنيات متقدمة لضمان استعادة المظهر الطبيعي للجلد وتحسين الثقة بالنفس.
يوضح دكتور أحمد محمد أبو زيد أن تقييم حالة الحروق بدقة هو الخطوة الأساسية قبل بدء أي علاج، ويؤكد على ضرورة تحديد نوع الحرق ودرجة التلف الجلدي لاختيار العلاج الأمثل لكل مريض.
تشدد خبرة دكتور أحمد محمد أبو زيد على استخدام أحدث التقنيات مثل الفريكيشنال ليزر، الحشوات الجلدية، والجلسات العلاجية المتقدمة لتحسين ملمس الجلد وتقليل الندبات، ويؤكد أن اختيار التقنية يعتمد على عمق الحرق ونوع الأنسجة المتضررة.
ينبه دكتور أحمد محمد أبو زيد إلى أن متابعة المريض بعد العلاج أمر ضروري لضمان استقرار النتائج، ويشدد على أهمية الالتزام بالجدول الزمني للجلسات الطبية والفحوصات لضمان التعافي الكامل للجلد.
يوضح دكتور أحمد محمد أبو زيد أن النتائج النهائية لعلاج آثار الحروق تعتمد على دقة التشخيص، التزام المريض بتعليمات الطبيب، واستخدام التقنيات الحديثة، ويؤكد أن الالتزام بهذه المعايير يحقق أفضل النتائج بأمان وفعالية