دكتورة شيرين احمد الاحول استشاري مخ و اعصاب و نفسية و عصبية

نبذة عنى

رعاية متكاملة لأمراض المخ والأعصاب والطب النفسي – عيادة د. شيرين أحمد الأحول 

• في موقع مميز بطنطا تقع عيادة الدكتورة شيرين أحمد الأحول استشاري أمراض المخ والأعصاب في برج الأندلس – أمام مستشفى المنشاوي القديمة – الدور الرابع
• المواعيد :  السبت و الاحد و الاثنين و الثلاثاء من 1 م الى 4 م 

د. شيرين أحمد الأحول

• استشاري أمراض المخ والأعصاب – كلية الطب – جامعة طنطا
• حاصلة على دكتوراه الأمراض العصبية من جامعة طنطا
• تعمل في مستشفيات جامعة طنطا وتُعد من الكوادر المتميزة في المجال الأكاديمي والسريري

خدمات أمراض المخ والأعصاب:

• تشخيص وعلاج الصداع بأنواعه
• آلام العمود الفقري والانزلاق الغضروفي
• التشنجات والصرع بأنواعه، مع المتابعة الدقيقة لضبط الجرعات الدوائية
• الجلطات الدماغية وما بعدها من تأهيل ومتابعة
• شلل الوجه النصفي والتهابات العصب السابع
• الرعاش ومرض باركنسون واضطرابات الحركة
• التصلب المتعدد (MS)ومتابعة الحالات المناعية المزمنة
• تنميل الأطراف والتهابات الأعصاب الطرفية
• مشاكل الاتزان والدوخة الناتجة عن اضطرابات عصبية
• ضعف الذاكرة والتركيز الناتج عن مشاكل دماغية أو عمرية
• تشخيص ومتابعة الزهايمر والخرف المبكر
• تشوهات عصبية عند الأطفال وتأخر النمو الحركي

 خدمات الطب النفسي العصبي:

• الاكتئاب المصاحب للأمراض العصبية
• القلق العام واضطرابات الهلع
• الوسواس القهري المرتبط بمشاكل عصبية أو عضوية
• نوبات الصرع الكاذب (التحولية)
• الاضطرابات السلوكية بعد الحوادث أو إصابات الدماغ
• المشاكل النفسية المصاحبة لضعف الذاكرة والزهايمر
• اضطرابات النوم النفسية والعصبية
• دعم نفسي للمريض وأسرته لتخطي الأزمات المزمنة العصبية

كل حالة يتم التعامل معها بشكل متكامل، يجمع بين التقييم العصبي الدقيق والدعم النفسي والعلاجي المناسب بما يتوافق مع الحالة.

لماذا يثق المرضى في د. شيرين أحمد الأحول؟

• خبرة أكاديمية وعلاجية طويلة
• تشخيص دقيق باستخدام الفحص الإكلينيكي وأحدث الأجهزة
• دمج العلاج العصبي مع الدعم النفسي عند الحاجة
• وقت كافٍ لكل مريض وتفصيل خطة علاج مناسبة
• متابعة مستمرة وتعديل العلاج حسب تطور الحالة
• تعامل إنساني راقٍ مع المرضى وذويهم

سواء كانت الحالة عصبية أو نفسية مرتبطة بوظائف الدماغ، ستجد لدى د. شيرين أحمد الأحول رعاية متكاملة ونهجًا علميًا دقيقًا، يجمع بين التشخيص الصحيح والدعم النفسي الفعّال