حلول للتغلب على تأخر الحمل
كيف يمكن التغلب على تأخر الحمل؟
التوقف عن التدخين►
التدخين مضر بالصحة بشكل عام وبالصحة الإنجابية بشكل خاص. لذلك من المهم أن يتوقف الزوج والزوجة عن التدخين تمامًا خلال فترة محاولة الحمل. والتدخين يشمل التدخين بجميع الأشكال، والأنواع مثل السجائر، والشيشة، والمدواخ، والسجائر الالكترونية جميعها.
أفضل أطباء نساء وتوليد من خلال موقع دليلي ميديكال
ممارسة الرياضة►
ممارسة الرياضة بانتظام مهمة جدًا للصحة، ولها تأثير إيجابي على الخصوبة عند الرجل، والمرأة. لذلك من المهم أن يمارس الزوجين الرياضة بانتظام أثناء محاولة الإنجاب.
تناول الطعام الصحي►
من الضروري الابتعاد عن الأطعمة الضارة، والمصنعة، والتي تسبب زيادة في الوزن. واتباع نظام غذائي متكامل يحتوي على جميع العناصر الغذائية المفيدة للجسم. اتبعي نظام صحي أنت وزوجك لتنعموا معًا بصحة جيدة، وخصوبة أفضل.
شرب كميات كافية من الماء►
الماء أساس الحياة، لذلك من المهم استهلاك كميات كافية من الماء للتمتع بصحة إنجابية جيدة.
تناول المكملات►
تؤثر المكملات والفيتامينات التي ينصح بها الأطباء بشكل إيجابي على الصحة بشكل عام، وعلى الصحة الإنجابية بشكل خاص.
معرفة موعد التبويض►
يختلف موعد التبويض من امرأة لأخرى، وإصابتها بأي حالة قد تؤثر على التبويض مثل تكيس المبايض. لذلك من المهم استشارة الطبيبة ومعرفة فترة التبويض جيدًا خلال فترة محاولة الحمل. كما يمكن الاستعانة بتطبيقات الهاتف الذكية، والتي قد تساعد في معرفة أيام التبويض.
مراجعة أخصائية الإخصاب►
أنصح جميع السيدات بمراجعة طبيبة الإخصاب خلال فترة محاولة الحمل. وخصوصًا السيدات في عمر متقدم، أو اللاتي يعانين من حالات مرضية قد تؤثر على الخصوبة، مثل تكيس المبايض وبطانة الرحم المهاجرة، أو مخزون البويضات الضعيف. تضمن زيارة أخصائية الخصوبة إجراء التقييم الطبي الشامل بناء على الفحوصات والتحاليل. وتكون التحاليل للرجل والمرأة معًا للحصول على تقييم شامل، حيث ممكن أن يكون تأخر الحمل بسبب مشكلة عند الرجل أيضًا. ومن ثم البدء بخطة علاجية مناسبة، بعد تقييم الزوجين. أود التنويه أن علاج الخصوبة لا يعني فقط إجراء عملية أطفال أنابيب ، قد يكون العلاج عن طريق تحفيز المبايض، أو إجراء إخصاب صناعي، أو حقن مجهري.
علاج تأخر الحمل بالأعشاب►
علاج تأخر الحمل بالأعشاب للنساء►
الإرثد (Vitex): قد يحسن نبات الإرثد من خصوبة الإناث بسبب تأثيره المحتمل على مستويات البرولاكتين، وغالبًا ما يتم استخدامه للنساء اللاتي يعانين من مشكلة ما في المرحلة الأصفرية أو النصف الثاني من الدورة الشهرية، وذلك بحسب نتائج بعض الدراسات.
البرسيم الأحمر (Red clover): وفقًا للعديد من خبراء الخصوبة وُجد أن البرسيم الأحمر قد يساعد في إنتاج الجريب والبويضات وتهيئة الجسم للإباضة، حيث يُعد المكون الأساسي في بعض أنواع مكملات الخصوبة الشائعة.
الكوهوش السوداء (Black cohosh): تكمن أهمية هذا النوع من الأعشاب في تعزيز بطانة الرحم القوية والصحية، فهو يساعد على تحسين الخصوبة وتعزيزها، بالإضافة إلى التحكم في فترات الألم بسبب خصائصه المضادة للالتهاب.
الجنسينغ السيبيري (Siberian ginseng): يعد من الأعشاب الجيدة نسبية في مجال الخصوبة، حيث يُعرف بقدرته على محاربة التعب وتطبيع التوازن الهرموني عند الإناث؛ مما يساهم في تعزيز الخصوبة.
أفضل أطباء نساء وتوليد من خلال موقع دليلي ميديكال
علاج تأخر الحمل بالأعشاب للرجال►
من الممكن أن يكون السبب وراء تأخر الحمل هو وجود مشكلة ما عند الرجال، فإليكم فيما يأتي أبرز أعشاب لعلاج تأخر الحمل لدى الرجال:
أشواغاندا (Ashwagandha): قد بيّنت العديد من الدراسات أن هذه العشبة تساعد في تعزيز خصوبة الذكور وصحة الحيوانات المنوية، حيث إنها تعمل على زيادة عدد الحيوانات المنوية وحركتها، بالإضافة إلى زيادة مستويات الهرمونات التناسلية.
الحلبة (Fenugreek): وُجد أن مستخلص حلبة قد ساعد بشكل واضح في زيادة مستويات هرمون التستوستيرون، بحيث تحسن شكل وإنتاج الحيوانات المنوية أيضًا في الوقت ذاته.
الشيلاجيت (Shilajit): قد تعمل هذه العشبة على تحسن العقم وزيادة مستويات هرمون الذكورة.
علاج تأخر الحمل طبيعيًا►
تناول الأطعمة التي تحتوي على مضادات الأكسدة، على سبيل المثال: حمض الفوليك، والزنك فهذه كفيلة بتحسين الخصوبة لدى كل من الرجال والنساء.
تناول وجبة فطور كبيرة خاصة للنساء اللاتي يعانين من بعض المشاكل في الخصوبة.
تناول الدهون الصحية يوميًا قد يساعد في تعزيز الخصوبة، كما لا بدّ من معرفة أن الدهون المتحولة قد تعمل على زيادة خطر الإصابة بعقم التبويض أحيانًا.
أفضل أطباء نساء وتوليد من خلال موقع دليلي ميديكال
التقليل من تناول الأطعمة التي تحتوي على المواد الكربوهيدراتية خاصة في حال كانت المرأة تعاني من متلازمة تكيس المبايض (PCOS).
الإكثار من تناول الألياف، فهي تساعد الجسم في التخلص من الهرمونات الزائدة، بالإضافة إلى الحفاظ على توازن السكر في الدم.
استبدال البروتينات الحيوانية بالبروتينات النباتية قد يكون له دور في التقليل من خطر الإصابة بالعقم.