تاريخ النشر: 2025-09-07 | كتب: الأستاذ الدكتور احمد محمد مدره أستاذ جراحة الوجه والفك والجمجمة والتجميل
تُعد جراحة الوجه والفك من التخصصات الدقيقة في الطب، وتهدف إلى تصحيح التشوهات، استعادة الوظائف الطبيعية، وتحسين الشكل الجمالي للوجه والفك.
ويؤكد دكتور أحمد محمد مدره أن التقنيات الحديثة في جراحة الوجه والفك تساعد المرضى على الشفاء بسرعة وأمان مع نتائج دقيقة وطبيعية.
تلعب جراحة الوجه والفك دورًا رئيسيًا في:
تصحيح تشوهات الفك والفم الناتجة عن الحوادث أو العيوب الخلقية.
استعادة القدرة على المضغ والكلام بشكل طبيعي.
تحسين التوازن والهيكل العظمي للوجه.
تحسين المظهر الجمالي والثقة بالنفس للمرضى.
ويشدد دكتور أحمد محمد مدره على أن التدخل الجراحي المبكر يضمن نتائج أفضل ويقلل من المضاعفات.
تشوهات خلقية أو مكتسبة في الفك أو الوجه.
كسور الفك أو الوجه بعد الحوادث.
اضطرابات المفصل الصدغي الفكي المؤثرة على الحركة والألم.
مشاكل في الأسنان والفك تؤثر على المضغ والنطق.
وينبه دكتور أحمد محمد مدره إلى أن تقييم الحالة بدقة قبل الجراحة يضمن سلامة المريض ونجاح العملية.
الجراحة الترميمية للفك والوجه لإصلاح الكسور والتشوهات.
تصحيح المفصل الصدغي الفكي لتحسين الحركة وتقليل الألم.
الجراحة التجميلية للوجه لتحقيق التوازن والجمال الطبيعي.
الجراحة التقويمية للفك والأسنان لضمان الوظيفة المثالية.
ويؤكد دكتور أحمد محمد مدره أن اختيار التقنية المناسبة يعتمد على حالة المريض واحتياجاته الخاصة لضمان أفضل النتائج.
استعادة الوظائف الطبيعية للفم والفك.
تصحيح التشوهات وتحسين المظهر الجمالي.
التقليل من الألم والاضطرابات المصاحبة.
نتائج دقيقة وطبيعية مع سرعة الشفاء.
ويشدد دكتور أحمد محمد مدره على أن المتابعة الدقيقة بعد العملية أساسية للحفاظ على النتائج وتحقيق الشفاء الكامل.