تاريخ النشر: 2025-08-20 | كتب: دكتورة سحر المرشدى استشارى مناظير وحقن مجهرى
تتعدد الأسباب التي قد تؤدي إلى تأخر الإنجاب، من أبرزها:
اضطرابات التبويض عند المرأة، مثل متلازمة تكيس المبايض.
مشاكل في قناة فالوب أو الرحم تمنع التقاء الحيوان المنوي بالبويضة.
مشاكل صحية عند الرجل مثل قلة عدد الحيوانات المنوية أو ضعف حركتها.
الأمراض المزمنة أو العوامل الهرمونية التي تؤثر على الخصوبة.
العوامل النفسية أو التوتر الذي قد يؤثر على القدرة الإنجابية.
تؤكد دكتورة سحر المرشدي أن معرفة السبب الأساسي تساعد في وضع خطة علاجية أكثر دقة ونجاحًا.
يشدد الدكتورنديم على أن التشخيص المبكر مهم جدًا ويشمل:
الفحوصات الهرمونية لتقييم وظائف المبايض عند المرأة ومستويات الخصوبة عند الرجل.
الفحوصات التصويرية مثل السونار لتقييم الرحم والمبايض.
تحليل الحيوانات المنوية عند الرجل لتحديد أي مشاكل في الخصوبة.
اختبارات إضافية حسب الحاجة لتحديد أي مشاكل صحية أو تشريحية.
تختلف طرق العلاج حسب سبب المشكلة، وتشمل:
الأدوية المنشطة للتبويض لتحفيز إنتاج البويضات.
التقنيات الحديثة للحقن المجهري والإخصاب في المختبر (IVF/ICSI) للأزواج الذين يعانون من مشاكل معقدة.
الجراحة الترميمية لإصلاح انسداد قنوات فالوب أو علاج التشوهات الرحمية.
العلاج الداعم للخصوبة مثل تعديل نمط الحياة والتغذية السليمة.
تؤكد دكتورة سحر المرشدي أن الجمع بين العلاج الطبي والتقنيات الحديثة يزيد من فرص الحمل بشكل كبير.
الالتزام بجميع الفحوصات والمتابعات الطبية.
الحفاظ على نمط حياة صحي وتجنب التوتر والإجهاد النفسي.
الالتزام بتعليمات الطبيب حول الأدوية والعلاجات الداعمة.
الدعم النفسي والمشاركة مع شريك الحياة لتقليل التوتر وزيادة فرص النجاح.