علاج التصبغات الجلدية والكلف مع د. أسماء الفقي

تعاني العديد من النساء والرجال من التصبغات الجلدية والكلف، والتي تظهر على هيئة بقع داكنة في الوجه أو الجسم، مما يؤثر على المظهر العام والثقة بالنفس. ومن خلال خبرة الدكتورة أسماء الفقي – أخصائية الجلدية والتجميل بالليزر – يمكن الآن علاج هذه المشكلات بفعالية وبدون تدخل جراحي، باستخدام أحدث التقنيات الطبية.

ما الفرق بين الكلف والتصبغات الجلدية؟

• الكلف (Melasma):
  بقع بنية أو رمادية تظهر غالبًا في مناطق الجبهة والخدود والأنف والشفة العليا، وترتبط بالتغيرات الهرمونية أو التعرض للشمس.

• التصبغات الجلدية:
  تظهر نتيجة لزيادة إفراز صبغة الميلانين بعد التهابات جلدية أو آثار حب الشباب أو التعرض المفرط للشمس.

أسباب ظهور الكلف والتصبغات:

• التعرض الطويل والمباشر لأشعة الشمس دون واقٍ.

• التغيرات الهرمونية (مثل الحمل أو تناول موانع الحمل).

• استخدام مستحضرات تجميل غير مناسبة.

• التهابات جلدية أو حب الشباب.

• عوامل وراثية.

أحدث طرق علاج التصبغات والكلف مع د. أسماء الفقي:

1. كريمات التفتيح الطبية:
   تحتوي على مواد فعالة مثل الهيدروكينون، فيتامين C، الأربوتين والنياسيناميد، تُصرف تحت إشراف طبي دقيق.

2. التقشير الكيميائي:
   يتم اختيار نوع التقشير بناءً على حالة الجلد ونوع التصبغ، لتحفيز تجديد الخلايا وتوحيد اللون.

3. الليزر لعلاج التصبغات:
   باستخدام أجهزة متطورة مثل Q-Switch أو Fractional Laser، يتم تفتيح التصبغات العميقة بأمان.

4. الميزوثيرابي:
   تقنية حديثة تعتمد على حقن مركبات مبيضة وفيتامينات مغذية داخل الجلد لتقليل التصبغ وتحسين النضارة.

5. جلسات البلازما (PRP):
   لتحفيز تجديد الخلايا وعلاج آثار التصبغات بطرق طبيعية وآمنة.

نصائح من د. أسماء الفقي للحفاظ على النتائج:

• استخدام واقٍ شمسي يوميًا بمعامل حماية لا يقل عن +50.

• تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خاصة من 10 صباحًا لـ 4 عصرًا.

• الاهتمام بروتين العناية بالبشرة والمرطبات المناسبة.

• تجنب استخدام منتجات غير موثوقة أو وصفات عشوائية.

• المتابعة المنتظمة مع الطبيب المختص.