تاريخ النشر: 2025-07-10 | كتب: د/ ممدوح سالم إستشاري جراحة تجميل وتنسيق قوام
تعتبر جراحة اليد من التخصصات الدقيقة في مجال الجراحة التي تهدف إلى علاج مشاكل الأعصاب والأوتار التي تؤثر على حركة اليد ووظيفتها. من أكثر المشكلات شيوعًا التي تتطلب تدخل جراحي هو انسداد أو ضغط أعصاب اليد والأوتار، والذي قد يسبب ألمًا مزمنًا، تنميل، ضعف في القوة الحركية، وصعوبة في أداء المهام اليومية.
جراحة تسليك عصب اليد والأوتار هي عملية جراحية تهدف إلى إزالة الضغط أو الانسداد عن الأعصاب والأوتار داخل اليد أو المعصم، مما يعيد حركة ووظيفة اليد بشكل طبيعي. هذه العمليات تكون ضرورية عند الإصابة بمتلازمة النفق الرسغي أو إصابات الأعصاب والأوتار الناتجة عن الحوادث أو الاستخدام المفرط.
تنميل أو وخز مستمر في الأصابع أو اليد
ضعف القدرة على الإمساك أو حمل الأشياء
ألم يمتد من اليد إلى الذراع
فقدان الإحساس في أجزاء من اليد
تشنجات أو ضعف في العضلات المحيطة باليد
يقوم الطبيب المختص باستخدام الفحوصات السريرية بالإضافة إلى تصوير الأعصاب (الإلكتروميوغرافي) لتحديد مكان وطبيعة الانسداد أو الضرر.
يقول دكتور ممدوح سالم، استشاري جراحة التجميل وجراحة اليد:
"جراحة اليد وتحرير الأعصاب والأوتار هي من العمليات الدقيقة التي تتطلب خبرة متخصصة لضمان استعادة الحركة وتقليل الألم. التطورات الحديثة في الجراحة الميكروسكوبية تساعدنا على إجراء هذه العمليات بأقل تدخل جراحي وأعلى معدلات نجاح."
وأضاف:
"من المهم التشخيص المبكر لأي أعراض عصبية في اليد لبدء العلاج المناسب قبل تفاقم الحالة، وهذا يساعد في تقليل الحاجة إلى جراحة معقدة."
استعادة الحركة الطبيعية لليد
تقليل الألم والتنميل
تحسين قوة اليد والوظائف الحركية
منع تفاقم الأضرار العصبية
خبرة طويلة ومتخصصة في جراحة اليد والأعصاب
استخدام تقنيات جراحة دقيقة ومتقدمة مثل الجراحة الميكروسكوبية
متابعة دقيقة للمرضى قبل وبعد العملية لضمان أفضل النتائج
مركز مجهز بأحدث الأجهزة الطبية لدعم التشخيص والعلاج
الالتزام بتعليمات الطبيب بخصوص الراحة والعلاج الطبيعي
تجنب الإجهاد المباشر على اليد خلال فترة التعافي
متابعة جلسات العلاج الطبيعي لتحسين الحركة والقوة