تاريخ النشر: 2025-07-01 | كتب: دكتورة اميرة ناصر اخصائية الجلدية و التجميل و الليزر
دكتورة أميرة ناصرأخصائية الجلدية والتجميل والليزر، والمؤسس والمدير التنفيذي لعيادة كارما ديرما كلينك، توضح أن التقشير الكيميائي يُعد من أشهر إجراءات التجميل غير الجراحية، ويُستخدم لتحسين ملمس البشرة ومظهرها من خلال إزالة الطبقات التالفة وتحفيز تجديد الخلايا.
في هذا المقال، تشرح دكتورة أميرة ناصر أنواع التقشير الكيميائي، الحالات التي يناسبها، وكيف يُجرى بأمان وفعالية.
التقشير الكيميائي هو إجراء طبي يتم فيه تطبيق محلول كيميائي على سطح البشرة، مما يؤدي إلى تقشير الطبقة الخارجية أو المتوسطة أو العميقة من الجلد، بحسب نوع المادة وعمقها. بعد عملية التقشير، تنمو طبقة جديدة من الجلد أكثر نعومة ونضارة وخالية من العيوب.
توضح دكتورة أميرة ناصر أن التقشير يناسب الحالات التالية:
آثار حب الشباب والندبات السطحية
التصبغات الجلدية والبقع الداكنة
تفاوت لون البشرة
التجاعيد والخطوط الدقيقة
بهتان البشرة وقلة النضارة
علامات التقدم في السن المبكرة
ويُعد خيارًا مناسبًا لتحسين مظهر الوجه، الرقبة، اليدين، والظهر.
يُستخدم لأغراض النضارة وتقشير الطبقة الخارجية بلطف، ولا يحتاج لفترة تعافي.
يخترق طبقات أعمق لعلاج التصبغات وآثار الحبوب، وقد يتطلب أيامًا قليلة للتعافي.
يُستخدم للحالات الشديدة من التجاعيد والندبات، ويتطلب إشرافًا دقيقًا وتعافيًا أطول.
دكتورة أميرة ناصر تحدد النوع المناسب حسب حالة البشرة ودرجة المشكلة.
تنصح دكتورة أميرة ناصر بما يلي بعد كل جلسة:
تجنب الشمس تمامًا واستخدام واقٍ شمسي مناسب
عدم تقشير الجلد يدويًا
استخدام مرطبات طبية فقط
تجنب المكياج حتى يسمح الطبيب
شرب كميات كافية من الماء لدعم تجدد الخلايا
التقشير الكيميائي إجراء آمن وفعّال عند تطبيقه تحت إشراف متخصص مثل دكتورة أميرة ناصر، حيث يساهم في تحسين ملمس البشرة، وتوحيد اللون، وإزالة آثار التعب والتقدم في السن. وتوفر عيادة كارما ديرما كلينك البروتوكولات الأحدث لكل نوع من أنواع التقشير للحصول على أفضل نتيجة ممكنة.