تاريخ النشر: 2025-06-28 | كتب: اكاديمية النور للتخاطب دكتورة نانسى قدرى
في مرحلة الطفولة، تكون عقول الأطفال في ذروة نشاطها واستعدادها للتعلم، وهنا يأتي دور الأنشطة التربوية والتفاعلية في تنمية المهارات العقلية والإبداعية.
دكتورة نانسي قدري، أخصائية التخاطب وتعديل السلوك وتنمية المهارات، تؤكد أن استخدام أنشطة منتقاة بعناية يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في تطور الطفل الذهني والنفسي.
تحفز التفكير المنطقي، وتطوّر مهارات الحل والتخطيط والتركيز.
تساعد الطفل على التعبير عن مشاعره، وتنمّي الخيال والإبداع البصري.
يعزز اللغة والتواصل الاجتماعي، ويمنح الطفل حرية في التعبير.
تشجع على الاستماع الجيد، توسيع الحصيلة اللغوية، وتنمية الخيال الأدبي.
تطوّر مهارات التفكير العددي والسرعة في معالجة المعلومات.
مثل: ألعاب "تذكر مكان الصورة"، أو "تسلسل الأحداث"، وهي أنشطة فعالة لتحسين التركيز والذاكرة العاملة.
تزيد من المفردات وتربط بين الطفل والمعلومة بطريقة عاطفية وآمنة.
مثل التتابع والتوازن، حيث تعمل على تنمية التناسق بين الحركة والتفكير، وتدعم الوظائف التنفيذية للدماغ.
"التنوع في الأنشطة والتدرّج حسب عمر الطفل هما المفتاح. والأهم أن يشعر الطفل بالمرح والتقدير أثناء التعلم، فالنمو العقلي لا ينفصل عن البيئة العاطفية."
احجز جلسة تقييم مع دكتورة نانسي قدري الآن، وابدأ رحلة تطوير قدرات طفلك بثقة.