تاريخ النشر: 2025-06-25 | كتب: دكتورة رانيا سمير استشاري التجميل و التغذية مركز زهرة كلينك
دكتورة رانيا سمير استشاري التجميل والتغذية تقدم من خلال مركز "زهرة كلينك" أحدث تقنيات نحت الجسم بدون تدخل جراحي، باستخدام أجهزة طبية متقدمة تساعد في التخلص من الدهون الموضعية وشد الجلد بفعالية وأمان. ويُعد هذا الخيار مثاليًا للراغبين في تحسين شكل أجسامهم دون اللجوء إلى العمليات.
نحت الجسم غير الجراحي هو إجراء تجميلي يُستخدم لتفتيت الخلايا الدهنية في مناطق معينة من الجسم مثل البطن، الأرداف، الذراعين والفخذين، دون الحاجة إلى جراحة أو تخدير.
تشير دكتورة رانيا سمير إلى أن هذه التقنية تناسب من لديهم دهون بسيطة إلى متوسطة لا تستجيب للرياضة أو الحمية.
الكرايو (تجميد الدهون):
تقنية تعتمد على تجميد الدهون لتكسيرها وخروجها من الجسم تدريجيًا.
التردد الحراري (RF):
يعمل على شد الجلد وتحفيز إنتاج الكولاجين الطبيعي.
الليزر منخفض الطاقة:
يُساعد في تحسين شكل المنطقة وتقليل محيطها.
الموجات فوق الصوتية (HIFU):
تُستخدم لإذابة الدهون العميقة بدقة دون التأثير على الأنسجة المجاورة.
توضح دكتورة رانيا سمير أن اختيار الجهاز المناسب يتم بعد تقييم الحالة بشكل دقيق لتحقيق أفضل النتائج.
نعم، الجلسات آمنة تمامًا إذا أُجريت بواسطة طبيب مختص وباستخدام أجهزة معتمدة. وقد تظهر بعض الأعراض المؤقتة مثل الاحمرار أو التنميل البسيط، لكنها تزول خلال ساعات أو أيام.
تُؤكد دكتورة رانيا سمير أن كثيرًا من الحالات حققت نتائج ملحوظة بعد عدد قليل من الجلسات، مع تحسن تدريجي في شكل الجسم وتناسقه.
الجلسات مناسبة للحالات التي لا تحتاج إلى إزالة كميات كبيرة من الدهون.
لا تحتاج إلى تخدير أو فترة نقاهة.
لا تترك أي آثار أو ندوب.
أما الجراحة فتُستخدم في حالات السمنة الشديدة أو الترهلات الكبيرة.
تشير دكتورة رانيا سمير إلى أن بعض الحالات قد تحتاج إلى دمج بين الجلسات والعلاج الغذائي للوصول إلى أفضل نتيجة ممكنة.
عدد الجلسات: يختلف حسب المنطقة ونوع التقنية، ويتراوح غالبًا بين 4 و8 جلسات.
النتائج: تظهر تدريجيًا، وتستمر في التحسن خلال الأسابيع التالية.
تنصح دكتورة رانيا سمير بالحفاظ على أسلوب حياة صحي لدعم نتائج النحت، وتشمل التغذية المتوازنة، الحركة اليومية، وشرب المياه بكميات كافية.