تاريخ النشر: 2025-06-18 | كتب: عيادة دكتور اسلام حافظ لتجميل و تقويم الاسنان
يُعد تنظيف الجير من الإجراءات الوقائية الأساسية التي تضمن الحفاظ على صحة الأسنان واللثة على المدى الطويل. كثيرون يهملون هذا الإجراء ظنًا أنه غير ضروري، ولكن تراكم الجير يمكن أن يؤدي إلى مشاكل خطيرة مثل التهاب اللثة، نزيف اللثة، وحتى تخلخل الأسنان. في هذا المقال، نُقدم لك دليلًا شاملًا عن تنظيف الجير وفوائده، مع تسليط الضوء على خبرة د. إسلام حافظ في تقديم هذه الخدمة بأعلى جودة داخل عيادته المتخصصة.
الجير هو ترسبات صلبة تتكون من البلاك الذي لم يُزال بشكل صحيح عبر التنظيف اليومي، ويتحول إلى طبقة قاسية تلتصق بسطح الأسنان واللثة. لا يمكن إزالة الجير بالفرشاة أو الخيط، بل يحتاج إلى أدوات احترافية.
إذا لم يتم تنظيف الجير بانتظام، قد يؤدي إلى:
التهاب اللثة ونزيفها المزمن
رائحة فم كريهة
تراجع اللثة وانكشاف جذور الأسنان
تسوس الأسنان وصعوبة تنظيفها
فقدان الأسنان في الحالات المتقدمة
ينصح د. إسلام حافظ بإجراء تنظيف دوري للجير كل 6 أشهر على الأقل، وذلك للأسباب التالية:
الحفاظ على صحة اللثة والأسنان
الوقاية من الأمراض الفموية
تحسين مظهر الأسنان وإزالة التصبغات السطحية
المساعدة في الكشف المبكر عن أي مشكلات فموية
في عيادة د. إسلام حافظ، يتم استخدام أجهزة الموجات فوق الصوتية الحديثة لإزالة الجير بلطف وفعالية، دون التسبب في أي ضرر للأسنان أو اللثة. بعد إزالة الجير، يتم تلميع الأسنان لتحسين ملمسها ومظهرها، مما يقلل فرص تراكم الجير مرة أخرى.
إذا لاحظت وجود طبقات صفراء أو بنية بين الأسنان
عند وجود نزيف أثناء تنظيف الأسنان بالفرشاة
إذا كانت هناك رائحة فم غير محببة بشكل دائم
كجزء من فحص الأسنان الدوري كل 6 أشهر