تاريخ النشر: 2025-11-18 | كتب: د وليد ناصر العبيدى جراح الفم واللثة والأسنان
أمراض اللثة من أكثر المشاكل شيوعًا التي تصيب الفم وتؤثر على صحة الأسنان بشكل مباشر. وتشمل هذه الأمراض الالتهابات، النزيف، وتراجع اللثة، وقد تؤدي في الحالات المتقدمة إلى فقدان الأسنان. ويؤكد دكتور وليد ناصر العبيدي أن التشخيص المبكر والعلاج السريع هما العاملان الأساسيان للحفاظ على صحة اللثة والأسنان.
تراكم البلاك والجير على الأسنان.
ضعف النظافة الفموية اليومية.
التدخين والإفراط في شرب القهوة والشاي.
عوامل وراثية قد تزيد من قابلية الإصابة.
بعض الأمراض المزمنة مثل السكري.
ويؤكد دكتور وليد ناصر العبيدي أن معرفة السبب الرئيسي لالتهاب اللثة تساعد في وضع خطة علاجية فعّالة وطويلة المدى.
نزيف اللثة أثناء تنظيف الأسنان بالفرشاة أو الخيط.
احمرار وتورم اللثة.
رائحة فم كريهة مستمرة.
تراجع اللثة عن الأسنان وظهور جذور الأسنان.
حساسية الأسنان أو آلام عند المضغ.
ويؤكد دكتور وليد ناصر العبيدي أن الانتباه لهذه الأعراض مبكرًا يمنع المضاعفات الخطيرة مثل فقدان الأسنان أو التهاب العظم الداعم للأسنان.
الفحص الإكلينيكي للثة والأسنان.
قياس عمق الجيوب اللثوية.
الأشعة السينية لتقييم العظم الداعم للأسنان.
تقييم الصحة العامة للمريض لمعرفة العوامل المؤثرة.
ويؤكد دكتور وليد ناصر العبيدي أن التشخيص الدقيق يمثل الخطوة الأولى لوضع خطة علاجية ناجحة وتجنب المضاعفات المستقبلية.
تنظيف الأسنان وإزالة الجير والبلاك بشكل عميق (Scaling & Root Planing).
استخدام مضادات حيوية موضعية أو فموية عند الحاجة.
إعادة تشكيل اللثة لإزالة جيوب لثوية عميقة.
ترقيع اللثة في الحالات التي تعاني من تراجع شديد.
زراعة العظم عند فقدان جزء من العظم الداعم للأسنان.
تنظيف الأسنان مرتين يوميًا باستخدام فرشاة ومعجون مناسب.
استخدام خيط الأسنان بانتظام.
زيارة طبيب الأسنان بشكل دوري لإعادة التقييم والتنظيف.
ويؤكد دكتور وليد ناصر العبيدي أن الجمع بين العلاج الطبي والالتزام بالعناية المنزلية يضمن نتائج ممتازة وطويلة المدى في علاج أمراض اللثة.
الحفاظ على نظافة الفم والأسنان بشكل يومي.
تجنب التدخين والمواد المهيجة للفم.
تناول غذاء صحي غني بالفيتامينات والمعادن.
مراجعة الطبيب بشكل دوري للكشف المبكر عن أي مشاكل.
ويؤكد دكتور وليد ناصر العبيدي أن الوقاية أفضل دائمًا من العلاج، وأن الالتزام بالنصائح البسيطة يمكن أن يحمي اللثة والأسنان من المشاكل المستقبلية.