علامات تدل على خطورة البقع الزرقاء بالأطراف

داء الزراق هو حالة تؤثر على الأوعية الدموية الصغيرة في الجلد، مما يؤدي إلى تقلصها وتقليل

 

تدفق الدم إلى اليدين والقدمين. يمكن أن يؤدي ذلك إلى تغير لون الجلد باللون الأزرق أو

 

الأرجواني، خاصة في درجات الحرارة الباردة. على الرغم من أن داء الزراق لا يكون خطيرًا

 

في العادة، إلا أنه قد يكون مزعجًا وحتى مؤلمًا لبعض الأشخاص. يمكن أن يكون أيضًا علامة

 

على حالة طبية كامنة، مثل اضطرابات المناعة الذاتية أو مشاكل الدورة الدموية. في هذا

 

المنشورمن خلال موقع دليلى ميديكال، سنلقي نظرة فاحصة على داء الزراق وأسبابه وأعراضه

 

وخيارات العلاج، ونقدم بعض النصائح لإدارة الحالة. سواء كنت تعاني من داء الزراق بنفسك

 

أو ترغب في معرفة المزيد عن هذه الحالة الشائعة، استمر في القراءة لمعرفة كل ما تحتاج إلى

 

معرفته.

 

 

 

 

اعرف افضل طبيب فى خلال دقايق من خلال دليلى ميديكال

 

 

ما هو الزراق

 

الزراق هي حالة يحدث فيها تحول فيها لون الجلد والأغشية المخاطية إلى اللون الأزرق،

 

ويلاحظ هذا الزراق على مستوى الجلد في الأطراف، اليدين، والقدمين، وعلى مستوى الشفاه،

 

والخدين وباطن الفم، السبب الأساسي في حدوث هذا الزراق هو نقص كمية الأكسجين.

 

أنواع الزراق

 

يوجد نمطين أساسيين للزراق، قد يأتي كل نوع بشكل مستقل أو قد يترافقان معاً، وهذين النمطين

 

هما:

 

الزراق المركزي (Central cyanosis): وهنا يصاب القسم المركزي من الجسم بالزراق،

 

أي الوجه والشفتين واللسان وباطن الفم، وينتج هذا الزراق بشكل أساسي عن أمراض القلب

 

والرئتين.

 

الزراق المحيطي (Peripheral cyanosis): يظهر بشكل أساسي على مستوى الأطراف

 

العلوية والسفلية، حيث تتلون الأصابع والأظافر باللون الأزرق وأحياناً اليد بشكل كامل، السبب

 

الأساسي للزراق المحيطي هو فقر الدم القادم للأطراف بالأوكسجين أو وجود عائق أمام وصوله

 

للأطراف.

 

 

 

أعراض زراق الأطراف

 

الأكثر شيوعًا هي إصابة اليدين والقدمين بزراق الأطراف، ومع ذلك يمكن أن تؤثر الحالة أيضًا

 

على الأنف، والأذنين، والشفتين، والحلمات، والمعصمين، والكاحلين أيضًا.

 

زراق الأصابع الأولي متماثل مما يعني أنه يؤثر على جانبي الجسم فعلى سبيل المثال إذا وجد

 

في اليدين فهو موجود في كلتا اليدين، ومن ناحية أخرى يؤثر الزراق الثانوي على جانب واحد

 

فقط.

 

الأعراض الأكثر شيوعًا لكل نوع من أنواع زراق الأظافر هي:

 

أصابع زرقاء اللون.

 

اليدين والقدمين الباردة والمتعرقة.

 

درجات حرارة منخفضة للجلد.

 

بطء تدفق الدم.

 

تورم في اليدين والقدمين.

 

الإحساس بالبرد.

 

التعرق الزائد.

 

 

يحدث الزراق الأولي عند الأطفال حديثي الولادة بسبب تدفق الدم والأكسجين إلى الدماغ

 

والرئتين والكلى وأجزاء مهمة أخرى من الجسم أولًا وليس اليدين والقدمين، سيتحسن الأطفال

 

حديثو الولادة الذين لديهم أيدي وأقدام ملونة باللون الأزرق خلال الساعات القليلة الأولى بمجرد

 

أن يعتاد الجسم على نمط الدورة الدموية الجديد.

 

 

 

 

أعراض زراق الأطراف

 

الأكثر شيوعًا هي إصابة اليدين والقدمين بزراق الأطراف، ومع ذلك يمكن أن تؤثر الحالة أيضًا

 

على الأنف، والأذنين، والشفتين، والحلمات، والمعصمين، والكاحلين أيضًا.

 

 

زراق الأصابع الأولي متماثل مما يعني أنه يؤثر على جانبي الجسم فعلى سبيل المثال إذا وجد

 

في اليدين فهو موجود في كلتا اليدين، ومن ناحية أخرى يؤثر الزراق الثانوي على جانب واحد

 

فقط.

 

 

 

 

أسباب وعوامل خطر زراق الأطراف

 

 

1. أسباب الزراق الأولي

 

يتم تحديد الزراق الأولي وراثيًا أو من أصل غير معروف، حيث لا يرتبط بمرض انسداد

 

الشرايين، وينتج عن التشنج الوعائي المزمن للشرايين أو الأوردة الجلدية الصغيرة.

 

 

2. أسباب الزراق الثانوي

 

 

نقص تأكسد الدم غالبًا بسبب أمراض الرئة أو التدخين.

 

أمراض النسيج الضام، مثل: الورم الحبيبي مع التهاب الأوعية، والتهاب المفاصل الروماتويدي،

 

والذئبة الحمامية، ومتلازمة التداخل.

 

الأورام، مثل: سرطان الغدد الليمفاوية هودجكين، وسرطان المبيض.

 

أمراض الشرايين المسدودة.

 

اضطرابات الأكل وسوء التغذية.

 

اضطرابات الدم.

 

الأدوية والسموم.

 

الالتهابات.

 

مرض في الجلد.

 

الأمراض الوراثية.

 

مرض بورغر (Buerger disease).

 

إصابة الحبل الشوكي.

 

التهاب الأنف الضموري.

 

أسباب نفسية.

 

الملابس والإكسسوارات الضيقة جدًّا التي تحبس الدم.

 

 

انخفاض ضغط الدم الشديد، الذي يقلل ضغط الدم والأكسجين الواصل لليدين والقدمين.

 

 

انخفاض حرارة الجسم، وهي حالة طارئة تنخفض فيها الحرارة عن 35 درجة مئوية، فهي من

 

أبرز أسباب ازرقاق الأطراف.

 

لفشل القلبي أو قصور القلب، الذي يجعل القلب لا يضخ كميات كافية من الدم للأعضاء.

 

 

تجلط (تخثر) الأوردة العميقة، وتحدث فيه تجلطات متعددة داخل أوردة القدم أو الأطراف.

 

 

صدمة نقص حجم الدم، نتيجة لانخفاضه بسبب النزف الغزير أو القيء والإسهال وفقدان سوائل

 

الجسم، وهي حالة طبية طارئة.

 

القصور الوريدي، ويحدث فيه تباطؤ لسريان الدم خلال الأوردة، وركود الدم فيها، وكذلك

 

قصور الشرايين الذي يقل فيه معدل سريان الدم خلالها، بسبب التجلطات أو ضيق الأوعية

الدموية.

 

 

الوذمة اللمفية أو الانسداد الليمفي، الذي يؤدي لإعاقة سريان اللمف (سائل شفاف يحتوي على

 

خلايا دم بيضاء) وتصريفه.

 

 

الوذمة اللمفية أو الانسداد الليمفي، الذي يؤدي لإعاقة سريان اللمف (سائل شفاف يحتوي على

 

خلايا دم بيضاء) وتصريفه.

 

 

 

أمراض الجهاز التنفسي والرئة، كحدوث تجلطات بشرايين الرئة أو عدوى شديدة فيها،

 

كالالتهاب الرئوي والأمراض المزمنة، كداء الانسداد الرئوي المزمن أو الربو أو المرض

الرئوي

 

 

تشخيص زراق الأطراف

 

قياس النبض.

 

تحليل البول.

 

تعداد الدم الكامل.

 

الكيمياء الحيوية القياسية بما في ذلك وظائف الكبد والكلى.

 

الأجسام المضادة.

 

الغلوبولين المناعي.

 

التصوير بالأشعة السينية.

 

قياسات غازات الدم الوريدي والشرياني.

 

خزعة الجلد.

 

تنظير الشعيرات الدموية في طية الأظافر؛ وذلك لتمييز الزرقة الأولية عن اضطرابات النسيج

 

الضام في المرحلة المبكرة.

 

علاج زراق الأطراف

 

 

1. علاج الزرق الأولي

 

لا يوجد علاج قياسي لحدوث الزرق الأولي بالنسبة للأطفال حديثي الولادة والرضع حيث أن

 

تدفئة الطفل هي العلاج الفعال، كما أنه لا يُعد هذا المرض خطيرًا على الأطفال، لكن يُفضل

 

استشارة الطبيب.

 

من المحتمل أن ينصحك طبيبك بالحفاظ على يديك وقدميك دافئة بالداخل ولحماية نفسك من

 

التعرض لدرجات الحرارة الباردة، كما من المهم للأطباء طمأنة مرضاهم بأن الحالة ليست

 

ضارة.

 

في الحالات الشديدة تم استخدام أدوية حاصرات ألفا، وأدوية حاصرات قنوات الكالسيوم، أو

 

مشتقات حمض النيكوتين الموضعية (Topical nicotinic acid) أو المينوكسيديل

 

(Minoxidil) لتخفيف الأعراض.

 

2. علاج الزرق الثانوي

 

قد يؤدي علاج المرض الأساس إلى تحسين أعراض زراق الأطراف.

 

 

الوقاية من زراق الأطراف

 

لا يوجد طرق محددة للوقاية، لكن يُنصح بما يأتي:

 

عدم التعرض للبرد.

 

الحفاظ على دفء اليدين والقدمين.

 

ارتداء جوارب وقفازات إضافية.

 

 

 العلاجات المنزلية

 

1. حافظ على الدفء: حافظ على دفء يديك وقدميك في جميع الأوقات. ارتدِ الجوارب

 

والقفازات الدافئة، وتجنب التعرض لدرجات الحرارة الباردة.

 

 

2. التمارين الرياضية: يمكن أن تساعد التمارين المنتظمة على تحسين الدورة الدموية وتقليل

 

شدة الأعراض. يوصى بشدة بتمارين منخفضة التأثير مثل المشي والسباحة واليوغا.

 

 

3. الإقلاع عن التدخين: يمكن أن يؤدي التدخين إلى انقباض الأوعية الدموية وتفاقم أعراض

 

الإصابة بالزراق. يمكن أن يؤدي الإقلاع عن التدخين إلى تحسين الحالة بشكل كبير.

 

 

4. تجنب الكافيين: يمكن أن يتسبب الكافيين في انقباض الأوعية الدموية، مما قد يؤدي إلى تفاقم

 

الأعراض. يمكن أن يساعد تجنب الكافيين في تخفيف الأعراض.

 

 

5. ارفع قدميك: يمكن أن يساعد رفع قدميك على تحسين تدفق الدم وتقليل التورم. حاول رفع

 

قدميك لمدة 15-20 دقيقة عدة مرات في اليوم.

 

 

6. العلاج بالتدليك: يمكن أن يساعد العلاج بالتدليك على تحسين تدفق الدم وتقليل شدة

 

الأعراض. يمكن لمعالج التدليك المحترف المساعدة في ذلك.

 

7. تقنيات الاسترخاء: يمكن أن يؤدي الإجهاد إلى تفاقم أعراض الإصابة بالزراق. يمكن أن

 

تساعد تقنيات الاسترخاء مثل التأمل والتنفس العميق واليوجا في تقليل التوتر وتحسين

 

الأعراض.

 

 

الازرقاق عند الأطفال الصغار

 

 

اللون الأزرق يدل على حدوث اضطراب للأغشية المخاطية أو الجل، حيث أن اللون الأزرق

 

يصيب المركزية في الجلد، كما أن الشفاه تتلون والملتحمة، ويحدث هذا الأمر نتيجة نقص

 

الأكسجين في الشرايين.

 

ويجب أن تكون نسبة الأكسجين الناقص كبيرة حتى تصبح الزرقة واضحة، ومن الممكن إن

 

يكون سبب هذه الزرقة رئوية أو قلبية أو عصبية بسبب نقص التهوية، وتصيب الزرقة اليدين

 

والقدمين عادة عند الأطفال الصغار، نتيجة التقبض الوعائي المحيطي.

 

 

فعند تغير لون الظفر يدل في الكثير من الأحيان على حالة صحية يعاني منها الطفل.

 

والكثير من الأمهات يشكون من تغير لون أظافر الأطفال الصغار إلى اللون الأزرق ويشعرون

 

بالقلق كثيراً حيال هذا الأمر، لذلك سوف يقدم لكم موقع ماميتو اليوم ما أسباب ازرقاق اليدين

 

لدي الأطفال الصغار.

 

 

أسباب ازرقاق اليدين لدي الأطفال الصغار؟

 

مؤخراً تم إجراء العديد من الأبحاث والدراسات من قبل عدد كبير من الأطباء المختصين بطب

 

الأطفال، وكانت الأبحاث تدور حول سبب الزرقة للطفل في عمر شهر وما بعد، وفيما يلي

 

سوف نقدم لكم أهم أسباب الازرقاق عند الأطفال الصغار:

 

زرقة الأطراف أو زرقة اليدين خاصة الكفين ونادراً ما تصيب الزرقة القدمين، وفي نفس الوقت

 

يكون باقي الجسم باللون الزهري، هذا الازرقاق يكون طبيعي في الساعات الأولى من عمر

 

الطفل، ويزال عندما تتحسن الدورة الدموية عند الرضيع.

 

الزرقة وهي الأخطر حيث يولد الطفل أزرق اللون وعادة يكون سببها تشوهات قلبية أو القلب لا

 

يضخ الدم بشكل صحيح ولا يحصل الطفل على القدر الكافي من الأكسجين.

 

وترافق هذه الحالة عدم بكاء الطفل وعدم تحركه وهنا لابد من التدخل الطبي، لكي يأخذ الطبيب

 

الإجراءات الطبية اللازمة.

 

علاج ازرقاق اليدين لدى الأطفال الصغار

 

عند ولادة الطفل يكون في الكثير من الحالات لونه أزرق خاصة في الكفين والقدمين، وهذا ناتج

 

عن عدم عمل الأوعية الدموية بشكل جيد.

 

وفي الكثير من الحالات يختفي الازرقاق بعد يومين من عمر الطفل، ولكن عند زيادة نوبة زرقة

 

الأطراف بدون أي تحسن.

 

ففي هذه الحالة يفضل أن يتم اللجوء إلى الطبيب ليقوم بفحص الحالة، ووضع العلاج المناسب

 

لها.

 

اعرف افضل طبيب فى خلال دقايق من خلال دليلى ميديكال

 

 

دليل تغيير ألوان الكدمات

 

من الممكن معرفة عمر الكدمات من خلال مراقبة لونها، فخلال مرحلة الشفاء وتحلل الدم، يتغير

 

لون الكدمات كما ذكرنا.

 

 

تتمثل ألوان الكدمات فيما يلي:

 

 

1- اللون الأحمر

 

فور إصابتك بأي ضربة، تظهر المنطقة المصابة باللون الأحمر على الفور.

 

 

هذا الأمر يكون نتيجة تراكم الدم المحمل بالأكسجين، والمشهور بلونه الأحمر، أسفل سطح الجلد

 

وخارج الأوعية الدموية.

 

2- اللون الأزرق، الأرجواني أو الأسود

 

يتغير لون الكدمات من الأحمر إلى الأزرق أو الأرجواني أو الأسود بعد يوم أو اثنين.

 

 

السبب في تغيير لون الكدمات يعود إلى فقدان الدم للأكجسين وبالتالي يبدأ لونه بالتغيير.

 

 

3- اللون الأصفر أو الأخضر

 

ستلاحظ ظهور الكدمات بهذا اللون بعد 5-10 أيام من الإصابة.

 

 

هذا اللون يأتي نتيجة مواد معينة يقوم الجسم بإنتاجها عندما يعمل على تحليل الهيموغلوبين في

 

المنطقة المصابة.

 

4- اللون الأصفر-البني

 

هذا اللون يبدأ بالظهور بعد 10-14 يومًا من الإصابة، ويشير إلى تحلل الدم الذي تراكم أسفل

 

الجلد نتيجة الإصابة.

 

جدير بالذكر أن الكدمات عادة ما تشفى من تلقاء نفسها دون علاج بعد أسبوعين من الإصابة.

 

متى يجب القلق؟

 

بشكل عام لا تشكل الكدمات أي قلق أو ضرر صحي، بل هي إصابات سطحية لا تستدعي أي

 

تدخل طبي، ومن الممكن علاجها منزليًا.

 

 

في المقابل، هناك بعض الحالات التي تستدعي استشارة طبية. راقب هذه الأعراض لتعرف متى

 

عليك استشارة الطبيب:

 

تنميل اليدين أو القدمين

 

فقدان القدرة على تحريك المفصل أو العضلة في المنطقة المصابة

 

كبر حجم الكدمة باستمرار

 

لم تختفي بعد أسبوعين من الإصابة

 

حدوث الكدمة بالقرب من عظمة مكسورة

 

ظهور الكدمة على الرأس أو الرقبة

 

ظهور الكدمات دون سبب وبالأخص في الرأس والرقبة وجذع الجسم.

 

طرق تسريع عملية الشفاء

 

من الممكن الاستعانة بالطرق التالية التي تساعدك في تسريع عملية الشفاء:

 

تطبيق الثلج على المنطقة المصابة يساعد في إبطاء عملية تدفق الدم إلى المنطقة، بالتالي تراكمه

 

أسفل الجلد.

 

استخدام كريمات تساعد في الشفاء والتي تباع دون وصفة طبية لكن بعد استشارة الطبيب أو

 

الصيدلي.

 

لا تستخدم الأسبرين، حيث يعمل على زيادة تدفق الدم.

 

لف المنطقة المصابة وبالأخص خلال اليوم الأول أو الثاني من الإصابة

 

رفع المنطقة المصابة لمستوى أعلى من القلب حتى توقف تدفق الدم خارج الأوعية الدموية

 

المصابة.

 

ننصحك بحجز استشارة مع أطباء الطب الداخلي بكل سهولة عبر موقع أو تطبيق أوكادوك في

 

حال لاحظت ظهور أي من الأعراض سابقة الذكر، لكي تتلقى العلاج المناسب لك.

 

 

 

 

نأمل أن تساعدك مقالتنا على فهم هذه الحالة بشكل أفضل. قد يكون من المثير للقلق رؤية تغير

 

اللون الأزرق أو الأرجواني على بشرتك، ولكن مع المعلومات المقدمة هنا، يمكنك التعرف على

 

الأعراض وفهم الأسباب والتعرف على خيارات العلاج المتاحة. تذكر أن طلب العناية الطبية

 

مهم، خاصة إذا كنت تعاني من أعراض شديدة. نأمل أن تكون هذه المقالة مفيدة ومفيدة، ونتمنى

 

لك صحة جيدة.

 

اعرف افضل طبيب فى خلال دقايق من خلال دليلى ميديكال