تاريخ النشر: 2025-12-22
توازن الأملاح في الدم من أهم علامات صحة الجسم، لأنه يؤثر مباشرة على القلب، الكلى، المخ، والعضلات. تحليل الأملاح في الدم هو فحص بسيط يوضح مستوى الصوديوم، البوتاسيوم، الكالسيوم، المغنيسيوم، والكلوريد، ويساعد الأطباء على اكتشاف الاضطرابات الغذائية أو الأمراض المزمنة مبكرًا. في المقالة دي هنتعرف على طريقة إجراء الفحص خطوة بخطوة، المعدلات الطبيعية، تفسير النتائج، وأهم النصائح للحفاظ على توازن الأملاح.
تحليل الأملاح في الدم هو فحص طبي يقيس مستوى المعادن الأساسية في الدم لضمان عمل الجسم بشكل طبيعي. تشمل المعادن التي يقيسها الفحص:
الصوديوم (Sodium): مهم لتوازن السوائل، ووظائف الأعصاب والعضلات.
البوتاسيوم (Potassium): ضروري لصحة القلب والعضلات.
الكلوريد (Chloride): يحافظ على توازن السوائل ودرجة حموضة الدم.
الكالسيوم (Calcium): أساسي لصحة العظام والأسنان ووظائف العضلات.
المغنيسيوم (Magnesium): يساعد في عمل العضلات والأعصاب.
البيكربونات (Bicarbonate): يحافظ على توازن الحمض والقاعدة في الجسم.
حمض اليوريك (Uric Acid): ناتج عن تكسير بعض المواد الغذائية ويؤثر على صحة المفاصل والكلى.
نعم، يحتاج الأطفال أحيانًا لتحليل الأملاح في حالات مثل:
الإسهال الحاد أو التقيؤ المستمر، حيث يفقد الطفل سوائل وأملاح مهمة.
حالات صحية مزمنة تحددها طبيعة الأعراض.
يقوم الطبيب بتقييم الحالة لتحديد ضرورة الفحص.
عادةً الفحص غير مؤلم أو قد يسبب وخزًا طفيفًا عند إدخال الإبرة في الوريد. يختفي الشعور بسرعة، ولا يحتاج إلى أي تدخل خاص.
الأمراض المزمنة مثل:
الفشل الكلوي
أمراض القلب
قد تؤثر على توازن الأملاح في الدم.
المرضى المصابون بهذه الحالات يحتاجون غالبًا إلى مراقبة دورية لمستويات الأملاح لضمان صحة الجسم.
عادةً، لا يتطلب الفحص صيامًا، لكن إذا طلب الطبيب الصيام أو تجنب بعض الأطعمة، يجب الالتزام بتعليماته لضمان دقة النتائج.
يعتمد ذلك على الحالة الصحية:
المرضى المزمنون مثل أمراض الكلى، القلب، أو السكري يحتاجون لتحليل دوري.
الأشخاص الأصحاء قد يُجرى لهم التحليل فقط عند الحاجة الطبية أو في الفحص الروتيني.
خلال الحمل، قد تتغير بعض مستويات الأملاح:
انخفاض الصوديوم قد يحدث نتيجة تغير نظام السوائل في الجسم، خاصة في الأشهر الأولى.
متابعة الأملاح أثناء الحمل مهمة لضمان صحة الأم والجنين.
نتائج تحليل الأملاح تعتمد على المعدلات الطبيعية لكل معدن في الدم. أي ارتفاع أو انخفاض عن هذه القيم قد يشير إلى مشاكل صحية، مثل:
اختلال توازن السوائل في الجسم
مشاكل في الكلى أو القلب
اضطرابات الأيض
لذلك، من المهم دائمًا استشارة الطبيب لتفسير النتائج بدقة ووضع خطة علاجية مناسبة إذا لزم الأمر.
تحاليل الأملاح: تقيس الصوديوم، البوتاسيوم، الكالسيوم، المغنيسيوم، والكلوريد.
تحاليل المعادن: تشمل الأملاح السابقة بالإضافة إلى الحديد، الزنك، النحاس، والمنغنيز.
الفحصان مرتبطان بالصحة العامة، لكن لكل منهما هدف محدد في تقييم الجسم ووظائفه.
نعم، تحليل الأملاح يساعد في تقييم حالة الجسم من حيث:
الجفاف: انخفاض الصوديوم أو المعادن الأخرى
احتباس السوائل: ارتفاع الصوديوم أو تغييرات المعادن
وهذا يُمكّن الطبيب من اتخاذ الإجراءات المناسبة بسرعة.
بعض الأدوية قد تؤثر على مستويات الأملاح، مثل:
مدرات البول: تقلل الصوديوم والبوتاسيوم.
أدوية القلب: تؤثر على البوتاسيوم والمغنيسيوم.
المسكنات أو الستيرويدات: قد تغير توازن الصوديوم أو الكالسيوم.
لذلك يجب إبلاغ الطبيب بجميع الأدوية قبل إجراء التحليل لضمان دقة النتائج.
نعم، يمكن إجراء التحليل، لكن يجب إبلاغ الطبيب بالحالة الصحية، لأن بعض الالتهابات أو الحمى قد تؤثر مؤقتًا على مستوى السوائل والأملاح في الدم.
عادة تظهر النتائج خلال ساعات قليلة إلى يوم واحد حسب سرعة المختبر.
في الحالات الطارئة، يمكن الحصول على النتائج في دقائق إذا كانت هناك حاجة عاجلة لاتخاذ إجراءات طبية.
نعم، كبار السن قد يطرأ على أجسامهم تغيرات طبيعية في الكلى أو القلب تؤثر على مستويات الأملاح. لذلك يراقب الطبيب المعدلات وفق العمر والحالة الصحية لضمان دقة التقييم.
اختلال الصوديوم أو البوتاسيوم قد يؤدي إلى:
اضطرابات في ضربات القلب
ارتفاع أو انخفاض ضغط الدم
لذلك، يُعد تحليل الأملاح ضروريًا لمراقبة صحة القلب وضبط الضغط.
نعم، الأشخاص الذين يمارسون تمارين شاقة أو طويلة يفقدون الأملاح عبر التعرق. لذا يُنصح أحيانًا بإجراء التحليل لمراقبة مستويات:
الصوديوم
البوتاسيوم
المغنيسيوم
لتجنب اختلال التوازن وتأثيره على الصحة والأداء الرياضي.
نعم، بعد التمرين المكثف قد تنخفض مستويات الصوديوم والبوتاسيوم بسبب التعرق وفقدان السوائل.
لذلك يُفضل الانتظار بعض الوقت بعد التمرين قبل إجراء التحليل للحصول على نتائج دقيقة.
نعم، غالبًا ما يُدمج تحليل الأملاح مع تحاليل وظائف الكلى، الكبد، أو السكر للحصول على صورة كاملة عن الحالة الصحية للجسم.
الدم الوريدي: الأكثر شيوعًا، يقيس المستويات الأساسية للأملاح.
الدم الشرياني: يستخدم غالبًا في حالات الطوارئ أو عند فحص غازات الدم مع الأملاح، ويعطي نتائج أدق عن توازن الأحماض والقلويات.
وظيفته:
ينظم كمية الماء في الجسم وتوازن السوائل.
يساعد على وظائف الأعصاب والعضلات.
المعدل الطبيعي: 135–145 mEq/L
ماذا يكشف:
ارتفاع الصوديوم (Hypernatremia): قد يشير إلى جفاف الجسم، مشاكل بالكلى، أو تناول ملح زائد.
انخفاض الصوديوم (Hyponatremia): قد يدل على احتباس السوائل، فشل القلب، أمراض الكبد، أو اضطرابات هرمونية.
وظيفته:
يتحكم في وظائف القلب والعضلات والأعصاب.
يساعد على توازن السوائل داخل وخارج الخلايا.
المعدل الطبيعي: 3.5–5.0 mEq/L
ماذا يكشف:
ارتفاع البوتاسيوم (Hyperkalemia): قد يشير إلى فشل الكلى، بعض الأدوية، أو تحلل العضلات.
انخفاض البوتاسيوم (Hypokalemia): قد يحدث بسبب الإسهال المزمن، القيء، أدوية مدرة للبول، أو مشاكل هرمونية.
وظيفته:
يساعد على الحفاظ على توازن السوائل والأحماض والقواعد في الدم.
المعدل الطبيعي: 98–107 mEq/L
ماذا يكشف:
ارتفاع الكلوريد (Hyperchloremia): قد يشير إلى الجفاف، الحماض الأيضي، أو مشاكل الكلى.
انخفاض الكلوريد (Hypochloremia): قد يحدث بسبب القيء المستمر، القلاء الأيضي، أو اضطرابات الكلى.
وظيفته:
مهم لصحة العظام والأسنان.
ضروري لوظائف الأعصاب والعضلات والقلب.
المعدل الطبيعي: 8.5–10.5 mg/dL
ماذا يكشف:
ارتفاع الكالسيوم (Hypercalcemia): قد يدل على فرط نشاط الغدة الدرقية، أمراض الكلى، أو السرطان.
انخفاض الكالسيوم (Hypocalcemia): قد يحدث بسبب نقص فيتامين د، قصور الغدة الدرقية، أو مشاكل في الكبد والكلى.
وظيفته:
ينظم حموضة الدم (pH) والتوازن الحمضي القاعدي.
المعدل الطبيعي: 22–29 mEq/L
ماذا يكشف:
ارتفاع البيكربونات: يشير إلى القلاء الأيضي أو التنفسي.
انخفاض البيكربونات: يدل على الحماض الأيضي أو التنفسي.
الصيام: عادة غير مطلوب، لكن قد يطلب الطبيب صيام 8–12 ساعة في بعض الحالات.
شرب الماء: مسموح به عادة، إلا إذا نص الطبيب بخلاف ذلك.
الأدوية والمكملات: أخبر الطبيب بأي مدرات بول، أدوية قلب، أو مكملات كالسيوم/بوتاسيوم.
الحالة الصحية: يجب إعلام الطبيب بأي أمراض مزمنة مثل الكلى أو القلب أو الكبد.
النشاط البدني: تجنب الرياضة الشديدة قبل التحليل لتجنب تأثيرها على مستويات الأملاح.
أ. الدم الوريدي:
الوريد يجب أن يكون سليم وغير ملتهب.
تنظيف الجلد بالكحول أو مطهر مناسب.
استخدام إبرة نظيفة ومعقمة.
الضغط على مكان السحب بعد الانتهاء لتجنب النزيف أو الكدمات.
ب. الدم الشرياني (في حالات خاصة):
يجب أن يتم بواسطة مختص متمرس.
يستخدم لفحص غازات الدم أو لتقييم دقيق لمستوى الأملاح والبيكربونات.
تجهيزات حديثة لتحليل الأملاح بدقة.
نقل العينة بسرعة لمنع أي تغير كيميائي.
استخدام أنابيب معقمة ومخصصة لكل تحليل.
الحمل: بعض الأملاح قد تتغير طبيعيًا، يجب إعلام الطبيب.
الأطفال وكبار السن: يحتاجون عناية خاصة بسبب الأوعية الدموية الرقيقة أو الخوف من الإبر.
الحالات المزمنة أو الحرجة: مثل مرضى الفشل الكلوي أو القصور القلبي، يجب متابعة مستوى السوائل والأملاح بدقة قبل التحليل.
تحليل الأملاح أو الإلكتروليتات في الدم يُعد فحصًا مهمًا لفهم حالة الجسم الصحية العامة. إليك أهميته بالتفصيل:
الصوديوم، البوتاسيوم، والكلوريد تنظم كمية الماء داخل وخارج الخلايا.
أي خلل في مستوياتها قد يؤدي إلى جفاف الجسم أو احتباس السوائل، مما يسبب تورم أو انخفاض ضغط الدم.
البوتاسيوم، الكالسيوم، والمغنيسيوم ضرورية لانتظام ضربات القلب.
اختلال مستوياتها قد يؤدي إلى اضطرابات نظم القلب أو ضعف الانقباض العضلي، وأحيانًا مشاكل قلبية خطيرة.
الكلى والكبد مسؤولان عن تنظيم الأملاح وإزالة الفضلات من الجسم.
تحليل الأملاح يساعد على كشف ضعف الكلى، الفشل الكلوي، أو مشاكل الكبد المزمنة.
البيكربونات تساعد على مراقبة حموضة الدم.
يساعد التحليل في تشخيص حالات مثل:
الحماض الأيضي (Metabolic Acidosis)
القلاء الأيضي (Metabolic Alkalosis)
أي خلل في حموضة الدم يؤثر على وظائف الأعضاء الحيوية والتمثيل الغذائي.
الصوديوم والبوتاسيوم ضروريان لنقل الإشارات العصبية وانقباض العضلات.
نقص أو زيادة هذه الأملاح قد يسبب تشنجات عضلية، ضعف، تنميل، أو إرهاق شديد.
مرضى السكري، أمراض الكلى، أو القلب يحتاجون لمتابعة الأملاح بشكل دوري لتجنب المضاعفات.
بعض الأدوية مثل المدرات البولية وأدوية القلب تؤثر على مستويات الأملاح.
التحليل يساعد الطبيب على تعديل الجرعات ومراقبة الأعراض.
عند الجفاف الشديد، الإسهال أو القيء المستمر، أو التسمم، يساعد التحليل في تحديد خطة علاج دقيقة وسريعة.
عادة لا يتطلب الصيام، إلا إذا طلب الطبيب صيام 8–12 ساعة كجزء من فحوصات شاملة.
إبلاغ الطبيب بأي أدوية أو مكملات غذائية مثل:
المدرات البولية
أدوية القلب
مكملات البوتاسيوم أو الكالسيوم
شرب الماء عادة مسموح إلا إذا نص الطبيب بخلاف ذلك.
أ. الدم الوريدي (Venous Blood Sample)
اختيار الوريد في الذراع أو اليد.
تنظيف الجلد بالكحول لتعقيم المنطقة.
سحب كمية الدم المطلوبة في أنبوب مخصص للفحص.
الضغط على مكان السحب لوقف أي نزيف أو كدمات.
ب. الدم الشرياني (Arterial Blood Sample)
يستخدم في حالات خاصة مثل فحص غازات الدم (ABG).
عادة من شريان المعصم، يتطلب مهارة، وقد يكون أكثر إيلامًا.
نقل العينة سريعًا إلى المختبر للحفاظ على دقة النتائج.
تحليل الدم باستخدام أجهزة مختبرية لقياس الصوديوم، البوتاسيوم، الكلوريد، الكالسيوم، وأحيانًا البيكربونات.
تحليل الأملاح في الدم (الإلكتروليتات) فحص مهم لمتابعة صحة الجسم ووظائف الأعضاء الحيوية. لضمان نتائج دقيقة، إليك كل ما تحتاج معرفته عن التحضيرات قبل وبعد التحليل:
غالبًا لا يحتاج التحليل إلى صيام.
إذا كان جزءًا من فحوصات دم شاملة، قد يطلب الطبيب الصيام 8–12 ساعة.
شرب الماء مسموح عادةً، لكن يُفضل تجنب القهوة والشاي قبل الفحص.
أخبر الطبيب بأي أدوية أو مكملات غذائية، لأنها قد تؤثر على مستويات الأملاح، مثل:
المدرات البولية (Diuretics)
أدوية القلب
مكملات البوتاسيوم أو الكالسيوم
لا توقف أي دواء قبل الفحص إلا بعد استشارة الطبيب.
تجنب الرياضة الشديدة أو المجهود البدني الكبير قبل التحليل، لأنها قد تؤثر على مستويات الصوديوم والبوتاسيوم.
أخبر الطبيب إذا كنت تعاني من:
الجفاف
الإسهال أو القيء
أمراض مزمنة مثل أمراض الكلى، القلب، أو الكبد
حاول أن تكون هادئًا قبل سحب الدم، لأن التوتر أو الخوف من الإبر قد يرفع بعض المؤشرات مؤقتًا.
عادة يتم سحب الدم من الوريد في الذراع.
في بعض الحالات الطارئة أو لفحص غازات الدم، قد يتم سحب الدم من شريان المعصم.
تنظيف وتعقيم مكان السحب جيدًا لتجنب العدوى.
سحب العينة باستخدام إبرة معقمة ونظيفة.
الضغط على مكان السحب بعد الانتهاء لتجنب النزيف أو الكدمات.
نقل العينة بسرعة إلى المختبر لضمان دقة النتائج.
اضغط على مكان الإبرة لبضع دقائق لتجنب النزيف.
إذا ظهرت كدمة أو تورم، ضع كمادات باردة لتخفيف الألم والانتفاخ.
يمكن العودة للنشاط الطبيعي مباشرةً إلا إذا شعرت بدوار أو ضعف.
تجنب حمل أشياء ثقيلة بالذراع الذي سُحب منه الدم لبضع ساعات إذا شعرت بألم.
شرب الماء بعد الفحص يساعد على تعويض أي فقد بسيط من السوائل.
تناول وجبة خفيفة إذا كنت صائمًا قبل التحليل.
إذا كانت النتائج غير طبيعية، قد يطلب الطبيب إعادة التحليل أو فحوصات إضافية.
في حالات خلل الأملاح الحاد، قد تحتاج إلى علاج سريع لتعديل مستويات الصوديوم أو البوتاسيوم.
تحليل الأملاح في الدم (الإلكتروليتات) آمن في الغالب، لكنه قد يصاحبه بعض المخاطر البسيطة أو النادرة. تعرف على أبرزها:
الوريد: قد تشعر بألم بسيط أو ضغط عند إدخال الإبرة.
الشريان (في حالات فحص غازات الدم الشرياني): الألم أكثر، لأنه يتطلب إبرة أكبر وأعمق، ويستمر الشعور بعدم الراحة لبضع لحظات.
تجمع الدم تحت الجلد (Hematoma): قد يظهر ككدمة أو تورم في مكان السحب.
الوقاية: الضغط على مكان السحب لبضع دقائق يقلل من حدوث الكدمات والتورم.
الزوال: غالبًا تختفي الكدمات خلال أيام قليلة.
الاحتمالية منخفضة جدًا بفضل التعقيم الطبي الصارم.
الأعراض: احمرار، تورم، صديد، أو ارتفاع درجة الحرارة.
الوقاية: الالتزام بإجراءات التعقيم من قبل الممارس الطبي يقلل المخاطر بشكل كبير.
نادر الحدوث، وقد يحدث للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات تخثر الدم أو يتناولون أدوية مميعة للدم.
التعامل: الضغط القوي على مكان السحب، وإذا استمر النزيف يجب مراجعة الطبيب فورًا.
قد يشعر بعض الأشخاص بالدوار أو الإغماء أثناء أو بعد سحب الدم، خصوصًا عند الخوف من الإبر.
الوقاية: الاستلقاء أثناء السحب وإبلاغ الممرضة أو الطبيب بتاريخ الإغماء السابق.
نادرة الحدوث تجاه مطهرات أو شاش التعقيم.
الأعراض: احمرار، حكة، طفح جلدي.
الوقاية: إعلام الممارس الطبي بأي حساسية سابقة.
يمكن أن يحدث تلف للأوعية أو الجلد، خاصة عند الأشخاص ذوي الأوعية الضعيفة أو الجلد الرقيق.
التعامل: غالبًا يشفي المكان طبيعيًا، إلا إذا كانت الإصابة كبيرة.
في حالات نادرة جدًا، قد يؤثر سحب العينات المتكرر على مستويات الأملاح والمعادن.
الاحتياطات: أخذ العينات على فترات مناسبة لتجنب أي خلل.
قد تحدث أحيانًا مشاكل بسيطة أثناء أخذ العينة مثل انسداد الإبرة أو خلل في جودة العينة.
الوقاية: المختبرات المجهزة جيدًا تقلل هذه المخاطر بشكل كبير.
| العمر | المعدل الطبيعي | تفسير النتائج |
|---|---|---|
| حديثي الولادة | 135–145 mEq/L | انخفاض الصوديوم قد يشير إلى الجفاف أو مشاكل الكلى. ارتفاعه قد يدل على الجفاف الشديد أو زيادة الصوديوم في النظام الغذائي. |
| الأطفال 1–12 سنة | 135–145 mEq/L | نفس المعنى، مع ضرورة متابعة الأطفال الذين يعانون من إسهال أو قيء. |
| البالغين | 135–145 mEq/L | انخفاض الصوديوم (Hyponatremia) قد يكون نتيجة لفقدان السوائل، مشاكل الكلى، أمراض الغدة النخامية أو القلب. ارتفاعه (Hypernatremia) قد يدل على الجفاف أو مشاكل في الغدة الكظرية. |
| العمر | المعدل الطبيعي | تفسير النتائج |
|---|---|---|
| حديثي الولادة | 3.5–5.5 mEq/L | نقص البوتاسيوم يدل على ضعف العضلات واضطراب ضربات القلب. ارتفاعه يشير إلى قصور الكلى أو تكسير العضلات الشديد. |
| الأطفال 1–12 سنة | 3.5–5.0 mEq/L | نفس المعنى، مع مراقبة خاصة في حالات القيء أو الإسهال. |
| البالغين | 3.5–5.0 mEq/L | انخفاض البوتاسيوم قد يسبب اضطرابات في ضربات القلب وضعف العضلات. ارتفاعه قد يشير إلى مشاكل في الكلى أو حماض أيضي. |
| العمر | المعدل الطبيعي | تفسير النتائج |
|---|---|---|
| حديثي الولادة | 96–106 mEq/L | انخفاض الكلوريد قد يكون نتيجة للقيء المتكرر أو اضطرابات الكلى. ارتفاعه قد يدل على الجفاف أو الحماض الأيضي. |
| الأطفال 1–12 سنة | 98–107 mEq/L | نفس المعنى، مع مراقبة حالات الأطفال الذين يعانون من التهابات أو مشاكل في الكلى. |
| البالغين | 98–107 mEq/L | انخفاض الكلوريد قد يكون بسبب فقدان السوائل أو القيء المزمن. ارتفاعه يشير إلى الجفاف أو مشاكل في التمثيل الغذائي. |
| العمر | المعدل الطبيعي | تفسير النتائج |
|---|---|---|
| حديثي الولادة | 7.0–10.0 mg/dL | انخفاض الكالسيوم قد يشير إلى مشاكل في النمو أو نقص فيتامين د. ارتفاعه قد يكون بسبب فرط نشاط الغدة الدرقية أو بعض الأورام. |
| الأطفال 1–12 سنة | 8.5–10.5 mg/dL | نفس المعنى، مع مراقبة التغذية والنمو لدى الأطفال. |
| البالغين | 8.5–10.5 mg/dL | انخفاض الكالسيوم يشير إلى نقص فيتامين د أو مشاكل الغدة الدرقية. ارتفاعه قد يشير إلى فرط نشاط الغدة الدرقية أو السرطان أو مشاكل كلوية. |
| العمر | المعدل الطبيعي | تفسير النتائج |
|---|---|---|
| جميع الأعمار | 22–29 mEq/L | انخفاض البيكربونات قد يشير إلى الحماض الأيضي أو التنفسي، وكذلك مشاكل الكلى. ارتفاع البيكربونات يشير إلى القلاء الأيضي أو التنفسي أو القيء المزمن. |
حديثو الولادة: تكون وظائف الجهاز الكلوي والجهاز التنفسي غير مكتملة التطور، مما يعني أن مستويات الأملاح يمكن أن تتغير بسرعة أكبر.
الأطفال: حالات مثل الإسهال أو القيء تؤثر بسرعة على مستويات الصوديوم والبوتاسيوم. لذا يحتاجون لمتابعة دقيقة.
البالغون وكبار السن: الأمراض المزمنة مثل الفشل الكلوي أو القلبي قد تؤثر بشكل كبير على الأملاح، خاصة الصوديوم والبوتاسيوم.
شرب كميات كافية من الماء
تأكد من شرب 8-10 أكواب من الماء يوميًا للحفاظ على توازن الأملاح. ينصح بشرب الماء بانتظام خلال اليوم بدلاً من شربه دفعة واحدة.
نظام غذائي متوازن
الصوديوم: يتواجد في الملح، المخللات، الأطعمة المعلبة.
البوتاسيوم: يتواجد في الموز، البطاطا، الطماطم.
الكالسيوم: موجود في الألبان، الخضروات الورقية، الأسماك.
المغنيسيوم: يوجد في المكسرات، البذور، الحبوب الكاملة.
تجنب الإفراط في تناول الأملاح
التقليل من الملح يمنع زيادة مستويات الصوديوم التي قد تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام
التمارين تزيد من فقدان الأملاح عبر العرق، لذا يجب تعويض هذه الأملاح بعد التمرين.
مراقبة مستوى الأملاح في حالات معينة
الأشخاص الذين يعانون من الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب أو الكلى يحتاجون لمتابعة مستويات الأملاح بانتظام.
تجنب الجفاف
الجفاف يؤدي إلى تراكم الأملاح. تأكد من شرب كميات ك