تاريخ النشر: 2025-12-19
تعتبر مشاكل المفاصل من أكتر الأمراض اللي بتأثر على حياتنا اليومية، سواء بسبب الألم، التورم، أو صعوبة الحركة. ولحسن الحظ، تحليل سائل المفاصل المعروف أيضًا بالسائل الزليلي، أصبح من أهم الفحوصات الطبية لتشخيص مشاكل المفاصل بدقة، سواء كانت عدوى، التهاب مزمن، أو أمراض زي النقرس والروماتويد. في دليلى ميديكال المقال ده، هنعرفك إيه هو تحليل السائل الزليلي، إزاي بيتم، إزاي تستعدي ليه، وإزاي تتفسر نتائجه خطوة بخطوة، وكل ده بطريقة بسيطة وسهلة تساعدك تفهمي صحتك وتتصرفي بسرعة.
تحليل سائل المفصل هو فحص طبي يتم فيه سحب السائل من المفصل باستخدام إبرة صغيرة، لمعرفة سبب الألم أو التورم. التحليل يساعد في تشخيص مشاكل زي العدوى، الالتهابات المزمنة، أو النقرس.
لتشخيص التهاب المفاصل البكتيري أو الروماتويدي.
للكشف عن بلورات حمض اليوريك (النقرس) أو بيروفوسفات الكالسيوم (التهاب المفاصل الكلسي).
لتحديد سبب تورم أو ألم المفصل بشكل دقيق.
ألم أو كدمة بسيطة في مكان السحب.
عدوى نادرة جدًا إذا لم تُتبع إجراءات التعقيم.
نزيف خفيف، خصوصًا لمن لديهم مشاكل في تخثر الدم.
أخبري الطبيب بكل الأدوية التي تتناولينها، خصوصًا مضادات التخثر.
ارتدي ملابس مريحة لتسهيل الوصول للمفصل.
أحيانًا يُطلب الصوم إذا سيتم فحص الجلوكوز في السائل.
التحليل الكيميائي والخلوي: خلال ساعات إلى يوم.
الزرع الميكروبيولوجي: من 2 إلى 7 أيام حسب نوع البكتيريا.
فحص البلورات: يظهر مباشرة عند فحص العينة تحت المجهر.
أحيانًا يُكرر بعد العلاج لمتابعة التحسن أو التأكد من القضاء على العدوى.
في حالات الالتهاب المزمن، يُكرر لتقييم تطور المرض ومراقبة الحالة الصحية للمفصل.
غالبًا يتم تحليل المفاصل الكبيرة مثل الركبة، الورك، أو الكتف.
المفاصل الصغيرة ممكن تحليلها، لكنها أصعب تقنيًا.
يُستخدم هذا الاختبار لتقييم صحة المفاصل، والكشف عن علامات:
الالتهاب
العدوى
البلورات
أي تشوهات أخرى
يساعد التحليل في تشخيص حالات مثل التهاب المفاصل، النقرس، أو التهابات المفاصل.
الإجراء، المعروف باسم بزل المفصل (Joint Aspiration)، عادة لا يسبب ألم شديد.
قد تشعر بوخزة أو ضغط خفيف عند إدخال الإبرة، ويمكن للتخدير الموضعي تقليل أي انزعاج.
إذا تم الكشف عن عدوى:
سيصف الطبيب المضادات الحيوية حسب نوع العدوى.
أحيانًا يوصي بـ صرف السائل أو إجراء جراحة إذا كانت العدوى شديدة.
نعم، معظم الأشخاص يمكنهم العودة لأنشطتهم الطبيعية فورًا.
لكن يُفضل تجنب الأنشطة الشاقة للمفصل الذي تم اختباره لمدة 24 ساعة.
التهاب المفاصل الروماتويدي
النقرس الحقيقي والكاذب
الالتهابات البكتيرية للمفصل (التهاب المفاصل الإنتاني)
التهاب المفاصل الدموي
أمراض مفصلية أخرى حسب الفحص
المخاطر قليلة وتشمل:
تورم خفيف أو كدمات في موقع الإبرة
عدوى نادرة
استخدام تقنيات التعقيم المناسبة يقلل هذه المخاطر بشكل كبير.
النتائج الأولية: خلال ساعات
زرع الميكروبات: من يومين إلى ثلاثة أيام
الطبيب يوضح لك النتائج بالتفصيل ويشرحها حسب الحالة.
يجب إبلاغ الطبيب بأي أدوية لتمييع الدم، لأنها قد تزيد خطر النزيف أثناء سحب السائل.
الطبيب يعطي تعليمات محددة حسب الدواء والحالة.
لا، الحصول على نتائج دقيقة يتطلب سحب عينة من المفصل المصاب.
نعم، بعض الأدوية قد تقلل الالتهاب مؤقتًا أو تخفف الألم، مما قد يؤثر على:
عدد خلايا الدم البيضاء في السائل
العلامات الكيميائية الأخرى
لا، عادة يتم استخدام مخدر موضعي فقط لتقليل الألم.
التخدير الكامل نادر جدًا ويُستخدم فقط في حالات خاصة أو للأطفال الصغار.
عادة من 5 إلى 15 دقيقة حسب حجم المفصل وكمية السائل المطلوبة.
يُفضل راحة المفصل لبضع ساعات بعد السحب.
بعد يوم أو يومين، غالبًا يمكن استعادة الحركة الطبيعية تدريجيًا.
النقرس: يظهر من خلال وجود بلورات حمض اليوريك في السائل.
الروماتويد: يحتاج جمع نتائج التحليل مع تحاليل الدم والأعراض لتأكيد التشخيص.
نعم، زرع البكتيريا والفحص المجهري يمكنه تحديد نوع البكتيريا المسببة للعدوى، وهو أمر أساسي لاختيار العلاج المناسب.
نعم، أحيانًا يتم التكرار لمراقبة التحسن أو التأكد من اختفاء العدوى أو البلورات.
عدوى في المفصل
نزيف شديد إذا كان هناك مشاكل في تخثر الدم
ألم شديد أو تورم مستمر
المفاصل الكبيرة مثل الركبة، الكتف، والورك أسهل للتحليل.
المفاصل الصغيرة ممكن تحليلها، لكنها أصعب تقنيًا وأكثر حساسية.
تحليل سائل المفاصل أو السائل الزليلي من أهم الفحوصات لتشخيص مشاكل المفاصل المختلفة مثل الالتهابات، النقرس، أو أمراض المناعة الذاتية.
اللون: طبيعي يكون شفاف أو أصفر فاتح. الأحمر أو الغامق يشير لوجود دم أو التهاب.
اللزوجة: السائل الطبيعي لزج، انخفاض اللزوجة يدل على التهاب.
الحجم: السائل الطبيعي قليل، زيادة الحجم قد تشير لتجمع سوائل أو التهاب.
زرع البكتيريا: لتحديد نوع البكتيريا المسببة للعدوى.
الفحص المجهري: للكشف عن خلايا الدم البيضاء أو الجراثيم.
اختبارات خاصة: مثل PCR للكشف عن الجراثيم الدقيقة كالبكتيريا المسببة للسل أو العدوى المزمنة.
مستوى البروتين والجلوكوز: انخفاض الجلوكوز وزيادة البروتين قد يشير لعدوى.
الأحماض النووية أو المواد الكيميائية الأخرى: مثل حمض اليوريك لتشخيص النقرس، أو CPPD لتشخيص التهاب المفصل الكلسي.
عدد خلايا الدم البيضاء (WBC): ارتفاعها يشير لعدوى أو التهاب مناعي.
نوع الخلايا: نسبة العدلات واللمفاويات تساعد في التفريق بين الالتهاب البكتيري، الفيروسي، أو أمراض المناعة الذاتية.
النقرس: يظهر من خلال بلورات حمض اليوريك إبرية الشكل.
التهاب المفاصل الكلسي (CPPD): يظهر بلورات بيروفوسفات الكالسيوم مربعة أو مستطيلة.
1️⃣ تشخيص أمراض المفاصل
يوضح وجود التهاب في المفصل.
يساعد في تحديد نوع الالتهاب: عدوى بكتيرية، التهاب مفصلي غير عدوى، أو النقرس.
2️⃣ تقييم شدة المرض
عدد خلايا الدم البيضاء يعطي مؤشر على شدة الالتهاب.
نوع الخلايا (عدلات، لمفاويات) يساعد في تحديد السبب.
3️⃣ الكشف عن العدوى البكتيرية
فحص السائل يحدد وجود البكتيريا أو الفطريات، مما يساعد على علاج سريع ودقيق.
4️⃣ الكشف عن البلورات
مهم لتشخيص النقرس أو التهاب بلورات بيروفوسفات الكالسيوم (CPPD).
5️⃣ متابعة العلاج
بعد بدء العلاج، يمكن إعادة التحليل لمراقبة تحسن الالتهاب.
6️⃣ تقييم مشاكل المفصل المزمنة
مثل التهاب المفاصل الروماتويدي، هشاشة العظام، أو الإصابات المفصلية.
يساعد الطبيب على وضع خطة علاج مناسبة لكل حالة.
تحليل السائل الزليلي أو سائل المفصل من أهم الفحوصات الطبية لتشخيص مشاكل المفاصل المختلفة، سواء كانت عدوى، التهاب مزمن، النقرس، أو أمراض المناعة الذاتية.
في المقال ده هنتعرف على:
حدود تحليل السائل الزليلي
أنواع التحليل
فوائد واستخدامات التحليل
الاستعداد للاختبار
نوع العينة وطريقة جمعها
| الخاصية | القيمة الطبيعية | الملاحظات |
|---|---|---|
| اللون | شفاف إلى أصفر فاتح | يصبح غائمًا عند الالتهاب أو العدوى |
| اللزوجة | عالية ومرنة | انخفاضها يشير إلى التهاب مفصلي |
| عدد خلايا الدم البيضاء (WBC) | أقل من 200 /µL | ارتفاعها يدل على التهاب أو عدوى |
| نسبة العدلات | أقل من 25% | ارتفاعها يشير إلى التهاب حاد أو عدوى بكتيرية |
| البروتين | 1–3 غ/دل | ارتفاعه مع الالتهاب |
| الجلوكوز | مشابه لمستوى الدم | انخفاضه في العدوى أو التهاب المفاصل الروماتويدي |
| البلورات | لا توجد | وجودها يدل على النقرس أو CPPD |
العدوى البكتيرية: لون السائل أصفر غامق أو أخضر، WBC >50,000/µL، نسبة العدلات >75%، انخفاض الجلوكوز.
النقرس أو التهاب البلورات: وجود بلورات تحت المجهر (حمض اليوريك أو CPPD).
التهاب المفاصل الروماتويدي أو المزمن: السائل غائم، WBC 2,000–50,000/µL، ارتفاع البروتين.
| WBC /µL | الحالة المحتملة |
|---|---|
| <200 | طبيعي |
| 200–2,000 | التهاب بسيط أو أمراض مناعية خفيفة |
| 2,000–50,000 | التهاب مفصل مناعي نشط مثل الروماتويد |
| >50,000 | التهاب مفصل جرثومي (عدوى شديدة) |
نسبة العدلات (Neutrophils):
75% → غالبًا عدوى بكتيرية
25–50% → التهاب مناعي أو بلورات
<25% → التهاب مزمن أو غير حاد
حمض اليوريك: دليل على النقرس
بيروفوسفات الكالسيوم (CPP): دليل على التهاب مفصل بلوري (Pseudogout)
عدم وجود بلورات: لا يعني عدم وجود مشاكل أخرى مثل الالتهاب أو العدوى
انخفاض الجلوكوز مقارنة بالدم → عدوى أو التهاب حاد
ارتفاع البروتين → التهاب مزمن أو عدوى
تشخيص التهاب المفاصل
الروماتويد: زيادة كريات الدم البيضاء وعلامات التهابية
هشاشة العظام: سائل أقل التهابا وعدد خلايا منخفض
الكشف عن العدوى في المفصل
العدوى البكتيرية أو الفطرية
يحدد نوع الجرثومة لتحديد العلاج المناسب
تشخيص النقرس أو ترسبات حمض اليوريك
بلورات حمض اليوريك → النقرس
بلورات CPP → التهاب المفاصل الكاذب
تقييم إصابات المفصل أو النزيف الداخلي
بعد صدمة أو جراحة → الكشف عن الدم أو تحلل الأنسجة
متابعة العلاج
مراقبة استجابة المفصل للعلاج الدوائي أو المضادات الحيوية
تحليل الخصائص الفيزيائية
اللون، اللزوجة، الحجم
التحليل الميكروبيولوجي
زرع البكتيريا، الفحص المجهري، اختبارات PCR
التحليل الكيميائي
البروتين، الجلوكوز، الأحماض النووية، المواد الكيميائية
التحليل الخلوي
عدد خلايا الدم البيضاء، نوع الخلايا
فحص البلورات
النقرس، التهاب المفاصل الكلسي
إبلاغ الطبيب: عن تاريخ أمراض المفاصل، مشاكل النزيف، أو الحساسية
الأدوية: تعديل أدوية تسييل الدم مثل الوارفارين أو الأسبرين إذا لزم الأمر
تجنب المواد الموضعية: لا تستخدمي كريمات على المنطقة في يوم الإجراء
ملابس مريحة: لتسهيل الوصول إلى المفصل
الترطيب والنقل: شرب الماء جيدًا، وترتيب وسيلة نقل إذا لزم
السائل الزليلي: يُجمع مباشرة من تجويف المفصل
لونه شفاف، لزج، خالٍ من الدم أو مسببات الأمراض
يُرسل للمختبر لتحليل:
الفحص البصري
اكتشاف البلورات
التحليل الميكروبي
التحليل الكيميائي
تحليل السائل الزليلي أو سائل المفصل يساعد على تشخيص مشاكل المفاصل مثل الالتهاب، العدوى، أو النقرس. إليك خطوات الإجراء بشكل مبسط وسهل الفهم:
يشرح الطبيب هدف التحليل للمريض.
قد يُطلب ارتداء ملابس تسهل الوصول إلى المفصل.
أحيانًا يُنصح بتجنب بعض الأدوية قبل الاختبار، مثل أدوية سيولة الدم، حسب تعليمات الطبيب.
يُعقم مكان الحقن جيدًا لتجنب العدوى.
يُخدر المكان موضعيًا باستخدام مخدر خفيف لتقليل الألم.
باستخدام إبرة رفيعة، يقوم الطبيب بسحب السائل الزليلي من المفصل المصاب.
كمية السائل المأخوذ تعتمد على حجم المفصل والحالة المرضية.
يُوضع ضغط خفيف على مكان الحقن لتقليل الكدمة والنزيف.
يمكن وضع ضمادة صغيرة، وتجنب استخدام المفصل بقوة لفترة قصيرة.
معظم الأشخاص يمكنهم العودة لحياتهم الطبيعية بعد ساعات قليلة.
يُحلل السائل لمعرفة:
اللون والشفافية: أصفر فاتح، غائم، أو أحمر يشير إلى مشاكل معينة.
اللزوجة (Viscosity): انخفاضها قد يشير لبعض أنواع التهاب المفاصل.
الخلايا: عدد كريات الدم البيضاء والبكتيريا.
البلورات: مثل بلورات حمض اليوريك في النقرس أو بلورات الكالسيوم (CPPD).
راحة المفصل: تجنب الحركة الشاقة لمدة 12–24 ساعة.
كمادات الثلج: لتقليل التورم وعدم الراحة.
مراقبة المضاعفات: انتبه لأي احمرار، دفء، ألم متزايد، أو حمى فقد تشير إلى عدوى.
الالتزام بالدواء: تناول أي أدوية موصوفة حسب التوجيهات.
متابعة الطبيب: لمناقشة نتائج المختبر وخيارات العلاج.
استئناف الأنشطة تدريجيًا: يمكن العودة للمهام اليومية في اليوم التالي ما لم يُنصح بخلاف ذلك.
تحليل السائل الزليلي (سائل المفصل) من أهم الفحوصات لتشخيص مشاكل المفاصل مثل الالتهاب، العدوى، النقرس، أو أمراض المناعة الذاتية.
إليك تفسير النتائج والأدوية التي قد تؤثر على التحليل بشكل واضح وسهل الفهم:
| الخاصية | النتيجة الطبيعية | التفسير إذا غير طبيعي |
|---|---|---|
| اللون | أصفر فاتح، شفاف | أحمر → دم (إصابة أو كدمة)؛ غائم أو أصفر داكن → التهاب |
| الشفافية | شفاف | غائم → التهاب أو عدوى |
| اللزوجة | عالية (سائل لزج) | منخفضة → التهاب مفصل أو تآكل الغضروف |
| الحجم | قليل | زيادة السائل → تجمع سوائل بسبب التهاب أو إصابة |
| المكون | الطبيعي | إذا زاد |
|---|---|---|
| عدد خلايا الدم البيضاء (WBC) | أقل من 200 /ملم³ | 200–2,000 → التهاب خفيف 2,000–50,000 → التهاب متوسط >50,000 → عدوى بكتيرية حادة |
| نوع الخلايا | غالبًا خلايا لمفاوية قليلة | زيادة العدلات → عدوى بكتيرية زيادة اللمفاويات → التهاب مناعي أو فيروس |
| الفحص | الطبيعي | التفسير إذا غير طبيعي |
|---|---|---|
| الجلوكوز | قريب من مستوى الدم | انخفاضه → التهاب بكتيري أو روماتويدي |
| البروتين | منخفض | ارتفاعه → التهاب أو عدوى |
| pH السائل | حوالي 7.4 | انخفاضه → عدوى بكتيرية |
| نوع البلورات | الشكل | المرض المرتبط |
|---|---|---|
| حمض اليوريك | إبرية | النقرس |
| بيروفوسفات الكالسيوم (CPPD) | مربعة أو مستطيلة | التهاب المفاصل الكلسي |
زرع البكتيريا: للكشف عن العدوى البكتيرية.
الفحص المجهري: لتحديد نوع الجراثيم أو خلايا الالتهاب الحادة.
PCR: أحيانًا للكشف عن عدوى دقيقة مثل السل.
✅ ملاحظات مهمة:
النتائج قد لا تعكس المرض إذا كانت العينة قليلة أو بعد تناول أدوية مضادة للالتهاب.
يجب تقييم النتائج مع الأعراض والفحوصات الأخرى مثل الأشعة أو تحاليل الدم.
| نوع الدواء | أمثلة | التأثير على التحليل | النتيجة |
|---|---|---|---|
| مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) | إيبوبروفين، نابروكسين، ديكلوفيناك | تقلل الالتهاب وعدد خلايا الدم البيضاء | تخفي علامات العدوى أو الالتهاب |
| الستيرويدات (Corticosteroids) | بريدنيزون، ميثيل بريدنيزولون | تقليل الالتهاب وخفض خلايا الدم البيضاء والبروتين | قد تخفي التهاب مزمن أو تقلل وضوح البلورات |
| مضادات التخثر (Anticoagulants) | وارفارين، هيبارين، كليبرين | زيادة خطر النزيف عند السحب | لا تغير التركيب الكيميائي، لكن صعوبة سحب العينة أو كدمة |
| أدوية النقرس | ألوبيورينول، فيبوكسوستات | تخفض مستويات حمض اليوريك | قد تقلل وضوح بلورات النقرس في التحليل |
| DMARDs (مضادات الالتهاب الروماتويدي) | ميثوتريكسات، هيدروكسي كلوروكوين | تقلل الالتهاب المزمن | انخفاض خلايا الدم البيضاء وإخفاء علامات الالتهاب |
| المضادات الحيوية | أي مضاد حيوي | تقليل نمو البكتيريا في الزرع | قد يعطي نتيجة سالبة رغم وجود العدوى سابقًا |
أخبري الطبيب بكل الأدوية التي تتناولينها.
قد يُطلب توقيف بعض الأدوية مؤقتًا إذا كان ذلك آمنًا.
بعض الأدوية لا يمكن التوقف عنها، وفي هذه الحالة يقيم الطبيب النتائج مع تأثير الدواء.