تاريخ النشر: 2025-12-19
هرمون النمو (GH) هو واحد من أهم الهرمونات في الجسم، المسؤول عن نمو الأطفال وتطوير العضلات والعظام عند البالغين. قياس هذا الهرمون من خلال تحليل GH يساعد الأطباء على تشخيص مشاكل النمو، متابعة نقص أو فرط الهرمون، وتحديد أفضل خطط العلاج.سواء كنت تبحث عن أسباب ارتفاعه أو انخفاضه، طريقة التحليل، أو تفسير النتائج بدقة، فهذه المقالة تقدم لك دليل شامل لكل المعلومات التي تحتاجها للأطفال والكبار بطريقة سهلة الفهم وموثوقة طبيًا.مع هذا الدليل، ستعرف متى يصبح التحليل ضروريًا، كيف تستعد له، وما تعنيه النتائج غير الطبيعية، بالإضافة إلى أهم النصائح لمتابعة صحة هرمون النمو.
تحليل GH يقيس مستوى Growth Hormone في الدم، وهو هرمون أساسي لنمو الأطفال وصحة العضلات والعظام عند البالغين.
عادةً يُقاس مع IGF-1 لأنه أكثر ثباتًا ويعطي صورة دقيقة عن نشاط GH على المدى الطويل.
للأطفال: تقييم نقص النمو أو تأخر البلوغ.
للبالغين: تشخيص نقص أو فرط GH بعد مشاكل الغدة النخامية أو أورامها.
أحيانًا لمتابعة فعالية العلاج التعويضي بهرمون النمو.
❌ عادة لا يحتاج صيام.
✅ بعض اختبارات التحفيز قد تتطلب صيامًا حسب تعليمات الطبيب.
تجنب مجهود بدني شديد أو تمارين عنيفة قبل التحليل.
أخبر الطبيب عن كل الأدوية والمكملات التي تتناولها.
النوم الجيد قبل الاختبار يساعد على نتائج أدق.
GH: يفرز بشكل متقطع خلال اليوم، لذلك قياسه لوحده قد يكون غير دقيق.
IGF-1: بروتين ثابت، يعكس نشاط GH على المدى الطويل ويستخدم مع GH لتأكيد التشخيص.
❌ لا، التحليل آمن جدًا.
يتم سحب عينة دم بسيطة من الذراع، قد تشعر بوخز خفيف أو كدمة بسيطة.
في اختبارات التحفيز قد تشعر بصداع أو دوخة مؤقتة، وهذا أمر طبيعي.
غالبًا خلال نفس اليوم أو اليوم التالي حسب المعمل.
اختبارات التحفيز قد تحتاج عدة ساعات لمتابعة مستويات GH بعد التحفيز.
ارتفاع هرمون النمو (GH):
قد يشير إلى فرط إفراز GH أو وجود أورام في الغدة النخامية.
انخفاض GH:
قد يدل على نقص GH نتيجة مشاكل في الغدة النخامية أو بعض الأمراض المزمنة.
✅ عادةً يتم التأكد من خلال اختبارات التحفيز أو قياس IGF-1 قبل الوصول للتشخيص النهائي.
الأطفال: ضروري للنمو الطبيعي للطول والوزن وتطور العضلات.
البالغون: مهم للحفاظ على العضلات، العظام، الطاقة، وتقليل الدهون حول البطن، كما يؤثر على الصحة العامة وجودة الحياة.
اختبار التحفيز يُجرى للأطفال والكبار تقريبًا بنفس الطريقة، ويهدف لمعرفة قدرة الغدة النخامية على إفراز هرمون النمو.
وضع قسطرة وريدية: في ذراع الشخص أو يده لسحب عينات الدم بسهولة.
أخذ عينة دم أولية: لقياس مستوى GH الأساسي قبل التحفيز.
إعطاء محلول تحفيزي: يحتوي على أدوية تحفز الغدة النخامية لإنتاج GH.
للأطفال: الكلونيدين (Clonidine)، الأرجنين (Arginine)، أو الجلوكاجون (Glucagon).
للبالغين: الماكيموريلين (Macimorelin).
سحب عينات دم متكررة: عادة كل 30 دقيقة تقريبًا لمدة ساعتين لمعرفة مدى استجابة الغدة النخامية.
???? ملاحظة: في الماضي كان يُستخدم الأنسولين للتحفيز، لكنه استُبعد بسبب تأثيره على مستويات السكر ومخاطر انخفاضه.
IGF-1: عامل النمو الشبيه بالإنسولين، يعكس نشاط GH ويساعد على تقييم نمو العظام والأنسجة.
IGFBP-3: البروتين المرتبط بعامل النمو، يعطي صورة أكثر دقة عن نشاط GH.
اختبار تثبيط GH يُستخدم لتشخيص زيادة هرمون النمو ويعرف أيضًا باسم اختبار قمع GH.
سحب عينة دم أولية: بين الساعة 6–8 صباحًا قبل الأكل أو الشرب.
شرب محلول الجلوكوز: يجب شربه خلال 5 دقائق وببطء لتجنب الغثيان.
أخذ عينات دم متكررة: لمدة 1–2 ساعة بعد شرب المحلول، عادة 3 عينات على الأقل (كل 30–60 دقيقة).
إرسال العينات للمختبر فورًا لتحليل مستويات GH بعد التثبيط.
✅ الهدف: معرفة ما إذا كان الجلوكوز قادرًا على تثبيط إفراز GH بشكل طبيعي.
نظرًا لأن مستويات هرمون النمو في الدم تتغير بسرعة، غالبًا ما يحتاج الطبيب إلى أخذ عدة عينات دم على أيام مختلفة للحصول على صورة دقيقة. ومن الأفضل البدء غالبًا بقياس IGF-1، لأنه يتغير ببطء ويعكس نشاط GH على المدى الطويل.
يتم الصيام لمدة 10–12 ساعة قبل التحليل.
يبدأ الطبيب بسحب عينة دم أساسية أثناء الصيام.
بعد ذلك، يُحقن المريض أو الطفل بمحلول يحتوي على مواد منشطة لتحفيز إفراز GH.
تُؤخذ عينات دم متتابعة عادة كل ساعة أو كل 30 دقيقة لمدة ساعتين.
الهدف: معرفة مدى قدرة الغدة النخامية على إنتاج كمية كافية من هرمون النمو.
يُؤخذ عينة دم أولية أثناء الصيام (10–12 ساعة).
يُعطى المريض محلول الجلوكوز للشرب خلال 5 دقائق.
بعد ساعتين، يُعاد سحب الدم لمتابعة تأثير الجلوكوز على تثبيط إفراز GH.
الهدف: التأكد من سيطرة الغدة النخامية على إفراز GH ومنع إفراز مفرط للهرمون.
تختلف مستويات GH حسب العمر والجنس، كما يلي:
| العمر / الجنس | النسبة (ng/mL) |
|---|---|
| الذكور فوق 18 سنة | 0.4 – 5 |
| الإناث فوق 18 سنة | 1 – 10 |
| حديثو الولادة | 5 – 23 |
| الأسبوع الأول من الولادة | 2 – 27 |
| من أسبوع – 12 شهر | 2 – 10 |
| الذكور 1 – 18 سنة | 0.4 – 6 |
| الإناث 1 – 18 سنة | 1 – 10 |
✅ ملاحظة: القيم قد تختلف قليلًا حسب المختبر وطريقة التحليل، لذلك يجب دائمًا تفسير النتائج مع الطبيب.
تحليل هرمون النمو GH يختلف حسب العمر والهدف من التحليل، وهناك عدة أنواع شائعة:
الفكرة: قياس مستوى GH في الدم في وقت عشوائي.
الاستخدام:
الأطفال: لتقييم نقص النمو أو القصر الملحوظ.
البالغين: لتقييم نقص GH بعد مشاكل الغدة النخامية.
ملاحظات:
GH يفرز بشكل متقطع، لذلك قد لا يعطي نتيجة دقيقة لوحده.
غالبًا يقترن بقياس IGF-1 لتقييم النشاط الفعلي للهرمون.
الفكرة: تحفيز الغدة النخامية لإفراز GH باستخدام مواد محددة.
المواد الشائعة المستخدمة:
Arginine
Clonidine
Glucagon
Insulin (اختبار نقص السكر التحفيزي)
الاستخدام:
الأطفال: لتأكيد نقص GH عند قصر القامة أو ضعف النمو.
البالغين: لتأكيد نقص GH بعد أورام أو جراحة الغدة النخامية.
ملاحظات:
يتم سحب الدم على فترات محددة بعد التحفيز.
يعطي نتائج أكثر دقة من التحليل العشوائي.
الفكرة: قياس بروتين IGF-1 الذي يفرزه الكبد استجابة لهرمون النمو.
الاستخدام:
يقترن غالبًا بـ GH الأساسي أو اختبارات التحفيز.
عند الأطفال والكبار، لأنه أكثر ثباتًا من GH ويعكس نشاط الهرمون على المدى الطويل.
ملاحظات:
مفيد لتشخيص نقص أو فرط GH.
القيم تختلف حسب العمر والجنس.
الفكرة: بروتين يرتبط بـ IGF-1 ويعطي مؤشر إضافي لنشاط GH.
الاستخدام:
عادة للأطفال عند الشك في نقص GH.
ملاحظات:
يُستخدم كمؤشر داعم، وليس التشخيص النهائي لوحده.
هرمون النمو (Growth Hormone – GH) يفرزه الغدة النخامية في الدماغ، وله دور كبير في:
نمو الجسم عند الأطفال
بناء العضلات
تحفيز عملية الأيض والحفاظ على صحة الأعضاء
يُستخدم تحليل GH طبيًا لتشخيص ومتابعة عدة حالات، كما يلي:
الأطفال:
تأخر النمو أو قصر القامة
ضعف زيادة الوزن أو العضلات
البالغون:
تعب شديد
ضعف العضلات
زيادة الدهون حول البطن
هدف التحليل: التأكد من أن الجسم يفرز GH بكميات كافية.
عند البالغين، زيادة GH قد تسبب:
تضخم اليدين والقدمين
تغيّر ملامح الوجه (الفك، الجبين)
مشاكل في المفاصل أو العضلات
استخدام التحليل:
الكشف المبكر عن فرط إفراز GH
متابعة العلاج بعد إزالة أورام الغدة النخامية أو العلاج الدوائي
بعض الأطفال أو البالغين يتلقون علاج GH لتعويض النقص أو تحفيز النمو.
التحليل يساعد الطبيب على:
التأكد من ملاءمة الجرعة
معرفة مدى استجابة الجسم للعلاج
نقص أو فرط GH يؤثر على:
مستوى الدهون والعضلات
سكر الدم
صحة القلب والأوعية الدموية
التحليل يساعد الطبيب على تحديد السبب ومعالجة المضاعفات.
الصيام: غالبًا 8–12 ساعة قبل التحليل.
الراحة: تجنب التوتر والمجهود البدني الشديد.
الأدوية: أبلغ الطبيب بأي أدوية أو مكملات، بعض الأدوية قد تؤثر على النتائج.
النوم: النوم الجيد الليلة السابقة مهم، لأن GH يتأثر بالنوم.
سحب عينة دم من وريد الذراع باستخدام سرنجة معقمة.
وضع الدم في أنبوبة مخصصة للتحاليل.
اختبار تحفيزي (إذا طلب الطبيب):
يُعطى المريض مادة تحفّز الغدة النخامية لإفراز GH
تُسحب عينات دم على فترات محددة لمتابعة الاستجابة
ضع قطعة قطن على مكان الحقن لبضع ثوانٍ لتجنب الكدمة.
يمكن العودة للحياة الطبيعية فورًا.
لا قيود على الأكل أو النشاط إلا إذا نصح الطبيب بخلاف ذلك.
فصل السيرم عن الدم.
قياس مستوى GH باستخدام طرق كيميائية أو إنزيمية دقيقة.
أحيانًا يقاس IGF-1 كمؤشر أكثر استقرارًا لنشاط GH.
تحليل هرمون النمو آمن جدًا لأنه يعتمد على سحب عينة دم من الذراع، لكن توجد بعض المخاطر أو الملاحظات البسيطة:
كدمة أو تورم صغير في مكان الحقن
ألم خفيف أو شعور بوخز أثناء سحب الدم
نادرًا: نزيف بسيط
بعض اختبارات التحفيز تستخدم مواد تزيد إفراز GH، وقد تسبب:
دوخة خفيفة
غثيان مؤقت
صداع خفيف
هذه الأعراض عادة تزول بسرعة بعد انتهاء الاختبار
الأشخاص المصابون بمشاكل قلبية أو ارتفاع ضغط الدم الشديد يحتاجون مراقبة أثناء الاختبارات التحفيزية
أبلغ الطبيب عن أي أمراض مزمنة أو أدوية قبل التحليل
نتائج خاطئة أو كاذبة إذا لم تُؤخذ العينة بطريقة صحيحة
ممارسة مجهود بدني شديد قبل التحليل
تناول أدوية تؤثر على GH
في هذه الحالات قد يحتاج المريض لإعادة التحليل
فرط إفراز GH عند البالغين: غالبًا بسبب أورام الغدة النخامية → يسبب Acromegaly (تضخم اليدين والقدمين، تغيّر ملامح الوجه، مشاكل في المفاصل والعضلات)
فرط GH عند الأطفال: يسبب Gigantism (نمو مفرط في الطول) غالبًا نتيجة أورام الغدة النخامية
أمراض الكبد أو الكلى المزمنة قد تؤثر على إفراز GH
النوم العميق (GH يفرز أكثر أثناء النوم)
ممارسة الرياضة الشديدة
التوتر النفسي أو القلق
الجوع أو الصيام الطويل
غالبًا هذه الارتفاعات مؤقتة وتعود للقيم الطبيعية
أخطاء في سحب الدم أو تخزين العينة
تناول أدوية معينة مثل الستيرويدات أو بعض أدوية السكري
بعض التحاليل التحفيزية تزيد GH مؤقتًا بشكل طبيعي
نظرًا لأن GH يُفرز بشكل متقطع، غالبًا يُقاس مع IGF-1 لتعطي صورة أدق عن نشاط GH على المدى الطويل.
البالغين: 0.4 – 10 ng/mL
الأطفال: تختلف حسب العمر ونمو الطفل
قد يدل على:
فرط إفراز GH عند البالغين → تضخم اليدين والقدمين، تغيّر ملامح الوجه، مشاكل المفاصل
فرط GH عند الأطفال → نمو زائد في الطول
إذا كان جزء من اختبار تحفيزي → تُقارن المستويات بالمعايير لتحديد الاستجابة الطبيعية أو الزائدة
قد يدل على:
الأطفال: تأخر النمو، قصر القامة، ضعف زيادة الوزن أو العضلات
البالغين: تعب شديد، ضعف العضلات، زيادة الدهون حول البطن
عادة يُطلب اختبار تحفيزي لتأكيد نقص GH
GH يفرز على شكل نبضات قصيرة → قياسه المفرد قد لا يكون كافيًا
غالبًا يُقاس IGF-1 معه لأنه أكثر استقرارًا
يجب تفسير النتائج مع أعراض المريض، العمر، واختبارات تحفيزية إذا لزم
نقص إفراز GH من الغدة النخامية
أمراض الغدة النخامية أو الأورام (بعد جراحة أو علاج إشعاعي)
أمراض مزمنة مثل الكبد أو الكلى الشديدة، نقص التغذية
الشيخوخة (إفراز GH يقل تدريجيًا)
قلة النوم أو اضطرابات النوم
الإجهاد الشديد أو الأمراض الحادة المؤقتة
أخذ العينة في وقت خاطئ (GH يفرز بشكل متقطع)
تأثير أدوية مثل الستيرويدات أو أدوية السكري
أخطاء في سحب الدم أو تخزين العينة
تحليل GH يقيس مستوى Growth Hormone في الدم، لكن بسبب إفرازه النبضي والمتقطع، غالبًا يُقاس مع IGF-1 ليعطي صورة أدق عن نشاط GH على المدى الطويل.
| الفئة | GH (ng/mL) | ملاحظات |
|---|---|---|
| الأطفال | 0.0 – 10 | تختلف حسب العمر والجنس ونمو الطفل |
| المراهقون | 0.0 – 10 | قبل إغلاق لوحات النمو |
| البالغون | 0.4 – 10 | تعتمد على المعمل وطريقة القياس |
✅ تفسير: القيم الطبيعية تشير إلى أن الغدة النخامية تعمل بشكل طبيعي ولا يوجد نقص أو فرط واضح في GH.
| الفئة العمرية | السبب/المؤشر | ملاحظات |
|---|---|---|
| الرضع (0–2 سنوات) | قصر الطول الملحوظ عن المعدل الطبيعي | تقييم النمو مستمر، GH عادة يُعطى بعد تشخيص نقص واضح |
| الأطفال (2–12 سنة) | - تأخر النمو - قصر القامة - ضعف زيادة الوزن أو العضلات |
غالبًا يتم عمل تحاليل GH وIGF-1 واختبارات تحفيزية قبل العلاج |
| المراهقون (13–18 سنة) | - تأخر البلوغ أو بطء النمو المفاجئ - قصر القامة |
العلاج فعال جدًا قبل إغلاق لوحات النمو في العظام |
| البالغون (>18 سنة) | - نقص GH بسبب أمراض الغدة النخامية أو أورامها - ضعف العضلات، زيادة الدهون حول البطن، تعب عام |
يستخدم GH تعويضي بعد تقييم طبي وتحاليل GH وIGF-1 |
| كبار السن (>60 سنة) | نقص شديد في GH | GH يُستخدم بحذر، لأن ارتفاعه قد يكون له مخاطر على القلب والأوعية الدموية |
???? ملاحظات مهمة:
في الأطفال والمراهقين، GH فعال قبل إغلاق لوحات النمو العظمية.
في البالغين، الهدف غالبًا تعويضي لتحسين الطاقة والعضلات وليس زيادة الطول.
التحليل والتحفيز الطبي ضروري قبل بدء أي علاج هرموني.
يجب متابعة الآثار الجانبية والفحوصات الدورية أثناء العلاج.
بعض الأدوية قد ترفع أو تخفض مستوى GH مؤقتًا، لذلك من المهم إبلاغ الطبيب قبل التحليل.
| الدواء | التأثير | ملاحظات |
|---|---|---|
| الستيرويدات (Corticosteroids) | أحيانًا تؤثر على إفراز GH بشكل غير مباشر | الاستخدام المزمن قد يقلل أو يزيد GH حسب الجرعة |
| أدوية الغدة الدرقية | زيادة نشاط الغدة النخامية | يجب إعلام الطبيب إذا كنت تتناولها |
| أدوية نقص السكر التحفيزية (مثل Insulin في اختبارات التحفيز) | تحفز الغدة النخامية على إفراز GH | تُستخدم بشكل مخطط في بعض اختبارات التحفيز |
| الدواء | التأثير | ملاحظات |
|---|---|---|
| الستيرويدات طويلة المدى | تقليل إفراز GH عند الأطفال والكبار | قد يلزم تعديل التوقيت قبل التحليل |
| أدوية السكري (Somatostatin analogs) | تثبيط إفراز GH | تُستخدم لعلاج فرط GH، تؤثر على التحليل |
| أدوية مضادة للغدة الدرقية | قد تقلل إفراز GH | يعتمد على نوع الدواء والجرعة |
مضادات الاكتئاب أو القلق: بعض أنواعها قد تغير إفراز GH مؤقتًا
هرمونات النمو البديلة: إذا كان المريض يأخذ GH علاجياً، ستظهر النتائج مرتفعة طبيعيًا
الأدوية الهرمونية عند النساء: بعض وسائل منع الحمل أو العلاج الهرموني قد تؤثر على GH وIGF-1
✅ نصائح قبل التحليل:
أبلغ الطبيب بكل الأدوية والمكملات، حتى الأعشاب.
لا توقف أي دواء من نفسك قبل التحليل إلا بتعليمات الطبيب.
في بعض الحالات، قد يطلب الطبيب تعديل توقيت أخذ الدواء لتجنب تأثيره على النتائج.