تاريخ النشر: 2025-12-09
يعاني كثير من الرجال مع تقدم العمر من تضخم البروستاتا الحميد (BPH)، وهو سبب شائع لصعوبة التبول وكثرة الاستيقاظ بالليل. من الحلول الحديثة والآمنة لتخفيف هذه الأعراض تقنية الريزوم أو العلاج بالتبخير الحراري للبروستاتا. هذه الطريقة المبتكرة تعتمد على استخدام بخار الماء لتقليل حجم البروستاتا بطريقة دقيقة وفعالة، مع تقليل المخاطر والمضاعفات مقارنة بالجراحة التقليدية. في هذا المقال، سنتعرف على فوائد الريزوم، أضراره، طريقة إجرائه، ونصائح التعافي بعد العملية، لتكون مرجع شامل لكل من يبحث عن حل آمن وسريع لمشاكل البروستاتا.
تقنية الريزوم (Rezūm)، أو العلاج بالتبخير الحراري للبروستاتا، هي طريقة حديثة لعلاج تضخم البروستاتا الحميد (BPH). تعتمد التقنية على بخار الماء لتقليل حجم البروستاتا المتضخمة، مما يخفف من الأعراض مثل صعوبة التبول وكثرة الذهاب للحمام بالليل، ويحسّن جودة الحياة للرجال المصابين.
Rezūm™ هو علاج غير جراحي قليل التدخل لتضخم البروستاتا.
يتم باستخدام أداة خاصة تمر عبر مجرى البول لتوصيل البخار مباشرة إلى المناطق المتضخمة.
لا يحتاج لإجراء شقوق جراحية أو غرز، ويتم استخدام تخدير موضعي لتقليل الانزعاج.
يُعرف العلاج أيضًا باسم العلاج ببخار الماء.
قبل العلاج، سيطلب منك الطبيب إفراغ المثانة.
يتم تخدير مجرى البول والبروستاتا لزيادة راحتك.
يُدخل الطبيب جهازًا رفيعًا عبر مجرى البول، ويخرج منه إبرة صغيرة تنقل البخار إلى الأنسجة المتضخمة.
يعمل البخار على تدمير خلايا البروستاتا الزائدة، فتبدأ هذه المناطق في الانكماش تدريجيًا.
يتم تركيب قسطرة بولية مؤقتة لعدة أيام حتى يخف التورم ويستقر التبول.
الإجراء عادة يستغرق حوالي 30 دقيقة فقط.
كل جلسة بخار تستمر حوالي 10 ثوانٍ.
يمكن إجراء ما يصل إلى 15 جلسة بخار في جلسة واحدة حسب حجم البروستاتا.
عملية ريزوم (Rezūm) لها معدل نجاح مرتفع جدًا. تشير الدراسات إلى أن أقل من 5% من المرضى يحتاجون لإجراءات أو جراحات إضافية خلال خمس سنوات بعد العلاج.
كما يحتاج حوالي 10% فقط إلى أدوية البروستاتا خلال السنوات الخمس الأولى بعد الإجراء.
علاج ريزوم إجراء حديث نسبيًا، وافقت عليه إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) عام 2015.
الدراسات تشير إلى أن النتائج تستمر لمدة لا تقل عن 5 سنوات، مع تحسن طويل الأمد في أعراض التبول.
في الأسابيع الأولى، قد تتفاقم الأعراض مؤقتًا قبل أن تتحسن.
العديد من المرضى يلاحظون تحسنًا تدريجيًا بعد عدة أسابيع.
التحسن الكامل قد يستغرق حتى 3 أشهر لرؤية الفرق الكامل في التبول وتقليل الأعراض.
لا، Rezūm إجراء قليل التدخل وغير جراحي تقريبًا، يتم عبر مجرى البول باستخدام جهاز خاص دون الحاجة لشقوق جراحية.
معظم المرضى يخرجون في نفس اليوم.
بعض الحالات قد تحتاج قسطرة بولية مؤقتة لمدة 1–3 أيام.
معظم المرضى لا يتأثرون بالضعف الجنسي بعد الإجراء.
بعض الرجال قد يلاحظون قذفًا رجوعيًا مؤقتًا، لكنه أقل حدوثًا مقارنة بالجراحة التقليدية.
نعم، النتائج تستمر لعدة سنوات.
يمكن إعادة الإجراء إذا ظهرت أعراض تضخم البروستاتا مرة أخرى بعد تقييم الطبيب.
نعم، إذا عادت الأعراض، يمكن إعادة Rezūm بأمان بعد استشارة الطبيب ومتابعة الحالة.
عادةً يتم إجراء Rezūm تحت تخدير موضعي أو مخدر خفيف، لذا يشعر المريض فقط بانزعاج بسيط خلال الإجراء، لكن الألم نادر جدًا.
معظم المرضى يمكنهم العودة للأنشطة الخفيفة بعد أيام قليلة من العلاج.
يجب تجنب المجهود الشديد أو رفع الأوزان الثقيلة لمدة أسبوع تقريبًا لضمان التعافي السليم.
لا، Rezūm يقلل حجم البروستاتا ويخفف الأعراض، ولكن البروستاتا قد تستمر في النمو ببطء مع تقدم العمر، لذا يحتاج بعض المرضى لمتابعة طبية.
بعض المرضى قد يحتاجون مسكنات مؤقتة أو مضادات التهاب خلال الأيام الأولى بعد العلاج.
عادةً، لا يحتاج المريض أدوية طويلة المدى بعد الإجراء إلا إذا ظهرت الأعراض لاحقًا.
عادةً يُوصى بـ Rezūm للرجال فوق 50 عامًا الذين يعانون من أعراض تضخم البروستاتا الحميد (BPH).
لكن يمكن تقييم أي رجل حسب حالته الصحية وحجم البروستاتا قبل اتخاذ القرار.
نعم، يمكن في بعض الحالات دمج علاج Rezūm مع أدوية لتخفيف الأعراض البولية إذا تطلب الأمر.
لكن يجب تقييم الطبيب لكل حالة على حدة.
تُستخدم تقنية الريزوم لعلاج تضخم البروستاتا الحميد (BPH)، وهي حالة شائعة بين الرجال بعد سن الخمسين. وتشمل الأعراض التي يعالجها الريزوم:
صعوبة في بدء التبول: تأخير أو ضعف في تدفق البول.
تدفق البول الضعيف: تدفق البول أضعف من المعتاد.
التبول المتكرر: الحاجة إلى التبول بشكل متكرر، خاصة ليلاً.
الإلحاح البولي: الحاجة المفاجئة والمستعجلة للتبول.
تحسين تدفق البول
تضخم البروستاتا يضغط على مجرى البول، مما يجعل التبول صعبًا أو بطيئًا. تقنية ريزوم تعمل على تقليل حجم البروستاتا باستخدام البخار، مما يساعد في فتح مجرى البول وتحسين تدفق البول بشكل ملحوظ.
تقليل الأعراض المزعجة لتضخم البروستاتا
الأعراض مثل:
كثرة التبول خاصة ليلاً (Nocturia).
الشعور المفاجئ بالحاجة للتبول (Urgency).
صعوبة في بدء التبول أو توقفه قبل امتلاء المثانة.
تسرب البول الخفيف أحيانًا.
معظم المرضى يلاحظون تحسنًا كبيرًا في هذه الأعراض خلال أسابيع قليلة من الإجراء.
إجراء قليل التدخل
مقارنةً بـ الجراحة التقليدية (مثل TURP)، فإن ريزوم غير جراحي تقريبًا.
لا يتطلب شق جراحي كبير، مما يعني ألمًا أقل بعد العملية.
فترة تعافي أقصر.
يمكن إجراء العملية كإجراء خارجي في بعض الحالات.
نتائج طويلة الأمد
الدراسات أظهرت أن النتائج الإيجابية لـ ريزوم تستمر لعدة سنوات، مع تحسن مستمر في التبول وفي جودة الحياة للمريض.
أثر أقل على الوظائف الجنسية
جراحات البروستاتا التقليدية قد تؤدي إلى مشاكل مثل ضعف الانتصاب أو القذف الرجوعي.
لكن مع ريزوم، يتم الحفاظ على الوظائف الجنسية في معظم الحالات لأن الأنسجة المتأثرة محدودة ولا تشمل الأعصاب المسؤولة عن الانتصاب.
قابلية تكرار الإجراء
إذا عادت الأعراض بعد عدة سنوات، يمكن إعادة إجراء ريزوم بسهولة، مما يمنح مرونة أكبر مقارنة بالجراحة التقليدية التي قد يصعب تكرارها.
تحسين جودة الحياة
بعد تحسين تدفق البول وتقليل الأعراض، يشعر المرضى براحة أكبر في حياتهم اليومية.
يقل القلق من الاستيقاظ ليلاً للتبول أو الشعور بالانزعاج أثناء السفر أو العمل.
المرحلة 1: الاستشارة والفحص
زيارة طبيب المسالك البولية.
تقييم الأعراض باستخدام استبيانات مثل IPSS (مؤشر الأعراض البولية).
الفحوصات الأساسية تشمل:
تحليل بول للتأكد من عدم وجود التهاب.
قياس حجم البروستاتا باستخدام الموجات فوق الصوتية.
فحص دم للتأكد من وظائف الكلى ومستوى PSA (مؤشر البروستاتا).
المرحلة 2: التحضير للإجراء
شرح الإجراء وفوائده ومخاطره للمريض.
قد يتطلب الأمر توقف بعض الأدوية مثل مميعات الدم قبل الإجراء.
سيتم إعطاء مخدر موضعي أو تخدير خفيف حسب حالة المريض.
المرحلة 3: إجراء ريزوم
يستلقي المريض في وضع مريح.
يتم إدخال جهاز ريزوم عبر مجرى البول إلى البروستاتا.
يتم حقن البخار في أنسجة البروستاتا المتضخمة:
تعمل الحرارة على تدمير الخلايا الزائدة بشكل دقيق.
الأنسجة المصابة تبدأ في الانكماش تدريجيًا خلال الأسابيع القادمة.
يستغرق الإجراء عادة 20–30 دقيقة فقط.
تقنية ريزوم (Rezūm) لعلاج تضخم البروستاتا الحميد قد لا تكون مناسبة لبعض الحالات الصحية. الشخص الذي لا يُعتبر مرشحًا جيدًا لهذا الإجراء هو من يعاني من أحد الحالات التالية:
تضخم البروستاتا الشديد أو غير المعتاد
البروستاتا الكبيرة جدًا قد تحتاج إلى جراحة تقليدية مثل TURP بدلاً من العلاج بالبخار.
أيضًا، إذا كان هناك تضخم غير منتظم أو أورام مشتبه بها في البروستاتا، فقد لا يكون ريزوم هو الخيار الأمثل.
سرطان البروستاتا أو الشكوى منه
ريزوم مخصص فقط لعلاج التضخم الحميد للبروستاتا، ولا يصلح في حال وجود سرطان البروستاتا.
يجب علاج السرطان أولًا إذا كان هناك شبهة سرطان في البروستاتا.
التهابات المسالك البولية الحادة
في حالة وجود عدوى أو التهاب حاد في المسالك البولية، يجب علاجها أولًا قبل البدء في علاج ريزوم.
قد يزيد البخار من التهيج أو العدوى في هذه الحالة.
مشاكل تخثر الدم أو مميعات الدم غير المضبوطة
إذا كان المريض يعاني من مشاكل في التجلط الدموي أو يستخدم مميعات الدم القوية، يجب تعديل الأدوية قبل إجراء ريزوم.
من الضروري ضبط أدوية مميعات الدم قبل الإجراء لتقليل خطر النزيف.
تضخم البروستاتا مع مشاكل تشريحية معقدة
إذا كان هناك انسداد شديد في مجرى البول بسبب حصوات أو تشوهات في الإحليل، فقد يحتاج المريض إلى جراحة أخرى بدلاً من ريزوم.
عدم القدرة على تحمل التخدير أو المخاطر الصحية المرتبطة به
المرضى الذين يعانون من مشاكل قلبية أو تنفسية شديدة قد يحتاجون إلى تقييم دقيق من الطبيب قبل الخضوع لهذا الإجراء.
قبل الخضوع لعلاج تضخم البروستاتا باستخدام تقنية الريزوم، يجب إجراء بعض الفحوصات المهمة لتحديد مدى ملاءمة العلاج للمريض، وتشمل:
الفحص البدني:
فحص سريري مثل فحص المستقيم الرقمي لتقييم حجم البروستاتا والأعراض المصاحبة.
تحليل البول:
للتأكد من عدم وجود التهابات أو مشاكل أخرى في الجهاز البولي.
فحص تدفق البول:
لقياس قوة تدفق البول وتحديد مدى الانسداد في مجرى البول.
الموجات فوق الصوتية:
لتقييم حجم البروستاتا بدقة وتحديد المناطق المتضخمة.
فحص PSA (مستضد البروستاتا النوعي):
لاستبعاد سرطان البروستاتا.
قبل الخضوع لعلاج تضخم البروستاتا باستخدام تقنية الريزوم (العلاج ببخار الماء)، يجب إجراء مجموعة من الفحوصات لتقييم الحالة العامة للمريض والتأكد من ملاءمة التقنية له. الفحوصات تشمل:
الفحص البدني
فحص سريري (فحص المستقيم الرقمي) لتقييم حجم البروستاتا والأعراض المصاحبة.
تحليل البول
للتأكد من عدم وجود التهابات أو مشاكل أخرى في الجهاز البولي.
فحص تدفق البول
لقياس قوة تدفق البول وتحديد مدى الانسداد في مجرى البول.
الموجات فوق الصوتية
لتقييم حجم البروستاتا بدقة وتحديد المناطق المتضخمة.
فحص PSA (مستضد البروستاتا النوعي)
لاستبعاد سرطان البروستاتا والتأكد من عدم وجود مشاكل أخرى.
الامتناع عن الأكل والشرب
يُنصح بالامتناع عن الأكل والشرب لمدة 6 - 12 ساعة قبل الإجراء.
التوقف عن تناول أدوية مميعات الدم
يجب التوقف عن تناول أدوية مميعات الدم أو مضادات التجلط لمدة 10 أيام قبل الإجراء، لضمان سلامة العلاج.
بعد إجراء علاج الريزوم، يحتاج المريض إلى فترة من الراحة والراحة في المنزل تتراوح بين 1 - 4 أسابيع، حسب حالته. في مرحلة التعافي، يُنصح بعدم حمل أوزان ثقيلة والقيام بـ المشي اليومي لمدة نصف ساعة على الأقل لتحسين الدورة الدموية.
كما يُنصح بإجراء بعض الفحوصات والمتابعات للتأكد من نجاح الإجراء ومراقبة التحسن. تشمل هذه الفحوصات:
فحص تدفق البول
للتأكد من تحسن تدفق البول بعد العلاج.
تحليل البول
لاستبعاد أي التهابات محتملة بعد الإجراء.
متابعة PSA
لمراقبة مستويات مستضد البروستاتا النوعي (PSA) للتأكد من عدم وجود أي مؤشرات على مشاكل أخرى.
الفحص السريري
لتقييم الأعراض والتأكد من عدم وجود مضاعفات بعد العلاج.
من المهم أن يقوم المريض بمتابعة الطبيب بشكل دوري بعد العلاج للتأكد من فعالية العلاج ومراقبة أي مضاعفات محتملة.
قبل الإجراء
استشارة الطبيب بدقة
تأكد من إبلاغ طبيبك عن أي أدوية تتناولها، خصوصًا مميعات الدم أو المكملات العشبية.
أخبره عن أي مشاكل صحية موجودة مثل القلب أو الكلى أو السكري، حتى يتمكن من تحديد ما إذا كان العلاج مناسبًا لك.
علاج أي التهابات بولية
إذا كنت تعاني من التهاب في البول، يجب علاجه أولًا قبل الخضوع للإجراء لتجنب أي مضاعفات.
شرب سوائل كافية
تأكد من شرب كميات كافية من السوائل قبل الإجراء للحفاظ على ترطيب الجسم، مما يساعد على تقليل حساسية مجرى البول أثناء العملية.
التحضير النفسي
حاول أن تكون مسترخيًا ومطلعًا على خطوات الإجراء لتقليل التوتر والخوف.
أثناء الإجراء
اتبع تعليمات الفريق الطبي بدقة
استمع جيدًا إلى تعليمات الفريق الطبي طوال الإجراء لتسهيل العملية وتحقيق أفضل نتائج.
الاسترخاء أثناء العملية
حاول الاسترخاء قدر الإمكان أثناء الإجراء، حيث يساعد ذلك في تسهيل إدخال الجهاز وزيادة راحتك.
بعد الإجراء
شرب الكثير من السوائل
بعد العلاج، تأكد من شرب كميات كبيرة من السوائل للمساعدة في تنظيف مجرى البول وتقليل التهيج.
تجنب الرياضات الشديدة والرفع الثقيل
تجنب الأنشطة الرياضية الشديدة أو رفع الأوزان الثقيلة لمدة أسبوع تقريبًا لضمان الراحة والتعافي بشكل صحيح.
متابعة الأعراض
الحرقان أو الرغبة المتكررة في التبول طبيعية في البداية، لكنها ستتحسن تدريجيًا.
تجنب الكافيين والكحول
يُنصح بتجنب الكافيين والكحول لفترة قصيرة بعد الإجراء لتقليل التهيج على المثانة.
أخذ الأدوية الموصوفة بدقة
اتبع تعليمات الطبيب فيما يخص تناول مسكنات الألم أو مضادات الالتهاب إذا كانت موصوفة.
| النقطة | العلاج المائي | إجراء Rezūm |
|---|---|---|
| الهدف | تحسين الأعراض البولية أو التوتر العضلي بشكل عام، وليس علاج التضخم نفسه | علاج تضخم البروستاتا الحميد (BPH) وتقليل حجم البروستاتا |
| الفكرة الأساسية | استخدام الماء الساخن أو البارد لتخفيف الأعراض وتحفيز الدورة الدموية | استخدام بخار الماء لتدمير أنسجة البروستاتا الزائدة بشكل محدد |
| نوع الإجراء | غير جراحي بالكامل، يعتمد على العلاج الطبيعي | تدخل طفيف غير جراحي، يتم عبر مجرى البول باستخدام جهاز خاص |
| النتائج | مؤقتة، يخفف الأعراض لكنه لا يقلل حجم البروستاتا | نتائج طويلة الأمد، يقلل حجم البروستاتا ويحسن التبول بشكل ملحوظ |
| مدة التأثير | قصيرة، يحتاج تكرار الجلسات بانتظام | طويلة، التحسن يظهر تدريجيًا خلال أسابيع ويمكن أن يستمر لسنوات |
| المخاطر/الآثار الجانبية | منخفضة جدًا، غالبًا آمن | مؤقتة: حرقة أثناء التبول، تهيج، دم في البول أحيانًا، نادرًا مشاكل أكثر خطورة |
| المرشح المناسب | أي شخص يعاني من أعراض بولية بسيطة أو للتخفيف العام | رجال لديهم تضخم بروستاتا متوسط ويعانون من أعراض بولية مزعجة |
أعراض بولية مؤقتة
حرقة أثناء التبول
تكرار الحاجة للتبول أو الشعور الملح للتبول.
تسرب البول الخفيف أحيانًا.
غالبًا تتحسن هذه الأعراض خلال 2–6 أسابيع بعد الإجراء.
دم في البول أو السائل المنوي
ظهور دم خفيف في البول أو القذف شائع في الأيام الأولى بعد الإجراء.
عادةً ما يختفي خلال أسبوعين تقريبًا.
التهابات المسالك البولية
هناك احتمال قليل لحدوث عدوى بولية بعد العملية، خصوصًا إذا لم يتم الالتزام بالنظافة أو تناول المضادات الحيوية الموصوفة.
انقباض أو انسداد مؤقت في مجرى البول
أحيانًا يمكن أن تسبب الأنسجة المتضررة انسدادًا مؤقتًا يتطلب تركيب قسطرة بولية لفترة قصيرة.
تأثيرات نادرة على الوظائف الجنسية
قذف رجوعي أو تغير مؤقت في القذف ممكن في بعض الحالات، ولكن ضعف الانتصاب نادر جدًا مقارنة بالجراحة التقليدية.
ألم أو انزعاج بعد الإجراء
قد يشعر المريض بـ ألم خفيف في منطقة البروستاتا أو المثانة، لكن يزول غالبًا خلال أيام قليلة.
العناية الفورية بعد الإجراء
غالبًا سيتم تركيب قسطرة بولية مؤقتة لمدة 1–3 أيام لتسهيل التبول.
تجنب رفع الأشياء الثقيلة أو القيام بمجهود شديد لمدة أسبوع على الأقل.
حاول أن تستريح قدر الإمكان خلال الأيام الأولى بعد الإجراء.
التبول والشرب
تأكد من شرب سوائل كافية لتخفيف البول وتنظيف مجرى البول.
قد تشعر بـ حرقة أو تكرار التبول في البداية، وهذه أعراض طبيعية.
تجنب الكافيين والكحول لفترة قصيرة بعد العملية لأنهما قد يسببان تهيجًا للمثانة.
العناية بالنظافة
حافظ على نظافة المنطقة البولية لتجنب العدوى.
اغسل يديك جيدًا قبل وبعد استخدام المرحاض.
الأدوية
تناول الأدوية مثل المسكنات أو مضادات الالتهاب كما وصفها الطبيب.
إذا وصف الطبيب مضادًا حيويًا، تأكد من إكمال الجرعة كاملة حتى إذا شعرت بتحسن.
المتابعة الطبية
تابع مع الطبيب إذا لاحظت أي أعراض مثل نزيف شديد، ألم حاد، حمى، أو صعوبة في التبول.
مراجعة الطبيب ضرورية في الموعد المحدد لإزالة القسطرة أو لفحص التحسن.
النشاط اليومي
بعد أسبوع تقريبًا يمكنك العودة تدريجيًا للأنشطة اليومية المعتادة.
تجنب السباحة أو استخدام أحواض الاستحمام الساخنة لمدة أسبوعين لتقليل خطر العدوى.
التعافي الفوري
غالبًا يحتاج المريض إلى قسطرة بولية مؤقتة لمدة 1–3 أيام لتسهيل التبول.
قد تشعر بـ حرقة أو تهيج عند التبول في الأيام الأولى بعد العلاج.
قد يظهر دم خفيف في البول أو السائل المنوي خلال الأسبوع الأول، وهذه أعراض طبيعية.
التعافي خلال الأسابيع الأولى
مع مرور الوقت، تبدأ الأعراض البولية مثل تكرار التبول أو الإلحاح في التحسن تدريجيًا خلال 2–6 أسابيع.
يُنصح بتناول السوائل الكافية وتجنب الكافيين والكحول لتقليل تهيج المثانة.
يمكن العودة تدريجيًا للأنشطة اليومية بعد الأسبوع الأول، مع تجنب المجهود الشديد أو رفع الأوزان الثقيلة.
التحسن النهائي
التحسن الكامل في تدفق البول وتقليل أعراض تضخم البروستاتا يظهر عادة بعد 4–6 أسابيع.
عادةً ما تكون النتائج طويلة الأمد، ويمكن إعادة الإجراء إذا عادت الأعراض بعد سنوات.