تاريخ النشر: 2025-11-23
هل شعرتِ يومًا بألم مفاجئ في أذنك أثناء ركوب الطائرة أو الغطس؟ هذا الشعور قد يكون رضح الأذن الضغطي، الحالة التي تنتج عن اختلاف الضغط بين الأذن الوسطى والجو الخارجي. الرضح الضغطي ليس مجرد ألم مؤقت، بل قد يؤثر على السمع والتوازن إذا لم يتم التعامل معه بسرعة وفعالية. في هذا المقال، سنستعرض أسباب رضح الأذن الضغطي، أعراضه، طرق علاجه بالأدوية والجراحة، ونصائح الوقاية لضمان حماية أذنك والحفاظ على سمعك وصحتك.
نعم، لكنه أكثر شيوعًا عند:
الأطفال: قناة استاكيوس أوسع وأقصر، مما يجعلهم أكثر عرضة للانسداد.
كبار السن: ضعف الأنسجة أو هشاشة العظام حول الأذن الوسطى يزيد من احتمالية الإصابة.
أحيانًا يكون الضغط خفيف، فيظهر فقط ضعف السمع المؤقت أو الطنين دون ألم.
لكن أغلب الحالات المصاحبة لتغير ضغط سريع تكون مؤلمة.
الألم البسيط: يزول خلال ساعات بعد تسوية الضغط.
الحالات المتوسطة: تستمر يوم إلى يومين.
الحالات الشديدة: خاصة مع تمزق طبلة الأذن، قد يستمر عدة أيام أو أسابيع حسب العلاج أو الجراحة.
أغلب الحالات يكون فقدان السمع مؤقتًا ويزول بعد تسوية الضغط أو العلاج.
في الحالات الشديدة، مثل تمزق الطبلة أو إصابة الأذن الداخلية، قد يحدث فقدان سمع جزئي دائم.
لا، يجب انتظار شفاء الأذن تمامًا أو موافقة الطبيب قبل العودة للطيران أو الغطس.
العودة المبكرة قد تزيد من تلف طبلة الأذن أو الأذن الداخلية.
نعم، إذا كانت هناك إصابة في الأذن الداخلية أو الأعصاب السمعية، قد يستمر الطنين لفترة طويلة أو يصبح مزمنًا.
لا، رضح الأذن الضغطي ليست عدوى ولا معدية.
لكنه قد يحدث بالتزامن مع عدوى موجودة مسبقًا مثل التهاب الأذن أو الجيوب الأنفية.
نعم، عن طريق:
تسوية الضغط بشكل صحيح أثناء السفر أو الغطس.
علاج أي انسداد أو التهابات مسبقة في الأنف أو الأذن.
تجنب التدخين وحماية الأذن من الماء والضغط المفاجئ.
السبب الأكثر شيوعًا، يحدث عندما يكون هناك اختلاف بين ضغط الهواء الخارجي وضغط الأذن الوسطى.
أمثلة شائعة:
الهبوط السريع للطائرة.
الغطس في أعماق كبيرة تحت الماء.
ركوب المصاعد السريعة أو السفر في مناطق مرتفعة.
إذا كان الضغط الخارجي أكبر → طبلة الأذن تتعرض للضغط → ألم أو انسداد.
إذا كان الضغط الخارجي أقل → الهواء يخرج من الأذن الوسطى → شعور بـ “فرقعة” أو فقدان سمع مؤقت.
قناة استاكيوس توصل الأذن الوسطى بالأنف والحلق وتوازن الضغط.
أسباب الانسداد:
التهابات الجهاز التنفسي العلوي (نزلات البرد، التهاب الحلق).
التهابات الجيوب الأنفية.
الحساسية الموسمية أو الدائمة.
النتيجة: تراكم الضغط على طبلة الأذن → ألم أو أحيانًا نزيف بسيط.
تجعل طبلة الأذن أكثر هشاشة.
أي تغيّر في الضغط قد يؤدي إلى:
ألم شديد.
نزيف خلف الطبلة.
تمزق صغير أحيانًا.
ضعف سابق في طبلة الأذن أو مشاكل في المطرقة، السندان، الركاب يجعل الأذن أقل مقاومة للضغط.
النتيجة: الأذن تتأثر بسهولة أكبر بالضغط الخارجي.
عدم تسوية الضغط بشكل صحيح يسبب ضغط زائد على طبلة الأذن.
أمثلة:
نفخ الأنف بشدة بطريقة خاطئة.
ابتلاع الهواء أو المضغ بشكل غير منتظم أثناء الصعود أو الهبوط.
النتائج المحتملة:
تمزق طفيف في طبلة الأذن.
دوخة أو فقدان توازن مؤقت.
التدخين → يزيد من التهابات الأذن والجيوب.
التهابات مزمنة في الحلق أو الأنف.
ضعف جهاز المناعة → يجعل الأذن أكثر عرضة للالتهابات.
عمر الطفل الصغير → قناة استاكيوس عند الأطفال أوسع وأقصر، لكن أكثر عرضة للانسداد أثناء نزلات البرد.
ألم أو ضغط شديد في الأذن
أكتر أعراض شيوعًا بسبب تراكم الضغط على طبلة الأذن أو الأذن الوسطى.
يبدأ الألم خفيف ويزيد تدريجيًا مع استمرار اختلاف الضغط.
فقدان أو ضعف السمع
شعور مؤقت بـ “انسداد الأذن” أو ضعف القدرة على سماع الأصوات بوضوح.
يحدث بسبب عدم تساوي الضغط أو تراكم السوائل خلف طبلة الأذن.
طنين (Ringing in the Ear)
سماع صوت صفير أو رنين داخل الأذن.
أكثر شيوعًا عند انسداد أو التهاب قناة استاكيوس.
دوخة أو فقدان التوازن
نتيجة تأثير الضغط على الأذن الداخلية المسؤولة عن التوازن.
قد يرافقها شعور بالغثيان في بعض الحالات.
نزيف أو إفرازات من الأذن
في الحالات الشديدة، يمكن حدوث نزيف خلف الطبلة أو تمزق صغير فيها.
أحيانًا تظهر إفرازات مائية أو مخاطية.
الشعور بـ “فرقعة” أو ضغط متكرر
يحدث أثناء محاولة تسوية الضغط (مضغ العلكة أو النفخ بخفة).
دليل على وجود ضغط غير متوازن في الأذن الوسطى.
أعراض إضافية عند الأطفال
بكاء شديد أو رفض لمس الأذن.
ضعف التركيز أو اضطراب النوم بسبب الألم.
أحيانًا قيء إذا كانت الدوخة شديدة.
يصيب قناة الأذن الخارجية وطبلة الأذن نتيجة تغير الضغط بين الهواء الخارجي والأذن.
الأسباب: دخول ماء أثناء الغطس أو السباحة، التغير المفاجئ في الضغط الجوي مع انسداد قناة الأذن.
الأعراض: ألم في الأذن الخارجية، حكة، شعور بانسداد، وأحيانًا نزيف خفيف.
أكثر أنواع الشيوع ويصيب الأذن الوسطى وطبلة الأذن.
السبب الرئيسي: عدم قدرة قناة استاكيوس على توازن الضغط بين الأذن الوسطى والجو الخارجي.
الأعراض: ألم شديد، ضعف أو فقدان مؤقت للسمع، طنين، شعور بالامتلاء أو الضغط.
الأسباب الشائعة: نزلات البرد، انسداد الأنف أو الجيوب، الطيران أو الغطس بدون تسوية الضغط.
أقل شيوعًا لكنه الأخطر، يصيب الأذن الداخلية المسؤولة عن السمع والتوازن.
الأسباب: تغييرات ضغط شديدة أو مفاجئة، محاولة تسوية الضغط بشكل عنيف.
الأعراض: دوخة شديدة، فقدان السمع الجزئي أو الكامل، طنين مستمر، شعور بالضغط، غثيان وقيء.
يحتاج متابعة طبية عاجلة لأنه قد يؤدي إلى تلف دائم.
يحدث عند التعرض لتغيرات ضغط متكررة أو مزمنة بدون علاج انسداد قناة استاكيوس.
أمثلة: الغواصين المحترفين، ركاب الطائرات بشكل متكرر.
الأعراض: ألم متكرر، ضعف سمع تدريجي، طنين مزمن.
الوقاية: تسوية الضغط بشكل صحيح قبل وأثناء الرحلات أو الغطس، وعلاج أي انسداد في الأنف أو الأذن.
متى تحدث؟ عندما يبدأ الضغط الخارجي يختلف عن ضغط الأذن الوسطى.
الأعراض:
شعور بالامتلاء أو الضغط في الأذن.
ألم خفيف أو شعور بالانغلاق.
أحيانًا ضعف سمع مؤقت.
السبب: قناة استاكيوس غير قادرة على توازن الضغط فورًا.
التعامل: تسوية الضغط بشكل صحيح عن طريق مضغ العلكة، البلع، أو النفخ برفق.
متى تحدث؟ إذا لم يتساوى الضغط بسرعة، يبدأ تراكم الضغط على طبلة الأذن.
الأعراض:
ألم متوسط إلى شديد.
ضعف السمع أو طنين واضح.
أحيانًا شعور بالدوخة الخفيفة.
السبب: الضغط المستمر يؤدي لتمدد طبلة الأذن للأمام أو للخلف.
التعامل: تسوية الضغط فورًا، واستخدام مضادات الاحتقان إذا كان هناك انسداد في الأنف أو الجيوب.
متى تحدث؟ عند تعرض الأذن لضغط شديد أو مستمر بدون تسوية.
الأعراض:
ألم شديد جدًا.
فقدان سمع مؤقت أو جزئي دائم.
نزيف من الأذن أو تمزق في الطبلة.
طنين مستمر أو دوخة شديدة مع غثيان.
السبب: الضغط القوي قد يسبب تمزق طبلة الأذن أو إصابة الأذن الداخلية.
التعامل: استشارة طبيب أذن فورًا، وربما تدخل جراحي بسيط إذا حصل تمزق.
متى تحدث؟ عند التعرض لتغيرات ضغط متكررة بدون علاج انسداد قناة استاكيوس.
الأعراض:
ألم متكرر أو شعور دائم بالضغط.
ضعف سمع تدريجي.
طنين مزمن.
الأسباب: انسداد مزمن في قناة استاكيوس، التهابات متكررة في الأذن أو الجيوب.
التعامل: علاج السبب الأساسي، تنظيف الأذن، وأحيانًا تركيب أنبوب تهوية للأذن الوسطى (Myringotomy).
أكثر الأضرار شيوعًا، قد يكون مؤقت إذا تم تسوية الضغط بسرعة.
إذا تمزقت طبلة الأذن أو أصيبت الأذن الداخلية → فقدان سمع جزئي دائم محتمل.
سماع صفير أو رنين داخل الأذن.
قد يكون مؤقتًا أو مزمنًا، خصوصًا عند إصابة الأذن الداخلية.
الطنين المزمن قد يسبب توتر وقلق وصعوبة في التركيز.
الضغط الشديد قد يسبب ثقب صغير أو تمزق كامل.
الأعراض المصاحبة: ألم شديد، نزيف، ضعف سمع واضح.
إذا لم يُعالج → خطر الإصابة بالتهابات الأذن الوسطى المزمنة.
تحدث بسبب تراكم السوائل أو الدم خلف طبلة الأذن.
الالتهابات المزمنة قد تسبب: ألم مستمر، إفرازات، ضعف سمع تدريجي.
إذا وصل الرضح للأذن الداخلية → قد يحدث دوخة مستمرة أو شعور بعدم التوازن.
قد يصاحبها غثيان وقيء، وصعوبة في المشي أو قيادة السيارة.
الضغط المفاجئ في الحالات الشديدة جدًا قد يؤثر على الأعصاب السمعية.
النتيجة: ضعف سمع دائم أو صعوبة التمييز بين الأصوات.
الألم المستمر وفقدان السمع أو الطنين قد يؤدي إلى:
توتر وقلق.
صعوبة في التركيز.
أرق واضطرابات نوم.
معظم الأضرار يمكن تجنبها إذا تم علاج الرضح بسرعة، خاصة:
تسوية الضغط فورًا أثناء الطيران أو الغطس.
علاج أي انسداد في قناة استاكيوس أو التهابات الأذن والجيوب.
مراجعة طبيب الأذن عند أول ظهور لأعراض مثل الألم الشديد، فقدان السمع، نزيف، أو دوخة مستمرة.
أول خطوة: معرفة ظروف ظهور الألم، مثل الغطس، السفر الجوي، أو التعرض لتغير ضغط مفاجئ.
فحص الأذن باستخدام منظار الأذن (Otoscope):
يظهر الاحمرار، الانتفاخ، تراكم السوائل، نزيف خلف الطبلة، أو ثقب في الطبلة.
فحص السمع: للتأكد من ضعف السمع أو فقدانه.
تحدد درجة فقدان السمع:
Pure Tone Audiometry: يقيس القدرة على سماع الترددات المختلفة.
يوضح إذا كان هناك فقدان سمع توصيلي بسبب السوائل أو رضح الأذن الوسطى، أو فقدان سمع عصبي إذا تأثرت الأذن الداخلية.
في حالة الدوخة أو فقد التوازن:
اختبارات الوضعة (Positional Tests) لتحديد خلل الأذن الداخلية.
اختبارات الدهليز (Vestibular Tests) لتقييم وظائف التوازن.
نادرًا، لكن في الحالات الشديدة أو المزمنة:
أشعة سماعية أو CT للأذن الوسطى لتقييم الضرر.
تحاليل للكشف عن العدوى أو الالتهابات المزمنة.
اختبار قدرة القناة على تسوية الضغط:
نفخ خفيف أو اختبار فالسالفا (Valsalva Maneuver) لملاحظة توازن الضغط.
مهم للتأكد أن الأعراض ليست بسبب أسباب أخرى مثل:
التهاب الأذن الوسطى الحاد أو المزمن.
تمزق الطبلة بسبب إصابة مباشرة.
مشاكل الأذن الداخلية مثل مرض مينيير.
أورام أو نموات داخل الأذن الوسطى.
قبل أي دواء، يجب محاولة تسوية الضغط في الأذن الوسطى:
مضغ العلكة أو البلع المتكرر.
نفخ خفيف بالأنف مع غلق الفم (طريقة فالسالفا – Valsalva) برفق.
استخدام أجهزة خاصة للغواصين أو ركاب الطائرات لتسهيل توازن الضغط.
أ. مسكنات الألم
لتخفيف الألم الناتج عن الضغط على طبلة الأذن:
الباراسيتامول (Paracetamol): مسكن آمن للكبار والأطفال.
الإيبوبروفين (Ibuprofen): مسكن ومضاد التهاب لتقليل الألم والانتفاخ.
يُؤخذ حسب وصف الطبيب والجرعة المناسبة.
ب. مضادات الاحتقان (Decongestants)
لتقليل احتقان الأنف والجيوب وتحسين وظيفة قناة استاكيوس:
سيتريزين أو لوراتادين للحساسية.
بخاخات أنف تحتوي على أوكسي ميتازولين أو زيلوميتازولين لفترة قصيرة (≤ 3 أيام).
ج. بخاخات ستيرويدية للأنف (Nasal Steroid Sprays)
تقلل الالتهاب → تساعد قناة استاكيوس على التوازن.
أمثلة: فلوتيكازون (Fluticasone)، موميتازون (Mometasone).
تُستخدم فقط إذا كان هناك عدوى أو التهاب في الأذن الوسطى بسبب تراكم السوائل أو النزيف.
الطبيب يحدد النوع والجرعة حسب شدة العدوى.
ميكليزين (Meclizine) أو بروميثازين (Promethazine) لتخفيف الدوخة والغثيان.
تُستخدم لفترة قصيرة حسب توصية الطبيب.
تنظيف الأذن عند طبيب الأذن.
أحيانًا تركيب أنبوب تهوية صغير (Myringotomy tube) لتصريف السوائل وتخفيف الضغط.
تجنب الطيران أو الغطس حتى تمام تحسن الأذن.
علاج أي التهاب أنف أو جيوب متزامن.
استخدام مسكنات أو مضادات الاحتقان قبل السفر أو الغطس إذا كانت الأذن حساسة.
متى تكون الجراحة ضرورية؟
تمزق كبير في الطبلة.
نزيف مستمر أو إفرازات من الأذن.
ضعف سمع شديد لا يتحسن بالأدوية.
الإجراء الجراحي: ترقيع طبلة الأذن (Tympanoplasty)
زرع رقعة صغيرة من نسيج طبيعي أو صناعي لإصلاح الطبلة.
أهداف العملية:
استعادة طبلة الأذن.
استعادة السمع الطبيعي.
منع الالتهابات المتكررة.
فترة الشفاء: 2-4 أسابيع للأنشطة الطبيعية، وتحسن السمع تدريجيًا بعد 1-3 أشهر.
الإجراء الجراحي: أنبوب تهوية الأذن الوسطى (Myringotomy with Tube Insertion)
فتحة صغيرة في طبلة الأذن لتصريف السوائل والهواء.
تركيب أنبوب صغير يبقى عادة عدة أشهر لتسهيل التهوية المستمرة.
فوائد العملية:
تخفيف الضغط على الأذن الوسطى.
منع الالتهابات المزمنة.
تحسين السمع.
نادر جدًا، يحدث عند تأثير الرضح على الأذن الداخلية بشكل كبير مثل تلف الأعصاب السمعية أو مشاكل التوازن.
الإجراءات الجراحية:
إزالة السوائل أو الدم في حالات نادرة جدًا.
تدخلات جراحية متقدمة حسب الضرر.
الالتزام بتعليمات الطبيب أمر ضروري:
تجنب الغطس والطيران لفترة محددة.
عدم نفخ الأنف بشدة أو إدخال أدوات في الأذن.
متابعة السمع والفحص الدوري للتأكد من نجاح العملية.
زيارة طبيب أذن متخصص لتقييم السمع، الأذن الوسطى والداخلية، وقناة استاكيوس.
إجراء اختبارات السمع والفحوصات لتحديد حجم الضرر واحتياجات الجراحة.
علاج التهاب أنف، جيوب، أو التهاب أذن وسطى قبل العملية.
استخدام مضادات حيوية أو بخاخات ستيرويدية حسب وصف الطبيب.
لا تسافر بالطائرة أو تغوص قبل العملية مباشرة.
تجنب رفع أوزان ثقيلة أو مجهود شديد يضغط على الأذن.
التدخين يقلل التئام الأنسجة ويزيد خطر العدوى بعد العملية.
الصيام إذا كانت العملية تحت التخدير العام.
معرفة الأدوية المسموح بها وتوقف بعض المسكنات أو مضادات التخثر حسب تعليمات الطبيب.
تجنب دخول الماء في الأذن أثناء الاستحمام أو السباحة لمدة 2-4 أسابيع.
عدم السفر بالطائرة أو الغطس قبل مراجعة الطبيب.
عدم النفخ الشديد للأنف، ومضغ العلكة أو البلع بلطف إذا لزم الأمر.
مسكنات الألم حسب الحاجة.
مضادات حيوية إذا وصفها الطبيب لتجنب العدوى.
بخاخات أنف ستيرويدية إذا كانت قناة استاكيوس لازالت متورمة.
متابعة الألم، الإفرازات، أو أي نزيف من الأذن.
مراجعة الطبيب فورًا عند حدوث نزيف كثيف، فقدان سمع مفاجئ، أو دوخة شديدة.
الاستراحة من الأنشطة الشاقة لمدة أسبوع على الأقل.
النوم مع رفع الرأس قليلاً لتقليل الضغط على الأذن.
مراجعة الطبيب بعد أسبوع، ثم بعد شهر لمتابعة الشفاء والسمع.
أحيانًا يحتاج أنبوب التهوية لمتابعته قبل إزالته.
علاج نزلات البرد أو التهاب الأنف بسرعة.
الحفاظ على نظافة الأذن الخارجية وعدم إدخال أعواد تنظيف عميقة.
الوقاية هي أفضل طريقة لتجنب رضح الأذن الضغطي، خصوصًا أثناء الطيران أو الغطس. هنا أهم الطرق الفعالة:
الطريقة الأكثر فعالية لمنع رضح الأذن.
طرق تسوية الضغط:
مضغ العلكة أو البلع المتكرر: يساعد على فتح قناة استاكيوس وتوازن الضغط.
نفخ الأنف برفق مع إغلاق الفم (طريقة فالسالفا – Valsalva Maneuver): يجب عملها بلطف لتجنب تمزق طبلة الأذن.
طريقة تويندل (Toynbee Maneuver): ابتلاع مع قبض الأنف لتوازن الضغط.
أي انسداد للقناة يزيد خطر الإصابة:
علاج نزلات البرد والجيوب الأنفية بسرعة.
استخدام بخاخات ستيرويدية للأنف لتقليل الالتهاب المزمن.
علاج الحساسية الموسمية أو الدائمة.
تجنب الطيران أو الغطس أثناء التهاب الأذن أو الجيوب.
لا تغوص أو تسافر جويًا إذا كنت تعانين من احتقان شديد أو انسداد في الأنف.
استخدام فلتر أو سدادة أذن لتقليل دخول الماء والضغط المفاجئ.
الصعود والنزول تدريجيًا لتقليل تغير الضغط.
التدخين يضعف وظيفة قناة استاكيوس ويزيد احتمالية الإصابة.
الإقلاع عن التدخين أو الابتعاد عن الأماكن المليئة بالدخان.
إجراء فحص دوري للأذن والسمع، خصوصًا إذا كنت تسافرين كثيرًا بالطائرة أو تغوصين.
متابعة أي أعراض مبكرة مثل الألم، الطنين، أو ضعف السمع قبل تطورها.
الأطفال أكثر عرضة لانسداد قناة استاكيوس:
تجنب الطيران أو الغطس عند نزلات البرد.
تعليم الطفل مضغ الطعام أو البلع بلطف أثناء الهبوط أو الصعود.
استخدام سدادات أذن للأطفال أثناء السفر الجوي إذا لزم الأمر.