تاريخ النشر: 2025-11-18
إصبع المطرقة مشكلة شائعة بتأثر على شكل وحركة أصابع اليدين أو القدمين، وبتسبب ألم وصعوبة في الحركة اليومية. لو مش تم علاجها صح، ممكن تتطور وتخلي الأداء اليومي صعب أو تسبب مضاعفات. في المقال ده، هنتعرف على أسباب إصبع المطرقة، أعراضه، طرق التشخيص، العلاج بالأدوية والجراحة، والتمارين اللي بتساعد على التعافي بسرعة. كمان هتلاقي نصائح مهمة للوقاية ومنع تفاقم الحالة، بحيث تحافظ على صحة أصابعك وتتفادى الألم والمضاعفات.
إصبع المطرقة هو إصابة بتحصل لما يمتد الإصبع أو الإبهام أكتر من اللازم، وغالبًا بتحصل في رياضات زي كرة القدم أو البيسبول، خصوصًا لما تحاولي تمسكي كرة جامدة وتصطدم بطرف إصبعك. الإصبع اللي بتستخدميه أكتر هو الأكثر عرضة للإصابة.
الإصابة بتأثر على الأوتار والبكرات في اليد اللي بتثني الأصابع. الأوتار دي بتربط عضلات الساعد بعظام الأصابع، وبتخلي الإصبع يتحرك بثبات.
لما يحصل إصبع المطرقة:
البكرة عند قاعدة الإصبع بتزيد سمكها، وده بيخلي حركة الوتر صعبة.
الوتر ممكن يتمزق أو ينفصل عن عظم الإصبع.
أحيانًا ممكن يحصل ضرر في العظم نفسه.
ممكن يظهر تورم أو التهاب.
لو لاحظتي أي حاجة من دي:
ألم في الإصبع
تورم
صعوبة في فرد الإصبع بالكامل
استخدمي جبيرة علشان تحافظي على استقامة الإصبع.
اتجنبي استخدام اليد المصابة في أي نشاط ثقيل.
تابعي مع طبيب علشان تقييم الإصابة والتوجيه الصح للتعافي.
لو متمشيتيش العلاج صح، ممكن الإصبع:
يتشوه بشكل دائم
تتحركش الإصبع بحرية
ارتدي جبيرة لمدة 6 أسابيع على الأقل
تابعي مع طبيبك للحصول على العلاج الصحيح
نعم، إصبع المطرقة ممكن يرجع لو الإصابة ما تعالجتش كويس أو لو حصل صدمة تانية للإصبع بعد العلاج.
عادةً بيصيب أصابع القدم، خصوصًا الإصبع الثاني أو الثالث، لكنه ممكن يحصل كمان في أصابع اليد.
نعم، لو ما اتعالجش أو ما اتخذتش إجراءات الوقاية، الانحناء ممكن يبقى دائم وتتحركش الإصبع بسهولة.
لا، بعض الأشخاص ممكن يكون عندهم إصبع المطرقة من غير ألم، لكن الألم ممكن يظهر عند لبس أحذية ضيقة أو ممارسة أنشطة معينة.
نادراً، لكنه ممكن يحصل لو في خلل خلقي أو إصابة مباشرة للقدم أو اليد.
ممكن، لكن يُفضل ارتداء أحذية مريحة أو استخدام دعامة لتقليل الضغط على الإصبع.
في بعض الحالات، نعم، خصوصًا لو في تاريخ عائلي لخلل في أصابع القدم أو اليد.
الانحناء بيظهر فقط عند محاولة فرد الإصبع أو الضغط عليه.
الإصبع لسه قادر يرجع للوضع الطبيعي يدويًا.
غالبًا بيحصل في المراحل المبكرة من الإصابة.
العلاج ممكن يكون غير جراحي: تمارين، أحذية واسعة، أو دعامة للأصابع.
الانحناء دائم ومش قابل للفرد يدويًا.
غالبًا بسبب تصلب المفصل أو تليف الأوتار.
يحتاج في أغلب الحالات تدخل جراحي لإصلاح التشوه.
موجود من الولادة بسبب تشوه في الأوتار أو العظام.
ممكن يظهر عند الأطفال أو المراهقين.
العلاج بيعتمد على شدة التشوه: تمارين أو جراحة.
بيظهر نتيجة إصابة، خلل في العضلات أو الأعصاب، أو لبس أحذية ضيقة لفترة طويلة.
أكثر شيوعًا عند البالغين وكبار السن.
بعض الحالات بتظهر بسبب مشاكل صحية مزمنة زي:
داء السكري
التهاب المفاصل الروماتويدي
مشاكل الأعصاب أو العضلات
الوصف: الانحناء يظهر أحيانًا، والإصبع ممكن يرجع لوضعه الطبيعي يدويًا.
الأعراض: ألم خفيف عند الضغط أو لبس الأحذية الضيقة، تورم بسيط.
العلاج: تمارين إصلاحية، أحذية واسعة، دعامة للأصابع، تجنب الأحذية الضيقة.
الوصف: الانحناء أوضح، لكن ممكن فرد الإصبع جزئيًا يدويًا.
الأعراض: ألم متوسط، صعوبة في لبس بعض الأحذية، ثنيات صغيرة في مفصل الإصبع الأوسط.
العلاج: تمارين وتمديد للأوتار، دعامة، وأحيانًا جراحة بسيطة إذا لم يتحسن.
الوصف: الانحناء دائم وغير قابل للفرد يدويًا.
الأعراض: ألم شديد، تورم دائم، صعوبة المشي أو لبس الأحذية، تكوّن مسامير أو جلد سميك على ظهر الإصبع.
العلاج: غالبًا يحتاج جراحة لإصلاح أو تعديل الأوتار والعظام.
الوصف: بيحصل عند إهمال الحالة لفترة طويلة.
الأعراض: التهابات جلدية متكررة، مسامير، تقرحات، فقدان الحركة الطبيعية للإصبع.
العلاج: جراحة شاملة، إزالة مسامير الجلد، علاج الالتهابات، وأحيانًا إعادة توجيه أو تثبيت الإصبع.
الأحذية الضيقة أو القصيرة: تضغط على الأصابع وتجبرها على الانحناء للأمام. مع الوقت، العضلات والأوتار تتقلص وتثبت الإصبع في وضعية الانحناء.
الكعب العالي: يزيد الضغط على أصابع القدم الأمامية، خصوصًا الإصبع الكبير أو الثاني، وده يؤدي لتغيير شكل الأصابع على المدى الطويل.
كل إصبع بيتم تحريكه بواسطة عضلات وأوتار: الباسطة (Extensor) والمثنية (Flexor).
ضعف بعض العضلات أو شد العضلات المقابلة يسبب توازن غير طبيعي، وينتج عنه انحناء دائم للإصبع عند المفصل الأوسط، وهو شكل إصبع المطرقة.
كسور القدم أو الأصابع: حتى لو التئمت طبيعي، ممكن الإصبع يثبت في وضع منحني.
التواءات أو رضوض متكررة: تسبب شد أو تمزق بسيط في الأوتار، ومع الوقت يظهر الانحناء.
داء السكري: يسبب تلف الأعصاب وضعف العضلات، وبالتالي صعوبة في الحفاظ على استقامة الإصبع.
التهاب المفاصل الروماتويدي: الالتهاب المزمن يؤدي لتيبس وتشوه المفاصل، بما في ذلك أصابع القدم.
أمراض الأعصاب الأخرى: مثل مرض شاركو-ماري-توث (Charcot-Marie-Tooth disease)، الذي يضعف عضلات القدم الصغيرة.
بعض الأشخاص عندهم أصابع طويلة، أربطة قصيرة أو ميل طبيعي للانحناء، وده يجعلهم أكثر عرضة للإصابة عند تعرضهم لضغط أو حركة متكررة.
الأنشطة الرياضية أو الوقوف الطويل أو الركض، أو رفع أوزان على أصابع القدم، بتضغط على المفاصل الصغيرة، ومع الوقت يؤدي لانكماش الوتر المثني وثبات الإصبع في الانحناء.
مع التقدم في العمر، أو نتيجة كسور سابقة أو قلة استخدام القدم، العضلات الصغيرة بتضعف.
العضلات الضعيفة مش قادرة تحافظ على استقامة الإصبع، وبالتالي يظهر الانحناء التدريجي.
أبرز علامة: الإصبع مش قادر يظل مستقيم وبيتقوس عند المفصل الأوسط.
في البداية، الانحناء ممكن يظهر بس أثناء ارتداء الأحذية الضيقة، ومع الوقت يبقى ثابت حتى بدون ضغط.
الألم غالبًا في مقدمة القدم أو عند المفصل المنحني.
يزيد عند ارتداء أحذية ضيقة أو المشي لفترات طويلة.
أحيانًا يكون بسيط لكنه ممكن يتفاقم مع النشاط أو الاحتكاك.
ممكن يظهر في المفصل المنحني أو عند قاعدة الإصبع.
التورم والاحمرار ممكن يصاحبه تقرحات لو الأحذية ضغطت على الإصبع.
الاحتكاك المستمر مع الأحذية يسبب تكوّن مسامير أو بثور على طرف الإصبع أو ظهره.
التقرحات دي ممكن تكون مؤلمة جدًا أثناء المشي.
مع تقدم الحالة، ممكن يصعب لبس الأحذية العادية بسبب انحناء الإصبع.
في المراحل المتقدمة، الإصبع ممكن يثبت في وضعية الانحناء ويصبح غير قادر على الفرد تمامًا.
ده بيأثر على التوازن والقدرة على المشي بشكل طبيعي.
أحيانًا الضغط على الأصابع المجاورة يسبب ألم أو تشوهات صغيرة فيها.
الطبيب بيشوف الإصبع مباشرة ويلاحظ:
شكل الانحناء في المفصل الأوسط
مدى القدرة على فرد الإصبع يدويًا
وجود تورم أو التهاب حول المفصل
وجود مسامير أو طبقات جلد سميكة على ظهر الإصبع
ممكن يحرك الطبيب الإصبع أو يضغط عليه لمعرفة مدى الألم.
يسأل الطبيب عن:
متى بدأ الانحناء وأعراضه الأولى
أي إصابات سابقة في الإصبع أو القدم
النشاطات اللي ممكن تكون سبب (رياضة، أعمال يدوية، أحذية ضيقة)
أي أمراض مزمنة تؤثر على الأوتار أو المفاصل (زي السكري أو التهاب المفاصل الروماتويدي)
الأشعة السينية (X-ray): تحدد أي كسر قديم أو تشوه بالعظام، وتقييم درجة الانحناء وتغيرات المفصل.
الألتراساوند (Ultrasound) أو MRI: توضح حالة الأوتار إذا كان هناك تمزق جزئي أو التهاب، ومفيد قبل الجراحة لتخطيط الإصلاح.
فحص مدى قدرة الأصابع على الفتح والإغلاق
تقييم قوة العضلات الباسطة والمثنية للإصبع
تحديد تأثير الحالة على الأنشطة اليومية زي الكتابة، حمل الأشياء، أو ارتداء الأحذية
ألم في مفصل إصبع القدم، خصوصًا عند المشي أو الوقوف لفترات طويلة.
يزيد الألم عند ارتداء الأحذية الضيقة أو الكعب العالي.
الاحتكاك المستمر بين الإصبع والحذاء يسبب حكة، احمرار، بثور أو تشققات.
أحيانًا ممكن تتكون الدمامل أو التقرحات لو الضغط على الإصبع شديد.
الضغط المستمر على الجزء العلوي أو الأمامي من الإصبع يسبب تصلب الجلد أو ظهور مسامير القدم المؤلمة.
إصبع المطرقة ينحني للأمام باستمرار، مما يقلل قدرة الإصبع على الفرد الكامل أو الحركة الطبيعية.
في الحالات الشديدة، ممكن يصعب ارتداء الأحذية العادية.
إذا لم يتم العلاج، الانحناء يزيد تدريجيًا.
ممكن يؤثر على الأصابع المجاورة ويزيد الضغط عليها، مسبّب مشاكل جديدة في القدم.
الألم وتشوه الإصبع يغير طريقة المشي الطبيعية.
يؤدي ذلك لإجهاد إضافي في الكاحل، الركبة، أو الظهر.
الأحذية الضيقة تضغط على أصابع القدم وتزيد فرصة انحناء المفصل الأوسط.
الأحذية المريحة ذات المساحة الكافية للأصابع تقلل الضغط وتحمي الأوتار.
اعملي تمارين فرد الأصابع وثنيها بلطف يوميًا.
تمرين رفع الأصابع أو استخدام كرة صغيرة للعلاج الطبيعي يقوي الأوتار ويقلل التقلص.
استخدمي جبيرة إصبع أو واقي مطاطي أثناء المشي أو الرياضة.
يحافظ على الإصبع مستقيم ويقلل من تفاقم الانحناء.
السكري والتهاب المفاصل الروماتويدي ممكن يضعف الأوتار والمفاصل.
متابعة السكر وضغط الدم والعلاج الدوائي يقلل من خطر تفاقم إصبع المطرقة.
قللي الأنشطة اللي بتضغط على الأصابع لفترات طويلة، زي رفع أوزان ثقيلة أو الجري بأحذية ضيقة.
خدي فواصل للراحة لو العمل أو الرياضة بتتطلب ضغط على الأصابع.
الوزن الزائد يزيد الضغط على القدمين وأصابعها، وبالتالي يزيد فرصة الإصابة أو تفاقم الانحناء.
الكشف المبكر عند أول ظهور انحناء بسيط يمنع تطور الحالة.
الطبيب ممكن يوصي بجبائر أو تمارين مخصصة لمنع تفاقم الانحناء.
الأحذية ما تبقاش ضيقة في مقدمة القدم.
لازم الأصابع تتحرك بحرية بدون ضغط أو انحناء.
يُفضل وجود مساحة 1–1.5 سم بين أطول إصبع وأمام الحذاء.
الكعب العالي يضغط على أصابع القدم ويزيد احتمالية إصبع المطرقة.
الكعب المريح 2–3 سم أو أقل يقلل الضغط ويحافظ على استقامة الأصابع.
الحذاء يكون فيه دعم للكعب والقوس لتوزيع الوزن بالتساوي.
يقلل الضغط على الأصابع والمفاصل الصغيرة.
الجزء العلوي من الحذاء من الجلد أو قماش مرن يسمح بتمدد الأصابع.
النعل يكون مبطن وخفيف لامتصاص الصدمات أثناء المشي.
أحذية بأربطة أو Velcro أفضل من الأحذية الانزلاقية.
يضمن تثبيت القدم بدون ضغط على الأصابع.
الأطراف المدببة تضغط على الأصابع الأمامية وتزيد احتمال تفاقم الانحناء.
علاج إصبع المطرقة بالأدوية بيكون غالبًا لتخفيف الألم والالتهاب، خصوصًا في المراحل المبكرة قبل حدوث التشوه الشديد. التفاصيل كالتالي:
الغرض: تخفيف الألم الناتج عن الاحتكاك أو الالتهاب في مفصل الإصبع.
أمثلة:
باراسيتامول (Paracetamol) للألم الخفيف أو المتوسط.
مسكنات أقوى بوصفة الطبيب للألم الشديد.
نصائح: الالتزام بالجرعات الموصوفة لتجنب مشاكل الكبد أو المعدة.
الغرض: تقليل الالتهاب، التورم، والألم.
أمثلة: إيبوبروفين (Ibuprofen)، نابروكسين (Naproxen)، ديكلوفيناك (Diclofenac).
طرق الاستخدام:
فمويًا (أقراص أو كبسولات).
كريم أو جل موضعي لتخفيف الألم مباشرة على الإصبع.
نصائح مهمة:
تناولها مع الطعام لتقليل تهيج المعدة.
تجنب الاستخدام الطويل بدون متابعة طبيب لتفادي مشاكل المعدة والكلى.
الغرض: تقليل الالتهاب الشديد أو المزمن حول مفصل الإصبع.
متى تُستخدم:
إذا لم تفلح المسكنات ومضادات الالتهاب الفموية.
في حالات الألم المستمر أو تورم المفصل.
نصائح:
يجب أن تتم الحقن تحت إشراف طبي دقيق.
الإفراط في الحقن ممكن يضعف الوتر أو يزيد خطر تفاقم التشوه.
الغرض: دعم صحة الأوتار والعضلات المرتبطة بالإصبع.
أمثلة:
كولاجين ببتيدات (Collagen Peptides).
فيتامين C و D لتقوية الأنسجة.
أحماض أوميغا 3 الدهنية لتقليل الالتهاب.
ملاحظات: عادة تُستخدم مع العلاج الطبيعي للحصول على أفضل نتائج.
الجراحة غالبًا تكون للحالات المتقدمة أو المزمنة اللي ما استجابتش للعلاج بالدواء أو العلاج الطبيعي، أو لو التشوه سبب صعوبة في الحركة أو ألم مستمر. أهم أنواع الجراحات كالتالي:
الوصف: دمج مفصل إصبع المطرقة جزئيًا أو كليًا لإيقاف الحركة المسببة للألم.
متى تُستخدم:
الحالات المزمنة اللي فيها ألم شديد.
إصابة مفصلية متقدمة أو تشوه دائم.
الفائدة: تثبيت الإصبع، تقليل الألم، واستعادة القدرة على الإمساك بالأشياء.
الوصف: إزالة جزء من العظم في المفصل لتخفيف الاحتكاك والتصاق الأوتار.
متى تُستخدم: تشوه الإصبع مع احتكاك شديد أو تيبس في المفصل.
الفائدة: تخفيف الألم وتحسين حركة الإصبع جزئيًا.
الوصف: إعادة توصيل أو تعديل أوتار الإصبع لتصحيح وضعه.
متى تُستخدم:
تمزق الوتر أو ضعف الأوتار الناتج عن الالتهاب المزمن.
التشوهات القابلة للإصلاح بدون فقدان الحركة الكلي.
الفائدة: استعادة الحركة الطبيعية والقوة وتصحيح وضع الإصبع.
الوصف: إزالة الالتصاقات التي تحد من مرونة الإصبع بعد إصابة أو جراحة سابقة.
متى تُستخدم: تيبس الإصبع أو ضعف الحركة بعد فترة طويلة من الإصابة أو الالتهاب.
الفائدة: تحسين مدى الحركة ومنع تفاقم التشوه.
الوصف: استخدام كاميرا وأدوات دقيقة لإصلاح أو تحرير الوتر بدون فتح كامل للجرح.
متى تُستخدم: الحالات القريبة من المفصل والتي تحتاج دقة عالية.
الفائدة:
شفاء أسرع
ألم أقل بعد الجراحة
ندبات صغيرة
تثبيت الإصبع بجبيرة أو دعامة حسب نوع الجراحة لمدة محددة.
تمارين علاج طبيعي تدريجية تحت إشراف أخصائي لإعادة القوة والحركة.
متابعة الجرح لتجنب العدوى.
استخدام مسكنات الألم ومضادات الالتهاب لتخفيف التورم والألم.
الالتزام بتعليمات الطبيب لتجنب تفاقم الحالة أو عودة التشوه.
التمارين جزء مهم جدًا من خطة علاج إصبع المطرقة، خصوصًا في الحالات المبكرة أو بعد الجراحة لتقوية العضلات والحفاظ على مرونة المفصل. أهم التمارين كالآتي:
الوصف: لفرد إصبع المطرقة وتحريك المفصل بطريقة لطيفة.
كيفية الأداء:
ضع اليد على سطح مستوي (مثل الطاولة) بحيث يكون ظهر اليد لأعلى.
حاول رفع إصبع المطرقة ببطء لأعلى، مع إبقاء باقي الأصابع ثابتة.
حافظ على الوضعية لبضع ثوانٍ ثم ارجع الإصبع بهدوء.
التكرار: 10–15 مرة، مرتين إلى ثلاث مرات يوميًا.
الوصف: تقوية العضلات الباسطة للأصابع باستخدام شريط مطاطي.
كيفية الأداء:
ضع شريط مطاطي حول جميع الأصابع.
افتح الأصابع ببطء ضد مقاومة الشريط ثم عد ببطء.
الفائدة: تقوية العضلات وتحسين التحكم بالحركة.
الوصف: استخدام حمام ماء دافئ لتليين المفاصل قبل التمرين.
كيفية الأداء:
ضع اليد المصابة في ماء دافئ لمدة 5–10 دقائق.
بعد ذلك قم بتمارين فرد وثني الإصبع بلطف داخل الماء.
الفائدة: تقليل تيبس المفصل وتحفيز حركة الإصبع.
الوصف: تحسين القوة والأداء الوظيفي للأصابع.
كيفية الأداء:
استخدم كرة مطاطية صغيرة أو إسفنجية.
اضغط باليد على الكرة ببطء ثم حررها.
التكرار: 10–15 مرة، مرتين يوميًا.
الوصف: زيادة طول العضلات والأوتار حول المفصل.
كيفية الأداء:
باستخدام اليد الأخرى، شد إصبع المطرقة برفق نحو الخلف (فرده) حتى تشعر بتمدد لطيف.
حافظ على الوضعية 15–30 ثانية ثم أرخِ الإصبع.
التكرار: 3–5 مرات، مرة إلى مرتين يوميًا.
لا تجبر الإصبع على الحركة إذا كان هناك ألم شديد.
التمارين يجب أن تكون لطيفة ومتدرجة حسب القدرة.
بعد الجراحة، التزم بتمارين العلاج الطبيعي تحت إشراف أخصائي لتجنب مضاعفات.
الجمع بين التمارين، العلاج الطبيعي، ودعم الإصبع بالدعامة يسرع الشفاء ويمنع تفاقم التشوه.
الحالات الخفيفة إلى المتوسطة: غالبًا تظهر تحسنات أولية خلال 4–6 أسابيع.
التحسن الكامل: في الحركة والمرونة قد يستغرق 2–3 أشهر.
نصيحة: الالتزام بالتمارين اليومية واستخدام الدعامة أثناء النشاط يزيد سرعة التحسن.
تخفيف الألم والتورم غالبًا يكون خلال عدة أيام إلى أسبوعين.
لكن الدواء لا يعيد الشكل الطبيعي للإصبع أو يعالج التشوه؛ لذلك غالبًا يُدمج مع تمارين ودعامة.
بعد الجراحة البسيطة أو التنظير: التحسن في الألم غالبًا يظهر خلال 1–2 أسبوع.
بعد جراحة الإصلاح أو إعادة توجيه الوتر: يبدأ التحسن التدريجي في الحركة خلال 4–6 أسابيع، وقد يستغرق 3–6 أشهر للشفاء الكامل واستعادة قوة اليد.
نصيحة: العلاج الطبيعي بعد الجراحة مهم جدًا لتسريع استعادة الحركة ومنع تيبس المفصل.
شدة الالتهاب أو التشوه عند البداية.
الالتزام بالتمارين اليومية والدعامة.
وجود أمراض مزمنة مثل السكري أو التهاب المفاصل.
نوع النشاط أو العمل الذي يجهد اليد.