تاريخ النشر: 2025-11-18
تصوير الشرايين التاجية يعتبر من أهم الفحوصات القلبية اللي بنعتمد عليها لتشخيص أمراض القلب بدقة، خصوصًا عند الشعور بألم الصدر أو ضيق التنفس أو وجود اشتباه في انسداد الشرايين. الفحص بيساعد الطبيب يشوف شكل الشرايين بوضوح، يحدد أماكن الضيق أو الانسداد، ويقرر أفضل خطة علاج للمريض سواء بالأدوية أو القسطرة أو حتى الجراحة. فى دليلى ميديكال المقال ده هنتكلم بشكل مبسط عن أنواع تصوير الأوعية التاجية، ليه بنعمل الفحص، إزاي بيتم، قد إيه آمن، وإيه أهم المخاطر المحتملة بعده، علشان تكون الصورة كاملة قدامك قبل ما تاخد القرار.
يبدأ الإجراء بإدخال قسطرة رفيعة من خلال وعاء دموي في الذراع أو الفخذ. بعدها يقوم الطبيب بتوجيه القسطرة نحو الشرايين التاجية، ثم يحقن الصبغة داخلها.
تُلتقط صور بالأشعة السينية توضح حركة الدم داخل الشرايين، مما يساعد على تحديد أي مشكلة بدقة.
يوضح الفحص للطبيب ما إذا كانت الشرايين:
ضيقة أو مسدودة
تعاني من بطء أو ضعف في تدفق الدم
تحتاج إلى علاج إضافي مثل القسطرة أو الدعامات
هذا الفحص مهم لتشخيص أمراض الشرايين التاجية ووضع خطة علاج مناسبة.
الإجراء يُعتبر آمن نسبيًا، لكنه مثل أي تدخل طبي قد يحمل بعض المخاطر المحتملة مثل:
نزيف بسيط في مكان دخول القسطرة
حساسية من الصبغة
ضرر بسيط في الوعاء الدموي
فريقك الطبي يشرح لك كل التفاصيل قبل الإجراء لضمان أمانك.
بعد تصوير الشرايين التاجية، يُطلب منك الراحة لعدة ساعات حتى يلتئم مكان دخول القسطرة.
توصيات التعافي تشمل:
تجنب المجهود العنيف لمدة يوم أو يومين
شرب الكثير من الماء لطرد الصبغة
العودة للأنشطة اليومية في نفس اليوم أو اليوم التالي
معظم المرضى يغادرون المستشفى في نفس اليوم.
نعم، إذا اكتشف الطبيب وجود انسداد أو ضيق واضح أثناء الفحص، يمكنه في نفس الجلسة:
توسيع الشريان بالبالون (رأب الأوعية)
تركيب دعامة لإبقائه مفتوحًا
وبالتالي يتحول الفحص إلى علاج مباشر للشريان دون الحاجة لعملية منفصلة.
قبل بدء الإجراء، ستغيّر ملابسك وترتدي ثوب المستشفى، ثم تستلقي على ظهرك على طاولة مخصّصة للتصوير بالأشعة داخل مختبر القسطرة.
خلال العملية، يكون فريق الرعاية الصحية بجانبك طوال الوقت لشرح كل خطوة وطمأنتك وتوفير أي دعم تحتاجينه.
الإجراء عادة غير مؤلم، لكن قد تشعر ببعض الانزعاج البسيط، مثل:
إحساس بالضغط أثناء إدخال القسطرة.
ألم خفيف من إبرة إدخال الخط الوريدي.
وخز بسيط عند حقن المخدر الموضعي.
عند حقن الصبغة، قد تشعرين بدفء سريع يختفي خلال ثوانٍ.
لن تشعري بألم أثناء تحرك القسطرة داخل الأوعية الدموية.
بعد العملية، قد يظهر ألم بسيط في موضع إدخال القسطرة، لكنه يختفي خلال حوالي أسبوع.
⚠️ لو ظهر ألم شديد أثناء الإجراء، يجب إبلاغ الفريق الطبي فورًا.
يستغرق الفحص عادة 30–60 دقيقة.
لكن يُفضل تخصيص وقت أطول للتحضير قبل الفحص، ثم للراحة بعده، بالإضافة إلى مناقشة النتائج مع الطبيب.
من الأفضل تجنّب العدسات اللاصقة خلال العملية، لأنك ستحتاجين للبقاء مستلقية لفترة طويلة.
يمكنك سؤال فريق الرعاية الصحية إذا كنتِ بحاجة لخلعها قبل الإجراء أو إذا كان هناك أي تعليمات خاصة.
تصوير الأوعية التاجية هو فحص طبي مهم يساعد الأطباء في رؤية الشرايين التاجية—وهي الأوعية التي تغذي القلب بالأكسجين والدم. يتم الفحص باستخدام الأشعة السينية وصبغة خاصة (مادة تباين) تُظهر أي تضيق أو انسداد داخل الشرايين.
هذا الفحص يساعد بشكل كبير في تشخيص أمراض القلب مثل:
مرض الشريان التاجي
الذبحة الصدرية
النوبة القلبية
مشاكل تدفق الدم إلى القلب
يبدأ الإجراء بعمل شق صغير في شريان الفخذ أو الرسغ، ثم يُدخل الطبيب قسطرة رفيعة تُوجّه نحو الشرايين التاجية. بعد ذلك يتم حقن الصبغة، وتبدأ الأشعة في التقاط صور واضحة لمسار الدم داخل الشرايين.
يتميّز الفحص بأنه:
يُجرى بتخدير موضعي
قد يُستخدم مهدئ خفيف حسب الحاجة
يستغرق عادة حوالي ساعة
يُجرى داخل مستشفى أو مركز متخصص بالقلب
ورغم أنه آمن بشكل عام، قد تحدث بعض المضاعفات النادرة مثل النزيف أو العدوى، لذلك يجب أن يتم تحت إشراف طبي متخصص.
قد ينصحك طبيب القلب بهذا الفحص إذا كان لديك أحد الأعراض أو الحالات التالية:
نتائج غير طبيعية في اختبار الجهد أو تخطيط القلب ECG
تاريخ سابق لنوبة قلبية
قصور القلب أو مرض في صمامات القلب
ألم صدري (ذبحة صدرية) حديث أو تغير في شدته
ضيق تنفس غير مبرر، مع نتائج فحوصات أخرى سليمة
الحاجة لتقييم الشرايين قبل جراحة قلب مخطَّط لها
انزعاج في الصدر أو إحساس غريب لا يظهر سببه في الفحوصات الروتينية
تصوير الشرايين التاجية له أكتر من نوع، وكل نوع ليه طريقة مختلفة في الفحص ودقته، وده بيساعد الدكتور يحدد الشكل الأدق لمشكلة شرايين القلب. وإليك أهم الأنواع بشكل مبسط:
وده أدق وأشهر نوع في تشخيص انسداد أو ضيق الشرايين.
إزاي بيتم؟
إدخال قسطرة رفيعة من شريان الفخذ أو اليد.
حقن صبغة داخل الشرايين التاجية.
تصوير مباشر بالأشعة السينية.
مميزاته:
✔ أدق فحص لمعرفة نسبة ومكان الانسداد.
✔ ممكن علاج الضيق أثناء نفس الإجراء (بالبالون أو الدعامة).
متى يُستخدم؟
ألم صدري حاد أو اشتباه جلطة.
لما الفحوصات التانية مش بتوضح المشكلة.
من الفحوصات الحديثة اللي بتدي دقة عالية بدون تدخل جراحي.
مميزاته:
✔ غير جراحي.
✔ سريع جدًا.
✔ ممتاز لاستبعاد وجود انسداد خطير.
متى يُستخدم؟
ألم صدر غير واضح السبب.
تقييم الشرايين عند أشخاص معرضين للخطر but بدون أعراض.
قبل بعض العمليات الجراحية.
أقل انتشارًا لكنه مفيد في حالات معينة.
مميزاته:
✔ بدون إشعاع.
✔ يقيس تدفّق الدم وتروية عضلة القلب.
✔ مفيد في تشخيص الالتهابات أو العيوب الخِلقية.
عيوبه:
✘ أقل دقة في الشرايين الصغيرة.
✘ مش مناسب لبعض أنواع الدعامات والأجهزة المزروعة.
تقنية أدق داخل القسطرة، بكاميرا صغيرة تُصدر موجات فوق صوتية.
مميزاته:
✔ بيوضح جدار الشريان من الداخل.
✔ يحدد نوع وسمك الترسبات الدهنية.
✔ يساعد في اختيار مقاس الدعامة بدقة.
يُستخدم في:
الحالات المعقدة.
إعادة فتح انسداد قديم.
التأكد من تثبيت الدعامة بعد تركيبها.
تقنية أحدث من IVUS وتعتمد على ضوء ليزري.
مميزاته:
✔ دقة عالية جدًا.
✔ بيكشف تفاصيل دقيقة جدًا للشريان.
✔ ممتاز لتقييم حالة الدعامة بعد تركيبها.
يُستخدم في:
الشرايين شديدة الدقة.
معرفة سبب فشل دعامة سابقة.
مصطلح عام يشمل أي تصوير يعتمد على الصبغة مع الأشعة، سواء كان:
القسطرة
الأشعة المقطعية CT
الرنين المغناطيسي MRI
تصوير الشرايين التاجية إجراء طبي مهم لتشخيص حالة شرايين القلب. أثناء الفحص، يمكنك توقع التالي:
التحضير للفحص
ستُغيّر ملابسك إلى ثوب طبي وتستلقي على ظهرك على طاولة الأشعة.
سيُعطى لك دواء مهدئ عبر الوريد للشعور بالاسترخاء، مع بقاؤك واعيًا لتعليمات الطبيب مثل السعال أو حبس النفس لبضع ثوانٍ.
يتم مراقبة قلبك بواسطة تخطيط كهربائي (EKG) طوال العملية.
التخدير والوصول للشريان
يقوم الطبيب بتخدير موضعي لمكان إدخال القسطرة (عادةً الفخذ أو الرسغ).
قد تشعر بضغط خفيف لكن عادةً لن يكون هناك ألم.
يتم إدخال إبرة وغمد (أنبوب) للوصول إلى شريان كبير.
تمرير القسطرة والصبغة
يمرر الطبيب أسلاكًا وقسطرة عبر الغمد للوصول للشرايين التاجية.
يدور جهاز الأشعة السينية حولك (جهاز الفلوري) لمتابعة حركة القسطرة من كل الزوايا.
يتم حقن صبغة خاصة، وقد تشعر بدفء مؤقت أو رغبة في التبول.
يظهر للطبيب مكان أي انسداد أو تراكم للويحات الدهنية.
العلاج الفوري إذا لزم الأمر
إذا وُجد انسداد، يمكن للطبيب توسيع الشريان بالبالون أو وضع دعامة لإبقائه مفتوحًا.
إذا لم يكن التدخل المباشر مناسبًا، يكتفي الطبيب بتوثيق الحالة لمتابعة العلاج لاحقًا.
مدة الإجراء: عادةً من 30 إلى 50 دقيقة، مع إمكانية اختلاف المدة حسب الحالة.
يُجرى التصوير لمعرفة حالة الشرايين التاجية بدقة، وخاصة لتحديد وجود ضيق أو انسداد. من أهم الأسباب:
تشخيص ألم الصدر (الذبحة الصدرية)
ألم أو ضغط في الصدر يزيد مع المجهود.
مصحوب بضيق تنفس أو تعرق بارد.
لا يتحسن بالأدوية.
الاشتباه في جلطة قلبية أو ذبحة غير مستقرة
ألم صدري مفاجئ ومستمر.
تغييرات في رسم القلب (ECG) أو ارتفاع إنزيمات القلب.
عدم وضوح نتائج الفحوصات الأخرى
مثل رسم القلب بالمجهود، الأشعة المقطعية، الإيكو، أو اختبار الإجهاد النووي.
وجود ضيق تنفس غير واضح السبب
خاصة عند كبار السن ومرضى السكري، حيث قد يكون ناتج عن نقص التروية القلبية.
تقييم الشرايين قبل جراحة كبرى
مثل جراحات صمام القلب أو العمليات الكبرى للمرضى المعرضين لأمراض القلب.
متابعة حالة مرضى الشرايين التاجية المعروفين
لتحديد درجة الانسداد وفعالية العلاج الدوائي أو الحاجة للتدخل بالقسطرة والدعامة.
قبل تركيب دعامة أو توسيع الشريان بالبالون
لتحديد مكان الضيق وطوله وشدة الانسداد ونوع الدعامة المناسبة.
اضطرابات ضربات القلب
عدم انتظام ضربات القلب أو خفقان شديد، خاصة عند وجود مشكلة في التروية الدموية.
ألم في الرقبة أو الذراع أو الفك يُشتبه أنه قلبي
أحيانًا الألم القلبي يظهر في أماكن غير الصدر، فيُستخدم التصوير للتأكد.
عوامل خطر تصلب الشرايين
مثل السكري، التدخين، السمنة، ارتفاع الكوليسترول، أو تاريخ عائلي لأمراض القلب المبكرة.
التحضير الجيد قبل تصوير الشرايين التاجية يقلل من المخاطر ويسهّل العملية. إليك خطوات التحضير المهمة:
استشارة الطبيب: سيشرح لك الطبيب كيفية إجراء العملية، فوائدها، المخاطر، ومدة البقاء في المستشفى.
الموافقة المستنيرة: ستوقع على نموذج يوضح موافقتك بعد معرفة كل التفاصيل.
الفحوصات الروتينية: تشمل فحوصات الدم وتخطيط القلب.
إبلاغ الطبيب عن:
أي حساسية، خاصة لليود أو صبغة الأشعة أو أدوية مسكنة للألم.
أي تاريخ من قرحة المعدة، السكتات الدماغية الأخيرة، أو مشاكل النزيف.
أي خطط لإجراء عمليات جراحية قريبة (مثل الساد، الركبة، الأسنان).
أي مشاكل في وظائف الكلى.
السكر: توقف عن تناول ميتفورمين قبل يومين من العملية.
مميعات الدم: توقف عن تناولها قبل يومين حسب نصيحة الطبيب، وتشمل:
وارفارين (الكومادين، ماريفان)
دابيغاتران (براداكسا)
أبيكسابان (إليكويس)
ريفاروكسابان (زاريلتو)
الأسبرين أو كلوبيدوجريل: استمر في تناولهما إذا وصفهما لك الطبيب.
ترطيب الجسم: اشرب كمية كافية من الماء لتقليل خطر تأثير الصبغة على الكلى.
أ. الوصول في الموعد المحدد
توجه إلى مكتب القبول، وسيتم تجهيز غرفتك بشكل مريح.
ب. الصيام
يمكنك شرب الماء وتناول وجبة إفطار خفيفة قبل 4 ساعات من العملية (مثل الحبوب، البيض، الخبز المحمص، أو الحليب).
تجنب أي طعام بعد ذلك حتى انتهاء العملية.
ج. الأدوية
تناول أدويتك الموصوفة مثل الأسبرين أو كلوبيدوجريل مع الماء، باستثناء أدوية السكري.
احضر كل أدويةك معك إلى المستشفى.
د. الملابس
ارتدِ ملابس مريحة وغير رسمية.
أحضر أدوات النظافة الشخصية ومجموعة إضافية من الملابس والملابس الداخلية.
هـ. الوريد
سيتم إدخال قنية وريدية صغيرة في يدك لتسهيل إعطاء الأدوية والمهدئات أثناء العملية.
تصوير الشرايين التاجية إجراء آمن جدًا ويُستخدم يوميًا، لكن زي أي إجراء طبي، فيه شوية مخاطر نادرة. أهمها:
بعض الأشخاص قد يصابون بحساسية من الصبغة المستخدمة.
الأعراض: حكة، احمرار، ضيق في التنفس.
الحالات الشديدة نادرة جدًا.
الصبغة ممكن تؤثر على الكلى، خصوصًا عند:
مرضى السكر
كبار السن
مرضى القصور الكلوي
عادة الطبيب يعمل فحوصات قبل وبعد القسطرة لمتابعة حالة الكلى.
عادة في الفخذ أو اليد.
تورم أو كدمة بسيطة شائع، ونادرًا ما يحدث نزيف شديد.
أحيانًا القسطرة تلمس جدار القلب، فيحدث خفقان أو عدم انتظام في ضربات القلب.
غالبًا يختفي فورًا بعد انتهاء الإجراء.
نادر جدًا، وقد تؤثر الجلطات الصغيرة على تدفق الدم.
نسبة حدوثها قليلة جدًا، لأن الإجراء يتم في بيئة معقمة.
من أندر المضاعفات (أقل من 1%).
غالبًا تحدث عند المرضى الذين حالتهم الصحية حرجة جدًا.
القسطرة أحيانًا تسبب خدش أو تمزق بسيط في الشريان.
النسبة قليلة جدًا وتتم معالجتها فورًا إذا حصلت.
❌ لا… تصوير الشرايين التاجية يُعتبر آمن جدًا، ومعدل المضاعفات قليل جدًا، خاصة إذا تم على يد طبيب ذو خبرة وفي مركز مجهز.
شرب كمية كافية من الماء قبل وبعد الإجراء (إذا سمح الطبيب).
إخبار الطبيب عن أي حساسية لليود أو الصبغات.
التوقف عن أدوية السيولة قبل القسطرة إذا نصحك الطبيب.
الالتزام بالراحة بعد الإجراء وتجنب حمل أشياء ثقيلة.
على الرغم من أن تصوير الأوعية التاجية إجراء آمن وفعال، إلا أن هناك بعض الحالات التي قد تجعل هذا الإجراء غير مناسب أو محفوف بالمخاطر:
مادة التباين (الصبغة) قد تؤذي الكلى.
الأشخاص الذين يعانون من ضعف شديد في وظائف الكلى يحتاجون لتقييم دقيق قبل إجراء القسطرة.
الأشخاص الذين لديهم حساسية شديدة من مادة التباين معرضون لردود فعل تحسسية خطيرة، نادرة لكنها قد تكون مهددة للحياة.
عادة لا يُنصح بإجراء تصوير الأوعية التاجية أثناء الحمل بسبب الإشعاع.
في حالات نادرة، يمكن إجراؤه إذا كانت الأم تواجه خطرًا حادًا على القلب، وبعد استشارة الطبيب.
بعض الأشخاص الذين لديهم اضطرابات نزيف أو أمراض معينة قد يكونون أكثر عرضة لمضاعفات النزيف أثناء الإجراء.
كبار السن الذين يعانون من مشاكل صحية متعددة يحتاجون لتقييم دقيق قبل الإجراء لتقليل المخاطر.
بعد انتهاء الإجراء، عادة يحدث ما يلي:
إغلاق موقع الدخول:
يتم إزالة القسطرة من المعصم أو الفخذ.
يُستخدم جهاز إغلاق أو ضغط مباشر لمنع النزيف.
الراحة بعد الإجراء:
ستُعاد إلى جناح المستشفى للراحة لبضع ساعات.
يمكن تناول الطعام والأدوية المعتادة بعد الاستقرار.
العناية بموقع الوصول:
لا تثني معصمك لمدة 6 ساعات تقريبًا.
تجنب استخدام المعصم المصاب لمدة 24 ساعة.
اتبع تعليمات الطبيب حول العناية بالمكان لتجنب النزيف أو العدوى.
النقل للمنزل:
من الأفضل أن يرافقك شخص إلى المنزل بعد العملية.
يُنصح بعدم قيادة السيارة مباشرة بعد الإجراء.
شرب السوائل:
تناول كميات كبيرة من الماء أو السوائل الصافية للمساعدة في التخلص من مادة التباين من الكلى.
المتابعة الطبية:
سيحدد لك الطبيب موعدًا للمتابعة بعد العملية للاطمئنان على صحتك.
عادةً ستبقى تحت المراقبة طوال الليل في المستشفى.
إذا كانت حالتك مستقرة، يمكن الخروج في اليوم التالي.