تاريخ النشر: 2025-11-17
هل لاحظت يومًا بروز غير طبيعي في صدر طفلك أو نفسك؟ هذا ما يُعرف بـ ثدي الحمام (Pectus Carinatum)، وهو تشوه صدري يظهر عادة في مرحلة الطفولة أو المراهقة. بالرغم من أنه غالبًا لا يسبب مشاكل صحية كبيرة، إلا أن المظهر الخارجي قد يؤثر على الثقة بالنفس.في دليلى ميديكال هذا المقال، سنستعرض أسباب ثدي الحمام، أبرز أعراضه، وأحدث طرق العلاج، بما يشمل العلاج غير الجراحي بالأجهزة، التمارين الرياضية، والجراحة. ستتعرف أيضًا على أفضل طرق العناية والمتابعة لضمان نتائج فعالة وتحسين شكل الصدر بأمان.
ثدي الحمام هو تشوه في جدار الصدر يؤدي إلى بروز منتصف الصدر بسبب فرط نمو الغضروف بين الضلوع وعظمة القفص الصدري. سمي بهذا الاسم لأنه يشبه صدر الطيور بصريًا.
يصيب ثدي الحمام الرجال أكثر من النساء، ويظهر عند حوالي 6 من كل 1000 طفل. عادة ما يصبح واضحًا من سن 11 عامًا فصاعدًا، خاصة خلال فترة المراهقة. وعلى الرغم من أن السبب الدقيق غير معروف، إلا أن الاستعداد الوراثي يلعب دورًا مهمًا في ظهور الحالة.
غالبًا يظهر في الطفولة أو المراهقة.
يزداد وضوحه خلال فترة النمو السريع.
معظم الحالات لا تسبب مشاكل في القلب أو الرئة.
في بعض الحالات الشديدة، قد يحدث:
ضيق في التنفس أثناء الرياضة.
خفقان نادر للقلب.
خلال المراهقة والنمو السريع، غالبًا يزداد وضوح الصدر.
بعد توقف نمو العظام، لا يزداد البروز عادة، لكنه يصبح أكثر ثباتًا.
يُوضع شريط لورنز جراحيًا لتثبيت الصدر بعد العلاج.
للأطفال أقل من 18 سنة: بعد 2–3 سنوات من التركيب.
لمن هم فوق 18 سنة: بعد 3–4 سنوات.
تتم إزالته خلال 30–45 دقيقة تحت التخدير العام.
نادرًا ما يكون موجودًا عند الولادة.
عادة يظهر في الطفولة المبكرة أو المراهقة نتيجة نمو الغضاريف غير المتوازن.
لا توجد طريقة مؤكدة للوقاية، خصوصًا إذا كان له عامل وراثي.
التشخيص المبكر واستخدام أجهزة الضغط يمكن أن يقلل من حدة التشوه ويحسن المظهر.
الرياضة لا تسبب ثدي الحمام، لكنها تساعد على:
تقوية عضلات الصدر والظهر.
تحسين وضعية الجسم، مما يقلل من بروز الصدر البارز.
لا، أغلب الحالات الخفيفة والمتوسطة تُعالج بالأجهزة والتمارين.
الجراحة تكون للحالات الشديدة أو المقاومة للأجهزة فقط.
عادة بين 6–12 شهرًا حسب شدة التشوه واستجابة الصدر.
بعض الحالات قد تحتاج فترة أطول إذا كان التشوه شديدًا أو بدأ العلاج متأخرًا.
نعم، التمارين تساعد على:
تقوية عضلات الصدر والظهر لدعم النتائج الجراحية.
تحسين الوضعية ومنع أي ميلان أو انحناء للظهر بعد العملية.
نعم، المظهر الخارجي هو أحد أكثر المشاكل شيوعًا.
كثير من المراهقين يشعرون بالحرج، مما قد يؤثر على نشاطاتهم الاجتماعية وثقتهم بأنفسهم.
نعم، الأجهزة مصممة لتكون خفيفة ومريحة ويمكن ارتداؤها تحت الملابس.
الالتزام بالمدة اليومية الموصى بها من الطبيب هو الأهم لضمان أفضل النتائج.
في بعض الحالات النادرة، قد يرتبط بمتلازمات وراثية مثل:
متلازمة مارفان
متلازمة إيهلرز-دانلوس
لذلك يُنصح بإجراء تقييم شامل إذا كان هناك أي علامات أو تاريخ عائلي مشابه.
السن: غالبًا في الطفولة المبكرة أو بداية مرحلة النمو السريع.
المظهر الخارجي: بروز خفيف في الصدر، غالبًا غير ملحوظ إلا عند الفحص الدقيق.
الأعراض الجسدية: عادة لا توجد مشاكل في التنفس أو آلام.
أهمية المرحلة: أفضل وقت للعلاج غير الجراحي، مثل أجهزة الضغط، حيث تكون أكثر فاعلية.
السن: غالبًا في المراهقة أثناء النمو السريع.
المظهر الخارجي: بروز الصدر أصبح واضحًا جدًا، أحيانًا غير متماثل بين الجانبين. الجلد يكون مشدود فوق العظمة البارزة.
الأعراض الجسدية: صعوبة بسيطة في التنفس أثناء النشاط أو الرياضة، شعور بالضغط أو آلام خفيفة عند لمس الصدر.
أهمية المرحلة: إذا لم يتم التدخل، قد يزداد البروز ويصبح أصعب في العلاج.
السن: غالبًا بعد توقف نمو العظام (بعد سن 18–20 تقريبًا).
المظهر الخارجي: البروز أصبح ثابتًا وواضحًا، حتى أثناء الراحة أو الاستلقاء. أحيانًا يظهر عدم تماثل شديد بين نصفي الصدر.
الأعراض الجسدية: مشاكل تنفسية أكثر وضوحًا أثناء الرياضة أو الجهد، وآلام صدرية مزمنة في بعض الحالات.
أهمية المرحلة: العلاج غالبًا جراحي، لأن الأجهزة الخارجية أقل فاعلية في هذه المرحلة.
حوالي 25–40% من الحالات لها تاريخ عائلي.
إذا كان هناك أحد أفراد العائلة يعاني من تشوهات صدرية، الطفل يكون أكثر عرضة للإصابة.
غالبًا مرتبط بـ جينات تتحكم في نمو الغضاريف والعظام.
السبب الأساسي هو زيادة أو عدم انتظام نمو غضاريف الضلوع المتصلة بالصدر.
نتيجة هذا النمو غير المتوازن، يصبح الصدر بارزًا إلى الأمام بدل أن يكون مسطحًا.
غالبًا يزداد وضوح التشوه أثناء مرحلة البلوغ والنمو السريع للعظام.
بعض المتلازمات الجينية تسبب ثدي الحمام، منها:
متلازمة مارفان (Marfan Syndrome): تؤثر على النسيج الضام مثل الغضاريف والأوتار، مما يسبب بروز الصدر.
متلازمة إيهلرز-دانلوس (Ehlers-Danlos Syndrome): ضعف في الغضاريف والنسيج الضام يؤدي لتشوهات صدرية.
متلازمة نونان (Noonan Syndrome) وبعض المتلازمات النادرة الأخرى.
أحيانًا يكون التشوه ثانويًا لمشاكل صدرية أو قلبية، مثل:
مشاكل تنفسية مزمنة أو توسع الرئة.
مشاكل قلبية نادرة قد تؤثر على شكل الصدر أثناء النمو.
لكنها أقل شيوعًا من الأسباب الوراثية والغضروفية.
عادة ليست سببًا مباشرًا، لكنها قد تؤثر على شدة التشوه:
سوء التغذية أو نقص الكالسيوم وفيتامين D يقلل قوة العظام.
النمو السريع للطفل أو المراهق يزيد من بروز الصدر إذا كان هناك استعداد وراثي.
البلوغ المبكر أو السريع عند الأولاد.
وجود أمراض في النسيج الضام أو الغضاريف.
غياب العلاج أو المتابعة في مرحلة الطفولة، لأن العلاج يكون أسهل وأكثر فاعلية قبل توقف النمو.
بروز واضح في الصدر إلى الأمام، غالبًا في عظمة القص (Sternum).
شكل الصدر أحيانًا يشبه صدر الحمام: نصفي الصدر بارزين أو الصدر كله بارز.
قد يكون هناك عدم تماثل بين نصفي الصدر.
الجلد فوق العظمة قد يكون مشدودًا أو بارزًا.
أحيانًا يظهر بروز الغضاريف الجانبية على شكل نتوءات صغيرة.
في معظم الحالات، لا يسبب مشاكل صحية كبيرة.
بعض الأشخاص قد يشعرون بـ:
صعوبة بسيطة في التنفس أثناء الجهد أو الرياضة.
آلام صدرية خفيفة أو شعور بالضغط عند لمس الصدر.
صعوبة أخذ شهيق عميق، خاصة أثناء النشاط البدني.
بسبب المظهر البارز للصدر، الأطفال والمراهقين قد يعانون من:
شعور بالحرج أمام الزملاء أو عند تغيير الملابس.
انخفاض الثقة بالنفس.
تجنب الأنشطة الرياضية أو السباحة خوفًا من كشف الصدر.
تسارع ضربات القلب أو خفقان نتيجة ضغط الصدر على القلب.
مشاكل تنفسية واضحة أثناء الرياضة أو الجهد.
آلام صدرية مزمنة بسبب زيادة الضغط على العضلات والغضاريف.
النوع الأكثر شيوعًا (حوالي 90% من الحالات).
مواصفاته:
بروز في الجزء الأوسط من الصدر (عظمة القص).
نصفي الصدر العلوي والسفلي متساويان نسبيًا.
غالبًا متماثل ويظهر واضحًا عند الوقوف أو أثناء الشهيق.
أقل شيوعًا من النوع الكلاسيكي.
مواصفاته:
بروز في الجزء العلوي من الصدر، عند عظمة المنخار (Manubrium).
قد يكون غير متماثل بين الجانبين.
أحيانًا مرتبط بأعراض تنفسية أو آلام صدرية أكثر من النوع الكلاسيكي.
خليط بين النوعين الكلاسيكي والغضروفي.
بروز الصدر يظهر في الجزء العلوي والجزء الأوسط معًا.
هذا النوع أكثر تعقيدًا في العلاج، خاصة إذا كان هناك عدم تماثل كبير.
في بعض الحالات، يكون جانب من الصدر بارز أكثر من الآخر.
أحيانًا يصعب تحديد نوعه بدقة لأنه مرتبط بتغيرات النمو الفردية لكل جانب من الصدر.
يحتاج تقييم دقيق بالأشعة أو الفحص السريري لتحديد خطة العلاج المناسبة.
الخطوة الأولى في التشخيص.
يلاحظ الطبيب:
بروز الصدر للأمام، وهل هو متماثل أم غير متماثل.
تغير شكل الصدر أثناء الشهيق والزفير.
فحص الجلد والغضاريف للتأكد من عدم وجود مشاكل إضافية.
في معظم الحالات البسيطة والمتوسطة، يكون الفحص السريري كافيًا لتأكيد التشخيص.
سؤال عن متى بدأ التشوه.
الاستفسار عن وجود حالات مشابهة في العائلة، لأن ثدي الحمام غالبًا له عامل وراثي.
تقييم أي أعراض جسدية مثل صعوبة التنفس أو آلام صدرية.
يُستخدم لتقييم شكل الصدر ودرجة التشوه:
أ. الأشعة السينية (X-ray):
صورة عامة لعظمة القص والضلوع.
تساعد على تحديد درجة البروز والتغير في شكل الصدر.
ب. الأشعة المقطعية (CT Scan):
تستخدم في الحالات المتوسطة والشديدة.
تعطي صورة دقيقة للعظام والغضاريف والقلب والرئتين.
تساعد على تقييم أي ضغط على القلب أو الرئتين.
ج. الرنين المغناطيسي (MRI):
أقل استخدامًا، لكنه مفيد لتقييم الأنسجة الرخوة حول الصدر إذا لزم الأمر.
تستخدم إذا كان الطفل يعاني من صعوبة في التنفس أو التعب أثناء الرياضة.
تساعد على معرفة مدى تأثير التشوه على التنفس.
في الحالات المتوسطة أو الشديدة، قد يحتاج الطفل إلى:
تخطيط القلب (ECG)
تخطيط صدى القلب (Echocardiogram)
خصوصًا إذا كان هناك خفقان أو ضيق في التنفس أثناء النشاط.
يعتمد على المظهر الخارجي والفحوصات التصويرية.
يحدد إذا كان العلاج بأجهزة الضغط (Orthotic Bracing) كافيًا أو إذا كان يحتاج جراحة تصحيحية.
الوصف: الجراحة الكلاسيكية الأكثر شيوعًا قبل الجراحات الحديثة.
طريقة العمل:
شق طويل في منتصف الصدر.
إزالة أو تعديل الغضاريف البارزة.
إعادة وضع القص في الوضع الطبيعي وتثبيته أحيانًا بقضبان معدنية مؤقتة.
المميزات: تصحيح دائم، مناسب للحالات الشديدة أو غير المتماثلة.
العيوب: شق كبير، فترة تعافي أطول، ألم أكبر، وندبات واضحة.
الوصف: تدخل محدود، شق صغير، أقل ألم وفترة تعافي أسرع.
طريقة العمل: تعديل الغضاريف البارزة أو تثبيت القص باستخدام قضبان معدنية صغيرة قابلة للإزالة.
المميزات: ندبات صغيرة، ألم أقل، تعافي أسرع.
العيوب: قد لا تكون مناسبة للحالات المعقدة جدًا أو غير المتماثلة.
الوصف: استخدام قضيب معدني أو مشبك لتثبيت الصدر في الوضع الصحيح.
طريقة العمل: إدخال القضيب خلف أو أمام القص لتثبيت الصدر، ويُترك عادة 6–12 شهرًا قبل الإزالة.
المميزات: تصحيح مستمر للصدر حتى يثبت النمو الجديد للعظام والغضاريف، يقلل الحاجة لإزالة الغضاريف.
العيوب: يحتاج لعملية ثانية لإزالة القضيب، ألم مؤقت بعد العملية.
الوصف: للحالات التي يكون فيها جانب من الصدر أكثر بروزًا من الآخر.
طريقة العمل: تعديل الغضاريف بشكل انتقائي لكل جانب، أحيانًا مع تثبيت القص بقضيب معدني صغير.
المميزات: نتائج أفضل للحالات المعقدة.
العيوب: تتطلب خبرة جراحية أكبر، فترة تعافي مشابهة للجراحة التقليدية.
الوصف: حزام أو جهاز بلاستيكي يضغط على الجزء البارز من الصدر بشكل تدريجي، ويحتوي على لوحة أمامية قابلة للتعديل.
طريقة العمل: الضغط المستمر يساعد الغضاريف على النمو بشكل صحيح ويقلل البروز تدريجيًا.
مدة الاستخدام: 8–23 ساعة يوميًا حسب شدة الحالة وتعليمات الطبيب.
المميزات:
أكثر الأنواع شيوعًا وفعالية للحالات المتوسطة والخفيفة.
قابل للتعديل حسب استجابة الصدر.
الآثار الجانبية: احمرار الجلد، شعور بالضغط أو عدم الراحة في البداية.
الوصف: جهاز ثابت من المعدن أو البلاستيك القوي يثبت الصدر في الوضع الصحيح.
طريقة العمل: يبقى الصدر مضغوطًا في وضعية مستقيمة لفترة طويلة لتقليل البروز.
الاستخدام: أقل شيوعًا، غالبًا للحالات التي لا تستجيب للأجهزة الديناميكية.
المميزات: ضغط ثابت وقوي، مناسب للحالات الصعبة أو المقاومة.
الآثار الجانبية: أقل راحة من الأجهزة الديناميكية، واحتمالية تهيج الجلد أعلى.
الوصف: جهاز مصمم خصيصًا لشكل صدر المريض، يمكن أن يكون ديناميكي أو ثابت حسب الحاجة.
طريقة العمل: يتلاءم مع شكل الصدر ويضغط على البروز بشكل مخصص.
المميزات:
أفضل للصدور غير المتماثلة أو الحالات المعقدة.
يعطي نتائج أسرع لأنه مخصص لكل حالة.
الآثار الجانبية: مشابهة للأجهزة الأخرى، لكن أكثر راحة بسبب التخصيص.
الوصف: أجهزة حديثة مصممة لتعديل الضغط بسهولة في المنزل، تحتوي على مفصلات أو براغي لتعديل الضغط حسب تعليمات الطبيب.
طريقة العمل: يبدأ الضغط خفيفًا ثم يزيد تدريجيًا لتحقيق أفضل نتيجة.
المميزات:
لا حاجة لزيارة الطبيب لكل تعديل ضغط صغير.
أكثر راحة وتحكمًا للمريض.
الآثار الجانبية: قليلة إذا تم الالتزام بالتعليمات.
اختيار نوع الجهاز يعتمد على:
شدة التشوه
عمر المريض ومرحلة النمو
تماثل الصدر
معظم الحالات تبدأ بـ الأجهزة الديناميكية أو القابلة للتعديل.
المتابعة الدورية ضرورية لضبط الضغط وتجنب أي مضاعفات.
تهدف إلى شد عضلات الصدر الأمامية ودعم القص والغضاريف:
تمارين الضغط (Push-Ups): تقوي عضلات الصدر والأكتاف. يمكن البدء على الركبتين ثم الانتقال للضغط الكامل.
تمارين الدمبل للصدر (Chest Press / Dumbbell Flys): تعمل على شد عضلات الصدر الأمامية والجانبية.
تمارين الضغط على الأرض مع كرة التوازن (Stability Ball Push-Ups): تقوي عضلات الصدر والكتفين بشكل متوازن وتحسن التوازن.
تهدف إلى تحسين وضعية الجسم وتصحيح الانحناء الناتج عن بروز الصدر:
تمارين التجديف (Rows) بالدمبل أو المقاومة: تقوي عضلات الظهر العليا وتشد الكتفين للخلف.
تمارين Reverse Flys: تساعد على تصحيح تقوس الكتفين وتوازن الصدر.
تمارين Wall Angels: الوقوف على الحائط وتحريك اليدين للأعلى والأسفل لتقوية عضلات الظهر المستقيمة.
تمارين Plank (لوح ثابت): تقوي عضلات الجذع والظهر وتدعم القفص الصدري.
تمارين شد الصدر للأمام والكتفين للخلف: الوقوف مع شد الكتفين للخلف لتقليل بروز الصدر.
تمارين Cat-Cow (يوغا): لتحسين مرونة العمود الفقري وتخفيف الضغط على الصدر.
تمارين تمدد الصدر على الحائط (Chest Stretch): فتح الصدر وتقوية العضلات الخلفية للكتف.
تهدف إلى زيادة مرونة القفص الصدري وتحسين وظيفة الرئة:
تمارين الشهيق والزفير العميق: توسع الرئتين وتقوي عضلات الصدر.
تمارين النفخ بالبالون أو أنبوب مقاومة: تحسين مرونة عضلات الصدر وتوسيع القفص الصدري.
تمارين التنفس مع شد الذراعين للأعلى: تساعد على توسيع القفص الصدري أثناء الشهيق.
تمارين Core (الجذع) مثل Dead Bug وLeg Raises: تقوي العضلات الأساسية وتدعم وضعية الصدر.
تمارين Cardio معتدلة: مثل المشي أو السباحة، تساعد على تحسين التنفس وتعزيز اللياقة العامة.
التمارين مكمل للعلاج بالأجهزة، وليست كافية وحدها لعلاج الحالات الشديدة.
الالتزام بالتمارين 3–5 مرات أسبوعيًا، مدة كل جلسة 20–30 دقيقة.
يفضل متابعة أخصائي علاج طبيعي لتجنب الأخطاء ومنع الإصابات.
النتائج تظهر تدريجيًا مع الالتزام بالتمارين وأجهزة الضغط.
استخدام الأدوية المسكنة حسب وصف الطبيب.
أخذ المسكنات في مواعيدها المحددة لتجنب تفاقم الألم.
استخدام كمادات باردة أو دافئة حسب نصائح الطبيب لتخفيف الألم أو التورم.
الحفاظ على نظافة الجرح وتغيير الضمادات وفق تعليمات الطبيب.
متابعة أي احمرار، تورم، إفراز أو رائحة غريبة، وإبلاغ الطبيب فورًا إذا ظهرت.
تجنب غسل الجرح بالماء مباشرة إلا بعد إذن الطبيب.
تجنب رفع الأوزان الثقيلة أو الرياضات العنيفة لمدة 6–12 أسبوعًا حسب نصائح الطبيب.
المشي الخفيف مفيد لتعزيز الدورة الدموية ومنع الجلطات.
البدء تدريجيًا في تمارين التنفس العميق لتحسين مرونة الصدر.
بعض الحالات تحتاج قضيب معدني أو جهاز دعم للصدر بعد الجراحة.
الالتزام بارتدائه حسب تعليمات الطبيب لضمان تثبيت الصدر بشكل صحيح.
زيارات متابعة دورية لمراقبة:
التئام الجرح
وضع القص والغضاريف بعد الجراحة
أي مضاعفات محتملة مثل العدوى أو تحرك القضيب المعدني
إجراء الأشعة أو الفحوصات حسب الحاجة لتقييم النتائج.
تناول وجبات متوازنة تساعد على شفاء الجروح.
زيادة السوائل لتجنب الإمساك، خاصة مع استخدام المسكنات.
التركيز على الأطعمة الغنية بالبروتين والفيتامينات لدعم التئام الأنسجة.
التشجيع على الصبر، لأن التعافي الكامل قد يستغرق أسابيع إلى أشهر.
دعم الأسرة والمحيط يقلل من القلق النفسي ويحفز المريض على الالتزام بالتعليمات.
تجنب التدخين والكافيين المفرط أثناء فترة التعافي.
الامتناع عن النشاطات التي تسبب ضغط مباشر على الصدر حتى انتهاء فترة التعافي.
الالتزام بالزيارات الطبية والمتابعة المستمرة يمنع المضاعفات الجسدية والنفسية.