تاريخ النشر: 2025-11-16
عملية استئصال الرحم عن طريق المهبل بقت من أكتر العمليات شيوعًا وأمانًا للنساء اللي محتاجين علاج لمشاكل زي النزيف الشديد، الأورام الليفية، أو الهبوط الرحمي. المميز في الطريقة دي إنها بتتم بدون فتح البطن، وده بيخلي الألم أقل وفترة التعافي أسرع. في دليلى ميديكال المقال ده هنتكلم عن كل حاجة مهمة: من مميزات العملية وحدودها، لخطواتها، فترة التعافي، الأعراض الطبيعية بعد العملية، ونصائح لتجنب الالتهابات، علشان تكون كل المعلومات قدامك بشكل واضح وسهل.
استئصال الرحم عن طريق المهبل هو عملية لإزالة الرحم بالكامل أو جزئيًا من خلال المهبل، بدون الحاجة لفتح البطن.
العملية بتُستخدم لعلاج مشاكل زي:
النزيف الشديد
الأورام الليفية
هبوط الرحم
العملية مناسبة للنساء اللي عندهم:
حجم الرحم طبيعي أو متوسط
هبوط رحمي أو ضعف في الأربطة الداعمة
عدم وجود التصاقات شديدة أو أورام كبيرة في الحوض
معظم النساء بتحس بتحسن ملحوظ خلال 4-6 أسابيع
التعافي الكامل للجسم ممكن ياخد 2-3 أشهر حسب حالة المريضة
عادةً بعد 6 أسابيع من العملية
بعد موافقة الطبيب والتأكد من التئام المهبل
نعم، إفرازات شفافة أو بقع دم خفيفة طبيعية خلال الأسابيع الأولى بعد العملية.
تنبيه: لو الإفرازات غريبة اللون أو لها رائحة كريهة، يجب مراجعة الطبيب فورًا.
عادةً العملية آمنة جدًا، خصوصًا استئصال الرحم عن طريق المهبل أو المنظار.
المخاطر تقل مع خبرة الجراح ومتابعة المريضة قبل وبعد العملية.
استئصال الرحم المهبلي يتم من خلال المهبل بدون فتح البطن.
الجراحة المفتوحة تحتاج شق في البطن.
المهبلي أقل ألمًا وفترة التعافي أسرع.
نعم، في بعض الحالات يقرر الطبيب إزالة المبايض وقناتي فالوب مع الرحم، خاصة لو هناك أورام أو إذا كانت المريضة قريبة من سن اليأس.
عادةً لا، ومع الالتزام بتعليمات الطبيب يمكن استئناف الجماع بعد حوالي 6 أسابيع.
بعض النساء قد يشعرن بجفاف مؤقت في المهبل إذا تم استئصال المبايض.
مناسب للرحم الطبيعي أو متوسط الحجم.
إذا كان الرحم كبير جدًا بسبب أورام أو تضخم شديد، قد تحتاج طريقة أخرى مثل المنظار أو الجراحة المفتوحة.
غالبًا بين ساعة وساعتين حسب حجم الرحم وحالة المريضة.
معظم النساء تتحسن خلال 4-6 أسابيع.
التعافي الكامل للجسم يأخذ حوالي 2-3 أشهر حسب الحالة الفردية للمريضة.
الحركة الخفيفة والمشي المبكر مفيدة لتقليل الجلطات وتحسين الدورة الدموية.
تجنبي رفع الأوزان الثقيلة أو ممارسة الرياضة العنيفة لمدة 6 أسابيع على الأقل.
استمرار النزيف أو الإفرازات الغريبة
ألم شديد أو انتفاخ في البطن
حرارة أو علامات عدوى
عادة تستغرق العملية حوالي ساعة إلى ساعتين حسب حجم الرحم وحالة المريضة.
عادةً بعد حوالي 6 أسابيع من العملية.
في بعض الحالات، قد تزيد الفترة إذا كان هناك نزيف متأخر أو التئام الأنسجة أخذ وقت أطول.
توقف النزيف أو الإفرازات المهبلية
التئام جدار المهبل والشعور بالراحة عند اللمس
اختفاء الألم أثناء المشي أو الجلوس
البداية تكون بلطف وبشكل تدريجي لتجنب الضغط على المهبل
استخدام مزلق مائي عند الجفاف، خاصة لو تم استئصال المبايض
التواصل مع الزوج بشأن أي ألم أو انزعاج
بعد إزالة الرحم، المهبل والجروح الداخلية يحتاجوا وقت للشفاء.
الجسم ينتج إفرازات شفافة أو صفراء خفيفة أو دم قديم (تجلطات صغيرة).
طبيعي ويستمر عادةً من أسبوع إلى أسبوعين حسب سرعة الشفاء.
الجروح الداخلية تفرز سوائل شفافة تساعد على التئام الأنسجة ومنع الالتهاب.
السوائل تقل تدريجيًا مع مرور الوقت.
أحيانًا يظهر دم قليل أو بقع دم بعد العملية بسبب التئام الأوعية الدموية الصغيرة.
طبيعي إلا إذا كان النزيف غزير أو مستمر.
إفرازات كثيرة، رائحتها كريهة، لونها أخضر أو أصفر داكن، مصاحبة بحكة أو ألم، قد تكون علامة عدوى ويجب مراجعة الطبيب فورًا.
نزول سوائل يشبه الماء ممكن يكون بسبب تسرب من المثانة أو الأمعاء، خصوصًا لو العملية كانت معقدة أو فيه إصابات جانبية.
الطبيب يحدد الحالة عن طريق الفحص والتحاليل.
استئصال الرحم عن طريق المهبل بيعتبر من أكتر الطرق المفضلة عند الأطباء لأنه: آمن، مريح، وفترة التعافي أسرع مقارنة بالجراحة المفتوحة أو المنظار. ومن أهم مميزاته:
العملية بتتم من خلال المهبل، يعني:
مفيش ندبات أو جروح على البطن
ألم أقل بعد العملية
المريضة غالبًا بترجع لحياتها الطبيعية أسرع
الألم أقل وبدون الحاجة لالتئام جرح كبير
غياب الجرح الخارجي يقلل الألم أثناء الحركة أو السعال
يسهل التعافي في أول أسبوع بعد العملية
معظم الحالات ممكن تخرج في نفس اليوم أو تاني يوم
يقلل التكلفة وخطر العدوى
المخاطر زي النزيف، العدوى، أو الجلطات أقل بسبب التدخل الجراحي البسيط
مفيش ندبات ظاهرية على البطن، وده مريح نفسيًا للسيدات
المشي المبكر يساعد على:
تحسين الدورة الدموية
منع تكوين الجلطات
زيادة الإحساس بالراحة العامة
حجم الرحم الطبيعي أو المتوسط
عدم وجود التصاقات قوية
حالات الهبوط الرحمي
على الرغم من أمان الطريقة، إلا إن ليها شوية حدود تجعلها غير مناسبة لكل الحالات:
الأورام الليفية الكبيرة أو تضخم الرحم تجعل إخراجه من المهبل صعب، وغالبًا يحتاج المنظار أو الجراحة المفتوحة
تاريخ جراحي سابق أو التصاقات بسبب التهابات مزمنة
يزيد خطر إصابة الأعضاء المجاورة مثل المثانة أو القولون
الجراحة بدون كاميرا، فتكون صعبة لو الحالة معقدة وتحتاج دقة في رؤية الأوعية والأنسجة
كتل كبيرة على المبايض أو أكياس معقدة أو كتلة في عنق الرحم
النزيف الكبير يصعب التحكم فيه مقارنة بالجراحة المفتوحة أو المنظار
حالات الشك في سرطان الرحم أو عنق الرحم تحتاج إزالة آمنة بواسطة الجراحة المفتوحة أو المنظار
تعيق الوصول الجراحي وتزيد صعوبة العملية
الهبوط المعقد يحتاج تقنيات إضافية لا تناسب الطريق المهبلي وحده
استئصال الرحم عن طريق المهبل هو عملية جراحية تتم من خلال المهبل بدون الحاجة لفتح البطن، وده بيخلي العملية أقل ألمًا وفترة التعافي أسرع. خطوات العملية الأساسية كالتالي:
عمل فحوصات دم، أشعة، وتقييم للحالة الصحية العامة.
مناقشة التاريخ المرضي والجراحات السابقة.
توقيف أدوية معينة مثل مميعات الدم قبل العملية.
تحضير وتعقيم المهبل جيدًا.
غالبًا تخدير عام أو نصفي (تخدير فوق النخاع) حسب حالة المريضة.
الجراح يفتح الجزء العلوي من المهبل حول عنق الرحم.
فصل عنق الرحم عن المهبل بحذر مع حماية المثانة والأمعاء.
فصل الأربطة الداعمة للرحم واحدة واحدة (الأربطة الرحمية، العجانية، الجانبية).
ربط الأوعية الدموية المهمة قبل قصها لتجنب النزيف.
بعد فصل كل الأربطة والأوعية، يتم إخراج الرحم بالكامل من المهبل.
إذا هناك أورام أو كتل كبيرة، الجراح ممكن يجزئ الرحم لتسهيل الإخراج.
في بعض الحالات يتم استئصال المبايض وقناتي فالوب مع الرحم إذا هناك ضرورة طبية.
بعد التأكد من توقف النزيف، يتم خياطة جدار المهبل بالمواد القابلة للامتصاص.
غالبًا لا يبقى أي جرح خارجي.
المريضة تبقى في المستشفى يوم إلى يومين حسب حالتها.
متابعة النزيف والألم والتأكد من التئام المهبل.
نصائح حول الحركة المبكرة، النظافة الشخصية، وتجنب رفع الأشياء الثقيلة.
رغم مميزاته، العملية لها بعض الأضرار والمضاعفات المحتملة:
ممكن يحصل أثناء أو بعد العملية.
في حالات نادرة قد يحتاج نقل دم أو تدخل إضافي.
العدوى المهبلية أو داخل الحوض ممكن تحصل بعد العملية.
الالتزام بالنظافة والمضادات الحيوية يقلل المخاطر.
احتمال ضئيل لإصابة المثانة، الأمعاء، أو الأوعية الدموية أثناء العملية.
شعور بألم أو ضغط في أسفل البطن أو المهبل لعدة أيام.
الألم غالبًا أقل من الجراحة المفتوحة.
إذا تم استئصال المبايض مع الرحم، قد تظهر أعراض سن اليأس المبكر مثل:
هبات حرارة
جفاف المهبل
تغير المزاج
بعض السيدات قد يشعرن بجفاف أو تغير في الإحساس، غالبًا مؤقت.
في حالات نادرة، قد يحصل هبوط مهبلي لاحقًا.
التخدير العام أو النصفي ممكن يسبب مضاعفات بسيطة أو نادرة مثل:
الغثيان
انخفاض الضغط
رغم أنها أسرع من الجراحة المفتوحة، إلا أن المريضة تحتاج أسابيع قليلة قبل الرجوع للنشاط الكامل، خصوصًا رفع الأشياء الثقيلة أو ممارسة الرياضة.
استئصال الرحم عن طريق المهبل مش نوع واحد، لكن ليه أشكال مختلفة حسب حالة المريضة وما يحتاجه الطبيب:
الوصف: يشال جسم الرحم بس، ويترك عنق الرحم موجود.
المميزات: أقل مضاعفات على المثانة والجهاز البولي، وفترة التعافي أسرع.
العيب: محتاجة متابعة مستمرة للعنق بسبب احتمال حدوث مشاكل أو نزيف لاحقًا.
الوصف: يشال الرحم بالكامل مع عنق الرحم.
المميزات: يحل مشاكل النزيف أو الأورام الليفية في عنق الرحم ويقلل مخاطر الإصابة بسرطان عنق الرحم لاحقًا.
الوصف: يشال الرحم مع المبايض وقناتي فالوب.
الحالات: إذا كان فيه مشاكل في المبايض أو المريضة قريبة من سن اليأس.
العيب: قد يظهر أعراض سن اليأس المبكر بسبب فقدان المبايض.
الوصف: يستخدم للسيدات اللي عندهم هبوط رحمي شديد.
الميزة: استئصال الرحم مع تصليح الأربطة والأنسجة الداعمة في نفس الوقت، وحل مشكلة الهبوط بشكل دائم تقريبًا.
قبل تحديد نوع العملية، الطبيب بيعمل تقييم شامل لتحديد مدى مناسبة الطريقة لكل مريضة:
الكشف على المهبل وعنق الرحم والرحم نفسه.
تقييم حجم الرحم ووجود أورام ليفية أو كتل.
فحص الهبوط الرحمي وحالة الأربطة الداعمة للرحم.
فحوصات الدم: مستوى الهيموجلوبين، وظائف الكبد والكلى، تخثر الدم.
تحاليل البول: التأكد من عدم وجود عدوى قبل العملية.
الأشعة التليفزيونية (Ultrasound): لتحديد حجم الرحم، الأورام الليفية، أكياس المبايض.
MRI أو CT scan: للحالات المعقدة أو الأورام الكبيرة/الالتصاقات.
معرفة إذا كان هناك مشاكل وهل تحتاج للاستئصال مع الرحم أم لا.
فحص ضغط الدم، القلب، الرئة.
تقييم الأمراض المزمنة زي السكر أو مشاكل التخثر.
مراجعة التاريخ الجراحي السابق في البطن أو المهبل.
تحديد نوع استئصال الرحم المناسب: جزئي، كلي، مع أو بدون المبايض.
شرح المميزات والعيوب والمضاعفات المحتملة لكل نوع.
بعد العملية، المريضة محتاجة متابعة دقيقة علشان التعافي يكون أسرع وتقليل أي مضاعفات محتملة. أهم النقاط:
غالبًا يوم أو يومين حسب حالة المريضة.
متابعة العلامات الحيوية: ضغط الدم، النبض، درجة الحرارة.
مراقبة النزيف والتأكد من التئام المهبل.
الألم أقل مقارنة بالجراحة المفتوحة.
غالبًا يُتحكم فيه بمسكنات بسيطة.
ممكن تشعري بألم خفيف أو ضغط أسفل البطن لعدة أيام.
المشي المبكر مهم لتقليل خطر الجلطات وتحسين الدورة الدموية.
تجنبي رفع الأشياء الثقيلة أو ممارسة الرياضة القوية لمدة 4-6 أسابيع تقريبًا.
الحفاظ على نظافة المهبل ومنطقة العملية.
استخدام الفوط الصحية بدلًا من السدادات المهبلية خلال الأسابيع الأولى.
الامتناع عن الجماع لمدة 6 أسابيع أو حسب نصيحة الطبيب.
تناول أطعمة صحية وغنية بالألياف لتجنب الإمساك، لأنه ممكن يضغط على المهبل ويؤخر التعافي.
شرب كمية كافية من المياه يوميًا.
زيارة الطبيب بعد 2-4 أسابيع لمتابعة التئام المهبل والتأكد من عدم وجود نزيف أو التهاب.
إذا تم استئصال المبايض، الطبيب ممكن يصف علاج هرموني لتعويض نقص الاستروجين.
نزيف شديد أو مستمر.
ارتفاع درجة الحرارة أو علامات عدوى.
ألم مفاجئ أو انتفاخ شديد في البطن.
صعوبة التبول أو حرقان شديد.
بعض السيدات قد يشعرن بتغير في المزاج أو إحساس بالفراغ بعد استئصال الرحم، وده طبيعي.
الدعم النفسي من الزوج أو العائلة مهم جدًا لتسريع التعافي النفسي والجسدي.
بعد العملية، الالتزام بالاحتياطات مهم جدًا لتسريع التعافي وتقليل المضاعفات:
استرخي خلال النهار وزيدي نشاطك تدريجيًا.
تجنبي وضع ساق فوق الأخرى لفترات طويلة عند الاستلقاء.
توقع حدوث نزيف أو إفرازات مهبلية خفيفة لمدة 1-2 أسبوع، لونها أحمر أو بني.
استخدمي الفوط الصحية وليس السدادات القطنية لتقليل خطر العدوى.
الخيوط الجراحية الداخلية قابلة للذوبان ولن تحتاجي لإزالتها.
الأسبوع 1-2: أنشطة خفيفة فقط، تجنبي رفع أشياء ثقيلة (>1.5 كجم لكل يد).
الأسبوع 3-4: إدخال الأعمال المنزلية الخفيفة تدريجيًا مثل إزالة الغبار وغسل الأطباق، مع استمرار تجنب رفع الأوزان الثقيلة.
الأسبوع 4-6: يمكنك رفع أوزان خفيفة تدريجيًا، تجنبي المكنسة الكهربائية أو أي شيء ثقيل قبل مرور 6 أسابيع.
بعد 8 أسابيع: يسمح بحمل حقيبة تسوق أو سلة غسيل.
ممارسة الرياضة: المشي يوميًا وزيادة المسافة تدريجيًا، ويمكن العودة لممارسة الرياضات الطبيعية مثل ركوب الدراجات والسباحة بعد 4-6 أسابيع.
لتجنب الإمساك الذي قد يضغط على المهبل ويؤخر التعافي.
أمثلة: سبانخ، جرجير، تفاح، كمثرى، برتقال، شوفان، أرز بني، خبز أسمر.
ضرورية لإصلاح الأنسجة وتسريع التئام الجرح.
أمثلة: البيض، الدجاج، السمك، اللحوم قليلة الدهن، البقوليات مثل العدس والفول والحمص.
شرب كمية كافية من الماء يوميًا لتجنب الإمساك وتحسين الدورة الدموية.
عصائر طبيعية بدون سكر أو شاي أعشاب خفيف.
لتعويض الطاقة وتحسين التئام الجرح.
أمثلة: زيت الزيتون، الأفوكادو، المكسرات النيئة.
لتعويض فقد الدم بعد العملية.
أمثلة: اللحوم الحمراء قليلة الدهن، السبانخ، العدس، الحبوب المدعمة بالحديد.
الأطعمة الدسمة أو المقلية جدًا، لأنها تبطئ الهضم وتسبب انتفاخ البطن.
المشروبات الغازية والكافيين بكثرة لأنها تسبب الإمساك والجفاف.
الأطعمة الحارة إذا كانت تسبب حساسية أو تهيج في المعدة.
في بعض الحالات، الطبيب يوصي بمكملات الحديد أو فيتامين C لتقوية المناعة وتحسين التئام الجرح.
ألم بسيط مقارنة بالجراحة المفتوحة.
إفرازات مهبلية خفيفة أو بقع دم طبيعية.
المشي المبكر مهم لتقليل خطر الجلطات.
الألم يقل تدريجيًا.
الإفرازات تقل وتصبح أقل.
القدرة على العودة لبعض الأنشطة اليومية البسيطة تتحسن.
معظم النساء يشعرن بتحسن كبير في الطاقة والحركة.
التئام المهبل يكتمل تقريبًا.
النزيف أو الإفرازات الغريبة تختفي عادةً.
الجسم يتعافى بشكل كامل تقريبًا.
يمكن استئناف الجماع بعد موافقة الطبيب.
العودة لجميع الأنشطة اليومية العادية ممكنة مع الحذر في النشاطات الشديدة أو رفع الأوزان الثقيلة.
التحسن النفسي والجسدي الكامل قد يستغرق من 2 إلى 3 أشهر حسب حالة المريضة وحجم العملية.
إذا تم استئصال المبايض مع الرحم، قد تظهر أعراض سن اليأس المبكر، وتتطلب متابعة طبية.
بعد العملية، الطبيب يوصف مجموعة من الأدوية لتسهيل التعافي وتقليل المضاعفات، أهمها:
الهدف: تخفيف الألم بعد العملية سواء كان بسيط أو متوسط.
أمثلة: باراسيتامول، أيبوبروفين، أو أدوية أقوى تحت إشراف الطبيب.
غالبًا تُستخدم عدة أيام إلى أسبوع حسب شدة الألم.
لتقليل التورم والالتهاب حول منطقة الجراحة.
ممكن تُؤخذ مع المسكنات أو تكون مدمجة فيها.
للوقاية من العدوى بعد العملية.
عادةً تعطى لفترة قصيرة من 5-7 أيام حسب حالة المريضة ونوع العملية.
الإمساك قد يزيد الضغط على المهبل ويؤخر التعافي.
أمثلة: لبوس أو حبوب ملينة خفيفة، أو أدوية لزيادة ليونة البراز.
إذا تم استئصال المبايض مع الرحم، قد تظهر أعراض سن اليأس المبكر.
الطبيب قد يصف هرمون الاستروجين أو مزيج هرموني لتعويض النقص.
مكملات الحديد إذا كان هناك فقد دم أثناء العملية.
فيتامين C وZinc لتسريع شفاء الجرح.
الالتزام بالجرعات والمدة التي يحددها الطبيب.
عدم التوقف عن أي دواء بدون استشارة الطبيب.
متابعة أي أعراض جانبية مثل الغثيان، الطفح الجلدي، أو الألم الشديد، وإبلاغ الطبيب فورًا.