تاريخ النشر: 2025-11-15
إذا كنت تعاني من حرقة المعدة المستمرة، الحموضة الليلية، أو ارتجاع الحمض للمريء، فإن عملية ستريتا قد تكون الحل الأمثل لك. تقنية ستريتا هي إجراء غير جراحي يركز على تقوية العضلة العاصرة للمريء لمنع ارتجاع الحمض، مما يقلل الأعراض بسرعة ويستعيد راحتك بعد الأكل والنوم. في دليلى ميديكال هذا المقال، هنتعرف على ما هي عملية ستريتا، خطواتها، مميزاتها، نتائجها، والنظام الغذائي بعد العملية، بشكل واضح وسهل، يساعدك على فهم كل التفاصيل قبل اتخاذ القرار الطبي.
عملية ستريتا – Stretta هي تقنية غير جراحية تهدف إلى تقوية العضلة الفاصلة بين المريء والمعدة لمنع ارتجاع الحمض.
تتم العملية باستخدام منظار المعدة وأدوات دقيقة لتوجيه موجات ترددية كهرومغناطيسية إلى العضلة.
الفكرة الأساسية: تحسين وظيفة العضلة بدون جراحة أو جرح.
العملية قصيرة جدًا، عادة أقل من ساعة.
يمكن للمريض العودة إلى المنزل بعد ساعة واحدة من إجرائها.
غالبًا يتم استخدام التخدير الموضعي مع استرخاء المريض.
المريض يكون مستيقظًا لكنه مرتاح تمامًا، لا يحتاج تخدير كلي.
معظم المرضى يشعرون بتحسن في حرقة المعدة وارتجاع المريء بعد حوالي شهر.
بعض المرضى قد يتوقفون عن تناول أدوية ارتجاع المريء خلال الشهرين التاليين.
التحسن يستمر تدريجيًا حتى 6 أشهر بعد العملية.
ستريتا ليست الخيار الأول دائمًا، وتُستخدم غالبًا عندما:
لم تعطِ أدوية مضادات الحموضة أو مثبطات مضخة البروتون (PPI) نتائج جيدة.
المريض يحتاج حل غير جراحي لتقليل ارتجاع الحمض.
القرار النهائي يحدده طبيب الجهاز الهضمي بعد تقييم الحالة بالكامل.
لا، ستريتا ليست عملية جراحية تقليدية.
هي إجراء غير جراحي يتم باستخدام المنظار الداخلي لعلاج ارتجاع المريء.
لا توجد شقوق جراحية أو غرز، مما يقلل من المخاطر ويمكّن المريض من العودة لحياته الطبيعية بسرعة.
ارتجاع المريء هو تدفق حمض المعدة بشكل عكسي إلى المريء، مما يسبب:
حرقة في الصدر
مرارة في الفم
صعوبة في البلع
أحيانًا بحة في الصوت أو كحة مزمنة
إذا فشل العلاج الدوائي وازدادت حدة الأعراض، قد تكون عملية ارتجاع المريء الحل الأنسب لحماية المريء من مضاعفات طويلة المدى مثل:
التهاب مزمن
تغيرات خلوية قد تؤدي نادرًا إلى السرطان
تقنية ستريتا هي أحد الحلول الأكثر أمانًا وفعالية لعلاج ارتجاع المريء:
تم تقييمها في أكثر من 40 دراسة سريرية
أُجريت على أكثر من 25,000 مريض
أظهرت النتائج تحسنًا كبيرًا ومستمرًا للأعراض لمدة 4–10 سنوات
معظم المرضى يشعرون بتحسن الأعراض خلال شهرين إلى 6 أشهر بعد الإجراء.
العضلة الفاصلة بين المعدة والمريء تصبح أقوى ويقل ارتجاع الحمض تدريجيًا.
أكثر من 80% من المرضى قادرون على التوقف عن أدوية ارتجاع المريء مثل مثبطات مضخة البروتون بعد العملية.
في حالات فتق الحجاب الحاجز الكبير، قد يكون لف الجزء العلوي من المعدة حول المريء السفلي هو الخيار الأنسب.
الطبيب يحدد نوع الإجراء المناسب حسب حجم الفتق وحالة المريض.
الطريقة الأساسية والأكثر شيوعًا.
إدخال أنبوب بالمنظار مع أقطاب كهربائية صغيرة في أسفل المريء.
تسخين العضلة العاصرة لتقويتها وتحسين وظيفتها.
مناسبة لمعظم حالات ارتجاع المريء البسيط والمتوسط.
نسخة حديثة بأجهزة أكثر دقة للتحكم في الحرارة والموضع.
تقلل فرص الالتهاب أو التهيج.
تعطي نتائج أفضل للمرضى الذين لديهم فتق صغير أو ارتجاع مستمر رغم الأدوية.
استخدام أجهزة لقياس الضغط داخل المريء أثناء العملية.
يضمن تسخين العضلة بالقدر المناسب لكل مريض.
دقة أعلى ونتائج محسوبة بحسب قوة العضلة العاصرة.
الحرارة تطبق على جزء محدد من العضلة العاصرة وليس كل المنطقة.
مناسبة للحالات الخاصة بالارتجاع الخفيف أو ضعف العضلة الجزئي.
عملية نيسن (Nissen Fundoplication): لف الجزء العلوي من المعدة حول أسفل المريء لتضييق العضلة العاصرة. تُجرى بالمنظار وتحت التخدير الكلي.
عملية توبي (Toby Fundoplication): لف جزئي للمعدة حول أسفل المريء بالمنظار تحت التخدير الكلي.
عملية لينكس (LINX): زرع حلقة أسفل المريء لتقوية العضلة ومنع ارتجاع الحمض.
عملية ستريتا (Stretta): غير جراحية، تهدف لتقوية العضلة العاصرة دون فتح أو جراحة.
إجراء غير جراحي
ستريتا تتم عن طريق المنظار فقط، بدون شقوق جراحية أو غرز، مما يجعلها آمنة ومريحة للمرضى.
تحسين سريع لأعراض الارتجاع
تقلل حرقة المعدة، التجشؤ، والغثيان الناتج عن ارتجاع الحمض، وغالبًا تظهر النتائج خلال أسابيع قليلة.
تقليل الحاجة لأدوية الحموضة
معظم المرضى يقدروا يقللوا أو يوقفوا استخدام مثبطات الحموضة (PPIs) بعد العملية.
تعزيز قوة العضلة العاصرة للمريء
تقوية العضلة السفلى للمريء تمنع رجوع الحمض بشكل طبيعي.
آمنة لجميع الفئات
مناسبة للحالات البسيطة والمتوسطة، وحتى للمرضى الذين لا يستطيعون إجراء الجراحة التقليدية.
تعافي سريع
غالبية المرضى يرجعوا لحياتهم الطبيعية في نفس اليوم أو بعد يوم واحد.
نتائج طويلة المدى
التحسن في الأعراض قد يدوم لسنوات مع متابعة بسيطة.
تجنب المضاعفات الجراحية
كونها إجراء غير جراحي يقلل من مخاطر العدوى، النزيف، أو فتق العملية.
المرضى الذين لديهم ارتجاع بسيط إلى متوسط
من يعانون حرقة المعدة المستمرة أو الغثيان الناتج عن الارتجاع.
الأشخاص الذين لم تتحسن أعراضهم مع الأدوية أو يحتاجون جرعات عالية من مثبطات الحموضة.
من يبحث عن حل غير جراحي وخائف من العمليات المفتوحة أو التخدير الكلي.
المرضى الذين لديهم فتق صغير في الحجاب الحاجز.
الأشخاص الذين يريدون تقليل أو التوقف عن أدوية الحموضة بأمان.
المرشحون بدون موانع طبية مثل: عضلة مريء سليمة، معدة بدون قرحة نشطة، وعدم وجود أمراض تمنع استخدام المنظار.
المرضى المستعدون لتغيير نمط حياتهم: الالتزام بنظام غذائي صحي، التحكم في الوزن، وتجنب الأطعمة المهيجة.
ارتجاع شديد جدًا مع فتق كبير في الحجاب الحاجز → غالبًا يحتاجون لجراحة تقليدية.
أمراض شديدة في المريء: مثل تليف المريء، أورام، تضيق شديد، أو قرحة نشطة.
مشاكل خطيرة في المعدة: قرحة كبيرة، نزيف معدي، تاريخ جراحة معقدة أو تحويل مسار.
اضطرابات النزيف أو أمراض الدم → تزيد مخاطر العملية.
الحمل أو الرضاعة → لتجنب تأثير الحرارة أو الأدوية على الأم والطفل.
عدم القدرة على استخدام المنظار → بسبب تشوهات في الحلق أو مشاكل تنفسية.
عدم الالتزام بتغيير نمط الحياة → العملية تعتمد على النظام الغذائي الصحي وتجنب المهيجات لتحقيق أفضل النتائج.
تقنية ستريتا (Stretta) هي إجراء غير جراحي بالمنظار والحرارة يهدف إلى تقوية العضلة العاصرة السفلى للمريء (LES) لمنع ارتجاع حمض المعدة وتحسين أعراض الارتجاع.
يتم إدخال منظار طبي رفيع من الفم حتى نهاية المريء، عند العضلة العاصرة.
المنظار مزود بـ أقطاب كهربائية دقيقة لتوصيل الحرارة بشكل آمن.
يحدد الطبيب النقاط الدقيقة على العضلة العاصرة التي سيتم علاجها.
أحيانًا يُستخدم أجهزة قياس الضغط داخل المريء لضمان اختيار الموضع الأمثل لكل حالة.
الأقطاب تطلق حرارة دقيقة على العضلة العاصرة.
تأثير الحرارة يشمل:
تقوية العضلة وتحسين شدتها
تقليل ارتجاع الحمض إلى المريء
تحفيز إعادة بناء الأنسجة حول العضلة العاصرة
العملية عادةً 30–60 دقيقة.
لا تحتاج تخدير كلي، غالبًا يكون تخدير موضعي أو مهدئ خفيف.
التحسن في الأعراض يظهر بعد أسابيع قليلة:
تقليل الحرقة والشعور بالمرارة
تقليل الحاجة لأدوية الحموضة
تحسين جودة النوم والهضم
معظم المرضى يعودون للبيت في نفس اليوم أو بعد 24 ساعة.
قد تظهر بعض الأعراض المؤقتة مثل:
حرقة بسيطة
صعوبة بلع خفيفة
انتفاخ أو غازات
الطبيب يحدد نظام غذائي ونصائح لتجنب الارتجاع خلال فترة التعافي.
تقنية ستريتا آمنة جدًا، لكنها زي أي إجراء طبي ممكن يكون لها بعض الأعراض الجانبية المؤقتة، وهي غالبًا خفيفة وتتحسن بسرعة:
بعض المرضى يشعرون بحرقان أو ألم خفيف في الصدر أو المريء بعد العملية.
غالبًا يزول خلال أيام قليلة.
إحساس مؤقت بصعوبة البلع بعد العملية.
عادة يتحسن تدريجيًا مع الوقت.
بسبب تدخل المنظار والحرارة المستخدمة لتقوية العضلة.
غالبًا مؤقت ويزول خلال أيام.
الحرارة قد تسبب تهيّج مؤقت لجدار المريء.
عادة يتحسن بسرعة مع اتباع تعليمات الطبيب.
نادر جدًا، وقد يحدث أثناء العملية أو بعدها بقليل.
غالبًا بسيط ويمكن السيطرة عليه بسهولة.
في بعض الحالات، الأعراض قد لا تتحسن بالكامل، خصوصًا عند مرضى الارتجاع الشديد أو فتق الحجاب الحاجز الكبير.
نادر الحدوث، لكن ممكن يحصل بسبب المنظار أو الحرارة.
أغلب الحالات تُعالج بسرعة إذا اكتُشفت مبكرًا.
التحسن الكامل في الأعراض قد يحتاج أسابيع إلى أشهر، مش فورًا بعد العملية.
التحضير الجيد قبل العملية يساعد على نجاح الإجراء وتقليل المضاعفات:
زيارة دكتور جهاز هضمي لمراجعة الأعراض.
فحوصات لتقييم المريء والمعدة، مثل:
منظار تشخيصي لتقييم العضلة العاصرة
قياس ضغط المريء (Manometry) لمعرفة قوة العضلة
أحيانًا أشعة أو سونار لتقييم فتق الحجاب الحاجز
تحاليل دم ووظائف كبد وكلى
بعض الأدوية تحتاج تعديل أو إيقاف قبل العملية، مثل:
مضادات التخثر (الأسبرين أو الوارفارين)
أدوية قد تهيّج المعدة
أخبر طبيبك بجميع الأدوية التي تتناولها.
ممنوع الأكل والشرب لمدة 6–8 ساعات قبل الإجراء.
الهدف: منع أي ارتجاع أو قيء أثناء إدخال المنظار.
إذا كان لديك ضغط عالي أو سكري، يجب التحكم فيها قبل العملية.
الطبيب قد يضبط الأدوية أو يقدم تعليمات خاصة.
العملية غير جراحية وبسيطة، لكن الاسترخاء يقلل التوتر.
فهم خطوات العملية ومدتها يعطي شعورًا بالطمأنينة.
أغلب المرضى يعودون للبيت في نفس اليوم أو بعد 24 ساعة.
حضّر:
مشروبات خفيفة
أطعمة سهلة الهضم
مكان مريح للراحة بعد العملية
ارتدي ملابس مريحة يوم الإجراء.
احضر شخص يوصلك ويعيدك من المستشفى إذا لزم الأمر.
اتبع تعليمات الطبيب بدقة لتجنب أي مضاعفات.
عملية ستريتا إجراء آمن، لكن فيه حالات تمنع إجراؤها لتجنب المضاعفات أو فشل العلاج:
الحالات اللي فيها فتق حجابي كبير جدًا غالبًا تحتاج جراحة مفتوحة أو تحويل مسار، وستريتا مش مناسبة.
مثل:
تليف أو تضيق شديد في المريء
أورام أو سرطان المريء
قرحة نشطة أو التهابات حادة
قرحة معدة كبيرة أو نزيف نشط
تاريخ جراحة معقدة في المعدة
مرضى النزيف أو السيولة غير المضبوطة معرضون لمخاطر أثناء العملية.
العملية غير موصى بها أثناء الحمل أو الرضاعة لتجنب أي تأثير على الأم أو الطفل.
مثل:
تشوهات في الحلق أو المريء
مشاكل تنفسية شديدة تمنع إدخال المنظار بأمان
العملية تعتمد على الالتزام بالنظام الغذائي الصحي وتجنب المهيجات.
لو المريض غير مستعد لذلك، العملية مش هتكون فعالة.
بعد إجراء ستريتا، التحسن تدريجي لكن فيه علامات واضحة تدل على نجاح العملية:
تراجع حرقة المعدة والحموضة
الشعور بالحرقة يقل أو يختفي خلال أسابيع قليلة.
تقليل القيء أو التجشؤ الحمضي
انخفاض ارتجاع الحمض للمريء، خاصة في الليل، وتحسن النوم.
تحسن البلع
العضلة العاصرة أصبحت أقوى، وصعوبة البلع تقل تدريجيًا.
انخفاض الاعتماد على أدوية الحموضة
المريض يحتاج أقل أدوية مضادات الحموضة، وبعض المرضى ممكن يتوقفوا عنها تمامًا.
تحسن الأعراض غير الهضمية
تحسن الكحة المزمنة، التهاب الحلق، ومشاكل الصوت الناتجة عن ارتجاع الحمض.
اختفاء الانتفاخ أو الغازات المزعجة
تقل مشكلة الغازات أو الانتفاخ الناتج عن ارتجاع الحمض.
شعور بالراحة بعد الأكل
أكل طبيعي بدون حرقة، والشبع أفضل بفضل تقوية العضلة العاصرة.
علامات التحسن في الفحوصات الطبية (إن لزم)
قد يقوم الطبيب بعمل منظار متابعة أو قياس ضغط المريء لتأكيد فعالية العلاج.
نتائج ستريتا عادة بتظهر تدريجيًا لأن العملية تقوي العضلة العاصرة للمريء تدريجيًا، وبالتالي يقل ارتجاع الحمض تدريجيًا.
بعض المرضى يحسوا بتحسن بسيط في الحرقة أو الحموضة.
ممكن يظهر شعور مؤقت بعدم ارتياح أو انتفاخ، طبيعي ويختفي تدريجيًا.
تحسن ملحوظ في أعراض الحرقة والحموضة.
الاعتماد على أدوية مضادات الحموضة يقل تدريجيًا.
انخفاض القيء أو التجشؤ الحمضي.
معظم المرضى يشعرون براحة كبيرة بعد الأكل.
تحسن في البلع والقدرة على تناول الأطعمة الطبيعية بدون حرقة.
الشفاء يكون واضح في الأعراض غير الهضمية مثل الكحة أو التهاب الحلق الناتج عن الارتجاع.
التحسن يكون مستقر وثابت لدى أغلب المرضى.
معظم الأعراض تختفي تمامًا أو تقل بشكل كبير.
المريض غالبًا يقلع عن أدوية الحموضة نهائيًا إذا التزم بالنظام الغذائي ونمط الحياة الصحي.
بعد عملية ستريتا، الهدف من النظام الغذائي هو:
حماية المريء والمعدة
تقليل ارتجاع الحمض
تسهيل شفاء العضلة العاصرة بدون ضغط على المعدة
الأطعمة والمشروبات المسموح بها:
مياه بدرجات حرارة معتدلة
شاي خفيف بدون سكر
أعشاب دافئة
شوربة خفيفة وصافية بدون دسم
عصائر طبيعية مخففة بدون سكر
الممنوعات:
القهوة والمشروبات الغازية
الأطعمة الصلبة
الهدف: راحة تامة للمعدة والمريء وتجنب أي ارتجاع.
الأطعمة المسموح بها:
شوربة خضار مهروسة
زبادي لايت، لبن خفيف
بطاطس مسلوقة ومهروسة
جيلي لايت
عصائر طبيعية خفيفة
الممنوعات:
المقليات
اللحوم الصلبة
الخبز الأبيض أو المكرونة الثقيلة
الهدف: البدء في إدخال أطعمة شبه لينة بدون إجهاد المريء.
الأطعمة المسموح بها:
فراخ مفرومة أو مسلوقة
سمك مشوي
بيض مسلوق
جبنة قريش
خضار مسلوقة
فواكه لينة مثل الموز أو التفاح المبشور
نصائح:
أكل كميات صغيرة
المضغ ببطء
عدم الأكل قبل النوم بساعتين
الأطعمة المسموح بها:
لحوم قليلة الدسم مشوية
خضار مطبوخة
فول بسيط بدون زيت
سلطات خفيفة
شوفان
أرز مسلوق بكميات قليلة
نصائح:
تناول وجبات صغيرة ومتكررة
مضغ الطعام جيدًا
شرب الماء بين الوجبات وليس معها
بعد العملية، معظم المرضى يحتاجوا أدوية بسيطة لتقليل أعراض الحموضة وحماية المريء:
الأمثلة: أوميبرازول، إيزوميبرازول، بانتوبرازول
مدة الاستخدام: أسبوع إلى 4 أسابيع حسب تقييم الطبيب
أمثلة: باراسيتامول، مضادات التقلص مثل Gradient أو دوسباتالين
مهم: تجنب مسكنات التهاب مثل بروفين أو كيتوفان
أمثلة: زوفران، بريمبران
فيتامين B12
مكمل حديد
كالسيوم + فيتامين D
أمثلة: موتيليوم، دوسباتالين
أملاح معالجة الجفاف أو مشروبات خفيفة بدون سكر