تاريخ النشر: 2025-11-11
سرطان الحالب من الأمراض النادرة لكنه مهم جدًا نعرف عنه كل حاجة. الحالب هو الأنبوب اللي بين الكلى والمثانة، وأي تغير فيه ممكن يؤثر على وظائف الكلى ويهدد الصحة. في دليلى ميديكال المقال ده هنتكلم عن أسباب سرطان الحالب، وأعراضه اللي لازم ننتبه لها، وكمان طرق الوقاية والعلاج الحديثة. لو عايز تحمي نفسك أو حد من أسرتك، لازم تكون المعلومات واضحة ومبسطة، وده بالضبط اللي هتلاقيه هنا.
الحالب هو أنبوب رفيع ومجوف ينقل البول من الكلى إلى المثانة. يبدأ سرطان الحالب في الخلايا التي تبطن جدار الحالب الداخلي، وقد ينتشر أحيانًا إلى الأنسجة المحيطة. هذا النوع من السرطان يُعرف باسم سرطان الخلايا الانتقالية، وهو نفس النوع الذي يظهر في المثانة أحيانًا.يمكن أن يصيب سرطان الحالب الكلى أو المثانة في نفس الوقت، ويُصنف حسب مرحلة السرطان ومدى انتشار الخلايا السرطانية في الجسم. وكلما تم اكتشافه في مرحلة مبكرة، زادت فرصة نجاح العلاج، لذلك من المهم عدم التهاون عند ظهور أي من الأعراض التالية.
س: ما هي العلامات المبكرة لسرطان الحالب عند الأطفال؟
ج: تشمل دم في البول، ألم في البطن أو الخاصرة، أو تغير في عدد مرات التبول.
س: هل سرطان الحالب عند الأطفال وراثي؟
ج: أحيانًا يكون مرتبطًا بجينات معينة، لكنه غالبًا غير وراثي.
س: كيف يتم تشخيص سرطان الحالب عند الأطفال؟
ج: يتم التشخيص عبر فحوص الدم، تحليل البول، والأشعة مثل الأشعة المقطعية أو الرنين المغناطيسي.
س: ما تأثير سرطان الحالب على نمو الطفل؟
ج: إذا تم العلاج بسرعة، معظم الأطفال يكملون نموهم الطبيعي بدون مشاكل.
س: هل يحتاج الطفل لمتابعة طويلة بعد العلاج؟
ج: نعم، يحتاج متابعة دورية بالتحاليل والأشعة للتأكد من عدم عودة الورم.
س: ما هي المضاعفات المحتملة بعد العلاج؟
ج: قد تشمل تغيرات في وظائف الكلى أو التهابات متكررة، لكنها غالبًا قابلة للسيطرة.
س: هل يؤثر سرطان الحالب على القدرة الجنسية أو الخصوبة؟
ج: غالبًا لا، إلا إذا انتشر الورم أو تأثرت الكلى بشكل كبير.
س: ما الفرق بين أعراض سرطان الحالب عند النساء والرجال؟
ج: الأعراض متشابهة مثل دم في البول وألم في الخاصرة، لكن بعض النساء قد تلاحظ تغيرات في التبول أو عدوى متكررة.
س: هل يؤثر سرطان الحالب على الحمل أو الخصوبة؟
ج: عادة لا، إلا إذا تطلب العلاج إزالة جزء كبير من الجهاز البولي.
س: هل التاريخ العائلي يزيد من خطورة الإصابة؟
ج: نعم، وجود حالات سرطان في العائلة يزيد قليلًا من خطر الإصابة.
س: ما العلاقة بين التهاب الحالب المزمن والسرطان؟
ج: الالتهابات المزمنة قد تهيج الخلايا وتزيد احتمال تحولها إلى خلايا سرطانية.
س: هل يمكن اكتشاف السرطان في مرحلة مبكرة؟
ج: نعم، بالفحوص الدورية مثل تحليل البول والأشعة يمكن اكتشافه قبل ظهور الأعراض الواضحة.
س: ما الأطعمة أو العادات التي قد تقلل الخطر؟
ج: شرب الماء بكثرة، تناول الخضار والفواكه، والابتعاد عن التدخين والمواد الكيميائية.
س: ما تأثير سرطان الحالب على وظائف الكلى على المدى الطويل؟
ج: إذا تم العلاج مبكرًا، غالبًا لا يؤثر، لكن التأخر في العلاج قد يقلل وظائف الكلى.
س: كيف يمكن تمييز سرطان الحالب عن التهابات المسالك البولية المتكررة؟
ج: إذا ظهر دم في البول دون عدوى أو استمرت الأعراض بعد العلاج، قد يشير ذلك لوجود سرطان.
س: هل العلاج يؤثر على نوعية الحياة اليومية؟
ج: أحيانًا مؤقتًا أثناء العلاج، لكن بعد التعافي يمكن استعادة النشاط والحياة الطبيعية.
س: ما العلامات التي تستدعي مراجعة الطبيب فورًا؟
ج: دم مستمر في البول، ألم في الخاصرة لا يزول، تكرار التهابات البول، أو فقدان وزن مفاجئ.
س: هل يمكن الجمع بين الجراحة والعلاج الإشعاعي أو الكيميائي للنساء؟
ج: نعم، في بعض الحالات الجمع بين العلاج الجراحي والكيميائي أو الإشعاعي يزيد من فعالية العلاج حسب مرحلة السرطان.
سرطان الحالب بيتقسم إلى أربع مراحل رئيسية حسب مدى انتشار الورم في جدار الحالب وباقي أجزاء الجسم. كل مرحلة بتوضح درجة تطور المرض والعلاج المناسب لها:
الوضع: الورم محدود في الطبقة الداخلية للحالب (بطانة الحالب) فقط، ولم يدخل العضلات أو الأنسجة العميقة.
العلاج: غالبًا استئصال الجزء المصاب فقط، ونسبة الشفاء عالية جدًا إذا تم العلاج مبكرًا.
الأعراض: بسيطة غالبًا، زي دم في البول أو ألم خفيف في الجنب.
الوضع: الورم وصل للطبقة العضلية في جدار الحالب، لكن لسه محدود داخل الحالب.
العلاج: يحتاج لجراحة أكثر شدة، غالبًا استئصال الحالب بالكامل مع جزء من الكُلى حسب موقع الورم.
الأعراض: ألم واضح في الظهر أو الجنب، واستمرار وجود دم في البول.
الوضع: الورم امتد للأنسجة المحيطة بالحالب أو وصل للكُلى أو الأعضاء المجاورة.
العلاج: جراحة مع العلاج الكيميائي أو الإشعاعي حسب الحالة.
الأعراض: ألم قوي ومستمر، ضعف في الكُلى، فقدان وزن، وتعب عام.
الوضع: الورم انتشر في العقد اللمفاوية القريبة أو البعيدة، أو وصل لأعضاء أخرى زي الكبد، الرئة، أو العظام.
العلاج: الهدف الأساسي السيطرة على الأعراض وإبطاء انتشار المرض، وقد لا يكون الشفاء الكامل ممكن.
الأعراض: آلام شديدة، تعب دائم، فقدان شهية، كحة أو ضيق تنفس إذا وصل للرئة، أو آلام في العظام.
رغم إن السبب الدقيق لسرطان الحالب مش معروف 100%، إلا إن في مجموعة عوامل بتزوّد احتمالية الإصابة:
من أهم الأسباب المباشرة.
المواد السامة في السجائر تدخل الدم، وتوصل للكُلى، وبعدها تمر في البول عبر الحالب.
المواد دي تسبب تلف الخلايا المبطنة للحالب، ومع الوقت ممكن تتحول لخلايا سرطانية.
الأشخاص اللي شغلهم فيه تعامل مباشر مع صبغات صناعية، البنزين، أو منتجات المطاط معرضين أكتر.
الكُلى تتخلص من السموم دي في البول، فتمر بالحالب وتسبب تهيّج مزمن في جدار الحالب.
حالة وراثية بتخلي الجسم أكتر عرضة لأنواع معينة من السرطانات، زي القولون، الكُلى، المثانة، وأحيانًا الحالب.
في العائلات اللي فيها تاريخ بالمتلازمة، لازم متابعة طبية دورية.
بعض مسكنات الألم القديمة اللي فيها مادة “فينأسيتين” (Phenacetin) كانت تسبب مشاكل بالكُلى والجهاز البولي.
كمان بعض أدوية العلاج الكيماوي ممكن تزيد فرصة الإصابة بسرطان الحالب.
الالتهابات أو الحصوات المتكررة تسبب تهيّج مزمن في جدار الحالب.
مع الوقت، الخلايا المتضررة ممكن تتغير وتتحول لخلايا سرطانية.
أغلب الحالات تظهر بعد سن الـ 60.
الرجال معرضين أكتر من النساء، غالبًا بسبب التدخين أو التعرض المهني للمواد الكيميائية.
بطانة المثانة والحالب متشابهة جدًا.
لو الشخص أصيب بسرطان في المثانة أو الكُلى قبل كده، ممكن السرطان يظهر في الحالب أيضًا.
في البداية، سرطان الحالب ممكن ما يسببش أعراض واضحة، لكن مع تطوره تظهر علامات مختلفة حسب حجم الورم ومكانه في الحالب.
ده أكثر عرض شائع.
الدم ممكن يكون ظاهر بالعين (البول أحمر أو غامق) أو يظهر بس في تحليل البول.
السبب: تآكل بطانة الحالب نتيجة وجود الورم.
غالبًا في ناحية واحدة، اللي فيها الورم.
السبب: الورم يمنع مرور البول من الكُلى للمثانة، فتنتفخ الكُلى ويظهر الألم.
الألم ممكن يكون متقطع أو شديد حسب درجة الانسداد.
انخفاض كمية البول أو صعوبة في التبول.
حرقة أو إحساس بعدم تفريغ المثانة بالكامل.
فقدان الشهية.
نقص الوزن بدون سبب واضح.
تعب أو إرهاق مستمر.
ارتفاع طفيف في درجة الحرارة أحيانًا.
يحدث إذا كان الورم قريب من المثانة، مسبّبًا تهيّج وألم في نهاية التبول.
تورم في الكُلى (استسقاء الكُلى).
غثيان وقيء بسبب تراكم البول.
أحيانًا ارتفاع ضغط الدم نتيجة ضعف وظيفة الكُلى.
ألم في العظام لو وصل الورم للعظام.
كحة أو ضيق في التنفس إذا انتشر للرئة.
اصفرار في الجلد والعينين لو وصل للكبد.
سرطان الحالب مش نوع واحد، لأن الخلايا اللي بتبطّن الحالب ممكن يحصل فيها تغيّرات مختلفة. الأطباء بيقسموه حسب نوع الخلايا التي بدأ فيها الورم وشكله تحت الميكروسكوب.
النوع الأكثر شيوعًا، بيمثل أكتر من 90% من الحالات.
بيبدأ في الخلايا المبطنة للحالب والمثانة، وهي خلايا مرنة تتوسع وتنكمش حسب كمية البول.
غالبًا نفس النوع اللي يظهر في سرطان المثانة.
ممكن يظهر في أعلى الحالب (قريب من الكُلى) أو أسفله (قريب من المثانة)، وأحيانًا في الجانبين معًا.
???? مميزاته:
ممكن يتكرّر بعد العلاج، خصوصًا في المثانة.
بيتطور ببطء في بعض الحالات، لكن لو ما اتعالجش ممكن ينتشر بسرعة.
نوع نادر من سرطان الحالب.
بيحصل لما الخلايا المبطنة تتحول لخلايا حرشفية بسبب الالتهاب المزمن أو التهيّج (زي الحصوات أو العدوى المتكررة).
???? العوامل المساعدة:
الالتهابات المزمنة.
وجود حصوات بالحالب لفترات طويلة.
النوع ده أكثر عدوانية وغالبًا يُكتشف في مرحلة متأخرة.
نوع نادر جدًا يبدأ في الخلايا الغدية التي تفرز مواد مخاطية.
غالبًا نتيجة التهابات مزمنة أدت لتغيّرات في بطانة الحالب.
صعب علاجه لأنه عادة يُكتشف متأخر.
سرطان الخلايا الصغيرة (Small Cell Carcinoma).
سرطان الخلايا غير المتمايزة (Undifferentiated Carcinoma).
هذه الأنواع عدوانية وسريعة الانتشار، لكنها نادرة جدًا.
سرطان الحالب مش مجرد ورم في قناة البول، لكنه ممكن يسبب مضاعفات خطيرة جدًا على الكُلى والجسم كله لو ما اتعالجش بدري. المخاطر تختلف حسب مرحلة المرض ومدى انتشاره، وأهمها:
الورم ممكن يكبر ويغلق الحالب، مما يمنع نزول البول من الكُلى للمثانة.
يؤدي تراكم البول في الكُلى لتورمها (استسقاء الكُلى).
لو ما اتعالجش فورًا، ممكن يسبب فشل كلوي.
???? الأعراض المحتملة:
ألم شديد في الجنب أو الظهر – قلة التبول – تورم في الرجلين – غثيان.
انسداد البول يقلل قدرة الكُلى على تصفية الدم من السموم.
ممكن يؤدي لتدهور وظائف الكُلى أو فشل كلوي كامل.
أحيانًا يحتاج المريض غسيل كُلى مؤقت أو دائم.
الورم ممكن ينتشر للعقد اللمفاوية أو أعضاء أخرى زي:
الكبد
الرئة
العظام
الانتشار يجعل العلاج أصعب ويقلل نسبة الشفاء.
???? الأعراض: حسب مكان الانتشار، مثل: كحة، آلام في العظام، تعب عام.
بعض أنواع سرطان الحالب، خصوصًا "الخلايا الانتقالية"، ممكن ترجع بعد العلاج.
ممكن يظهر في نفس الحالب، المثانة، أو الكُلى.
لذلك، متابعة دورية بالأشعة والمنظار بعد العلاج ضرورية.
الورم ممكن يمتد للمثانة ويؤدي إلى سرطان المثانة الثانوي.
يزيد من احتمالية ظهور أعراض بولية مثل دم في البول وصعوبة التبول.
فقدان الشهية
نقص وزن سريع
تعب دائم وإرهاق
ارتفاع طفيف في الحرارة بدون سبب
غالبًا تظهر هذه العلامات في المراحل المتقدمة.
الإصابة ممكن تسبب توتر واكتئاب بسبب طول فترة العلاج أو الخوف من تكرار الإصابة.
بيأثر على جودة حياة المريض، النوم، والتعامل مع الآخرين.
تشخيص سرطان الحالب بيعتمد على مجموعة فحوصات دقيقة بتحدد مكان الورم، نوعه، ومدى انتشاره. عادة الطبيب يبدأ بالأعراض، وبعدها يطلب تحاليل وأشعة ومنظار لتأكيد التشخيص.
يسأل الطبيب عن أعراض زي:
دم في البول
ألم في الجنب أو الظهر
تغيّرات في كمية البول
يسأل كمان عن: التدخين، التعرض لمواد كيميائية، أو وجود سرطان مثانة أو كُلى سابق.
بعد كده يعمل فحص للبطن والظهر للتأكد من وجود ألم أو تورم في الكُلى.
خطوة أساسية تكشف:
دم في البول حتى لو غير ظاهر بالعين
خلايا سرطانية أو غير طبيعية (عن طريق Urine Cytology)
أحيانًا يحتاج الطبيب لتحليل بول متكرر لأن الدم ممكن يكون متقطع.
دراسة خلايا البول تحت الميكروسكوب.
وجود خلايا غير طبيعية أو سرطانية يدل على وجود ورم في الحالب أو المثانة.
يساعد أيضًا في التفرقة بين أنواع السرطان.
لتوضيح مكان الورم وشكله ومدى انتشاره:
أ. الأشعة المقطعية بالصبغة (CT Urography)
أهم فحص لتشخيص سرطان الحالب.
صبغة تدخل مجرى البول لتوضح الكُلى، الحالب، والمثانة.
ب. أشعة الرنين المغناطيسي (MRI Urography)
تُستخدم لمن لا يستطيع أخذ صبغة الأشعة المقطعية (مثل مرضى الكُلى).
دقة عالية خاصة في الأنسجة الرخوة.
ج. الأشعة العادية بالصبغة (IVP – Intravenous Pyelogram)
فحص أقدم، يوضح انسداد أو تضيق في الحالب بسبب الورم.
منظار رفيع يدخل من مجرى البول والمثانة إلى الحالب.
يمكن رؤية الورم مباشرة وأخذ خزعة (Biopsy) للتحليل.
تحليل العينة من المنظار لتأكيد التشخيص النهائي.
تحدد:
نوع السرطان (انتقالي، حرشفي، غدي…)
مدى عمق الورم في جدار الحالب
درجة الخلايا (منخفضة أو عالية الخطورة)
بعد تأكيد وجود الورم، يتم عمل فحوص إضافية لتحديد المرحلة بدقة:
CT للبطن والصدر: لمعرفة إذا انتشر للكبـد أو الرئة
Bone Scan: إذا شكّ الطبيب في وصول السرطان للعظام
Ultrasound: لتقييم الكُلى ووظائفها
علاج سرطان الحالب بيشمل 4 أنواع رئيسية:
???? الجراحة
???? العلاج الكيماوي
☢️ العلاج الإشعاعي
???? العلاج المناعي والموجّه
وفي بعض الحالات، بيتم الجمع بين أكتر من نوع لتحقيق أفضل نتيجة حسب مرحلة الورم وحالة المريض.
هو العلاج الأساسي والأكثر فعالية، خصوصًا في المراحل المبكرة.
1. استئصال الحالب الجزئي (Segmental Ureterectomy)
إزالة الجزء المصاب فقط، مع الحفاظ على الكُلى والمثانة.
مناسب للأورام الصغيرة أو المبكرة.
???? مميزاته:
يحافظ على الكُلى
فترة تعافي سريعة
⚠️ عيوبه:
احتمال رجوع الورم → متابعة بالمنظار ضرورية
2. استئصال الكلية والحالب بالكامل (Radical Nephroureterectomy)
إزالة الكُلى المصابة، الحالب كله، وجزء صغير من المثانة.
مناسب للمراحل المتوسطة والمتقدمة.
???? مميزاته:
يقلل احتمال رجوع الورم
فعال للورم المنتشر في الحالب بالكامل
⚠️ عيوبه:
المريض يعيش بكُلية واحدة
متابعة دقيقة لوظائف الكُلى
3. الجراحة بالمنظار أو الليزر (Endoscopic / Laser Ablation)
للورم الصغير أو لمن لا ينفع فيها جراحة كبيرة.
منظار دقيق يدخل من مجرى البول ويُحرق الورم بالليزر.
???? مميزاته:
بدون جرح خارجي
فترة تعافي قصيرة
مناسبة لكبار السن ومرضى القلب والكُلى
⚠️ عيوبه:
احتمال رجوع الورم أعلى
متابعة دقيقة ضرورية
يستخدم أدوية لقتل أو إيقاف نمو الخلايا السرطانية.
يُستخدم قبل أو بعد الجراحة حسب الحالة.
???? أنواعه:
كيماوي قبل الجراحة (Neoadjuvant) → لتصغير الورم
كيماوي بعد الجراحة (Adjuvant) → لمنع رجوع الورم
كيماوي للحالات المنتشرة (Systemic)
???? أشهر الأدوية:
Cisplatin – Gemcitabine – Carboplatin – Methotrexate – Paclitaxel
???? الآثار الجانبية:
غثيان وقيء
تساقط الشعر
ضعف المناعة وتعب عام
تأثير مؤقت على الكُلى → متابعة وظائف الكُلى
أشعة عالية الطاقة لتدمير الخلايا السرطانية أو تقليل حجم الورم.
???? استخداماته:
للحالات اللي ما ينفعش فيها جراحة
بعد الجراحة لتقليل رجوع الورم
لتخفيف الألم أو السيطرة على الأورام المنتشرة
???? أنواعه:
إشعاع خارجي (External Beam) → من خارج الجسم
إشعاع داخلي (Brachytherapy) → مصدر إشعاعي داخل الحالب
???? الآثار الجانبية:
احمرار الجلد أو تهيجه
تعب عام وغثيان
التهاب المثانة أو الأمعاء
1. العلاج المناعي (Immunotherapy)
تنشيط جهاز المناعة لمهاجمة الخلايا السرطانية
مناسب للمراحل المتقدمة أو الحالات المقاومة للكيماوي
???? أشهر الأدوية:
Pembrolizumab – Atezolizumab – Nivolumab
???? الآثار الجانبية:
تعب عام
طفح جلدي
أحيانًا التهابات في الرئة أو الكبد (نادرة)
2. العلاج الموجّه (Targeted Therapy)
يستهدف البروتينات أو الجينات التي تساعد الخلايا السرطانية على النمو
مفيد للحالات التي فيها طفرة جينية معينة
???? مثال:
Erdafitinib → لحالات سرطان الحالب والمثانة مع طفرة FGFR3
للحالات المتقدمة جدًا
الهدف تحسين جودة الحياة وليس الشفاء الكامل
يشمل:
مسكنات قوية للألم
تغذية متوازنة
دعم نفسي ومعنوي
علاج الأعراض مثل الغثيان أو فقر الدم
الورم في الطبقة الداخلية للحالب فقط
العلاج: استئصال جزئي للحالب أو كيّ بالليزر في بعض الحالات
المتابعة: فحوصات دورية (منظار – أشعة)
نسبة الشفاء: عالية جدًا (>90%)
الورم اخترق جدار الحالب ووصل للعضلة
العلاج: استئصال الحالب + جزء من الكُلى + كيماوي مساعد
المتابعة: مناظير وأشعة كل 3–6 شهور
نسبة الشفاء: متوسطة إلى عالية
الورم وصل للأعضاء المحيطة أو العقد اللمفاوية
العلاج: استئصال الحالب والكُلى + إزالة العقد + كيماوي بعد الجراحة + إشعاع عند الحاجة
نسبة الشفاء: أقل من المراحل الأولى
انتشار السرطان إلى أعضاء بعيدة (الكبد، الرئة، العظام)
العلاج: كيماوي أساسي + علاج مناعي أو موجّه + إشعاع لتخفيف الألم + رعاية داعمة
نسبة الشفاء: ضعيفة، الهدف تحسين جودة الحياة وإبطاء انتشار الورم