تاريخ النشر: 2025-11-09
تسعى كل سيدة ورجل اليوم للحصول على بشرة ناعمة، مشرقة وخالية من العيوب، ومن بين أحدث وأفضل الطرق لتحقيق ذلك يبرز التقشير الماسي للجلد كإجراء آمن وفعال. هذا النوع من التقشير لا يقتصر على إزالة الجلد الميت فقط، بل يعمل على تنشيط إنتاج الكولاجين، توحيد لون البشرة، وتقليل آثار حب الشباب والبقع الداكنة. إذا كنت تبحثين عن طريقة سريعة للحصول على إشراقة طبيعية وبشرة صحية، فإن دليلى ميديكال هذا المقال سيأخذك خطوة بخطوة لتعرفي طرق إجراء التقشير الماسي، فوائده، وأنواع البشرة المناسبة له، بالإضافة إلى أهم النصائح قبل وبعد الجلسة.
التقشير الماسي هو إجراء تجميلي آمن يزيل الطبقة الخارجية من الجلد الميت باستخدام رأس ماسي صغير. يساعد هذا الإجراء على:
تحفيز إنتاج الكولاجين لتحسين مرونة الجلد.
تنعيم ملمس البشرة وجعلها أكثر إشراقًا.
التقشير الماسي له فوائد متعددة، منها:
إزالة خلايا الجلد الميتة ومنح البشرة إشراقة طبيعية.
تحسين نعومة البشرة وجعلها أكثر حيوية.
تقليل المسام الواسعة والرؤوس السوداء.
تقليل التجاعيد البسيطة بفضل تحفيز الكولاجين.
تفتيح لون البشرة وتوحيد ملمسها.
معظم أنواع البشرة: سواء كانت حساسة، دهنية أو عادية.
الأشخاص الذين يعانون من مشاكل بسيطة مثل:
بقع خفيفة على الجلد.
جفاف البشرة.
مسام واسعة.
خطوط دقيقة أو تجاعيد بسيطة.
لا يمكن عمل التقشير الماسي في الحالات التالية:
البشرة الملتهبة أو المصابة بحب شباب حاد.
الجلد المصاب بالصدفية أو الإكزيما النشطة.
الجروح أو القروح المفتوحة.
استخدام أدوية تؤثر على الجلد مثل الريتينويدات أو أدوية السيولة.
نعم، هناك أجهزة منزلية للتقشير الماسي، لكنها أقل قوة من الأجهزة الطبية.
مناسبة لإزالة الجلد الميت السطحي فقط.
لا تناسب الندبات العميقة أو مشاكل الجلد المعقدة.
تنظيف البشرة جيدًا قبل الجلسة.
استخدام كريم أو سيروم مرطب وخفيف قبل الإجراء.
تجنب المقشرات الكيميائية أو الريتينويد قبل الجلسة مباشرة.
استخدام غسول لطيف وترطيب البشرة باستمرار.
حماية البشرة من الشمس باستخدام واقي شمس SPF 30+.
تجنب المقشرات أو المنتجات المهيجة لمدة أسبوع تقريبًا.
عادةً تحتاج البشرة من 4 إلى 6 جلسات للحصول على أفضل النتائج، حسب نوع البشرة والمشكلة الجلدية.
معظم الأشخاص يشعرون فقط بـ إحساس لطيف بالاحتكاك أو الشفط الخفيف.
بعض الأجهزة تستخدم شفط الفراغ الذي قد يزيد الإحساس، لكنه آمن تمامًا.
بعد الجلسة الأولى، تظهر نتائج سريعة من حيث نعومة البشرة وإشراقها.
التحسن الكامل في ملمس البشرة وتقليل البقع والتجاعيد يظهر تدريجيًا بعد عدة جلسات.
التقشير الماسي هو أحد عمليات التقشير غير الجراحية، ويعتمد على إزالة الطبقة العليا من الجلد الميت مع الأوساخ والزيوت، ليمنح البشرة مظهرًا أكثر شبابًا وحيوية.
يختلف عن التقشير الكريستالي في التقنية، حيث يستخدم جهازًا برأس ماسي يكشط خلايا الجلد الميت، مع جهاز تفريغ لإزالة الأوساخ.
بينما التقشير الكريستالي يستخدم رأس مزوّد بالكريستال لإزالة الجلد الميت.
هناك أجهزة تقشير ماسي صغيرة متوفرة في الصيدليات أو عبر الإنترنت.
قوة هذه الأجهزة أضعف من أجهزة العيادات لتجنب الإصابات أو الالتهابات.
تأتي مع رؤوس مختلفة للوجه والجسم، لكنها محدودة التأثير مقارنة بالعيادة.
إزالة الجلد الميت بشكل لطيف.
تحسين ملمس البشرة ونعومتها بشكل بسيط.
زيادة امتصاص المرطبات والسيرومات بعد الاستخدام.
قوة الجهاز أقل، لذلك النتائج غالبًا أبطأ وأقل تأثيرًا.
إذا استخدمتِ الجهاز بقوة عالية، ممكن يسبب:
احمرار شديد أو تهيج.
كدمات أو جروح صغيرة.
تفاقم البثور أو الحساسية الجلدية.
صعب التحكم في عمق التقشير مثل العيادات، لذلك لا يناسب مشاكل الجلد العميقة أو الندبات.
تنظيف البشرة جيدًا قبل الاستخدام.
استخدام أضعف قوة أولًا وتجربة جزء صغير من الوجه.
عدم استخدام الجهاز على الجلد الملتهب أو البثور الكبيرة.
الترطيب بعد الجلسة مباشرة باستخدام كريم لطيف.
حماية البشرة من الشمس بعد التقشير باستخدام واقي SPF.
عمل الجلسة مرة كل 1-2 أسبوع حسب حساسية البشرة، وليس يوميًا.
اغسلي وجهك جيدًا بغسول لطيف لإزالة أي شوائب أو مكياج.
جففي البشرة برفق باستخدام منشفة ناعمة.
يمكن استخدام تونر لطيف لتحضير البشرة، لكنه اختياري.
رأس ناعم: للبشرة الحساسة أو الوجه بالكامل.
رأس متوسط: للبشرة العادية أو لإزالة الجلد الميت.
رأس خشن: للمناطق الخشنة مثل الكوعين أو الركبتين.
ابدأي دائمًا بالأضعف، خاصة إذا كانت هذه أول مرة لك.
يمكن زيادة القوة تدريجيًا مع التعود على الإحساس دون تهيج الجلد.
حركي الجهاز بحركة دائرية أو طولية على البشرة بدون الضغط القوي.
لا تمسكي الجهاز في مكان واحد أكثر من ثانيتين إلى ثلاث لتجنب التهيج.
ركزي على المناطق الجافة أو التي تحتوي على خلايا ميتة واضحة، وتجنبي البثور الملتهبة أو الحبوب الكبيرة.
جلسة الوجه عادةً تستغرق 5-10 دقائق فقط.
لا تكرري العملية يوميًا؛ مرة كل 1-2 أسبوع حسب حساسية البشرة.
امسحي الوجه بلطف لإزالة أي بقايا.
ضعي كريم مرطب أو سيروم مهدئ لترطيب البشرة وتهدئتها.
استخدمي واقي شمس SPF 30+ عند الخروج مباشرة، حتى لو الجو غائم.
الخريف والشتاء: أفضل وقت لأن الشمس أقل قوة، وبالتالي خطر التصبغات أقل.
تجنبي الصيف: الشمس قوية وممكن تسبب احمرار أو تصبغات بعد التقشير، إلا إذا كنت ملتزمة بحماية شمسية قوية جدًا.
يمكن عمل الجلسة أي وقت خلال اليوم، لكن بعد الجلسة يفضل تجنب التعرض للشمس مباشرة لعدة ساعات.
معظم الأطباء يفضلون عملها في الصباح أو قبل نهاية النهار ليتمكن الجلد من التعافي تدريجيًا قبل الخروج.
بعد تنظيف البشرة جيدًا وخلوها من المكياج أو أي منتجات دهنية.
إذا كانت البشرة متعبة أو جافة، يفضل ترطيبها قبل الجلسة بيوم أو يومين.
قبل أي مناسبات مهمة، يفضل عمل التقشير قبلها بـ 3-5 أيام ليكون لدى البشرة وقت كافي للشفاء وظهور إشراقة طبيعية.
بعد التقشير، تجنبي أي جلسات ليزر أو تقشير كيميائي قبلها أو بعدها مباشرة لتجنب تهيج الجلد.
تقشير سطحي (Superficial):
يزيل فقط الطبقة العليا من الجلد (القرنية).
مناسب للبشرة الحساسة والخفيفة، لتفتيح البشرة وتحسين ملمسها.
تأثيره تدريجي ويحتاج إلى عدة جلسات لتحقيق النتائج.
تقشير متوسط (Medium):
يصل لطبقات أعمق قليلاً من الجلد، لكنه لا يصل إلى الطبقة الحية.
يقلل من بقع الشمس، تصبغات الجلد، وبعض آثار حب الشباب.
يحتاج إلى وقت تعافي قليل، وقد يظهر احمرار مؤقت.
تقشير عميق (Deep):
يستخدم في حالات الندبات العميقة أو التجاعيد.
يزيل طبقات أكبر من الجلد ويحفز إنتاج الكولاجين بشكل أقوى.
يحتاج إلى متابعة دقيقة واستشارة طبيب جلدية قبل الإجراء.
رأس ناعم: للتقشير السطحي والحساس، مثل البشرة الرقيقة حول العينين أو الخدين.
رأس متوسط الخشونة: للبشرة العادية، لإزالة الجلد الميت والرؤوس السوداء.
رأس خشن أو خشن جدًا: للبشرة الدهنية أو لتحسين ملمس المناطق الخشنة مثل الكوعين والركبتين.
تقشير الوجه بالكامل: لتجديد البشرة وتحسين نضارتها.
تقشير مناطق محددة: مثل الرقبة، اليدين، الصدر أو أي منطقة تحتاج تفتيح وتحسين ملمس.
بعض الأجهزة تجمع بين التقشير الماسي وشفط الفراغ (Vacuum Suction) لإزالة الدهون والزيوت.
أنواع أخرى تشمل تقشير ماسي مع تكنولوجيا الضوء أو السيرومات لتغذية الجلد أثناء الجلسة وزيادة فعالية النتائج.
أول خطوة قبل أي تقشير هي تنظيف البشرة جيدًا لإزالة الأتربة، المكياج، والزيوت الزائدة.
أحيانًا يُستخدم تونر لطيف أو محلول معقم لتطهير البشرة.
الهدف: تجهيز البشرة لاستقبال التقشير بدون تهيج أو التهابات.
يقوم الطبيب أو الاختصاصي بتحديد نوع البشرة، حساسيتها، ومستوى مشاكل الجلد.
تحديد نوع الرأس الماسي، قوة الجهاز، وعدد الجلسات المطلوبة.
الهدف: تخصيص الجلسة حسب احتياجات كل شخص للحصول على أفضل النتائج.
استخدام جهاز التقشير الماسي بحركة دائرية أو طولية على الوجه أو المنطقة المراد تقشيرها.
الجهاز يزيل الجلد الميت وينظف المسام بلطف.
بعض الأجهزة تجمع بين التقشير وشفط الفراغ لتحفيز الدورة الدموية وتحسين امتصاص الجلد للمواد المغذية.
بعد إزالة الجلد الميت، تصبح البشرة حساسة.
يُوضع سيروم أو كريم مرطب غني بالفيتامينات مثل فيتامين C أو E أو حمض الهيالورونيك.
الهدف: تهدئة البشرة، ترطيبها، وتعزيز نضارتها.
استخدام واقي شمس SPF 30+ عند التعرض للشمس.
تجنب المنتجات المهيجة أو المقشرات الكيميائية لمدة أسبوع تقريبًا.
الالتزام بالترطيب والغسول اللطيف حسب تعليمات الاختصاصي.
إزالة الجلد الميت
يعمل التقشير الماسي على إزالة الطبقة الخارجية من الجلد، والتي تحتوي على خلايا ميتة، مما يجعل البشرة ناعمة ومشرقة بشكل واضح.
تحفيز إنتاج الكولاجين
يحفز الجلد على إنتاج كولاجين جديد، مما يقلل التجاعيد، يشد البشرة، ويحافظ على مرونتها.
تنظيف المسام
يساعد على إزالة الأتربة والزيوت المتراكمة داخل المسام، ويقلل من ظهور الرؤوس السوداء والبثور.
تحسين لون البشرة وملمسها
مع الوقت، تصبح البشرة موحدة اللون وأكثر نعومة وحريرية، خاصة بعد جلسات متكررة.
تقليل آثار الحبوب والبقع
يخفف تدريجيًا من آثار حب الشباب والبقع الداكنة، ليترك البشرة أكثر صفاءً.
زيادة فعالية منتجات العناية بالبشرة
بعد إزالة الخلايا الميتة، تمتص الكريمات والسيرومات بسهولة أكبر، مما يحسن النتائج ويجعلها أسرع.
آمن لمعظم أنواع البشرة
التقشير الماسي لطيف على البشرة الحساسة مقارنة ببعض أنواع التقشير الكيميائي أو الليزري.
كل أنواع البشرة: الفاتحة، الداكنة، الحساسة أو الدهنية.
الأشخاص الذين لديهم مشاكل سطحية في البشرة مثل الجفاف، الخشونة، المسام الواسعة، أو البقع البسيطة.
الذين يرغبون في توَهُج طبيعي للبشرة بعد إزالة الجلد الميت.
الذين لديهم آثار بسيطة لحب الشباب أو ندبات خفيفة، حيث يخفف التقشير الماسي مظهرها تدريجيًا.
الذين يرغبون في تحفيز الكولاجين وشد البشرة بشكل لطيف، خاصة لمن لديهم خطوط دقيقة وتجاعيد بسيطة.
الأشخاص الذين لديهم حب شباب حاد أو التهابات جلدية نشطة، مثل البثور الملتهبة أو الحبوب الكبيرة.
من لديهم أمراض جلدية مزمنة، مثل الإكزيما أو الصدفية النشطة.
الذين استخدموا الليزر أو التقشير الكيميائي حديثًا ويحتاجون فترة تعافي قبل التقشير الماسي.
من لديهم حساسية شديدة أو تقرحات جلدية، ويجب استشارة الطبيب قبل الجلسة.
تحديد إذا كانت البشرة: جافة، دهنية، مختلطة، حساسة، أو عادية.
معرفة سمك الجلد وحساسيته لتحديد قوة الجهاز ونوع رأس الماس المستخدم.
فحص وجود حب شباب، ندبات، بقع داكنة، تجاعيد، مسام واسعة أو جفاف.
تحديد الأولويات العلاجية، مثل:
تفتيح البشرة
إزالة خلايا ميتة
علاج التصبغات
تحسين ملمس الجلد
معرفة إذا كان الشخص:
يعاني من أمراض جلدية مزمنة مثل الإكزيما، الصدفية، أو الذئبة.
يستخدم أدوية تؤثر على الجلد مثل الريتينويدات أو أدوية السيولة.
لديه حساسية أو التهابات جلدية نشطة.
عدد الجلسات المطلوبة حسب نوع البشرة والمشكلة.
قوة الجهاز ونوع الرأس الماسي المناسب.
تحديد الفترة بين كل جلسة وأخرى لضمان تعافي الجلد.
تنظيف البشرة جيدًا وعدم وضع مستحضرات مهيجة.
تجنب التعرض للشمس أو التقشير الكيميائي قبل الجلسة مباشرة.
في بعض الحالات، يمكن استخدام سيرومات مرطبة أو مهدئة قبل الجلسة لتحضير الجلد.
الالتهابات الجلدية النشطة
حب شباب ملتهب، بثور كبيرة، طفح جلدي، الإكزيما النشطة، الصدفية أو التهاب الجلد التماسي.
السبب: التقشير قد يزيد الالتهاب ويهيّج البشرة أكثر.
تقرحات أو جروح مفتوحة
أي جروح، خدوش، حروق شمس حديثة، أو قروح فيروسية مثل الهربس.
السبب: التعرض للأجهزة الماسية قد يزيد خطر العدوى ويبطئ الشفاء.
البشرة الحساسة جدًا أو المعرضة للطفح
الأشخاص ذوو حساسية شديدة أو كدمات متكررة.
السبب: الجلد قد يتفاعل بشكل مبالغ فيه ويظهر احمرار أو تورم طويل.
بعض الأمراض الجلدية المزمنة
الصدفية المزمنة، الإكزيما المزمنة، الذئبة الحمراء الجلدية.
السبب: البشرة أكثر عرضة للتهيج أو التقرحات.
استخدام أدوية تؤثر على الجلد
مثل الريتينويدات القوية أو أدوية السيولة.
السبب: تجعل الجلد رقيقًا وحساسًا، وتزيد من النزيف أو التهيج.
فترة التعافي بعد إجراءات أخرى
بعد الليزر، تقشير كيميائي عميق أو شد بالليزر.
السبب: الجلد يحتاج فترة تعافي قبل التعرض للتقشير الماسي لتجنب تهيجه أو تلفه.
الحمل والرضاعة (تحفظي)
بعض الأطباء يفضلون تأجيل التقشير الماسي أثناء الحمل أو الرضاعة.
السبب: الحفاظ على سلامة الجلد وتجنب التعرض لأي منتجات قد تحتوي على مواد كيميائية ضارة.
استخدمي غسول لطيف وخالي من الكحول أو العطور القوية.
اغسلي الوجه مرة أو مرتين يوميًا فقط، بدون فرك قوي.
تجنبي استخدام الإسفنجة أو الفوط الخشنة لمدة يومين على الأقل.
بعد التقشير، البشرة تصبح حساسة ومتهيجة، لذلك الترطيب ضروري.
استخدمي كريم مرطب خفيف وخالٍ من المواد المهيجة.
الترطيب يساعد على تسريع تجديد الجلد وتقليل الاحمرار والجفاف.
استخدمي واقي شمس SPF 30 أو أكثر يوميًا، حتى لو الجو غائم.
حاولي تجنب التعرض المباشر للشمس لمدة أسبوعين بعد الجلسة.
ارتداء قبعة أو استخدام مظلة للشمس عند الخروج المباشر يحمي البشرة.
ابتعدي عن المقشرات الكيميائية، الأحماض القوية، الريتينويدات، أو منتجات التبييض لمدة أسبوع على الأقل.
تجنبي مستحضرات تحتوي على الكحول لأنها تزيد جفاف وتهيج الجلد.
لا تلمسي الوجه أو تفركيه بقوة لتجنب الالتهابات أو الاحمرار الشديد.
تجنبي استخدام أدوات تجميل حادة على الجلد الجديد.
ابتعدي عن الساونا، البخار، التمارين العنيفة أو السباحة في الماء الساخن لمدة يومين إلى ثلاثة.
الحرارة والعرق قد تهيّج الجلد ويقلل من فعالية التقشير.
يوصى بعمل جلسة كل 2‑4 أسابيع حسب نوع البشرة وحالتها.
الاستمرار على الجلسات مع اتباع العناية بعد الجلسة يعطي نتائج أفضل وتأثير أطول.
ملاحظة: هذه قائمة مرجعية للتحضير فقط، وليست توصية طبية بديلة عن استشارة طبيب جلدية.
Filorga Skin‑Prep Enzymatic Exfoliating Cream — كريم تقشير إنزيمي/ميكانيكي لتحضير البشرة.
Dermedics Pre‑Peel #1 Milk — منتج تنظيف وتحضير البشرة، مناسب للبشرة الحساسة.
Linder Health Prep‑Work — محلول إزالة الدهون الزائدة وتحضير قاعدة نظيفة قبل التقشير.
كريم أو سيروم مرطب غني بالهيالورونيك أو السيراميدات — لترطيب البشرة قبل الجلسة.
مستحضر مهدئ يحتوي على البانثينول أو الألانتوين — لتهدئة البشرة قبل التقشير.
تونر خفيف بدرجة pH مناسبة (~5.5) — لموازنة البشرة قبل الإجراء.
واقي شمس SPF 30 أو أكثر — قبل وبعد الجلسة لتجنب التعرض المكثف للشمس.
منظف لطيف خالٍ من التقشير القوي أو الريتينويد — لتنظيف البشرة قبل يوم أو يومين من الجلسة.
قناع ترطيب مكثف (Hydrating Mask) — يستخدم مساء قبل يوم الجلسة لتغذية البشرة.
مرطب ليلي خالٍ من العطور والكحول — لضمان تجهيز البشرة ليلة الجلسة.
سيروم يحتوي على النياسيناميد بنسبة 5‑10% — لتقليل احتمالية التصبغات والبقع بعد التقشير.
منتج خفيف مقشر لطيف (إنزيمات أو مقشر ميكانيكي خفيف) — يستخدم قبل عدة أيام من الجلسة، لكن لا يُستخدم يوم الجلسة نفسه لتجنب التهيج.
تجنب المنتجات القوية قبل الجلسة
تأكدي أن أي منتج تستخدمينه خالي من الأحماض القوية (AHA/BHA) أو الريتينويد قبل يوم الجلسة مباشرة.
السبب: هذه المنتجات تجعل البشرة أكثر حساسية وتزيد خطر التهيج.
اختبار المنتجات الجديدة
قومي دائمًا باختبار أي منتج جديد على مساحة صغيرة من الجلد قبل تطبيقه على الوجه بالكامل.
اختيار المنتجات المناسبة لنوع بشرتك
اختاري المنتجات وفق نوع بشرتك: جافة، دهنية، مختلطة، أو حساسة.
استخدام المنتجات غير المناسبة قد يزيد التهيج أو الجفاف.
التقشير الماسي لا يناسب كل الحالات
حتى مع التحضير الجيد، التقشير الماسي غير مناسب للبشرة المصابة بحب شباب ملتهب أو التهابات نشطة.
في هذه الحالات، يُنصح باستشارة طبيب جلدية قبل الإجراء.
السلامة أولاً
التزمِي بالإرشادات الخاصة بالتحضير والعناية بعد الجلسة للحصول على أفضل النتائج وتجنب أي مضاعفات.