تاريخ النشر: 2025-11-03
حصى اللوزتين من المشكلات اللي ناس كتير بتعاني منها ومش بتاخد بالها إنها السبب الحقيقي وراء رائحة الفم الكريهة أو الإحساس بجسم غريب في الحلق. ورغم إن حجمها صغير، إلا إن تراكمها داخل تجاويف اللوز ممكن يسبب إزعاج كبير ويأثر على الراحة والتنفس والثقة بالنفس. في المقال ده هنشرح أسباب حصى اللوزتين، وإزاي تتكوّن، وأهم الأعراض اللي بتظهر على المريض، وهل فعلًا بتعمل ريحة فم وحشة؟ وكمان هنتعرف على أفضل طرق علاجها سواء في البيت أو عند الطبيب، وطرق الوقاية منها علشان ما ترجعش تاني. لو عندك ريحة فم مش مفهومة أو إحساس مستمر بحاجة واقفة عند آخر الحلق — المقال ده هيكون مهم جدًا ليكي/ليك.
حصى اللوزتين هي تكتلات صغيرة لونها أبيض أو أصفر، بتتكوّن داخل فجوات اللوزتين من بقايا الأكل + البكتيريا + خلايا الجلد الميتة. حجمها غالبًا صغير جدًا زي حبة الأرز، وفي كثير من الحالات ما بتعملش أعراض واضحة، لكن ممكن تسبب رائحة فم كريهة أو إحساس بجسم واقف في آخر الحلق.
حصى اللوزتين بتظهر بشكل أكبر عند البالغين مقارنة بالأطفال، وغالبًا مش خطيرة ومش لازم علاج قوي، لكن لو حجمها كبر أو بدأت تسبب ألم — وقتها لازم متابعة عند دكتور الأنف والأذن.
لا، في أغلب الحالات حصى اللوزتين مش خطيرة.
هي فقط مزعجة بسبب:
الريحة الكريهة
الطعم السيء في الفم
الإحساس بشيء عالق في الحلق
لكن لو ظهرت بشكل متكرر أو سببت ألم جامد — يفضّل تروح للطبيب لأن ممكن وقتها تحتاج علاج أقوى أو إزالة.
لأ، حصى اللوز نفسها مش معدية.
هي مش فيروس ولا عدوى متنقلة، هي مجرد ترسبات بتتجمع جوه تجاويف اللوز بسبب بكتيريا طبيعية أصلاً موجودة في الفم.
أيوه — وده أشهر عرض.
لأن الحصوات فيها مواد كبريتية + بقايا أكل + بكتيريا، وده بيخلي ريحة الفم كريهة جدًا.
ممكن في بعض الحالات، خصوصًا لو الحصوة صغيرة وواضحة على السطح.
لكن لازم بلطف شديد عشان ما تتجرحش اللوزة.
الأفضل و الأكثر أمانًا:
مضمضة بمياه دافية وملح
غسول فم قوي
شاور فم (oral irrigator)
لو الحصوة كبيرة أو عميقة → الأفضل تتشال عند دكتور.
أيوه، الليزر مفيد خصوصًا في الحالات المتكررة.
لأنه بيقلل عمق التجاويف اللي بتتكوّن فيها الحصوات، وبالتالي يقلل ظهورها مرّة تانية.
ممكن جدًا.
لأن إفرازات الجيوب اللي بتنزل على الحلق (post nasal drip) بتعمل بيئة تساعد على تكوين الحصوات داخل اللوزتين.
أيوه استئصال اللوز حل نهائي لأنه بيشيل مصدر المشكلة من الأساس.
لكن مش لكل الناس — وبيتلجأ له بس في الحالات اللي بتتكرر كتير وفشلت معها العلاجات العادية أو الليزر.
نعم، ممكن ترجع لو السبب الأساسي موجود، زي:
جفاف الفم المستمر
تجاويف أو جيوب في اللوزتين
التهابات متكررة في الحلق
علشان كده الوقاية اليومية مهمة جدًا لتقليل فرصة عودتها.
لا، المضادات الحيوية مش بتشيل الحصوات نفسها.
دورها يكون محدود بس لو في التهاب أو ألم حوالين اللوزتين، لأنها بتقلل الالتهاب والبكتيريا، لكن مش بتحل المشكلة الأساسية.
في الغالب مش خطر نهائيًا.
الحصوات عبارة عن بقايا أكل + خلايا ميتة + بكتيريا متكلسة، ولما تتبلع:
بتنزل للمعدة وتتحلل بالعصارة الهاضمة طبيعي.
مش هتعمل انسداد، ولا تسمم، ولا أي مشكلة للجهاز الهضمي.
نادر جدًا: لو الحصوة كبيرة جدًا، ممكن تحس بإحساس “زنقة” مؤقت أثناء البلع، لكنه قليل الحدوث ومش خطير.
نعم، حصوات اللوزتين ممكن تتكرر بسبب بنية الجيوب الموجودة في اللوزتين، اللي بتحجز بقايا الطعام والخلايا الميتة والبكتيريا.
العوامل اللي بتزود احتمالية تكرار الحصوات:
التهابات اللوزتين المزمنة
سوء نظافة الفم
التدخين
جفاف الفم
لو حصوات اللوزتين تكررت بشكل مستمر أو سببت مشاكل صحية، لازم استشارة طبيب أنف وأذن وحنجرة.
أيوه، ممكن تظهر عند الأطفال، وخصوصًا عند:
الالتهابات المتكررة للوزتين
وجود تجاويف كبيرة في اللوزتين
سوء نظافة الفم
المشكلة أكتر شيوعًا عند المراهقين والبالغين، لكنها ممكن تظهر عند الأطفال أيضًا، ومعاها أعراض زي الإحساس بجسم غريب في الحلق أو رائحة فم كريهة.
السبب الرئيسي هو البكتيريا المنتجة للكبريت، اللي بتتغذى على المواد العضوية المحتبسة في اللوزتين.
الناتج: رائحة فم قوية ومزعجة يمكن أن تكون أول علامة على وجود حصوات اللوزتين.
حصوات اللوز مش بتظهر فجأة، لكنها بتتكوّن تدريجيًا في مراحل مختلفة. وده السبب إن في البداية ممكن ما تحسش بيها، ومع الوقت تبدأ الأعراض تظهر بوضوح.
اللوزتين فيها تجاويف طبيعية اسمها Crypts.
في المرحلة دي:
بقايا الطعام، المخاط، والخلايا الميتة تتجمع في التجاويف.
غالبًا مفيش أعراض ملحوظة.
البكتيريا تبدأ تشتغل على المواد المتجمعة:
يحصل تخمّر بسيط
تظهر رائحة فم خفيفة
بعض الناس يحسّوا بوجود شيء بسيط في الحلق.
الأملاح والمعادن في اللعاب (زي الكالسيوم) تترسّب على البقايا، فتتحول لحجر صغير حصوة لوز:
بتبدأ تظهر على سطح اللوز عند بعض الأشخاص.
تصبح أكثر صلابة وثباتًا.
لو الحصى ما اتشالتش:
تكبر في الحجم
تظهر رائحة فم كريهة قوية
إحساس بـ جسم غريب في الحلق
صعوبة بسيطة في البلع
أحيانًا كحة خفيفة لمحاولة الجسم طردها.
في الحالات الشديدة أو لو الحصى كبيرة وعميقة:
التهابات متكررة في اللوزتين
ألم يمتد أحيانًا للأذن (referred pain)
تضخم اللوزتين
تكوّن حصوات متعددة
| العنصر | حصوات اللوزتين (Tonsil Stones) | التهاب اللوزتين (Tonsillitis) |
|---|---|---|
| التعريف | تكتلات صغيرة من بقايا الطعام والبكتيريا تتجمع في تجاويف اللوز | التهاب في نسيج اللوز بسبب بكتيريا أو فيروس |
| السبب الأساسي | تراكم بقايا الطعام والبكتيريا داخل ثقوب اللوز | عدوى بكتيرية أو فيروسية |
| الألم | غالبًا خفيف أو غير موجود | ألم واضح في الحلق وصعوبة بلع |
| الرائحة | رائحة فم كريهة جدًا من العلامات الأشهر | ممكن يكون في رائحة لكن مش دايمًا قوية |
| الحمى | نادر جدًا | شائع وجود حمى وارتفاع حرارة الجسم |
| الأعراض العامة | شعور بجسم غريب في الحلق – طعم سيء – نقاط بيضا صغيرة | صداع – حرارة – إرهاق – تورم اللوزتين – ألم وقت البلع |
| الحجم | حصوات صغيرة ممكن تتشاف | تضخم عام في اللوزتين بدون حصوات |
| العلاج | في البيت أو إزالة عند الطبيب أو ليزر لو متكررة | مضادات حيوية لو التهاب بكتيري – أدوية خافضة حرارة |
| هل معدي؟ | لا | نعم في حالة التهاب بكتيري أو فيروسي |
| التكرار | ممكن يتكرر بسهولة | حسب المناعة ونوع العدوى |
حصوات اللوزتين هي قطع صغيرة متكلّسة بتتكوّن داخل فجوات اللوز بسبب تراكم:
بقايا الطعام
خلايا ميتة
بكتيريا
أهم أسباب تكوينها:
التهاب اللوز المزمن: الالتهابات المتكررة بتكبر تجاويف اللوز وتجمع الفضلات.
تراكم بقايا الطعام داخل اللوز بسبب قلة النظافة بعد الأكل.
زيادة البكتيريا في الفم: الفم غير المتوازن بيزود نشاط البكتيريا.
اللوز الكبيرة أو بها تجاويف عميقة (crypts): أكتر عرضة للحصى.
التنفس عن طريق الفم وجفاف الحلق: يقل اللعاب ويزيد تراكم البكتيريا.
عدم تنظيف اللسان والفم جيدًا: البكتيريا على اللسان بتزيد فرص الحصى.
التدخين: بيغير بيئة الفم ويزيد الالتهابات والبكتيريا.
حصوات سطحية
موجودة على سطح اللوز مباشرة
تظهر كبقع بيضاء صغيرة
أسهل أنواع الإزالة، أحيانًا بتطلع أثناء الكحة أو البلع
أكتر نوع شائع
حصوات عميقة داخل تجاويف اللوز (Crypt Stones)
تكون داخل تجاويف عميقة باللوز
مش ظاهرة للعين
تسبب رائحة فم سيئة وإحساس بجسم غريب في الحلق
غالبًا تحتاج تدخل طبي
حصوات كبيرة الحجم (Giant Tonsil Stones)
قليلة الحدوث
تسبب ألم واضح وصعوبة في البلع
ممكن تبان بعينك لأنها كبيرة
غالبًا تحتاج إزالة في العيادة
حصوات مصاحبة لالتهاب لوز مزمن
تظهر عند الأشخاص اللي عندهم التهابات لوز متكررة
متكررة بشكل مستمر وتزيد الالتهاب
أحيانًا الطبيب يقترح استئصال اللوز في الحالات الشديدة
حصى اللوزتين ممكن تختلف من شخص للتاني، وأحيانًا تكون صغيرة وما تحسش بيها. لكن في أغلب الحالات، المريض ممكن يلاحظ واحد أو أكتر من العلامات دي:
رائحة فم كريهة (Halitosis)
أكتر عرض شائع، بسبب البكتيريا والخلايا الميتة المتحلّلة داخل الحصى.
ألم أو انزعاج في الحلق
إحساس بحاجة مزعجة جوه الحلق أو اللوز، غالبًا ناحية واحدة.
صعوبة أو ألم بسيط عند البلع
لو الحصى كبيرة أو في مكان مضغوط داخل التجاويف، بتحس بألم أثناء البلع.
شعور بجسم غريب في الحلق
إحساس إن في “شيء واقف” في الحلق أو حاجة عالقة.
كحة بسيطة أو تنحنح مستمر
خصوصًا مع تغيّر مكان الحصى أو حركة اللسان.
بقع بيضاء صغيرة على اللوز
ممكن تشوف نقاط بيضاء/صفراء صغيرة على سطح اللوز — دي هي الحصى نفسها.
ألم في الأذن أحيانًا
بسبب مشاركة الأعصاب بين الحلق والأذن، فالإحساس بينعكس على الأذن.
التهاب لوز متكرر
الحصى بتزيد نشاط البكتيريا وتخلي اللوز بيئة نشيطة للالتهابات.
رغم إن حصى اللوزتين غالبًا مش خطيرة، لكن لو استمرت لفترة طويلة أو كانت متكررة، ممكن تسبب:
رائحة فم كريهة مستمرة
البكتيريا والخلايا الميتة داخل الحصى مصدر دائم لريحة الفم.
التهابات لوز متكررة
نشاط البكتيريا بيزيد الالتهاب في اللوز بشكل متكرر.
ألم أو انزعاج مزمن في الحلق
الاحتكاك المستمر بين الحصى وأنسجة الحلق يعمل إحساس دائم بشيء عالق.
صعوبة مؤقتة في البلع
الحصى الكبيرة أو الضاغطة تسبب ألم أو انزعاج أثناء الأكل أو الشرب.
تكون خراج صغير حول اللوز (نادر)
لو الالتهاب شديد حوالين الحصى، ممكن يظهر تورّم وصديد.
تضخم مزمن في اللوز
التكرار المستمر للحصى يزيد حجم اللوز بسبب الالتهاب المزمن.
تشخيص حصوات اللوزتين غالبًا سهل للطبيب، لكن أحيانًا يحتاج خطوات إضافية لتحديد مكانها وحجمها وهل في التهاب مصاحب ولا لأ. أهم طرق التشخيص:
الطبيب يكشف على الحلق باستخدام كشاف وضوء قوي.
غالبًا بيلاحظ بقع بيضاء أو صفراء صغيرة على سطح اللوز — ده أكبر دليل على وجود حصوات.
الطبيب بيسأل عن الأعراض لتقييم الحالة، زي:
رائحة الفم الكريهة
ألم أو انزعاج في الحلق
صعوبة أو ألم عند البلع
تكرار التهابات اللوز
لو الحصوة مش واضحة بالعين، أو الأعراض موجودة بدون ظهور حصوات، ممكن الطبيب يطلب:
أشعة سينية (X-ray)
أو أشعة مقطعية (CT Scan)
ده بيساعد في كشف الحصوات الموجودة داخل تجاويف اللوز العميقة.
في الحالات المتقدمة أو الالتهابات المتكررة، يستخدم الطبيب منظار رفيع يدخل من الفم أو الأنف.
يسمح برؤية الحصوات العميقة بوضوح وتحديد حجمها ومكانها بدقة.
علاج حصوات اللوزتين ممكن يكون بالأدوية، الجراحة، الليزر، أو في البيت حسب حجم الحصوات وشدتها.
مهم تعرفي: العلاج الدوائي مش بيشيل الحصوات نفسها، لكنه يقلل الالتهاب، البكتيريا، الرائحة والألم، ويمنع تفاقم المشكلة.
أهم الأدوية:
مضادات الالتهاب ومسكنات الألم
مثل باراسيتامول أو إيبوبروفين
بتقلل الألم والالتهاب وتسهّل البلع.
المضادات الحيوية (لو في التهاب بكتيري واضح)
مثل أموكسيسيلين أو كلاريثروميسين
تحارب العدوى المصاحبة، لكنها لا تزيل الحصوة نفسها.
غسول فم مطهر
مثل كلورهيكسيدين أو محلول ملحي دافئ
يقلل البكتيريا ويمنع تراكم حصوات جديدة.
علاجات مزيلة للاحتقان
تساعد على تقليل المخاط المتجمع في تجاويف اللوزتين.
متى يحتاج المريض للجراحة أو الليزر؟
الحصوات كبيرة أو غائرة داخل تجاويف اللوز
رائحة الفم مزعجة
لم تستجب الحصوات للعلاج بالأدوية أو في البيت
يستخدم للحصوات المتوسطة إلى الكبيرة.
خطواته:
توجيه الليزر على الحصوة
تفتيتها وإزالتها بسهولة
تنعيم سطح اللوز لمنع تراكم جديد
مميزاته: أقل ألم، شفاء أسرع، بدون شق جراحي كبير.
للحصوات الكبيرة أو العميقة جدًا.
الخطوات:
توسيع المنطقة أو شق بسيط للوصول للحصوة
إزالة الحصوة بالكامل
تنظيف المنطقة من البكتيريا والترسبات
حل نهائي للحالات المزمنة والمتكررة.
يتم إزالة اللوزتين بالكامل تحت تخدير عام.
يمنع تكون الحصوات نهائيًا لأنها تجريد مصدر المشكلة.
الحصوات الصغيرة ممكن تتحرك وتخرج بالبيت بسهولة، خصوصًا لو مش مسببة ألم أو التهاب مزمن.
طرق فعالة:
غرغرة بمياه دافئة وملح
نص معلقة ملح على كباية مياه دافئة
غرغرة 30–40 ثانية لتخفيف الالتهاب وإخراج الحصوات الصغيرة
غرغرة بغسول مضاد للبكتيريا
يقلل البكتيريا ورائحة الفم ويمنع تكون حصوات جديدة
شرب مياه كثيرة
يحافظ على رطوبة الحلق ويخفف تراكم البكتيريا
استخدام عود أذن أو إصبع بلطف
لإزالة الحصوة السطحية، مع مراعاة الحذر التام:
ما تضغطيش بقوة
ما تجرحيش اللوز
استخدمي مراية وإضاءة جيدة
جهاز ري الفم (Water flosser)
توجيه المياه بلطف نحو الحصوة يساعد على تفكيكها
الضغط لازم يكون خفيف لتجنب النزيف
مضغ علكة بدون سكر بعد الأكل
يحفز اللعاب لطرد بقايا الطعام ومنع تكوّن حصوات جديدة
الوقاية من حصوات اللوزتين تعتمد على تقليل تراكم البكتيريا وبقايا الطعام في الفم واللوزتين، لأن أصل المشكلة هو تجمع بقايا صغيرة تتحول مع الوقت لحصوة داخل تجاويف اللوز. الاهتمام بروتين يومي ثابت بيقلل بشكل كبير من خطر تكوّن الحصوات.
تنظيف الأسنان مرتين يوميًا بمعجون يحتوي على فلورايد
استخدام الخيط السني مرة يوميًا لإزالة بقايا الطعام بين الأسنان
تراكم البقايا يغذي البكتيريا ويزيد فرصة تكوّن الحصوات
اللسان بيجمع بكتيريا أكتر من الأسنان
استخدام أداة تنظيف اللسان (Tongue scraper) أو ظهر فرشاة الأسنان يقلل الرواسب يوميًا
جفاف الفم يقلّل اللعاب ويزيد نشاط البكتيريا
المياه تساعد على تنظيف الفم طبيعيًا وتقليل الروائح الكريهة
ليس كل يوم، لكن عند الحاجة:
بعد نزلة برد
بعد التهاب الحلق
عند وجود رائحة فم مستمرة
أمثلة: كلورهيكسيدين أو غسول مضاد للبكتيريا عادي
التدخين يزيد تراكم البكتيريا، جفاف الحلق، والتهابات متكررة
كل ده يرفع فرص تكوّن الحفر في اللوز وبالتالي تكوّن الحصوات
السكر يزوّد نشاط البكتيريا والروائح الكريهة
يقلل البيئة المناسبة لتكوّن الحصوات
التهابات اللوز المتكررة تعمل تجاويف أكبر داخل اللوزتين
أي ألم أو التهاب مستمر في الحلق لازم يتعالج فورًا
خصوصًا بعد نزلات البرد أو أكل ثقيل
تقلل البكتيريا وتنظف بقايا الطعام من آخر الحلق
علامة على وجود حصوات صغيرة أو التهاب
الكشف المبكر يمنع تكوّن حصوات أكبر