تاريخ النشر: 2025-11-02
الحمل مرحلة حساسة ومليانة تحديات لصحة الأم والجنين، ومنها مشاكل الأسنان اللي ممكن تسبب ألم شديد وتأثر على التغذية والنوم. من أكثر المشاكل شيوعًا التهاب العصب، اللي أحيانًا يحتاج إلى سحب وحشو العصب للحامل. لكن السؤال المهم: متى يكون هذا الإجراء ضروريًا؟ وما هي مضاعفاته المحتملة على الأم والجنين؟ في المقال ده هنتعرف على كل التفاصيل، من الأعراض اللي بتستدعي العلاج، خطوات سحب وحشو العصب بأمان أثناء الحمل، نصائح قبل وبعد العلاج، وكمان المخاطر والاحتياطات اللي لازم تتاخد لضمان سلامتك وسلامة الجنين.
يستخدم الطبيب تخدير موضعي آمن مثل الليدوكايين، وهو لا يؤثر على الجنين.
التخدير العام نادر جدًا ويُستخدم فقط في حالات الطوارئ وتحت إشراف طبي كامل.
يمكن استخدام الأشعة السينية مع حماية البطن بدرع رصاصي إذا كانت ضرورية.
عادةً يحاول الطبيب تأجيل الأشعة غير الضرورية إلى بعد الولادة لتقليل أي تعرض محتمل.
ألم خفيف أو متوسط يخف تدريجيًا خلال أيام قليلة.
تورم بسيط في الخد أو اللثة حول السن المعالج.
حساسية مؤقتة تجاه الأطعمة الساخنة أو الباردة، وتختفي مع الوقت.
ألم شديد لا يزول بالمسكنات المسموح بها للحامل.
تورم سريع أو خراج حول السن المعالج.
ارتفاع درجة الحرارة أو شعور عام بالتوعك، فهذا قد يدل على عدوى تحتاج تدخل عاجل.
الباراسيتامول آمن لتخفيف الألم أثناء الحمل.
تجنبي مسكنات مثل الإيبوبروفين أو الأسبرين إلا إذا وصفها الطبيب.
لا يؤثر إذا تم العلاج بشكل صحيح باستخدام تخدير موضعي آمن واحتياطات الأشعة.
في المقابل، الألم أو العدوى غير المعالجة قد يكون لها تأثير سلبي أكبر على الأم والجنين.
أطعمة لينة وسهلة المضغ مثل:
الشوربة
البطاطس المهروسة
الزبادي
تجنبي الأطعمة الساخنة جدًا أو الباردة جدًا أو القاسية خلال الأيام الأولى بعد العلاج.
يمكن تأجيل العلاج إذا لم يكن هناك عدوى أو ألم شديد، خصوصًا في الثلث الأول من الحمل.
لكن أي التهاب أو عدوى نشطة يجب علاجها فورًا لتجنب المضاعفات.
يفضل تأجيل الإجراء إلى الثلث الثاني من الحمل لتقليل أي مخاطر على الجنين.
الفترة المثالية عادة بين الأسبوع 14 والأسبوع 20 من الحمل.
في أغلب الأوقات، يتم استخدام نوع آمن من التخدير الموضعي بالنسبة للأم والجنين أثناء حشو الأسنان أو سحب العصب.
يفضل أن تكون كمية البنج أقل ما يمكن مع كفايتها لتخفيف الألم وإراحة الأم.
إذا شعرت الأم بأي ألم أثناء الإجراء، يجب إخبار الطبيب لإضافة كمية مناسبة من التخدير لتقليل الضغط على الأم والجنين.
الدراسات أظهرت عدم وجود علاقة بين البنج الموضعي والولادة المبكرة أو الإجهاض أو العيوب الخلقية للجنين.
الأفضل تأجيل أي إجراءات كبيرة إلى النصف الثاني من الحمل مع ضبط الجرعة المناسبة تحت إشراف الطبيب.
نعم، سحب العصب آمن بشكل عام أثناء الحمل.
لكن كل حالة حمل مختلفة، لذلك يجب استشارة طبيب الأسنان وطبيب الحمل للحصول على إرشادات خاصة.
بعض النساء تقلق بشأن المخاطر الصحية، لكن العلاج يكون آمناً عند اتخاذ الاحتياطات اللازمة.
نعم، يمكن علاج عصب الناب إذا كان ملتهبًا.
غالبًا يحتوي جذر الناب على قناة واحدة، وأحيانًا يحتوي على قناتين حسب الحالة.
الأكثر أمانًا: الثلث الثاني من الحمل (الأشهر 4–6)، حيث يمكن إجراء تصوير الأسنان بالأشعة بأمان قبل العلاج.
الحامل في الأشهر الثلاثة الأولى:
إذا أمكن، يُفضل تأجيل العلاج للثلث الثاني.
إذا كان العلاج ضروريًا، يجري الطبيب الإجراء مع الاحتياطات اللازمة.
الحامل في الأشهر الأخيرة:
يُفضل تأجيل سحب العصب لما بعد الولادة لتجنب صعوبة الجلوس على كرسي الأسنان.
لكن لا مانع طبي إذا كان العلاج ضروريًا للحامل.
نعم، الأشعة السينية للأسنان آمنة جدًا أثناء الحمل لأنها تصدر كمية منخفضة جدًا من الإشعاع.
للحماية الإضافية، يقوم طبيب الأسنان أو خبير الصحة بـ:
تغطية البطن بغطاء يحتوي على مادة الرصاص لتقليل تعرض الجنين للأشعة.
تغطية منطقة الحلق بطوق رصاصي لحماية الغدة الدرقية.
الأشهر الثلاثة الأولى تعتبر الأهم والأخطر لتكوين الجنين وأعضائه الحيوية.
معظم الأطباء يتجنبون سحب العصب في هذه المرحلة بسبب:
الحاجة إلى المضادات الحيوية والتخدير.
إجراء الأشعة السينية.
المخاوف من تأثير الأدوية والإشعاع على نمو الجنين.
إذا كان العلاج ضروريًا جدًا، يتم اتخاذ أقصى درجات الاحتياط تحت إشراف طبي.
الدراسات وأطباء الأسنان، بما في ذلك الجمعية الأمريكية لطب الأسنان، يؤكدون أن سحب العصب غير مضر في أي مرحلة من الحمل.
لكن غالبًا يتم تأجيل العلاج في الثلث الأخير بسبب:
صعوبة جلوس الحامل على كرسي الأسنان لفترات طويلة.
نقص معلومات مفصلة حول الوضع الأنسب للحامل.
أسباب أخلاقية وطبية لتجنب أي إجراءات غير ضرورية.
استخدام التخدير الموضعي والأشعة السينية آمن، لكن غالبية الأطباء يفضلون تأجيل العلاج إن أمكن والاكتفاء بمسكنات الألم مؤقتًا.
يتم تنظيف العصب المصاب وإزالة الأنسجة الملتهبة أو الميتة داخل السن.
يُملأ التجويف بعد ذلك بمادة مانعة للتسرب مثل gutta-percha.
غالبًا يُستخدم تخدير موضعي آمن للحامل مثل الليدوكايين.
هذا النوع هو الأكثر شيوعًا للحالات العادية التي تحتاج علاج عاجل.
يُزال جزء من العصب فقط، عادة في حالات التهاب اللب الجزئي.
يترك الطبيب الجزء السليم من العصب للحفاظ على صحة السن قدر الإمكان.
يُستخدم غالبًا كـ حل مرحلي أثناء الحمل لتخفيف الألم والعدوى، ويُكمل العلاج الكامل بعد الولادة إذا لزم الأمر.
إذا كان السن سبق له سحب عصب سابق وظهر التهاب جديد، قد يحتاج لإعادة العلاج.
يعتمد ذلك على تقييم الطبيب، ويفضل الانتظار إذا لم يكن الألم شديدًا حتى يكون الحمل في مرحلة أكثر أمانًا مثل الثلث الثاني.
بعض الأطباء يستخدمون أجهزة ميكانيكية متقدمة لتنظيف القنوات بدقة أكبر.
هذه التقنيات تقلل مدة الجلسة والحاجة للتخدير الطويل، وهو أمر مفيد للحامل لتقليل التعب والإجهاد.
جميع أنواع سحب العصب تتم تحت تخدير موضعي آمن، ولا يتطلب التخدير الكامل إلا في حالات نادرة جدًا.
الأشعة السينية تُستخدم فقط عند الضرورة، مع حماية البطن بدرع رصاصي.
اختيار نوع العلاج يعتمد على:
مدى التهاب العصب.
مرحلة الحمل.
يقوم الطبيب بفحص السن المصاب وتحديد مدى التهاب العصب.
قد يحتاج إلى تصوير الأسنان بالأشعة (X-ray) مع حماية البطن بدرع رصاصي لتقليل أي تأثير على الجنين.
يتم تقييم صحة الأم العامة وحالة الحمل للتأكد من إمكانية إجراء العلاج بأمان.
يُستخدم تخدير موضعي آمن للحامل مثل الليدوكايين (Lidocaine).
التخدير العام نادر جدًا ويُستخدم فقط في حالات خاصة وتحت إشراف طبي دقيق.
الهدف: تخفيف الألم أثناء العملية مع الحفاظ على سلامة الجنين.
فتح السن للوصول إلى العصب المصاب داخل القنوات الجذرية.
إزالة الأنسجة الملتهبة أو الميتة داخل القناة.
تنظيف القناة جيدًا لإزالة أي بكتيريا أو مواد ملوثة.
توسيع القنوات بأدوات دقيقة لتسهيل التعبئة لاحقًا.
استخدام أجهزة ميكانيكية حديثة يقلل وقت الجلسة، وهو مفيد لتقليل تعب الحامل وإجهادها.
استخدام محلول معقم مثل هيبوكلوريت الصوديوم أو محلولات مخصصة لقتل البكتيريا ومنع العدوى.
الهدف: تقليل خطر الالتهاب أو المضاعفات بعد العلاج.
في بعض الحالات، يوضع حشو مؤقت إذا كانت الحامل تحتاج لتأجيل الحشو النهائي بعد الولادة.
إذا كانت الحالة مستقرة، يمكن وضع حشو دائم (gutta-percha) لضمان إغلاق القناة ومنع العدوى.
إعادة تركيب السن إذا كان هناك تاج أو حشوة.
تعليمات للعناية بالسن والأسنان المجاورة بعد العلاج.
متابعة بعد عدة أيام للتأكد من انحسار الألم وعدم وجود التهابات.
أكثر الأعراض وضوحًا هو ألم شديد أو نابض في السن المصاب.
الألم قد يكون مستمرًا أو متقطعًا ويزداد عند:
العض أو المضغ على السن المصاب.
تناول أطعمة أو مشروبات ساخنة، باردة أو حلوة.
قد يشع الألم إلى الوجه، الفك أو الأذن، مسبّبًا شعورًا بالضغط في منطقة الرأس والفك.
زيادة الحساسية تجاه:
الحرارة (الشاي أو الطعام الساخن).
البرودة (المياه الباردة أو الثلج).
قد تشعر الحامل بـ وخز أو شعور حارق في السن المصاب.
اللثة المحيطة بالسن المصاب قد تصبح:
حمراء أو متورمة.
مؤلمة عند لمسها أو عند تنظيف الأسنان.
أحيانًا يظهر خراج أو تجمع صديدي صغير قرب السن إذا تراكمت العدوى.
قد يصبح السن المصاب أغمق من الأسنان المجاورة نتيجة موت العصب أو الالتهاب المزمن.
قد تتجنب الحامل مضغ الطعام على الجانب المصاب بسبب الألم.
هذا قد يؤدي إلى إجهاد الأسنان الأخرى أو تغير نمط الأكل، مما يؤثر على التغذية أثناء الحمل.
حمى خفيفة في حال انتشار العدوى.
تورم الوجه أو الفك في الحالات المتقدمة.
شعور بالإرهاق أو التعب بسبب الألم المستمر.
ألم لا يخف بالمسكنات المسموح بها للحامل.
ظهور تورم كبير أو خراج.
ارتفاع درجة الحرارة أو شعور بالتوعك العام.
أي صعوبة في فتح الفم أو بلع الطعام.
إذا كنتِ تخططين للحمل قريبًا، يمكنكِ تقليل مشاكل الأسنان وألم العصب أثناء الحمل باتباع النصائح التالية:
غسيل الأسنان مرتين يوميًا على الأقل باستخدام معجون يحتوي على الفلورايد.
غسل الأسنان فور تناول الأطعمة الغنية بالسكريات والكربوهيدرات لمنع تراكم البقايا وتجنب التسوس.
تنظيف ما بين الأسنان واللثة مرة يوميًا باستخدام خيط الأسنان.
غسيل الأسنان باستخدام الماء الجاري من الصنبور لأنه يحتوي على الفلورايد الذي يقوي الأسنان ويحميها من التسوس.
استخدمي فرشاة أسنان ناعمة جدًا واغسلي الأسنان ببطء.
ركزي على التنفس الصحيح لتقليل الغثيان.
يمكن سماع الموسيقى للتهدئة وتقليل الانزعاج.
استبدلي غسول الأسنان إذا كان طعمه يزعجك.
قومي بزيارة الطبيب مرة أو مرتين سنويًا للفحص الدوري.
أبلغي طبيب الأسنان عن خطط الحمل ليستطيع معالجة أي مشاكل عاجلة قبل الحمل.
يساعد على تحسين صحة اللثة والفم ويحتوي على الفلورايد لتقوية الأسنان ومنع التسوس.
تناول أطعمة صحية والحد من الأطعمة والمشروبات الغنية بالسكر.
تجنب التبغ (السجائر أو الشيشة) قبل وأثناء الحمل وبعده.
تجنب المشروبات الكحولية قبل وأثناء الحمل وبعده.
لا يمكن رفض علاج الأسنان للمرأة الحامل لمجرد الحمل، لكن عملية سحب العصب تتطلب احتياطات معينة بسبب التغيرات الفسيولوجية أثناء الحمل.
من المهم العناية بنظافة الأسنان بشكل مستمر لتقليل الحاجة لسحب العصب أو علاجات أخرى.
مخاطر محتملة أثناء الحمل تشمل: انخفاض ضغط الدم أثناء الاستلقاء أو تجلط الدم الوعائي، لكن الإجراءات المتبعة في عيادة الأسنان تجعل العلاج آمنًا في معظم الحالات.
التصوير الشعاعي آمن لعصب الأسنان أثناء الحمل إذا تم اتباع الاحتياطات التالية:
توجيه الأشعة فقط إلى الفم.
استخدام فيلم عالي السرعة لتقليل الإشعاع.
طوق الغدة الدرقية لحمايتها من الإشعاع.
تغطية البطن بـ مئزر رصاصي لتقليل وصول الأشعة للجنين.
هذه الإجراءات تجعل الأشعة غير ضارة للحامل والجنين.
التخدير الموضعي آمن للحامل إذا تم استخدام الجرعة المناسبة.
الألم المصاحب لسحب العصب أخطر على الجنين من المخدر نفسه.
تحتوي بعض أنواع المخدر على الإبينفرين لتقليل النزيف، لكن تركيزه منخفض جدًا (1:100.000)، ولا يؤثر على الأم أو الجنين.
الدراسات أظهرت عدم وجود تأثير على التشوهات أو زيادة معدل الإجهاض عند استخدام التخدير الموضعي المناسب.
المطهرات والحشوات المستخدمة لا تؤثر على الجنين.
يفضل غالبًا تأجيل العلاج إلى النصف الثاني من الحمل:
لأن الأعضاء الداخلية للطفل تكون مكتملة.
لتجنب أعراض القيء والغثيان في الأشهر الأولى.
لتسهيل وضعية الأم على كرسي الأسنان بسبب حجم الرحم.
إذا لم يكن هناك ضرورة ملحة، يفضل تأجيل سحب العصب بعد الولادة لتجنب أي مخاطر محتملة.
عادةً يكون الإجراء آمن جدًا للجنين إذا تم اتخاذ الاحتياطات اللازمة.
أهم المخاوف: التخدير والأشعة.
التخدير الموضعي: آمن للجنين إذا استُخدم بالجرعات المناسبة.
الأشعة السينية (X-ray): يجب تجنب التعرض المباشر للجنين، وغالبًا يستخدم درع رصاصي لحماية البطن عند الضرورة.
تأجيل علاج التهاب العصب حتى بعد الولادة قد يؤدي إلى:
ألم شديد في الأسنان والفك.
انتشار العدوى إلى اللثة أو الفك، ما يزيد الضغط النفسي ويؤثر على الصحة العامة.
العدوى الشديدة أو الالتهاب غير المعالج قد يسبب حمى أو تسمم دموي، مما قد يهدد الحمل نفسه.
الثلاثة أشهر الأولى (الثلث الأول): يُفضل تجنب أي إجراءات غير ضرورية بسبب تكوين الأعضاء الحيوية للجنين.
الثلث الثاني (4–6 أشهر): أكثر فترة أمانًا لإجراء سحب العصب إذا لزم الأمر.
الثلث الثالث (7–9 أشهر): يمكن الإجراء إذا كان الألم شديدًا أو هناك عدوى، لكن بعض الأطباء يفضلون تأجيله حتى الولادة إذا أمكن.
استخدام تخدير موضعي آمن للحمل مثل الليدوكايين دون إضافات مرفوضة للحمل.
حماية البطن بـ درع رصاصي أثناء أي أشعة سينية ضرورية.
علاج أي تسوس أو التهاب مبكرًا قبل أن يصل العصب لتقليل الحاجة لإجراءات طارئة أثناء الحمل.
اختاري طبيب أسنان خبير في علاج الحوامل.
أبلغي الطبيب عن حالَتك الصحية، الأدوية الحالية، وأي مشاكل حمل سابقة.
الثلث الثاني من الحمل (4–6 أشهر) هو الأكثر أمانًا لإجراء سحب العصب.
إذا كان الالتهاب شديدًا والألم لا يُطاق، يمكن الإجراء في أي مرحلة مع الاحتياطات اللازمة.
يُفضل تجنب أي علاج غير عاجل في الثلث الأول لتقليل أي تأثير على تكوين الجنين.
استخدمي التخدير الموضعي الآمن للحمل مثل الليدوكايين بدون إضافات مرفوضة للحمل.
تجنبي التخدير العام إلا في حالات الطوارئ القصوى.
تجنبي الأشعة قدر الإمكان.
إذا كانت ضرورية، استخدمي درع رصاصي لحماية البطن من أي تعرض مباشر للجنين.
لا تؤجلي علاج الأسنان الملتهبة، لأن العدوى تشكل خطر أكبر من الإجراء نفسه.
حافظي على نظافة الفم والأسنان لتقليل أي مضاعفات بعد العلاج.
راقبي أي علامات التهاب، تورم، أو ألم مستمر بعد العلاج.
تواصلي مع طبيب الأسنان فورًا إذا ظهرت أي مضاعفات.
تناولي أدوية الألم أو المضادات الحيوية حسب وصف الطبيب فقط، مع التأكد أنها آمنة للحمل.
احرصي على راحة كافية بعد العلاج.
تناولي أطعمة لينة إذا كان الفم حساسًا بعد الإجراء.
???? مسكنات الألم
الباراسيتامول (Paracetamol / Acetaminophen)
آمن للحامل عند استخدامه بالجرعة الموصى بها (عادة 500–1000 ملغ كل 6–8 ساعات).
يخفف الألم المصاحب للانتفاخ لكنه لا يقلل التورم مباشرة.
???? المضادات الحيوية (إذا أوصى بها الطبيب)
تُستخدم فقط إذا كان هناك عدوى أو خراج.
أمثلة آمنة غالبًا أثناء الحمل:
أموكسيسيلين (Amoxicillin)
أزيثروميسين (Azithromycin)
تجنبي المضادات الحيوية الأخرى دون استشارة الطبيب، خصوصًا التتراسايكلين لأنه يضر بتكوين أسنان الجنين.
ضعي كمادات ثلج ملفوفة في منشفة نظيفة على الخد الخارجي لمدة 10–15 دقيقة كل نصف ساعة.
تساعد على تقليل التورم والألم بشكل آمن أثناء الحمل.
أذيبي ملعقة صغيرة من الملح في كوب ماء دافئ، واستخدميه للغرغرة 2–3 مرات يوميًا.
تساعد على تقليل الالتهاب وقتل البكتيريا حول السن المصاب.
اصنعي غرغرة دافئة بنقع أكياس البابونج في ماء دافئ.
يقلل الالتهاب ويعطي إحساسًا بالراحة.
آمن أثناء الحمل عند استخدامه كمضمضة خارجية فقط، وليس داخليًا بكميات كبيرة.
مضغ ورقة نعناع طازجة أو استخدامها كمضمضة دافئة.
يخفف الألم مؤقتًا ويعطي إحساسًا بالبرودة.
تناول أطعمة لينة وسهلة المضغ مثل: شوربة، بطاطس مهروسة، زبادي، مهروس فواكه.
تجنبي الأطعمة الساخنة جدًا، الباردة جدًا أو الحارة.
شرب كميات كافية من الماء لتخفيف الاحتقان وتحسين صحة اللثة.
تنظيف الأسنان بلطف مرتين يوميًا لتجنب تراكم البكتيريا.
استخدام غسول فم خالي من الكحول لتقليل التهيج.
تجنبي المضغ على السن المصاب لتقليل الألم والتورم.
زيادة الانتفاخ بسرعة أو ظهور ألم شديد.
وجود خراج أو صديد حول السن.
ارتفاع درجة الحرارة أو شعور عام بالتوعك.