تاريخ النشر: 2025-10-30
تعفن الضرس تحت التلبيسة مشكلة شائعة لكن كثير من الناس بيقللوا من خطورتها. الالتهاب أو العدوى اللي بتحصل تحت التلبيسة ممكن تسبب ألم شديد، رائحة فم كريهة، وحتى فقدان السن لو اتأخّر العلاج. في المقال ده، هنتكلم عن أسباب تعفن الضرس تحت التلبيسة، أهم الأعراض، طرق التشخيص، ومراحل العلاج بالأدوية والجراحة والليزر، كمان هندي نصائح مهمة للوقاية والحفاظ على صحة أسنانك.
هل كل التلبيسات ممكن يحصل تحتها تعفن؟
لا، التعفن غالبًا بيظهر لو التلبيسة غير مضبوطة، فيها فراغ بين حافتها واللثة، أو لو فيه إهمال في نظافة الفم.
هل ممكن يحصل للأطفال؟
نادر جدًا، لأن التلبيسات للأطفال محدودة. لكن لو حصل تركيب تلبيسة دائمة، ممكن يظهر التعفن لو ما تم تنظيف المنطقة كويس.
هل التدخين يزيد الخطر؟
نعم، التدخين يقلل تدفق الدم للثة ويضعف مقاومتها للبكتيريا، وبالتالي يزيد احتمال تعفن السن.
هل التعفن يسبب حرارة أو تعب عام؟
في الحالات البسيطة نادر، لكن لو وصل التعفن للخُراج أو العدوى انتشرت، ممكن يحصل حرارة أو شعور بتعب عام، خصوصًا في الحالات العميقة.
هل الليزر ممكن يساعد في العلاج؟
نعم، تنظيف اللثة بالليزر يقلل البكتيريا ويعالج الالتهاب السطحي أو المتوسط بدون تدخل جراحي كبير.
هل ممكن التعفن يرجع بعد العلاج؟
ممكن لو لم يتم الحفاظ على نظافة الفم اليومية أو لو التلبيسة فيها مشكلة تركيب.
✅ الوقاية: تنظيف الأسنان واللثة يوميًا، استخدام خيط الأسنان وغسول مضاد للبكتيريا، والمتابعة الدورية عند الطبيب.
كم مدة الشفاء بعد العلاج؟
التعفن البسيط: 3-7 أيام مع العناية اليومية.
التعفن المزمن أو المصحوب بخُراج: أسبوع إلى أسبوعين بعد التدخل الطبي أو الجراحي، مع متابعة دورية.
هل تعفن السن تحت التلبيسة خطير؟
نعم، لو لم يُعالج ممكن يؤدي لفقدان السن، انتشار العدوى للثة والأسنان المجاورة، خُراج، ألم مزمن، ومشاكل تجميلية.
هل يمكن الوقاية منه؟
نعم، عن طريق تنظيف الأسنان يوميًا، استخدام خيط الأسنان وغسول مضاد للبكتيريا، اختيار تلبيسة مضبوطة وصحية، والمتابعة الدورية عند طبيب الأسنان.
هل التعفن ممكن يحدث تحت أي نوع من التلبيسات؟
ممكن، لكن تلبيسات الزيركون أو البورسلين أقل تسببًا للعدوى والتحسس مقارنة بالتلبيسات المعدنية أو المختلطة.
هل يسبب التعفن رائحة فم دائمة؟
نعم، تراكم البكتيريا تحت التلبيسة يسبب رائحة فم كريهة حتى مع تنظيف الأسنان إذا لم يُعالج السبب الرئيسي للتعفن.
متى يجب مراجعة طبيب الأسنان فورًا؟
عند:
ألم شديد مستمر
تورم كبير
ظهور خُراج
تحرك التلبيسة
رائحة فم شديدة ومستمرة
أعراض تعفن السن تحت التلبيسة:
ألم متكرر ومستمر، خاصة عند الضغط أو المضغ.
رائحة فم كريهة لا تزول.
تغير في لون السن.
ظهور خُراج أو تورم في اللثة المجاورة للتلبيسة.
???? نصيحة: عند ملاحظة أي من هذه الأعراض، يجب زيارة طبيب الأسنان فورًا.
أعراض التسوس تحت التلبيسة:
ألم أو حساسية عند الأكل أو شرب المشروبات الساخنة/الباردة.
تصبغات داكنة حول التاج.
تحرك التلبيسة أو انفصالها جزئيًا عن السن.
دخول بقايا الطعام تحت التلبيسة.
متى يجب تغيير التلبيسة؟
عند وجود تشققات أو كسور في التلبيسة.
إذا ظهر تسوس في السن المغطى.
عند فقدان التلبيسة لملاءمتها أو إحكامها على السن.
???? المرحلة الأولى: التسوس السطحي
الوصف: بداية أكل البكتيريا لمينا وعاج السن الخارجي تحت التلبيسة.
الأعراض: ألم خفيف عند المضغ، حساسية بسيطة، احمرار طفيف في اللثة، نزيف بسيط أحيانًا.
العلاج: تنظيف السن وإزالة التسوس البسيط، الحفاظ على نظافة التلبيسة، متابعة دورية عند الطبيب.
???? المرحلة الثانية: التسوس العميق أو وصول العصب
الوصف: العدوى وصلت للعاج العميق أو للعصب داخل السن.
الأعراض: ألم متوسط إلى شديد، حساسية شديدة للحرارة والبرودة، تورم طفيف في اللثة.
العلاج: غالبًا يحتاج علاج عصب (Root Canal) قبل إعادة تركيب التلبيسة.
???? المرحلة الثالثة: التعفن المصحوب بخُراج
الوصف: العدوى وصلت للجذر والأنسجة المحيطة، وتكوّن خُراج مليان صديد.
الأعراض: ألم شديد مستمر، انتفاخ واضح في اللثة أو الوجه أحيانًا، رائحة فم كريهة، تحرك التلبيسة.
العلاج: تصريف الخُراج، مضاد حيوي قوي، علاج العصب إذا لزم، وإعادة تركيب التلبيسة بعد التأكد من شفاء السن.
???? المرحلة الرابعة: مضاعفات مزمنة
الوصف: العدوى المزمنة تؤثر على العظم واللثة المحيطة، مع احتمال فقدان السن أو تلف التلبيسة.
الأعراض: ألم متقطع أو مزمن، تراجع اللثة، تحرك التلبيسة، مشاكل تجميلية.
العلاج: علاج العصب أو خلع السن إذا الضرر كبير، إعادة تركيب تلبيسة جديدة، تنظيف منتظم للثة والأسنان.
1️⃣ تسوس عميق قبل التركيبة
لو السن كان فيه تسوس كبير وما اتعالجش كويس قبل تركيب التلبيسة، البكتيريا ممكن تكمل نموها تحت التلبيسة وتسبب تعفن.
2️⃣ فراغ بين التلبيسة والسن
أي فراغ بسيط بيخلي بقايا الطعام والبكتيريا تتجمع، وده بيخلي العدوى توصل للعصب والجذر تدريجيًا.
3️⃣ تراكم البلاك والجير
لو تنظيف الأسنان مش منتظم، البلاك يتحول لجير صلب يضغط على حافة التلبيسة، وده بيزيد فرص تسلل البكتيريا للسن تحت التركيبة.
4️⃣ بقايا الأسمنت أو مواد التركيب
أي جزء متبقي من الأسمنت اللاصق ممكن يشكل جسم غريب، ويخلق بيئة مناسبة لتكاثر البكتيريا وتعفن السن.
5️⃣ مشاكل في تركيب التلبيسة
تلبيسة غير مضبوطة، عالية أو منخفضة عن الأسنان المجاورة، بتضغط على اللثة أو تحبس بقايا الطعام، وده يسهل تكون العدوى.
6️⃣ إهمال نظافة الفم بعد التركيبة
البعض يعتقد أن التلبيسة بتحمي السن، وبالتالي يقل الاهتمام بالتنظيف، وده بيخلي البكتيريا تتكاثر بسرعة تحت التلبيسة.
7️⃣ ضعف الأسنان أو علاج العصب السابق
الأسنان الضعيفة أو اللي تم علاج العصب لها قبل كده تكون معرضة أكتر لتسرب العدوى تحت التلبيسة.
1️⃣ ألم شديد ومستمر
غالبًا بيكون في السن نفسه أو حوالين التلبيسة، وبيزيد مع المضغ أو عند شرب أكل/مشروبات ساخنة أو باردة.
2️⃣ حساسية زائدة
السن بيتفاعل مع الحرارة والبرودة أو الضغط أثناء المضغ. الإحساس ممكن يكون بسيط في البداية ويزيد مع تقدم التعفن.
3️⃣ تورم أو انتفاخ اللثة
اللثة حوالين السن المصاب ممكن تبان منتفخة أو طرية، وأحيانًا يظهر خُراج صغير مليان صديد.
4️⃣ رائحة فم كريهة وطعم مر
تراكم البكتيريا تحت التلبيسة يسبب رائحة فم مزمنة، وطعم مر أو ملوحة عند المضغ.
5️⃣ خُراج أو تجمع صديد
يظهر على شكل كرمة بيضاء أو صفراء على اللثة، غالبًا مصحوب بألم شديد وانتفاخ، وقد يمتد للتلبيسة نفسها.
6️⃣ تحرك التلبيسة أو ضعف ثباتها
مع تقدم التعفن، الأربطة المحيطة بالسن بتضعف، وده ممكن يخلي التلبيسة تهتز أو تتحرك عند الأكل أو اللمس.
7️⃣ أعراض عامة في الحالات المتقدمة
حمى خفيفة أو شعور بتعب عام لو العدوى انتشرت، وأحيانًا تورم الوجه لو الخُراج كبير أو العدوى شديدة.
1️⃣ فقدان السن
العدوى البكتيرية المستمرة ممكن تدمر العصب والعظم حول السن، وده ممكن يؤدي لفقدان السن بالكامل حتى لو التلبيسة سليمة.
2️⃣ انتشار العدوى للأسنان أو اللثة المجاورة
التعفن ممكن يمتد للثة أو الأسنان المجاورة، ويسبب تورم أو خُراج إضافي.
3️⃣ خُراج أو صديد كبير
ممكن يظهر خُراج تحت التلبيسة أو في الجذر، مصحوب بألم شديد وانتفاخ، وأحيانًا ارتفاع في الحرارة.
4️⃣ ألم مزمن وصعوبة المضغ
الالتهاب المستمر يخلي المضغ مؤلم جدًا، ويأثر على القدرة على الأكل وجودة الحياة.
5️⃣ ضعف التلبيسة أو تحركها
الأربطة الداعمة للسن تتأثر بالتعفن، وبالتالي التلبيسة ممكن تهتز أو تتحرك، وقد تحتاج إعادة تركيب.
6️⃣ مشاكل تجميلية
تراجع اللثة وانكشاف الجذر بسبب العدوى يغير شكل الابتسامة، وقد يظهر لون غير متناسق مع الأسنان الطبيعية.
7️⃣ مضاعفات صحية عامة
في الحالات الشديدة، العدوى ممكن تنتشر للأنسجة المحيطة بالفك، مسببة تورم الوجه، حمى، أو مشاكل صحية أكبر عند وجود ضعف في المناعة.
1️⃣ الفحص السريري (Clinical Examination)
الطبيب يلاحظ اللثة حول التلبيسة بالعين، ويركز على:
احمرار أو تورم اللثة
نزيف عند لمس اللثة أو التفريش
تراكم البلاك أو الجير
وجود خُراج أو انتفاخ صديدي
✅ أهمية: أول خطوة لتحديد إذا كان التعفن سطحي، عميق، أو مصحوب بخُراج.
2️⃣ استخدام المجس أو السوندة (Periodontal Probe)
أداة دقيقة لقياس عمق الجيوب اللثوية حول السن والتلبيسة، لتقييم:
مدى تراجع اللثة
وجود جيوب أو فراغات بسبب التعفن
ثبات السن والتلبيسة
3️⃣ الأشعة السينية (X-Ray)
تصوير السن والعظم للكشف عن:
مدى وصول العدوى للجذر أو العظم
وجود خُراج حول الجذر
تقييم سلامة السن قبل اتخاذ قرار العلاج
4️⃣ تقييم التلبيسة نفسها
التحقق من:
سلامة المقاس
عدم وجود فراغ يسمح بتسرب الطعام والبكتيريا
عدم وجود بقايا أسمنت تحت اللثة
5️⃣ تحليل الأعراض التي يبلغ عنها المريض
الطبيب يسأل عن:
مدة الألم أو الانزعاج
النزيف أثناء التفريش
رائحة الفم
حساسية الأكل الساخن أو البارد
✅ الهدف: التمييز بين التعفن البسيط، المزمن، أو المصحوب بخُراج.
1️⃣ مضادات حيوية (Antibiotics)
متى تستخدم: لو التعفن شديد أو فيه خُراج أو عدوى بكتيرية واضحة.
أمثلة شائعة: أموكسيسيلين (Amoxicillin)، ميترونيدازول (Metronidazole)، أو خليط حسب توجيه الطبيب.
الهدف: قتل البكتيريا، منع انتشار العدوى، تقليل الألم والتورم.
ملاحظة مهمة: لازم تكمل الكورس كامل حتى لو تحسست الأعراض قبل نهاية العلاج.
2️⃣ مسكنات الألم ومضادات الالتهاب (Analgesics & Anti-inflammatories)
أمثلة: إيبوبروفين (Ibuprofen)، باراسيتامول (Paracetamol).
الهدف: تقليل الألم والتورم، تسهيل المضغ والنوم.
ملاحظة: اتبعي تعليمات الطبيب بدقة في الجرعة ومدة الاستخدام.
3️⃣ غسولات فموية مضادة للبكتيريا (Antibacterial Mouthwash)
أمثلة: كلوروهيكسيدين (Chlorhexidine).
الهدف: تنظيف اللثة وتقليل البكتيريا حول التلبيسة، منع تراكم البلاك والجير.
طريقة الاستخدام: مرتين يوميًا بعد تنظيف الأسنان، لمدة قصيرة (عادة أسبوعين) لتجنب تصبغ الأسنان.
4️⃣ معاجين أسنان مخصصة للثة الحساسة (Therapeutic Toothpaste)
تحتوي على مكونات مضادة للبكتيريا أو لتقوية اللثة مثل: فلورايد، بيتاين، أو مركبات مضادة للالتهاب.
تساعد على تقليل التهيّج والنزيف مع الاستخدام اليومي.
5️⃣ مضادات التحسس (إذا كان التعفن ناتج عن تحسس التلبيسة)
غسول مهدئ للثة ومعاجين خاصة للثة الحساسة.
أحيانًا الحل النهائي يكون استبدال التلبيسة بمادة غير مسببة للتحسس.
⚠️ ملاحظات مهمة
لا تبدأي أي مضاد حيوي بدون استشارة طبيب الأسنان، لأن النوع والجرعة لازم يكونوا مناسبين لحالتك.
العلاج الدوائي وحده مش كافي لو فيه تراكم للبلاك أو مشاكل في تركيب التلبيسة.
غالبًا يُكمل العلاج الدوائي بالعلاج الاحترافي مثل تنظيف اللثة عند الطبيب أو تعديل/إعادة تركيب التلبيسة.
1️⃣ تنظيف الجيوب الجراحية (Flap Surgery)
متى يُستخدم: لو التعفن وصل لعمق اللثة أو العظم المحيط بالسن، أو لو فيه جيوب لثوية عميقة.
الإجراء:
عمل فتح بسيط في اللثة حوالين التلبيسة.
إزالة البلاك والجير والبكتيريا من العمق.
إعادة وضع اللثة وتثبيتها بخياطة دقيقة.
الهدف: إزالة العدوى، تقليل جيوب اللثة، واستعادة صحة اللثة حول التلبيسة.
الشفاء: عادة 1-2 أسبوع، مع متابعة تنظيف دوري ومضاد حيوي إذا احتاج الطبيب.
2️⃣ إزالة الخُراج (Abscess Drainage)
متى يُستخدم: لو فيه خُراج مليان صديد تحت التلبيسة.
الإجراء:
تصريف الصديد مباشرةً.
تنظيف مكان الخُراج جيدًا.
غالبًا وصف مضاد حيوي بعد العملية.
الهدف: تخفيف الألم ومنع انتشار العدوى.
3️⃣ إعادة تركيب أو استبدال التلبيسة (Crown Reposition or Replacement)
متى يُستخدم: لو سبب التعفن تلبيسة غير مضبوطة أو فيها فراغ يسمح بتسرب البكتيريا.
الإجراء:
إعادة تركيب التلبيسة بعد تنظيف اللثة جيدًا.
أحيانًا استبدالها بتلبيسة جديدة أكثر ملاءمة للثة.
الهدف: منع تراكم البكتيريا تحت التلبيسة والحفاظ على صحة السن واللثة.
⚠️ ملاحظات مهمة
الجراحة تتم بعد تقييم طبي كامل وفحص الأشعة لتحديد مدى وصول العدوى للجذر أو العظم.
لازم يكون متوازي مع تنظيف الأسنان اليومي وغسول مضاد للبكتيريا لضمان عدم تكرار التعفن.
أحيانًا يكون الجمع بين الجراحة والعلاج بالليزر هو الأفضل حسب شدة الالتهاب ومكانه.
1️⃣ تنظيف الأسنان بشكل منتظم
استخدمي فرشاة ناعمة مرتين يوميًا.
ركزي على المنطقة حوالين التلبيسة لتجنب تراكم البلاك والجير.
2️⃣ استخدام خيط الأسنان أو الفرش الصغيرة بين الأسنان
يضمن إزالة بقايا الطعام والبلاك بين الأسنان والتلبيسة، خصوصًا الأماكن اللي الفرشة ما بتوصلهاش.
3️⃣ غسول فم مضاد للبكتيريا
استخدام غسول يحتوي على كلوروهيكسيدين أو مكونات مضادة للبكتيريا يوميًا يقلل فرص تراكم الجراثيم تحت التلبيسة.
4️⃣ المتابعة الدورية عند طبيب الأسنان
الكشف كل 6 أشهر على الأقل للكشف المبكر عن أي مشاكل في التلبيسة أو الأسنان.
تنظيف احترافي عند الطبيب لإزالة الجير والبلاك العميق.
5️⃣ اختيار تلبيسة مناسبة وصحيحة
تأكدي إن التلبيسة مضبوطة الحجم والمقاس، وما فيهاش فراغ يسمح بتسرب الطعام والبكتيريا.
التلبيسات الخزفية مثل الزيركون أو البورسلين أفضل للثة وأقل تسببًا للالتهاب.
6️⃣ معالجة أي تسوس أو التهاب سابق قبل التركيبة
علاج السن جيدًا قبل تركيب التلبيسة يمنع العدوى المستمرة أو التعفن تحت التركيبة.
7️⃣ تجنب العادات الضارة
تجنبي المضغ القوي للأشياء الصلبة أو كسر الطعام بالقوة على السن المصاب.
قللي التدخين لأنه يقلل تدفق الدم للثة ويضعف مقاومتها للعدوى.