تاريخ النشر: 2025-10-09
ناسور الأسنان وناسور اللثة عند الأطفال والكبار من المشاكل اللي بتبدأ بسيطة لكن ممكن تتطور لمضاعفات خطيرة لو ما اتعالجتش في الوقت الصح. كتير من الناس بيخلطوا بين الاتنين، وبيفتكروا إنهم نفس الشيء، لكن الحقيقة إن كل نوع ليه سبب، وأعراض، وطريقة علاج مختلفة.في دليلى ميديكال المقالة دي هنعرف مع بعض الفرق بين ناسور الأسنان وناسور اللثة، وأهم الأسباب اللي بتؤدي ليهم عند الأطفال والكبار، وكمان هنتكلم عن المراحل، الأعراض، التشخيص، وأحدث طرق العلاج بالأدوية والجراحة والليزر. تابع القراءة عشان تفهم كل حاجة عن المشكلة دي من أول بدايتها لحد العلاج النهائي
الناسور الفموي سواء في الأسنان أو اللثة مش مجرد مشكلة بسيطة، ده غالبًا بيكون علامة على التهاب أو خُراج محتاج علاج سريع.
الأسباب بتختلف بين الأطفال والكبار، وكمان بين ناسور الأسنان وناسور اللثة.
تسوّس الأسنان العميق:
لو التسوس وصل لعصب السن، بيتكوّن التهاب وصديد يحاول يخرج على شكل ناسور.
سقوط الأسنان اللبنية مبكرًا أو بشكل خاطئ:
لو السن اتخلع بشكل غير صحيح، ممكن يحصل التهاب وتحوّل الناسور.
إصابة في الأسنان (خبط أو وقعة):
أي ضربة للسن ممكن تقتل العصب بعد فترة، ويظهر ناسور.
إهمال نظافة الفم:
تراكم البكتيريا وبقايا الأكل حوالين الأسنان يسبب التهاب مزمن يتحوّل لناسور.
تسوّس متقدم أو التهاب عصب مهمل:
أهم سبب لناسور الأسنان هو التهاب جذر السن الناتج عن تسوس ما اتعالجش بدري.
فشل علاج العصب القديم:
لو علاج العصب ما كانش كامل، الالتهاب ممكن يرجع ويكوّن ناسور.
كسور أو شروخ في الأسنان:
أي كسر في جذر السن بيسمح للبكتيريا تدخل وتعمل ناسور.
ضعف المناعة أو أمراض مزمنة (زي السكر):
الجسم بيبقى أقل قدرة على مقاومة العدوى، فالبكتيريا تنتشر أسرع.
تراكم بقايا الأكل بين الأسنان:
ممكن يسبب التهاب بسيط في اللثة يتحوّل لناسور صغير.
التسنين:
أحيانًا بيحصل التهاب خفيف، ونادرًا يتحول لناسور لو حصلت عدوى.
سوء تنظيف الفم:
تراكم البكتيريا بسبب تنظيف غير منتظم يؤدي لالتهاب وتحوّل الناسور.
التهاب اللثة المزمن:
تراكم الجير بيخلق بيئة للبكتيريا ويؤدي أحيانًا لناسور سطحي.
التهاب دواعم الأسنان (Periodontitis):
التهاب عميق بيصيب العظم اللي شايل الأسنان، وممكن يؤدي لناسور.
التدخين:
بيضعف اللثة ويقلل تدفق الدم، فتصبح أكثر عرضة للعدوى.
سوء التغذية:
نقص فيتامين C أو الزنك بيضعف مناعة اللثة ويزيد فرصة الالتهاب.
تركيبات أو تيجان غير مناسبة:
الضغط المستمر أو الاحتكاك من التركيبات ممكن يسبب التهاب وتحوّل الناسور.
نصيحة مهمة:
الناسور مش دايمًا بيكون مؤلم، خصوصًا لما يخرج الصديد، لكن ده مش معناه إن المشكلة راحت. السبب الداخلي لسه موجود، ولازم علاج جذري عند طبيب الأسنان.
ناسور الفم سواء كان في الأسنان أو اللثة غالبًا بيكون علامة على التهاب أو خُراج داخلي، والأعراض ممكن تختلف حسب السن ومكان الناسور.
تورم في اللثة أو الوجه:
بيظهر انتفاخ حوالين السن المصاب، وأحيانًا يمتد للخد أو الشفة.
نقطة بيضاء أو حبة فيها صديد:
أشهر علامة على وجود ناسور، زي حبة صغيرة مليانة سائل أبيض أو أصفر.
ألم خفيف أو متوسط في السن:
الألم ممكن يقل لما الصديد يبدأ يخرج، لكن الالتهاب لسه موجود.
رائحة فم كريهة:
بسبب الصديد أو الالتهاب الداخلي.
رفض الأكل أو الشرب:
الطفل ممكن يرفض المضغ أو الأكل على الجهة المصابة.
ارتفاع بسيط في درجة الحرارة:
لو العدوى كانت شديدة، ممكن يحصل سخونية خفيفة.
فتحة صغيرة في اللثة فوق أو تحت السن:
نقطة بيطلع منها صديد أو سائل بطعم مالح.
طعم مر أو مالح في الفم باستمرار:
نتيجة خروج الصديد من الجذر للفم.
تورم في اللثة أو الوجنتين:
بيزيد الألم خصوصًا في بداية الالتهاب.
ألم عند المضغ أو الضغط على السن:
بسبب التهاب العصب أو جذور السن.
رائحة فم كريهة مستمرة:
حتى مع تنظيف الأسنان، لأن السبب داخلي.
نزول صديد أو دم خفيف من اللثة:
خصوصًا عند الضغط على المنطقة المصابة.
انتفاخ بسيط في اللثة:
غالبًا حوالين الأسنان الأمامية أو مكان التسنين.
احمرار أو ألم عند اللمس:
اللثة بتبقى مؤلمة وبتنزف بسهولة.
تغير في شكل اللثة:
ظهور حبة صغيرة أو نقطة بيضاء فوق اللثة.
صعوبة في الأكل أو الكلام:
خصوصًا لو الناسور قريب من الشفة أو اللسان.
تورم في جزء من اللثة بدون سبب واضح:
التورم صغير في الأول، وبعدين ممكن يظهر صديد بسيط.
وجع أو إحساس بنبض في اللثة:
الألم يزيد لما العدوى تكون نشطة.
نزيف عند تنظيف الأسنان:
علامة على التهاب اللثة المزمن أو خُراج صغير.
رائحة فم سيئة لا تزول بسهولة:
بسبب البكتيريا والصديد تحت اللثة.
تراجع اللثة عن الأسنان:
يحصل لو الناسور سببه التهاب دواعم الأسنان (periodontitis).
الناسور في الفم مش نوع واحد، وبيختلف حسب مكانه، السبب، ومدى عمقه. معرفة النوع الصح بتساعد الطبيب يحدد العلاج المناسب سواء كان بسيط أو محتاج تدخل طبي.
ناسور سطحي (خارجي):
بيظهر كحبة صغيرة أو فتحة في اللثة بيطلع منها صديد. ده النوع الأكثر شيوعًا عند الأطفال وغالبًا ناتج عن تسوس عميق أو التهاب جذر السن.
ناسور داخلي (تحت اللثة):
الالتهاب موجود جوه العظم أو الجذر ولسه ما وصلش للسطح. الطفل ممكن يحس بألم أو تورم من غير ظهور صديد واضح.
ناسور متصل بالعصب (من السن نفسه):
يحصل لما التسوس يوصل لعصب السن ويتكون خُراج، بعدين الصديد بيدوّر على مخرج ويظهر كناسور على اللثة.
ناسور جذري (حول جذر السن):
نتيجة التهاب في عصب السن أو الجذر، بيظهر فوق أو تحت السن المصاب، وغالبًا مؤلم في البداية.
ناسور عظمي (في عظم الفك):
في الحالات المزمنة، الالتهاب يمتد من جذر السن للعظم، وده يحتاج علاج جذور أو جراحة بسيطة.
ناسور بسبب خُراج مزمن:
يحصل لما الالتهاب القديم ما يتعالجش صح، فيتحول لخُراج مزمن يخرج صديد من فتحة صغيرة باللثة.
ناسور بعد خلع سن:
ممكن يتكوّن لو مكان الخلع حصل فيه عدوى، وده يحتاج تنظيف وتعقيم كويس علشان يلتئم بسرعة.
ناسور سطحي بسيط:
بيظهر بسبب التهاب بسيط في اللثة أو تراكم بكتيريا حوالين الأسنان اللبنية.
ناسور ناتج عن ضعف المناعة:
بعض الأطفال بيتكرر عندهم ناسور في اللثة بسبب ضعف المناعة أو نقص فيتامينات.
ناسور ناتج عن التسنين:
حالات نادرة يظهر فيها التهاب بسيط في مكان خروج السن الجديد، وده ممكن يسبب حبة صغيرة مؤقتة.
ناسور لثوي بسيط (Gingival Fistula):
ناتج عن التهاب في اللثة السطحية بسبب تراكم الجير أو البكتيريا.
ناسور دواعم الأسنان (Periodontal Fistula):
يحصل لما الالتهاب يمتد للأنسجة العميقة حوالين السن والعظم، وده يحتاج علاج متخصص وتنظيف عميق.
ناسور بسبب زرعات أو حشوات سيئة:
أحيانًا يظهر بعد تركيب حشوة أو طربوش مش مضبوط، وده يسمح للبكتيريا تدخل وتعمل التهاب في الجذر أو اللثة.
الناسور في الفم مش بيظهر فجأة، لكنه بيعدي بمراحل واضحة تبدأ من التهاب بسيط لحد ما يتكوّن المجرى اللي بيطلع منه الصديد. معرفة المراحل دي تساعد الأهل أو المريض يلاحظ المشكلة بدري ويتجنب المضاعفات.
مرحلة الالتهاب الأولي:
يبدأ بتسوس أو التهاب في العصب، والطفل يحس بألم وقت الأكل أو حرارة في السن.
مرحلة تكوين الخُراج:
البكتيريا بتوصل للعصب ويبدأ تكوين صديد داخل السن أو العظم، ويظهر تورم في اللثة أو الخد.
مرحلة الضغط الداخلي:
الصديد بيدور على مخرج لتخفيف الضغط، والطفل يحس بنبض أو وجع شديد.
مرحلة خروج الصديد (تكوّن الناسور):
الصديد يطلع من فتحة صغيرة على اللثة، والطفل يحس براحة مؤقتة.
مرحلة الناسور المزمن:
لو ما اتعالجش، يتحول الناسور لدائم يفتح ويقفل على فترات، وده ممكن يأثر على نمو الأسنان الدائمة.
التسوس العميق أو التهاب العصب: ألم شديد ومتكرر، خصوصًا بالليل أو بعد الأكل.
تكوّن الخُراج: البكتيريا توصل لجذر السن وتتجمع صديد تحت اللثة أو داخل العظم.
ظهور التورم: اللثة أو الخد بيورم، مع إحساس بضغط أو نبض مؤلم.
انفجار الخُراج وظهور فتحة الناسور: الصديد يخرج ويعطي راحة مؤقتة.
المرحلة المزمنة: الناسور يفضل موجود يفتح ويقفل، والسبب الأساسي (التهاب الجذر أو العصب) لسه موجود.
التهاب اللثة البسيط: احمرار وانتفاخ بسبب البكتيريا أو تراكم الأكل.
تكوّن جيب صديدي: الصديد يتجمع تحت اللثة ويسبب ألم عند الضغط أو الأكل.
فتح المجرى (الناسور): الجسم يعمل قناة صغيرة لخروج الصديد لتخفيف الألم مؤقتًا.
المرحلة المزمنة: لو السبب زي الجير أو العدوى ما اتعالجش، الناسور يستمر ويكرر، وقد يسبب تراجع اللثة أو ضعف العظم.
الناسور مش مجرد فتحة صغيرة أو خُراج، ده علامة على مشكلة أعمق داخل السن أو اللثة. لو ما اتعالجتش بسرعة ممكن تسبب مضاعفات خطيرة.
تأثر نمو الأسنان الدائمة: الالتهاب ممكن يوصل لجذر السن الدائم ويسبب تلف أو تأخر الطلوع.
انتشار العدوى: البكتيريا تنتقل للأنسجة المحيطة أو عظام الفك.
ضعف الشهية ونقص الوزن: الألم والالتهاب يخلي الطفل يرفض الأكل.
مشاكل في النطق والتنفس: لو الناسور قريب من الفم أو الأنف.
تشوه ملامح الوجه: التهابات الأسنان المتكررة تسبب تورم أو ميل في نمو الفك.
انتشار العدوى في الجسم: البكتيريا ممكن تدخل الدم وتسبب التهابات في القلب أو الكلى.
التهاب مزمن في العظم (Osteomyelitis): العدوى توصل لعظام الفك.
رائحة فم كريهة مستمرة: حتى مع استخدام غسول أو معجون.
فقدان الأسنان: الالتهاب قد يضعف أو يخلخل السن.
تورم وتشوه في الوجه: الخُراج المتكرر يسبب انتفاخ دائم.
تراجع اللثة وضعف العظم: الالتهاب المستمر يأكل العظم الداعم للأسنان.
انتقال العدوى للأسنان السليمة: البكتيريا تنتشر وتسبب التهابات متكررة.
مشاكل في المضغ والهضم: الألم يمنع الأكل على الجهة المصابة، ويؤثر على الهضم.
تأثير نفسي واجتماعي: رائحة الفم أو شكل اللثة الملتهب يسبب إحراج وضعف ثقة بالنفس.
تشخيص ناسور الفم سواء في الأسنان أو اللثة محتاج دقة،
لأن في أوقات كتير المريض بيفتكره مجرد خُراج بسيط أو التهاب لثة عادي،
لكن الحقيقة إن الطبيب هو الوحيد اللي يقدر يحدد السبب الحقيقي بدقة من خلال الفحص والتحاليل.
1. الفحص الإكلينيكي (المعاينة المباشرة):
الطبيب بيكشف على الفم علشان يحدد مكان الفتحة اللي بيخرج منها الصديد،
وبيلاحظ وجود أي تورم أو ألم في اللثة حوالين السن المصاب.
2. الأشعة السينية (X-ray):
دي من أهم خطوات التشخيص، لأنها بتوضح مكان الالتهاب تحت السن أو جذر العصب،
وبيقدر الطبيب يعرف لو العدوى وصلت لعظام الفك أو للأسنان الدائمة اللي لسه في مرحلة النمو.
3. اختبار حيوية السن:
الاختبار ده بيكشف إذا كان العصب لسه حيّ ولا مات بسبب الالتهاب،
وده بيساعد الطبيب يقرر العلاج المناسب.
4. تحليل الصديد (في بعض الحالات):
لو الناسور متكرر، ممكن الطبيب ياخد عينة من الإفراز علشان يعرف نوع البكتيريا ويختار المضاد الحيوي المناسب.
1. فحص الفم واللثة:
الطبيب بيدور على أي فتحة صغيرة في اللثة بيخرج منها صديد أو سائل بطعم مرّ،
وبيفحص كمان وجود انتفاخ أو ألم عند الضغط على المكان المصاب.
2. الأشعة البانورامية أو ثلاثية الأبعاد (CBCT):
دي بتوضح مدى انتشار الالتهاب تحت الجذر،
وبتساعد الطبيب يعرف هل السبب من العصب ولا اللثة ولا العظم.
3. اختبار التوصيل العصبي للسن:
بيُستخدم لتحديد إذا كان العصب الداخلي للسن لسه شغّال ولا لأ.
4. تحليل دم (في الحالات المزمنة):
علشان يتأكد الطبيب إن العدوى ما أثرتش على باقي الجسم أو على جهاز المناعة.
1. فحص الجيوب اللثوية:
الطبيب بيقيس عمق الجيب بين السن واللثة بأداة دقيقة،
وده بيساعد يحدد إذا كان الالتهاب بسيط ولا وصل للعظم.
2. الأشعة السينية للفك والأسنان:
بتكشف عن أي فقدان في العظم أو التهابات عميقة في اللثة.
3. تقييم نظافة الفم والعادات اليومية:
لأن ناسور اللثة بيظهر غالبًا نتيجة تراكم الجير أو ضعف تنظيف الأسنان.
4. تحليل بكتيري:
في الحالات الصعبة بيتاخد مسحة من الناسور لمعرفة نوع البكتيريا وتحديد العلاج المناسب.
???? نصيحة:
كل ما يتم تشخيص الناسور بدري، يكون العلاج أسهل وأسرع،
لكن التأخير ممكن يخلي العدوى توصل للعظم وتتحول لحالة مزمنة صعب علاجها بالأدوية بس.
العلاج الدوائي هو الخطوة الأولى والأساسية قبل أي تدخل جراحي أو تنظيف،
وبيهدف إلى:
✅ تقليل الالتهاب
✅ القضاء على العدوى
✅ تخفيف الألم
لكن لازم الطبيب هو اللي يحدد نوع الدواء والجرعة المناسبة حسب عمر المريض وشدة الحالة.
1. المضادات الحيوية (Antibiotics):
بتمنع انتشار البكتيريا وتقلل الالتهاب، ومن أهم الأنواع اللي ممكن يكتبها الطبيب:
Amoxicillin أو Augmentin (في الحالات الشديدة)
Azithromycin أو Clarithromycin (لو الطفل عنده حساسية من البنسلين)
2. مسكنات الألم وخافض الحرارة:
Paracetamol أو Ibuprofen بجرعات مناسبة لعمر الطفل لتقليل الألم والحرارة.
3. غسول الفم المناسب للأطفال:
غسول يحتوي على مادة مطهرة خفيفة زي Chlorhexidine 0.05%
أو مضمضة ملحية بسيطة (مياه دافية + رشة ملح) لتنظيف الفم طبيعيًا.
4. مراهم موضعية للفم:
زي Kenalog in Orabase أو Mundizal Gel لتقليل الالتهاب والراحة الموضعية.
⚠️ تنبيه مهم:
ممنوع استخدام أي مضاد حيوي أو دواء بدون استشارة الطبيب،
خصوصًا للأطفال، لأن الجرعات بتختلف حسب السن والوزن.
1. المضادات الحيوية:
Amoxicillin + Clavulanic Acid (Augmentin)
Metronidazole (لو الالتهاب عميق أو فيه صديد)
Clindamycin (في حالات الحساسية من البنسلين)
2. المسكنات ومضادات الالتهاب:
Ibuprofen أو Diclofenac لتقليل الألم والتورم.
Paracetamol في الحالات اللي فيها مشاكل بالمعدة.
3. غسول فم مطهر:
Chlorhexidine 0.12% أو 0.2% مرتين يوميًا.
أو غسول طبيعي خالي من الكحول للي عندهم لثة حساسة.
4. جل أو كريم موضعي:
Corsodyl Gel أو Daktarin Oral Gel (لو فيه عدوى فطرية).
5. في الحالات المتقدمة:
الطبيب ممكن يوصي بـ كورتيزون موضعي خفيف لتقليل التورم،
أو مضادات حيوية طويلة المدى لو الناسور بيتكرر بشكل مستمر.
العلاج الدوائي هو الخطوة الأولى قبل التفكير في الجراحة أو الليزر،
وبيساعد في السيطرة على الالتهاب وتقليل الألم والوقاية من انتشار العدوى
المضادات الحيوية: زي الأموكسيسيلين أو الكليندامايسين، بتُستخدم للقضاء على البكتيريا.
مسكنات الألم: زي الإيبوبروفين أو الباراسيتامول لتخفيف الألم والتورم.
غسول الفم المطهر: بيساعد في تنظيف الفم وتقليل البكتيريا.
الالتزام بالجرعات والمدة اللي يحددها الطبيب حتى لو الألم اختفى.
ممنوع تمامًا فتح الناسور أو الضغط عليه في البيت.
الاهتمام بنظافة الفم والأسنان بفرشاة ناعمة ومعجون لطيف.
المضمضة بالماء والملح يوميًا لتقليل البكتيريا والالتهاب.
لما العلاج الدوائي ما يجيبش نتيجة أو يحصل تكرار للالتهاب والخُراج،
الطبيب بيلجأ للجراحة أو الليزر كحل نهائي ومضمون
في الأطفال، الطبيب بيحاول يتجنب الجراحة قدر الإمكان،
لكن أحيانًا بتكون ضرورية علشان يمنع انتشار العدوى أو يحافظ على الأسنان السليمة.
تفريغ الناسور (Drainage):
الطبيب بيفتح فتحة صغيرة لتصريف الصديد وتنظيف الالتهاب، وده بيقلل التورم فورًا.
علاج جذر السن (Root Canal for Milk Tooth):
في حالة التهاب عصب السن، الطبيب بينضف القناة الداخلية ويحافظ على السن.
خلع السن التالف:
لو السن متآكل جدًا ومفيش أمل في علاجه، الطبيب بيخلعه لتجنب العدوى.
بعد الجراحة، الطبيب بيوصف مضاد حيوي وغسول فم مناسب،
ولازم متابعة الالتئام مع الطبيب بانتظام.
تنظيف جذر السن (Root Canal Treatment):
إزالة الالتهاب والبكتيريا من داخل السن ثم غلقه بحشوة دائمة.
استئصال قمة الجذر (Apicoectomy):
إزالة الجزء المصاب من جذر السن وتنظيف المنطقة تمامًا.
تفريغ الخُراج:
فتح وتنظيف التجمع الصديدي لمنع انتشار العدوى.
خلع السن التالف:
في حالة تلف السن تمامًا وعدم إمكانية إنقاذه.
الليزر بقى من أحدث وأفضل طرق علاج النواسير الفموية لأنه بيدي نتيجة ممتازة بدون ألم تقريبًا
ليزر تنظيف الجذر:
يزيل البكتيريا من داخل قناة السن ويساعد في التئام سريع.
ليزر اللثة:
يعقم مكان الناسور ويحفز نمو خلايا جديدة بدون نزيف أو ألم.
بدون جراحة أو خياطة.
ألم وتورم أقل.
شفاء أسرع مقارنة بالجراحة التقليدية.
تجنب الأكل الصلب أو الساخن لمدة يومين.
المضمضة بمحلول ملحي دافئ مرتين يوميًا.
متابعة الطبيب بانتظام للتأكد من الشفاء الكامل.
شرب مياه كتير لتجنب جفاف الفم.