تاريخ النشر: 2025-10-08
جيوب الأسنان من المشاكل الصحية اللي بتقلق الكبار والصغار على حد سواء. ممكن تظهر بسبب تراكم البكتيريا أو ضعف نظافة الفم، ومش بس بتأثر على صحة اللثة، لكن كمان ممكن تسبب رائحة فم كريهة، ألم، وتسوس الأسنان. في دليلى ميديكال المقال ده، هنتعرف سوا على أسباب جيوب الأسنان، أنواعها، أعراضها، ومخاطرها، وكمان أفضل الطرق للوقاية والعلاج سواء للأطفال أو الكبار، بالطب التقليدي أو البديل، وحتى التدخل الجراحي والليزر. لو عايز تحافظ على ابتسامتك وصحة فمك، المقال ده ليك.
جيوب الأسنان أو جيوب اللثة هي فراغات بتتكوّن بين اللثة والأسنان نتيجة التهابات مزمنة في اللثة. لو اتُركت بدون علاج، الجيوب دي بتجمع بقايا الطعام والبكتيريا والجير، وده ممكن يؤدي مع الوقت إلى تآكل عظام السن. طول الجيب بين اللثة والسن ممكن يوصل حوالي 5 ملم، وده بيخلي تراكم البكتيريا أسهل جدًا.
أبحاث حديثة أثبتت إن الضغط النفسي ممكن يزيد من احتمالية الإصابة بجيوب الأسنان. السبب إن الضغط النفسي المستمر بيضعف جهاز المناعة، واللي هو المسؤول عن مقاومة العدوى والبكتيريا. مع ذلك، لازالت الأبحاث مستمرة لتأكيد العلاقة بشكل كامل.
نعم! في المراحل المبكرة، ممكن العلاج يكون بالعناية المنتظمة بالأسنان واللثة. أما في الحالات المتقدمة، فالعلاج ممكن يشمل تنظيف عميق أو استخدام الليزر لإزالة الجيوب والبكتيريا.
عادةً، الشفاء بياخد من 3 إلى 7 أيام فقط، ومعظم المرضى بيحسوا براحة كبيرة بعد الإجراء مباشرة.
نعم، لو ما اتعالجتش، ممكن تسبب مشاكل كبيرة، زي فقدان الأسنان أو حتى التهابات عامة في الجسم.
في البداية، عادةً لا تسبب ألم حاد، لكن مع الوقت ممكن يظهر ألم عند المضغ أو تنظيف الأسنان.
أجل، كلما زاد حجم الجيوب اللثوية وتأخرت في العلاج، يصبح من الصعب التخلص من الرائحة الكريهة بسبب تراكم البكتيريا.
نعم، ممكن تسبب صداع غير مباشر نتيجة الالتهاب المستمر أو تأثيرها على الأعصاب المحيطة بالفك.
ممكن تعرف وجود جيوب اللثة من خلال أعراض واضحة مثل:
نزيف اللثة عند التفريش أو المضغ.
تحرك الأسنان أو فقدان ثباتها.
رائحة فم كريهة مستمرة.
ملاحظة الطبيب للجيوب أثناء زيارة دوريّة لعيادة الأسنان.
التخلص من جيوب اللثة ممكن يكون من خلال:
التنظيف المنتظم للأسنان واللثة بالفرشاة والخيط الطبي.
العلاج الطبي: مثل الليزر أو الكشط تحت اللثة (Scaling & Root Planing) لإزالة البكتيريا والجير من الجيوب.
التوقف عن العادات السيئة: مثل التدخين أو مضغ التبغ.
المتابعة مع طبيب الأسنان لضمان عدم تكرار المشكلة.
تنظيف جيوب اللثة ممكن يكون غير مريح قليلاً، لكنه عادةً مش مؤلم بشكل كبير، خصوصًا مع الإجراءات الطبية الصحيحة:
تحس بتحريك الأدوات على سطح الأسنان وتحت اللثة، ممكن يكون شعور غريب أو اهتزاز خفيف.
بعض الأشخاص يشعرون بحساسية أو ضغط، خصوصًا في المناطق الملتهبة أو العميقة.
غالبًا يستخدم تخدير موضعي لتقليل الألم أثناء الإجراء.
بعد التخدير، معظم المرضى يشعرون براحة كبيرة أثناء تنظيف الجيوب.
ممكن تظهر حساسية مؤقتة في اللثة أو الأسنان لمدة يومين إلى ثلاثة أيام.
التهاب خفيف أو نزيف بسيط طبيعي ويختفي تدريجيًا.
تناول مسكنات بسيطة مثل باراسيتامول أو إيبوبروفين إذا أوصى الطبيب.
تجنب الأطعمة الساخنة أو القاسية لبضعة أيام.
متابعة نظافة الفم بلطف باستخدام فرشاة ناعمة وغسول فموي مضاد للبكتيريا إذا وصفه الطبيب.
بشكل عام، تنظيف جيوب اللثة إجراء آمن وفعّال، وأي شعور بعدم الراحة غالبًا يكون مؤقت ويزول خلال أيام قليلة.
جدول يُوضح الفرق بين جيوب الأسنان وجيوب اللثة للأطفال والكبار:
البند | جيوب الأسنان عند الأطفال | جيوب الأسنان عند الكبار | جيوب اللثة عند الأطفال | جيوب اللثة عند الكبار |
---|---|---|---|---|
التعريف | مساحة بين الأسنان واللثة تتسع أحيانًا بسبب تراكم البكتيريا أو التهابات طفيفة | مساحة أعمق بين الأسنان واللثة بسبب أمراض اللثة المزمنة مثل التهاب اللثة أو فقدان العظم | فراغ صغير بين اللثة وسطح الأسنان غالبًا مؤقت بسبب التهيج أو نمو الأسنان | فراغ بين اللثة وسطح الأسنان نتيجة التهابات مزمنة أو أمراض دواعم السن |
العمق الطبيعي | 1–3 ملم | >3 ملم يعتبر جيب مرضي | 1–2 ملم عادة | 2–5 ملم أو أكثر إذا فيه التهاب مزمن |
السبب الرئيسي | التهاب بسيط للثة أو نظافة فموية ضعيفة | التهاب اللثة المزمن، تراكم الجير والبلاك، فقدان العظم | تهيج مؤقت بسبب نمو الأسنان أو تنظيف غير صحيح | التهابات مزمنة، تراكم الجير، أمراض مزمنة |
الأعراض | نزيف بسيط أثناء تنظيف الأسنان، لثة حمراء أو منتفخة | نزيف متكرر، رائحة فم كريهة، انحسار اللثة، حساسية الأسنان | احمرار مؤقت أو تورم بسيط | نزيف متكرر، رائحة فم مزمنة، انحسار اللثة، حساسية الأسنان |
العلاج/الإدارة | تحسين نظافة الفم، تنظيف الأسنان بالفرشاة مرتين يوميًا، مراجعة طبيب أسنان | تنظيف جيوب الأسنان بالاحتراف (Scaling & Root Planing)، تحسين النظافة، أحيانًا أدوية مضادة للبكتيريا | تحسين تنظيف الأسنان واللثة، مراجعة طبيب أسنان إذا استمر التهيج | تنظيف جيوب اللثة والأسنان العميق، أحيانًا جراحة دواعم الأسنان في الحالات المتقدمة |
الوقاية | تعليم الطفل تنظيف الأسنان، استخدام فرشاة مناسبة، تقليل الحلويات | تنظيف دوري عند طبيب الأسنان، تقليل التدخين، مراقبة نظافة الفم | تنظيف لطيف بالفرشاة، تجنب ضغط زائد على اللثة | نظافة فموية ممتازة، تنظيف دوري، مراقبة الأمراض المزمنة |
نظافة فموية ضعيفة
تراكم البلاك والجير على الأسنان يسبب التهاب اللثة وانتفاخها، وبالتالي تكوّن جيوب صغيرة.
التهاب اللثة البسيط (Gingivitis)
أكثر سبب شائع عند الأطفال، غالبًا نتيجة عدم تنظيف الأسنان بشكل صحيح.
التغيرات الهرمونية
عند الأطفال الأكبر سنًا والمراهقين، تغير الهرمونات خلال البلوغ يزيد احتمالية التهاب اللثة.
أمراض الفم أو الفطريات
بعض الالتهابات الفطرية أو البكتيرية تسبب تورم اللثة وفتح جيوب صغيرة.
سوء التغذية
نقص الفيتامينات وخاصة فيتامين C يضعف صحة اللثة ويزيد من احتمالية تكوّن الجيوب.
مشاكل نمو الأسنان
الأسنان الدائمة التي تنمو بشكل غير منتظم يمكن أن تسبب تجمع الطعام والبكتيريا بين الأسنان واللثة.
التهاب دواعم السن المزمن (Periodontitis)
تراكم البلاك والجير لفترات طويلة يسبب تدمير العظم حول الأسنان وعمق الجيوب.
نظافة فموية غير كافية
عدم تنظيف الأسنان بشكل منتظم أو استخدام فرشاة غير مناسبة يزيد احتمالية تكوّن الجيوب.
التدخين
التدخين يقلل من تدفق الدم للثة ويزيد احتمالية التهابها وعمق الجيوب.
أمراض مزمنة
السكري وأمراض نقص المناعة تزيد من خطر التهاب اللثة وتكوّن الجيوب.
التغيرات الهرمونية
الحمل أو سن اليأس عند النساء يمكن أن يزيد حساسية اللثة والتهابها.
مشاكل الأسنان أو التركيبات
الأسنان المكسورة أو التيجان والجسور غير الملائمة تسبب تراكم البكتيريا بين الأسنان واللثة.
التوتر النفسي وسوء التغذية
يؤثران على جهاز المناعة ويزيدان التهابات اللثة.
جيوب التهابية بسيطة (Inflammatory Pockets)
بسبب التهاب اللثة البسيط (Gingivitis).
سطحية عادةً (1–3 ملم).
قابلة للشفاء غالبًا مع تنظيف الأسنان وتحسين النظافة الفموية.
جيوب نتيجة نمو الأسنان (Developmental Pockets)
تظهر عند نمو الأسنان الدائمة بشكل غير منتظم أو ازدحام الأسنان.
تسبب تجمع بقايا الطعام والبكتيريا، لكنها عادةً غير عميقة.
جيوب ناتجة عن أمراض نادرة أو فطرية
في حالات قليلة، بعض الالتهابات الفطرية أو أمراض اللثة الخلقية قد تسبب جيوب عميقة.
جيوب التهابية سطحية (Suprabony Pockets)
تحدث فوق مستوى العظم المحيط بالسن.
نتيجة التهاب اللثة المزمن أو تراكم البلاك والجير.
غالبًا مصحوبة بنزيف بسيط عند التفريش.
جيوب عميقة أو جيوب دواعم السن (Infrabony Pockets)
تمتد أسفل مستوى العظم.
ناتجة عن التهاب دواعم السن المزمن (Periodontitis).
تحتاج علاج متخصص لتجنب فقدان الأسنان.
جيوب ناتجة عن التركيبات أو الأسنان المكسورة
الأسنان المكسورة، التيجان أو الجسور غير الملائمة تسبب جيوب تراكم الطعام.
قد تتسبب في التهاب موضعي وتكون مزمنة إذا لم يتم تصحيح التركيب.
جيوب مرتبطة بالعوامل النظامية
أمراض مزمنة مثل السكري أو نقص المناعة تزيد من عمق الجيوب ومخاطر الالتهاب.
الأعراض: احمرار اللثة، تورم بسيط، نزيف عند التفريش أو تناول الطعام الصلب.
العمق: 1–3 ملم عادة.
الأطفال: غالبًا بسبب نظافة فموية ضعيفة أو تراكم بقايا الطعام حول الأسنان المؤقتة.
الكبار: بسبب تراكم البلاك والجير، التدخين، أو سوء العناية بالأسنان.
العلاج: تنظيف الأسنان اليومي، تحسين النظافة، أحيانًا غسولات فموية مضادة للبكتيريا.
الأعراض: زيادة عمق الجيب قليلاً (3–4 ملم)، استمرار النزيف، رائحة فم خفيفة.
الأطفال: مرتبطة بأسنان دائمة تنمو بشكل غير منتظم.
الكبار: بداية التهاب دواعم الأسنان، تراكم الجير تحت اللثة.
العلاج: تنظيف عميق للأسنان واللثة عند طبيب الأسنان، إزالة البلاك والجير، متابعة دورية.
الأعراض: عمق الجيب 5 ملم أو أكثر، نزيف متكرر، رائحة فم كريهة، حركة الأسنان عند الكبار أحيانًا.
الأطفال: نادرة، غالبًا عند مشاكل التسنين أو أمراض لثة مزمنة.
الكبار: التهاب دواعم الأسنان المزمن، فقدان جزئي للعظم الداعم للسن.
العلاج: تنظيف جذور الأسنان، مضادات حيوية موضعية أو فموية، أحيانًا تدخل جراحي.
الأعراض: عمق الجيب 6 ملم أو أكثر، تراجع اللثة، حركة الأسنان، صعوبة المضغ، تكوّن صديد أو خراجات أحيانًا.
الأطفال: نادرة جدًا، غالبًا بسبب مشاكل خلقية أو التهابات شديدة.
الكبار: فقدان العظم حول الأسنان، خطر سقوط الأسنان، التهاب مزمن.
العلاج: تدخل جراحي مثل جراحة تنظيف الجيوب أو ترقيع العظام، متابعة دقيقة لعلاج الأسباب الأساسية.
النزيف عند التفريش أو الأكل
اللثة تنزف بسهولة عند تنظيف الأسنان أو أكل أطعمة صلبة.
أكثر شيوعًا في المراحل المبكرة من التهاب اللثة.
احمرار وتورم اللثة
اللثة تصبح حمراء أو منتفخة بدل اللون الوردي الطبيعي.
عند الأطفال: يظهر غالبًا حول الأسنان الأمامية أو المؤقتة.
عند الكبار: غالبًا حول الأسنان الدائمة وخاصة الخلفية.
رائحة فم كريهة (Halitosis)
بسبب تراكم البكتيريا والبلاك في الجيوب اللثوية.
قد تكون مستمرة أو تظهر بعد الأكل.
تراكم البلاك والجير
ملاحظة طبقة صفراء أو بنية حول خط اللثة.
عند الأطفال أقل وضوحًا، عند الكبار أكثر وضوحًا خاصة مع الإهمال الطويل.
تراجع اللثة
اللثة تنسحب عن الأسنان، فيظهر جزء من السن أكثر من الطبيعي.
يؤدي لظهور جذور الأسنان عند الكبار، ونادر عند الأطفال إلا مع مشاكل خلقية أو التهابات شديدة.
حساسية الأسنان
خصوصًا عند أكل مأكولات باردة، حارة أو حامضة.
نتيجة تعرض جزء من جذر السن بسبب تراجع اللثة.
حركة الأسنان (في المراحل المتقدمة عند الكبار)
الأسنان تصبح مرتخية أو تتحرك عند الضغط الخفيف.
عند الأطفال، الحركة غالبًا مرتبطة بالتساقط الطبيعي للأسنان اللبنية.
وجود صديد أو خراجات (مضاعفات نادرة)
تراكم القيح في الجيوب نتيجة التهاب بكتيري حاد.
يسبب ألم، تورم، وأحيانًا حرارة موضعية حول السن.
تسوس الأسنان
تراكم البلاك والبكتيريا يزيد احتمالية التسوس.
الأطفال: الأسنان اللبنية تتأثر أولًا وقد تؤثر على الدائمة.
الكبار: الأسنان الدائمة معرضة للتسوس حول خط اللثة والجذور المكشوفة.
فقدان الأسنان
الالتهاب المزمن يسبب تدمير العظام الداعمة للسن.
في المراحل المتقدمة، الأسنان قد تصبح مرتخية وتفقد.
التهابات اللثة والفم
اللثة تصبح أكثر عرضة للعدوى، تسبب ألم وتورم مستمر.
ظهور صديد أو خراجات في الحالات الشديدة.
مشاكل في الأكل والمضغ
الألم أو الحساسية تجعل الأطفال أو الكبار يتجنبون بعض الأطعمة.
عند الأطفال، قد يقلل من التغذية الجيدة بسبب رفض الطعام الصلب.
رائحة الفم الكريهة المزمنة
تراكم البكتيريا في الجيوب يسبب رائحة مستمرة حتى مع تنظيف الأسنان.
مضاعفات صحية عامة (عند الكبار)
الالتهاب المزمن مرتبط ببعض الأمراض:
أمراض القلب والشرايين
السكري غير المسيطر عليه
مشاكل في الكلى أو الرئة نتيجة الالتهاب المزمن
مشاكل نفسية واجتماعية
رائحة الفم أو اللثة المنتفخة قد تسبب إحراج الأطفال في المدرسة أو الكبار في العمل.
تؤثر على الثقة بالنفس بسبب الشكل أو الألم.
يقوم طبيب الأسنان أو أخصائي اللثة بفحص الفم مباشرة، ويلاحظ:
لون اللثة: احمرار أو انتفاخ.
نزيف عند الضغط أو التفريش.
قياس عمق الجيوب اللثوية: باستخدام مسبار اللثة (Periodontal Probe).
العمق الطبيعي: 1–3 ملم
الجيوب المرضية: أكثر من 3 ملم عند الأطفال والكبار
يسأل الطبيب عن:
عادات تنظيف الأسنان والفم
وجود أمراض مزمنة مثل السكري أو أمراض القلب
الأدوية المستخدمة التي قد تسبب جفاف الفم أو التهاب اللثة
التدخين عند الكبار
التغذية ونمط الأكل عند الأطفال
تساعد على تقييم العظام الداعمة للأسنان، وتكشف عن:
فقدان العظم حول الأسنان
تسوس الأسنان تحت اللثة أو في الجذور
تُستخدم في الحالات النادرة إذا كان الالتهاب شديد أو مزمن:
مسحة من الجيوب اللثوية لتحليل البكتيريا
تحليل دم للتحقق من مشاكل مناعية أو التهابات مزمنة
يهدف للتأكد من أن المشكلة ليست نتيجة:
التهاب مؤقت في اللثة بسبب الأسنان اللبنية أو الدائمة عند الأطفال
مشاكل اللثة الناتجة عن تقويم الأسنان أو أدوات الفم
أمراض فموية نادرة تسبب نزيف أو انتفاخ اللثة
التشخيص المبكر للأطفال والكبار مهم لتجنب فقدان الأسنان أو مضاعفات صحية.
الفحص الدوري كل 6 أشهر يساعد على اكتشاف أي جيوب لثوية مبكرًا وعلاجها قبل تفاقم المشكلة.
تستخدم جيل أو هلام مضاد للالتهاب مثل هيدروكورتيزون موضعي لتقليل التورم والاحمرار.
يُطبق على اللثة بلطف حسب تعليمات الطبيب.
غسولات فموية مضادة للبكتيريا مثل كلورهيكسيدين (Chlorhexidine) تقلل نمو البكتيريا المسببة للجيوب.
تُستخدم لفترة قصيرة تحت إشراف طبي لتجنب آثار جانبية مثل تلطيخ الأسنان أو جفاف الفم.
تُوصف في حالات العدوى الشديدة أو الالتهاب المزمن.
أمثلة: أموكسيسيلين، ميترونيدازول، أو مزيج حسب حالة المريض.
للأطفال: الالتزام بالجرعة حسب العمر والوزن ضروري جدًا.
باراسيتامول أو إيبوبروفين للأطفال والكبار لتخفيف الألم الناتج عن الالتهاب أو الجيوب.
يُستخدم فقط عند الحاجة وبالجرعة الصحيحة.
مكملات فيتامين C أو مضادات الأكسدة لدعم صحة اللثة.
تحسين العناية المنزلية بالفم يعزز فعالية الأدوية، مثل تنظيف الأسنان بانتظام وخيط الأسنان.
العلاج الدوائي وحده غير كافي؛ يجب تنظيف الأسنان واللثة بانتظام واستخدام غسولات مناسبة.
استشارة الطبيب ضرورية قبل استخدام أي مضاد حيوي أو دواء للأطفال.
المتابعة المستمرة: قد يحتاج الطبيب لإعادة تقييم الجيوب بعد عدة أسابيع من العلاج.
يُستخدم في الحالات الشديدة أو العميقة التي لا تستجيب للأدوية أو التنظيف العميق.
خطوات العملية:
تخدير المنطقة موضعي للأطفال والكبار حسب العمر والحالة.
رفع اللثة بلطف للوصول للجذر والعظم تحتها.
إزالة البكتيريا، الترسبات، والأنسجة المصابة.
إعادة وضع اللثة وخياطتها.
الفوائد: إزالة الالتهاب والجيوب العميقة، وتحسين صحة اللثة على المدى الطويل.
فترة التعافي: عادة من 1 إلى 2 أسبوع مع مسكنات ومضادات للبكتيريا حسب الحاجة.
خيار حديث لتقليل الألم والتورم مقارنة بالجراحة التقليدية.
طريقة العمل:
الليزر يزيل البكتيريا والأنسجة المصابة بدقة.
يحفز شفاء اللثة ويقلل النزيف.
مزايا الليزر:
أقل ألم وتورم.
لا يحتاج خياطة في كثير من الحالات.
فترة التعافي أسرع.
العيوب أو التحذيرات:
قد لا يكون مناسبًا لكل أنواع الجيوب العميقة جدًا.
يتطلب جهاز ليزر متخصص وخبرة الطبيب.
تنظيف الأسنان واللثة بلطف حسب تعليمات الطبيب.
استخدام غسولات مضادة للبكتيريا مثل كلورهيكسيدين لفترة محددة.
تناول مسكنات خفيفة إذا لزم الأمر.
متابعة دورية مع طبيب الأسنان لمراقبة شفاء اللثة والتأكد من عدم عودة الجيوب.
ملاحظة مهمة: الطب البديل يمكن أن يساعد في تخفيف الالتهاب وتحسين صحة اللثة، لكنه ليس بديلًا عن العلاج الطبي إذا كانت الحالة متقدمة أو عميقة.
أ. الميرمية (Sage)
مضاد للبكتيريا ومضاد للالتهاب.
طريقة الاستخدام: غلي أوراق الميرمية في ماء دافئ ثم المضمضة 1–2 مرة يوميًا للأطفال والكبار.
للأطفال: استخدام بشكل مخفف لتجنب أي حساسية.
ب. الكركم
يحتوي على مادة الكركمين المضادة للالتهابات.
طريقة الاستخدام: خلط مسحوق الكركم مع قليل من الماء لعمل معجون، وضعه على اللثة المصابة لمدة دقيقة ثم شطف الفم.
للأطفال: كمية صغيرة جدًا لتجنب البلع.
ج. زيت القرنفل
مسكن طبيعي ومضاد للبكتيريا.
طريقة الاستخدام: نقطة من زيت القرنفل مخففة بزيت جوز الهند أو الزيتون على اللثة المصابة.
للأطفال: استشارة طبيب أولًا وتخفيف الزيت جيدًا.
د. الغرغرة بالماء المالح
يقلل الالتهاب ويطهر اللثة.
طريقة الاستخدام: نصف ملعقة صغيرة ملح مذابة في كوب ماء دافئ، المضمضة 1–2 مرة يوميًا.
أ. فيتامين C
يقوي اللثة ويزيد مقاومتها للالتهاب.
مصادر طبيعية: البرتقال، الكيوي، الفراولة.
للأطفال: استخدام مناسب للعمر وتحت إشراف طبيب.
ب. فيتامين D والكالسيوم
يدعم صحة العظام واللثة.
مصادر طبيعية: الحليب، الزبادي، والتعرض القصير للشمس.
مثل زيت السمسم أو زيت جوز الهند.
طريقة الاستخدام: المضمضة لمدة 5–10 دقائق، ثم بصق الزيت وشطف الفم جيدًا.
الفائدة: تقليل البكتيريا وتحسين صحة اللثة.
للأطفال: استخدام أقل وبإشراف ومراقبة دقيقة.
تنظيف الأسنان واللثة بالفرشاة والخيط يوميًا.
تجنب السكريات والمشروبات الغازية التي تغذي البكتيريا.
الحفاظ على ترطيب الفم بشرب الماء.
استشارة طبيب الأسنان قبل أي علاج طبيعي للأطفال لتجنب أي مضاعفات.
تفريش الأسنان مرتين يوميًا باستخدام فرشاة ناعمة مناسبة للعمر.
استخدام خيط الأسنان للتخلص من بقايا الطعام بين الأسنان.
تنظيف اللسان بلطف لإزالة البكتيريا التي قد تزيد التهاب اللثة.
للأطفال: استخدام غسول فم خالٍ من الكحول ومناسب للعمر بعد استشارة طبيب الأسنان.
للكبار: يمكن استخدام غسولات مضادة للبكتيريا أو مضادات الالتهاب تحت إشراف طبيب.
تقليل الحلويات والمشروبات السكرية التي تغذي البكتيريا المسببة لالتهاب اللثة.
تناول أطعمة غنية بالفيتامينات والمعادن مثل فيتامين C والكالسيوم لدعم صحة اللثة.
شرب الماء بانتظام لترطيب الفم وغسل البكتيريا.
التدخين عند الكبار يزيد من التهاب اللثة وتفاقم الجيوب.
تجنب المأكولات الساخنة جدًا أو الحارة التي قد تهيج اللثة الملتهبة.
الكشف كل 6 أشهر للأطفال والكبار لمتابعة اللثة والجيوب.
في حالة وجود جيوب لثوية، الطبيب قد ينصح بعلاج تنظيف عميق أو تقنيات متقدمة حسب الحالة.
لا تتجاهل النزيف أثناء التفريش، فهو علامة على التهاب.
استخدام مسكنات بسيطة إذا كان الألم شديدًا بعد استشارة الطبيب.
السيطرة على الأمراض المزمنة مثل السكري تساعد في تقليل مشاكل اللثة.
ممارسة الرياضة والنوم الكافي يدعم جهاز المناعة ويقلل الالتهابات.
تشجيع الطفل على تنظيف أسنانه يوميًا بلطف.
متابعة الأطفال الذين يستخدمون المصاصات أو الرضاعة الصناعية الطويلة لأنها قد تزيد مشاكل اللثة.