تاريخ النشر: 2025-10-07
عض اللسان سواء عند الأطفال أو الكبار، من الأمور الشائعة اللي ممكن نلاحظها يوميًا، لكنها أحيانًا بتكون علامة على سبب طبيعي أو مشكلة تحتاج متابعة. سواء كان طفلك يعض لسانه أثناء اللعب أو الرضيع يخرجه باستمرار، أو حتى الكبار اللي بيعضوا لسانهم أثناء التوتر أو النوم، فهم السبب وراء هذه العادة بيخليك تتصرفي بشكل صحيح وتقللي أي مضاعفات. في دليلى ميديكال المقالة دي، هنتعرف على أهم أسباب عض اللسان عند الأطفال والكبار، أنواعها، الأعراض، المخاطر، التشخيص، ونصائح للتعامل والعلاج بالأدوية والتمارين والجراحة والليزر، وكمان وصفات منزلية لتخفيف الألم.
العض الطبيعي: متقطع، غير مؤلم، ولا يؤثر على الأكل أو الكلام.
العض المفرط: مستمر، يسبب تقرحات أو ألم، وقد يؤثر على الأكل أو الكلام → يحتاج تقييم طبي.
نادرًا، بعض الاضطرابات العصبية أو المتلازمات الوراثية قد تسبب العض المتكرر أو المستمر.
إذا لاحظت استمرار العض مع أعراض أخرى → يجب تقييم طبي شامل للأطفال.
نعم، غالبًا طبيعي خاصة عند الرضاعة المبكرة أو استكشاف الفم.
لكن إذا كان مستمرًا أو مصحوبًا جروح أو صعوبة في الرضاعة → يحتاج متابعة طبيب.
أحيانًا طبيعي عند الأطفال والكبار بسبب التسنين، صرير الأسنان، أو الكوابيس.
إذا كان متكررًا أو يسبب إصابات على اللسان → استشارة طبيب ضرورية.
نعم، العض عند الأطفال الأكبر أو الكبار غالبًا يظهر نتيجة التوتر النفسي أو الضغط اليومي.
تمارين الاسترخاء وتعديل العادات تساعد على تقليل هذه المشكلة.
غالبًا لا، خاصة إذا كان العض طبيعي وعابر.
لكن إذا كان مرتبطًا بـ اللجام القصير أو تشوهات فموية → قد يؤثر على النطق ويحتاج علاج.
وجود جروح أو تقرحات مستمرة على اللسان.
صعوبة في الرضاعة، الأكل أو الكلام.
العض المستمر أثناء النوم أو بشكل مفرط.
ظهور التهابات فموية أو نزيف متكرر.
نعم، أغلب الحالات تتحسن بالتمارين لتقوية عضلات الفم واللسان.
بعض الحالات النادرة قد تحتاج أدوية أو تدخل جراحي/ليزر حسب السبب.
في أغلب الحالات لا، لكن إذا كان بسبب اضطرابات النوم أو صرير الأسنان → ممكن يسبب استيقاظ متكرر أو نوم مضطرب.
نعم، أحيانًا الرضيع يعض لسانه أو يحرك فمه كإشارة للبحث عن الرضاعة، خاصة قبل عمر 6 أشهر.
نعم، إذا كان الطفل أو الكبار لديهم قروح، التهاب فموي أو فطريات (القلاع)، قد يلجأوا للعض لتخفيف الانزعاج.
عند الأطفال الرضع يظهر غالبًا كجزء من التطور الحركي للفم.
عند الكبار قد يظهر بسبب التوتر النفسي أو العادات اليومية أو اضطرابات النوم.
أغلب الحالات تتحسن بتقوية العضلات وتعديل العادات.
التدخل الطبي ضروري فقط إذا كان مصحوب بـ تقرحات مستمرة، صعوبة في الأكل أو الكلام، أو مشاكل تشريحية بالفم.
نعم، أغلب الحالات تتحسن مع نمو الطفل أو تعديل عادات الكبار.
التدخل الطبي مطلوب فقط إذا استمر العض بشكل مفرط أو سبب مشاكل صحية.
نعم، في الحالات المفرطة قد يسبب:
جروح وتقرحات متكررة على اللسان.
التهاب الفم أو اللثة.
صعوبة في الكلام أو مضغ الطعام عند بعض الحالات الشديدة.
نعم، حسب السبب:
العض الطبيعي: تمارين وتعديل سلوكيات.
العض الناتج عن اللجام القصير أو تشوهات: تمارين + جراحة أو ليزر.
العض بسبب الألم أو القلاع: تمارين + أدوية.
1️⃣ التسنين عند الأطفال الرضع:
الأطفال يميلون لمضغ لسانهم أو لثتهم لتخفيف الحكة والانزعاج الناتج عن التسنين.
2️⃣ القلق أو التوتر:
الضغط النفسي أو القلق أثناء النهار يظهر أحيانًا في الليل على شكل مضغ اللسان.
3️⃣ اضطرابات النوم:
الكوابيس أو توقف التنفس أثناء النوم (Sleep Apnea) قد يدفع الطفل لمضغ لسانه بشكل لا إرادي.
4️⃣ التنفس عن طريق الفم:
انسداد الأنف أو الحساسية تجعل الطفل يمضغ لسانه أثناء النوم لتعديل وضع الفم والفك.
5️⃣ مشاكل عصبية أو حركية:
في حالات نادرة، بعض الأطفال الذين يعانون من اضطرابات عصبية أو متلازمات وراثية يظهر لديهم هذا السلوك.
1️⃣ الضغط النفسي والتوتر:
التوتر والقلق أثناء النهار يظهر في الليل على شكل مضغ اللسان أو العض على الفم.
2️⃣ اضطرابات النوم:
شخير أو انقطاع النفس النومي قد يؤدي لحركة لسان غير طبيعية أو مضغه.
3️⃣ العض أو صرير الأسنان الليلي (Bruxism):
الأشخاص الذين يصرون أسنانهم أثناء النوم قد يمضغون لسانهم دون شعور.
4️⃣ مشاكل تشريحية بالفم أو الفك:
مثل اللجام القصير للسان، الأسنان غير المتوازنة أو مشاكل الفك.
5️⃣ الأدوية أو الحالات الصحية:
بعض الأدوية أو اضطرابات الحركة أثناء النوم أو التشنجات الليلية قد تسبب مضغ اللسان.
1️⃣ أعراض فورية أثناء أو بعد العض:
ألم في اللسان، تقرحات أو جروح صغيرة، نزيف بسيط أحيانًا.
2️⃣ أعراض مرتبطة بالنوم أو التوتر:
مضغ أو عض اللسان أثناء النوم، بكاء أو انزعاج، صعوبة في النوم أو قلق ليلي.
3️⃣ أعراض مرتبطة بالرضاعة أو الأكل:
صعوبة في الرضاعة أو المضغ، رفض الطعام بسبب الألم.
4️⃣ أعراض متقدمة أو متكررة:
تقرحات مستمرة، التهابات، وتأخر بعض المهارات الفموية عند الأطفال الصغار.
1️⃣ أعراض فورية أثناء أو بعد العض:
ألم أو حرقة في اللسان، جروح أو تقرحات، نزيف بسيط أحيانًا.
2️⃣ أعراض مرتبطة بالنوم أو التوتر:
عض اللسان أثناء النوم أو في حالات التوتر الشديد، صداع خفيف أو شعور بعدم الراحة في الفك.
3️⃣ أعراض مرتبطة بالأكل أو الكلام:
صعوبة مؤقتة في الكلام إذا كانت الجروح كبيرة، ألم أثناء المضغ أو تناول الطعام الساخن أو الحار.
4️⃣ أعراض متكررة أو مزمنة:
تقرحات أو ندوب متكررة، التهابات فموية متكررة، واضطرابات في النوم إذا استمر العض ليلاً.
1️⃣ العض العرضي أو العفوي:
يحدث أحيانًا أثناء اللعب، البكاء أو الرضاعة.
غالبًا لا يسبب مشاكل طويلة الأمد.
2️⃣ العض أثناء النوم (Nighttime tongue biting):
يظهر أثناء النوم نتيجة:
التسنين عند الرضع.
اضطرابات النوم أو الأحلام المزعجة.
قد يؤدي إلى تقرحات بسيطة على اللسان.
3️⃣ العض بسبب التوتر أو القلق:
يظهر عند الأطفال المصابين بالقلق أو التوتر النفسي.
يمكن أن يكون مستمرًا ويؤدي إلى جروح سطحية أو ألم.
4️⃣ العض المتكرر بسبب اضطرابات عصبية:
يحدث في حالات نادرة بسبب:
متلازمات وراثية معينة.
مشاكل في الأعصاب أو الحركة.
قد يؤدي أحيانًا إلى إصابات متكررة أو تقرحات مزمنة.
1️⃣ العض العرضي أو العفوي:
يحدث أثناء الأكل أو الكلام بشكل غير مقصود.
غالبًا مؤقت ولا يحتاج علاج.
2️⃣ العض أثناء النوم (Nocturnal tongue biting):
مرتبط غالبًا بـ:
صرير الأسنان (Bruxism).
اضطرابات النوم مثل انقطاع النفس النومي.
يمكن أن يؤدي إلى تقرحات وتهيّج اللسان.
3️⃣ العض بسبب التوتر أو القلق النفسي:
يظهر عند الأشخاص في حالات الضغط النفسي أو التوتر اليومي.
يمكن أن يكون مزمنًا ويؤدي إلى التهابات متكررة على اللسان.
4️⃣ العض المرتبط بمشاكل فموية أو تشريحية:
بعض الحالات تحدث بسبب:
اللجام القصير للسان (Tongue-tie).
مشاكل الأسنان أو الفك غير المتوازنة.
قد تتطلب تقييم طبي إذا كان العض متكرر ويؤثر على الكلام أو الأكل.
1️⃣ المرحلة الوليدية – الرضاعة المبكرة (0–6 أشهر):
العض عادةً يكون عفوي أو عرضي أثناء الرضاعة أو البكاء.
غالبًا لا يسبب مشاكل دائمة ويزول مع نمو الطفل.
2️⃣ مرحلة استكشاف الفم (6–24 شهر):
الطفل يبدأ استكشاف فمه ولسانه عن طريق العض أو المضغ.
قد يظهر عض خفيف للألعاب أو الأصابع، وهو جزء من التطور الطبيعي للفم.
3️⃣ مرحلة التوتر أو القلق (بعد سنتين):
بعض الأطفال يظهر عليهم عض اللسان أثناء اللعب أو عند الغضب.
إذا كان مستمرًا → يمكن أن يسبب جروح سطحية أو تقرحات.
4️⃣ مرحلة اضطرابات النوم أو التشنجات الليلية:
العض أثناء النوم أحيانًا بسبب كوابيس أو اضطرابات النوم.
قد يؤدي إلى إصابات متكررة أو ألم بسيط.
1️⃣ المرحلة العرضية:
العض يكون أثناء الأكل أو الكلام بشكل غير مقصود.
غالبًا مؤقت ولا يحتاج علاج.
2️⃣ مرحلة التوتر النفسي:
يظهر العض عند الأشخاص تحت الضغط النفسي أو القلق.
إذا استمر → قد يؤدي إلى تقرحات متكررة أو التهابات فموية.
3️⃣ مرحلة اضطرابات النوم:
يحدث العض أثناء النوم بسبب:
صرير الأسنان (Bruxism).
انقطاع النفس النومي أو اضطرابات حركة الفم أثناء النوم.
قد يؤدي إلى إصابات متكررة، تهيج، وألم في الفك أو اللسان.
4️⃣ مرحلة المشاكل التشريحية أو الفموية:
العض المتكرر يظهر أحيانًا بسبب:
اللجام القصير للسان (Tongue-tie).
مشاكل الأسنان أو الفك غير المتوازنة.
قد يحتاج تقييم طبي إذا أثر على الكلام أو الأكل أو سبب جروح مستمرة.
1️⃣ الملاحظة السريرية
راقبي الطفل أثناء الرضاعة، اللعب، أو النوم.
لاحظي الجروح أو التقرحات على اللسان.
سجلي تكرار العض ومدته لتحديد إذا كان طبيعي أو يحتاج تقييم طبي.
2️⃣ التاريخ الصحي والعائلي
استفسري عن سلوكيات الطفل المتعلقة بالتوتر أو القلق.
معرفة وجود مشاكل فموية أو تشوهات خلقية مثل اللجام القصير.
3️⃣ التقييم الطبي والفحص البدني
فحص اللسان والفم واللثة والأسنان للكشف عن أي تشوهات أو التهابات.
في حالات نادرة، قد يحتاج الطفل إلى تحليل عصبي أو تقييم لنمو العضلات إذا كان العض متكرر أو مفرط.
1️⃣ الملاحظة الذاتية أو من شريك النوم
راقب العض أثناء النوم أو لاحظ الألم أو التقرحات على اللسان.
يمكن الاستعانة بملاحظات الشريك إذا كان العض أثناء النوم أو صرير الأسنان.
2️⃣ التاريخ الطبي والشخصي
معرفة مستوى التوتر النفسي أو القلق.
السؤال عن اضطرابات النوم، صرير الأسنان، أو مشاكل الفم والفك.
3️⃣ الفحص السريري
فحص اللسان، اللثة، الأسنان، والفك.
التحقق من الجروح، التقرحات، أو تهيج الأنسجة.
في بعض الحالات، قد يحتاج الشخص إلى تحليل نوم (Sleep study) أو تقييم لعلاج صرير الأسنان.
4️⃣ الحالات التي تحتاج تقييم متخصص
العض المستمر الذي يسبب جروح متكررة أو صعوبة في الكلام/الأكل.
وجود مشاكل تشريحية بالفم أو الفك مثل اللجام القصير أو الأسنان غير المتوازنة.
1️⃣ مسكنات الألم البسيطة
لتخفيف الألم الناتج عن الجروح أو التقرحات.
مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين حسب إرشادات الطبيب.
2️⃣ مضادات الالتهاب أو المراهم الموضعية
لتقليل التهاب أو احمرار التقرحات وتسريع الشفاء.
3️⃣ مضادات الفطريات أو المضادات الحيوية
تستخدم فقط إذا كانت التقرحات بسبب فطريات الفم (القلاع) أو التهاب بكتيري.
يجب استخدام العلاج تحت إشراف طبي دقيق.
4️⃣ أدوية لعلاج التوتر أو القلق (نادراً)
للأطفال الأكبر سنًا المصابين بعض اللسان نتيجة توتر شديد.
تكون جنب العلاج السلوكي وتمارين الاسترخاء.
1️⃣ مسكنات الألم
لتخفيف الألم الناتج عن الجروح أو التقرحات.
مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين حسب الحاجة.
2️⃣ مراهم موضعية أو غسول فم مضاد للالتهاب
لتسريع التئام التقرحات وتقليل التهيج.
3️⃣ مضادات الفطريات أو المضادات الحيوية
في حال وجود التهابات فموية ناجمة عن فطريات أو بكتيريا.
يصف الطبيب العلاج المناسب حسب التشخيص.
4️⃣ أدوية للقلق أو اضطرابات النوم
إذا كان العض ناتج عن القلق أو صرير الأسنان أثناء النوم.
قد يقترح الطبيب أدوية أو علاجات مساعدة مع تعديل السلوكيات والنوم.
الوصف: اللجام قصير جدًا، يمنع حركة اللسان الطبيعية.
الأعراض: صعوبة الرضاعة، إخراج مستمر للسان، مشاكل في الكلام لاحقًا.
العلاج الجراحي والليزر:
Frenotomy: قص اللجام بالأدوات الجراحية التقليدية.
Frenuloplasty بالليزر: يقلل النزيف ويسرع التعافي.
النتيجة: تحسين حركة اللسان، سهولة الرضاعة، تقليل العض المستمر، سرعة الشفاء أعلى مع الليزر.
الوصف: بعض الأطفال لديهم تشوهات بالفم أو سقف الحنك تسبب العض المستمر.
العلاج: تصحيح التشوهات بالجراحة أو الليزر لتقليل النزيف وتسريع التئام الأنسجة.
النتيجة: تحسين وظيفة الفم واللسان، تقليل العض المستمر.
الوصف: وجود أورام حميدة أو عقد على اللسان قد يسبب العض المستمر.
العلاج: استئصال الورم بالجراحة التقليدية أو الليزر حسب حجم الورم.
النتيجة: إزالة مصدر الألم أو الانزعاج، تحسين حركة اللسان.
الوصف: تسبب العض المستمر أو التقرحات أثناء الكلام أو النوم.
العلاج: قص اللجام أو تعديل التشوهات بالفم/الفك بالجراحة أو الليزر.
النتيجة: تقليل العض أثناء النوم أو الكلام، تحسين الحركة الطبيعية للسان.
الوصف: تقرحات متكررة أو ندوب نتيجة العض المستمر.
العلاج: استئصال أو تصحيح الأنسجة المتضررة بالليزر لتقليل الألم وتحسين وظيفة الفم.
1️⃣ تمرين مص الإصبع أو الحلمة
الهدف: تقوية عضلات الشفاه والفم وتحسين التحكم في اللسان.
الطريقة: أثناء الرضاعة أو اللعب، شجعي الطفل على مص الحلمة أو مصاصة صغيرة لفترات قصيرة مع مراقبته.
النتيجة: يقلل من إخراج أو عض اللسان المستمر.
2️⃣ تمرين لمس اللسان للشفة العليا
الهدف: تحسين حركة اللسان للأعلى والأسفل.
الطريقة: بلطف، حركي طرف لسان الطفل نحو الشفة العليا أو الأمامية وشجعيه على المحاكاة.
النتيجة: يقوي عضلات اللسان ويقلل الرغبة في العض العشوائي.
3️⃣ تمرين المضغ على حلقات التسنين
الهدف: تقوية عضلات الفم واللثة وتخفيف الانزعاج أثناء التسنين.
الطريقة: أعطي الطفل حلقات التسنين الآمنة ليعض عليها تحت إشرافك.
النتيجة: يقلل رغبة الطفل في عض اللسان ويقوي العضلات المسؤولة عن التحكم بالفم.
4️⃣ تمرين متابعة العين للفم
الهدف: تحسين التنسيق بين النظر والفم واللسان.
الطريقة: حركي لعبة أمام الطفل وشجعيه على تحريك لسانه أو فتح فمه لمحاكاة اللعبة.
النتيجة: يعزز التحكم الحركي ويقلل العض العشوائي للسان.
1️⃣ تمارين تمدد اللسان
الهدف: زيادة مرونة عضلات اللسان والفم.
الطريقة: مد اللسان للأمام، الأعلى، والأسفل ببطء، مع التكرار عدة مرات يوميًا.
النتيجة: يقلل العض العرضي أثناء الكلام أو الأكل.
2️⃣ تمارين تقوية عضلات الشفاه والفم
الطريقة: الضغط على الشفاه مع تكرار فتح وغلق الفم ببطء.
النتيجة: تحسين التحكم في حركة الفم واللسان أثناء التوتر أو النوم.
3️⃣ تمارين السيطرة على العادات الفموية
الطريقة: التركيز على الوعي بحركة اللسان أثناء التوتر أو الكلام ومحاولة التحكم فيها تدريجيًا.
النتيجة: تقليل العض الناتج عن التوتر النفسي أو العادات اليومية.
4️⃣ تمارين التنسيق مع التنفس
الطريقة: التنفس العميق البطيء أثناء التمرين وتحريك اللسان بطريقة منظمة.
النتيجة: يقلل العض الناتج عن التوتر أو اضطرابات النوم ويساعد على استرخاء الفم.
1️⃣ المراقبة أولاً
راقبي الطفل لتحديد إذا كان العض طبيعي أو مفرط.
لاحظي متى يحدث العض: أثناء اللعب، النوم، الرضاعة، أو عند التوتر.
2️⃣ تخفيف التوتر والقلق
احرصي على بيئة هادئة قبل النوم.
استخدمي الألعاب المهدئة أو الموسيقى الهادئة لتقليل التوتر عند الأطفال الأكبر سنًا.
3️⃣ التحكم بالنوم والتسنين
للأطفال الرضع خلال التسنين، استخدمي حلقات تبريد للتسنين لتخفيف الانزعاج.
احرصي على نوم الطفل في وضعية مريحة وآمنة.
4️⃣ الاهتمام بالنظافة الفموية
نظفي فم الطفل بانتظام لتجنب الالتهابات.
تجنبي إعطاء أطعمة تسبب التهيج للفم أثناء وجود جروح أو تقرحات.
5️⃣ تمارين الفم واللسان
شجعي الطفل على مص الحلمة أو ممارسة تمارين بسيطة لللسان لتقوية العضلات.
هذه التمارين تقلل الرغبة في العض العشوائي وتحسن التحكم في اللسان.
6️⃣ مراجعة الطبيب عند الضرورة
إذا استمر العض بشكل مفرط، أو كان مصحوبًا بجروح متكررة، صعوبة في الرضاعة أو الكلام.
عند وجود تشوهات خلقية بالفم أو اللجام القصير للسان.
1️⃣ تحديد سبب العض
راقِب متى يحدث العض: أثناء التوتر، النوم، الكلام، أو الأكل.
هذا يساعد في اختيار العلاج أو التمرين المناسب.
2️⃣ تخفيف التوتر النفسي
مارس تمارين الاسترخاء والتنفس العميق.
تجنب التوتر الزائد قبل النوم لتقليل العض الليلي.
3️⃣ تحسين العادات اليومية
كن واعيًا لحركة اللسان أثناء الكلام أو أثناء التوتر وحاول التحكم فيها تدريجيًا.
تجنب العض العرضي أثناء تناول الطعام أو أثناء الكلام.
4️⃣ العناية بالفم
حافظ على نظافة الفم لتجنب الالتهابات الناتجة عن العض المتكرر.
استخدم غسول فم مضاد للالتهاب إذا لزم الأمر بعد استشارة الطبيب.
5️⃣ استخدام تمارين لتقوية العضلات
تمارين تمدد اللسان، وتقوية الشفاه والفك تساعد على التحكم في الحركة.
التنسيق مع التنفس العميق يقلل العض الناتج عن القلق أو اضطرابات النوم.
6️⃣ استشارة طبيب مختص عند الحاجة
العض المفرط أو المستمر، الجروح المتكررة، صعوبة الكلام أو مضغ الطعام.
قد يتطلب التدخل الطبي تمارين متقدمة، أدوية، أو جراحة/ليزر حسب السبب.