تاريخ النشر: 2025-10-06
قشور الأسنان من المشاكل الشائعة اللي بتأثر على صحة الفم عند الأطفال والكبار على حد سواء. سواء كانت طبقة بيضاء أو صفراء، تراكم القشور ممكن يسبب رائحة فم كريهة، تسوس الأسنان، والتهابات اللثة. معرفة أسباب قشور الأسنان، أعراضها، وأنواعها هي الخطوة الأولى للوقاية والعلاج. في دليلى ميديكال المقال ده هنتعرف مع بعض على كل التفاصيل المهمة عن قشور الأسنان عند الأطفال والكبار، وطرق التعامل معاها بسهولة وأمان للحفاظ على ابتسامة صحية ونظيفة.
إيه هي قشور الأسنان؟
قشور الأسنان عند الأطفال هي طبقة من البكتيريا وبقايا الطعام، وبتعرف بالـ "بلاك". لو ما اتشالتش بالفرشاة أو عند طبيب الأسنان، البلاك بيتحول لقشور صلبة (جير) ممكن تسبب مشاكل كبيرة.
إيه أسباب تكون القشور؟
قلة تنظيف الأسنان أو عدم انتظامه.
كثرة الحلويات والعصائر السكرية قبل النوم.
جفاف الفم أو مشاكل في إفراز اللعاب.
إزاي أعرف إن طفلي عنده قشور؟
ظهور طبقة صفراء أو بنية على الأسنان.
رائحة فم كريهة مستمرة.
نزيف أو تورم في اللثة.
حساسية الأسنان عند الأكل أو الشرب.
هل القشور خطيرة؟
لو اتأخرت إزالة القشور، ممكن تسبب:
تسوس الأسنان.
التهاب اللثة.
مشاكل في ترتيب الأسنان الدائمة عند الأطفال الصغار.
إزاي أعالجها؟
تنظيف الأسنان بالفرشاة مرتين يوميًا.
استخدام الخيط الطبي عند الحاجة.
تقليل السكريات والحلويات قبل النوم.
زيارة طبيب الأسنان لإزالة القشور الصلبة أو تطبيق جل فلورايد.
إيه هي قشور الأسنان؟
هي تراكم البلاك اللي بيتحول مع الوقت لجير صلب، وده ممكن يظهر فوق أو تحت خط اللثة.
إيه أسباب تكون القشور؟
الإهمال في تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط.
التدخين وشرب القهوة والشاي بكثرة.
السكريات والمشروبات الغازية.
جفاف الفم أو أدوية معينة.
عدم زيارة طبيب الأسنان بانتظام.
إزاي أعرف عندي قشور؟
ظهور طبقة صفراء أو بنية على الأسنان.
رائحة فم كريهة مستمرة.
نزيف اللثة أو تورمها.
حساسية الأسنان أو شعور بطبقة خشنة على الأسنان.
نعم، تراكم قشور الأسنان عند الكبار ممكن يسبب مشاكل كبيرة على المدى الطويل، منها:
التهاب اللثة وتورمها.
تراجع اللثة وكشف جذور الأسنان.
تسوس الأسنان.
أمراض دواعم الأسنان وفقدان الأسنان أحيانًا.
تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط يوميًا.
استخدام غسول فم مضاد للبكتيريا لتقليل تراكم الجير.
إزالة القشور عند طبيب الأسنان باستخدام عملية الـ Scaling.
أحيانًا استخدام الليزر للقشور الصعبة تحت اللثة.
نعم، القشور ممكن ترجع لو ما تمش الحفاظ على نظافة الأسنان بشكل يومي وزيارات منتظمة لطبيب الأسنان. الوقاية أهم من العلاج، لذا الاهتمام بالنظافة اليومية مهم جدًا.
قلة تنظيف الأسنان أو عدم انتظامه
الأطفال الصغيرين ممكن ما يكونش عندهم روتين ثابت لغسل الأسنان، وده بيخلي البكتيريا تتجمع.
الإفراط في تناول السكريات والحلويات
الحلويات والمشروبات الغازية بتزيد تراكم البلاك وتحوله لقشور أو جير.
قلة شرب الماء
لو الطفل مش بيشرب كمية كافية من الماء، الفم بيبقى ناشف وده بيخلي تراكم البكتيريا أسرع.
استخدام الرضاعة أو زجاجة الحليب لفترات طويلة
خصوصًا قبل النوم، الحليب أو العصائر بتسيب بقايا على الأسنان وده بيزود تكوّن القشور.
مشاكل في الغدد اللعابية
لو إفراز اللعاب قليل، الأسنان مش بتحصل على حماية كافية من البكتيريا.
الإهمال في تنظيف الأسنان
قلة استخدام الفرشاة أو الخيط الطبي أو استخدام فرشاة غير مناسبة.
التدخين ومضغ التبغ
التدخين أو الشيشة بيؤدي لتصبغ الأسنان وتكوّن طبقة صلبة من الجير.
نقص فيتامينات ومعادن معينة
زي الكالسيوم وفيتامين D، اللي بيأثروا على صلابة الأسنان ومقاومتها للبكتيريا.
تناول أطعمة غنية بالسكر والنشويات
الحلويات، المشروبات الغازية، والخبز الأبيض بتزيد تراكم البلاك والجير.
مشاكل صحية أو أدوية
بعض الأدوية تقلل إفراز اللعاب، وبعض الأمراض زي السكري بتزود احتمالية تكوّن الجير.
إهمال زيارات طبيب الأسنان
عدم إزالة الجير بشكل دوري يسمح بتراكمه وتحوله لقشور صلبة.
البلاك (Plaque) – المرحلة الأولى
طبقة لزجة وناعمة من البكتيريا وبقايا الطعام.
بتظهر بسرعة بعد الأكل، خصوصًا لو الطفل ما غسلش أسنانه.
سهلة الإزالة بالفرشاة اليومية.
التكلس المبكر (Early Tartar)
لو البلاك ما اتشال، بيتحول لقشور صلبة صفراء على الأسنان، خصوصًا عند خط اللثة.
محتاجة تنظيف عند طبيب الأسنان، مش بالفرشاة بس.
تطور القشور (Advanced Tartar)
القشور بتزيد سماكتها ولونها أغمق، وممكن تسبب التهاب اللثة.
في الأطفال الصغار، ده نادر لكنه ممكن يحصل لو في إهمال للتنظيف لفترات طويلة.
التأثير على اللثة والأسنان
اللثة ممكن تلتهب أو تنزف، والأسنان تبقى حساسة.
لو استمر الإهمال، ممكن يحصل تسوس مبكر للأسنان.
البلاك (Plaque) – المرحلة الأولى
طبقة لزجة وشفافة أو بيضاء على الأسنان.
السبب: بقايا الطعام والبكتيريا، خصوصًا بعد الأكل.
سهلة الإزالة بالفرشاة والخيط اليومي.
تكلس فوق اللثة (Supragingival Tartar)
يتحول البلاك لقشور صلبة صفراء أو بنية فوق خط اللثة.
محتاجة إزالة عند طبيب الأسنان.
تكلس تحت اللثة (Subgingival Tartar)
القشور بتتكون تحت اللثة، صعبة الملاحظة بالعين.
ممكن تسبب التهابات شديدة أو أمراض دواعم الأسنان.
تفاقم القشور ومضاعفاتها
اللون ممكن يتغير للداكن بسبب التدخين أو شرب الشاي/القهوة.
ممكن يؤدي لتراجع اللثة، حساسية الأسنان، وحتى تساقط الأسنان لو تأخر العلاج.
لون الأسنان أصفر أو بني فاتح: القشور بتغير لون الأسنان عن الطبيعي.
رائحة فم كريهة: تراكم البكتيريا يسبب رائحة مزعجة.
التهاب أو نزيف اللثة عند تنظيف الأسنان: خصوصًا عند غسل الأسنان أو العض على الألعاب.
حساسية الأسنان: الأسنان ممكن تبقى حساسة للبرد أو السكريات بسبب تراكم القشور.
صعوبة في المضغ أحيانًا: القشور السميكة ممكن تسبب شعور بعدم الراحة أثناء الأكل.
لون الأسنان الأصفر أو البني الداكن: القشور والجير تظهر على طول خط اللثة أو بين الأسنان.
رائحة فم كريهة مستمرة: بسبب البكتيريا المتراكمة.
نزيف اللثة أو تورمها: عند استخدام الفرشاة أو الخيط.
حساسية الأسنان للحرارة أو البرودة: تراكم الجير يسبب انكشاف جزء من السن أو تآكل المينا.
تراجع اللثة: القشور المتراكمة ممكن تسبب مشاكل طويلة المدى للثة.
شعور بطبقة خشنة على الأسنان عند اللمس: الأسنان ممكن تحس خشنة أو صلبة عند اللسان.
القشور البيضاء (Plaque أو البلاك)
طبقة لزجة وناعمة من البكتيريا وبقايا الطعام.
سهلة الإزالة بالفرشاة اليومية.
القشور الصفراء أو البنية الخفيفة (Early Tartar)
لما البلاك ما يتشالش، بيتحول لقشور صلبة عند خط اللثة.
محتاجة تنظيف عند طبيب الأسنان.
قشور الأسنان الناتجة عن الرضاعة الليلية (Baby Bottle Tooth Decay)
تظهر عند الأطفال اللي بيرضعوا قبل النوم، مع وجود حليب أو عصير على الأسنان.
غالبًا على الأسنان الأمامية العلوية.
قشور الأسنان بسبب قلة اللعاب (Dry Mouth Plaque)
لو الطفل عنده جفاف فم أو مشاكل إفراز اللعاب، البكتيريا بتتجمع بسرعة.
القشور الصفراء (Supragingival Tartar)
بتظهر فوق خط اللثة، سهلة الملاحظة.
غالبًا بسبب تراكم البلاك من الأكل أو الشراب.
القشور البنية أو الداكنة (Stained Tartar)
نتيجة التدخين أو شرب القهوة والشاي.
لونها أغمق وبتلتصق بالأسنان أكتر.
القشور تحت اللثة (Subgingival Tartar)
بتتكون تحت خط اللثة، صعبة الملاحظة بالعين المجردة.
تسبب التهابات اللثة أو أمراض دواعم الأسنان.
قشور الأسنان بسبب جفاف الفم أو أدوية معينة
بعض الأدوية تقلل إفراز اللعاب، وده بيخلي تراكم القشور أسرع وأقوى.
التسوس المبكر للأسنان
القشور بتكون بيئة خصبة للبكتيريا، وده بيؤدي لتسوس الأسنان بسرعة.
التهاب اللثة
القشور الصلبة بتضغط على اللثة وتسبب احمرار، تورم، ونزيف أثناء تنظيف الأسنان.
رائحة الفم الكريهة
تراكم البكتيريا يسبب رائحة مزعجة مستمرة.
حساسية الأسنان
بسبب تآكل المينا أو ضغط القشور على الأسنان.
مشاكل في المضغ والنطق
القشور السميكة ممكن تسبب شعور بعدم الراحة أثناء الأكل أو الكلام.
تأثير على نمو الأسنان الدائمة
تراكم القشور عند الأطفال الصغار قد يؤثر على ترتيب الأسنان الدائمة عند ظهورها.
التهابات اللثة وأمراض دواعم الأسنان
القشور تحت اللثة تسبب التهاب اللثة، تراجع اللثة، وحتى فقدان الأسنان على المدى الطويل.
تسوس الأسنان
تراكم البكتيريا تحت القشور يؤدي لتسوس الأسنان وزيادة احتمالية الحفر.
رائحة الفم الكريهة المستمرة
نتيجة تراكم البكتيريا والجير، وده ممكن يسبب إحراج اجتماعي.
حساسية الأسنان
الأسنان بتبقى حساسة للحرارة، البرودة، أو السكريات.
تغيير لون الأسنان
القشور الصلبة تتصبغ باللون الأصفر أو البني، خاصة عند المدخنين أو متعاطي الشاي/القهوة.
مضاعفات صحية أخرى
الالتهابات المزمنة في اللثة ممكن ترتبط بمشاكل قلبية أو السكري عند بعض الأشخاص.
الفحص السريري عند طبيب الأسنان
الطبيب بيشوف الأسنان واللثة بعناية ويلاحظ أي تراكم للبلاك أو القشور الصلبة.
أحيانًا يستخدم أداة صغيرة للكشط الخفيف للتأكد من صلابة القشور.
التقييم باللون والشكل
القشور غالبًا صفراء أو بنية فاتحة على سطح الأسنان أو عند خط اللثة.
التاريخ الصحي والعادات الغذائية
معرفة مواعيد تنظيف الأسنان، أنواع الطعام، واستخدام الزجاجة أو الرضاعة الليلية.
الأعراض المصاحبة
مثل رائحة الفم، نزيف اللثة، حساسية الأسنان، وصعوبة المضغ.
الفحص السريري المباشر
الطبيب يستخدم فرشاة أو أداة صغيرة للكشف عن البلاك والجير فوق وتحت اللثة.
القشور الصلبة بتكون محسوسة باللمس على الأسنان أو خط اللثة.
الأشعة السينية (X-Ray)
مهمة لو القشور تحت اللثة أو في أماكن صعبة الوصول، لتوضيح التراكم ومدى تأثيره على اللثة والعظام.
تقييم الأعراض المصاحبة
مثل نزيف اللثة، رائحة الفم الكريهة، حساسية الأسنان، وتراجع اللثة.
التاريخ الطبي والعادات
التدخين، شرب القهوة والشاي، مشاكل إفراز اللعاب، واستخدام أدوية معينة.
التشخيص المبكر مهم جدًا لتجنب التسوس، التهاب اللثة، وأمراض دواعم الأسنان.
الفحص الدوري كل 6 أشهر يضمن إزالة أي قشور قبل ما تسبب مشاكل كبيرة.
معجون أسنان يحتوي على الفلورايد
يقوي مينا الأسنان ويقلل تراكم البكتيريا.
مهم للأطفال المعرضين لتسوس الأسنان.
غسول فم مخصص للأطفال (Kid’s Mouthwash)
يستخدم للأطفال فوق سن 6 سنوات عادةً.
يقلل البلاك والقشور قبل تراكمها.
معاجين مضادة للبكتيريا (Antibacterial Toothpaste)
تقلل نمو البكتيريا المسببة للبلاك والقشور.
تطبيق جل الفلورايد عند طبيب الأسنان
جل أو طلاء الفلورايد على الأسنان لتقليل تكوّن التسوس والجير.
معجون أسنان يحتوي على الفلورايد ومضاد للجير (Anti-Tartar Toothpaste)
يقلل تراكم البلاك ويمنع تكون القشور.
غسولات فموية مضادة للبكتيريا (Antiseptic Mouthwash)
مثل الغسولات التي تحتوي على الكلورهيكسيدين لتقليل نمو البكتيريا.
يُستخدم لفترات قصيرة حسب توصية الطبيب لتجنب التصبغات.
أدوية لعلاج جفاف الفم
بعض القشور تتكون بسرعة بسبب نقص إفراز اللعاب، والأطباء ممكن يوصفوا أدوية لتحفيز اللعاب.
جلسات إزالة القشور عند طبيب الأسنان (Scaling)
القشور الصلبة لا يمكن إزالتها بالفرشاة أو الأدوية فقط.
يستخدم الطبيب أدوات إزالة الجير للتنظيف العميق، ويمكن بعده تطبيق جل فلورايد للوقاية.
الأدوية وحدها لا تكفي، لازم تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط يوميًا.
الوقاية أفضل من العلاج: غسل الأسنان مرتين يوميًا، تقليل السكريات، وزيارات دورية لطبيب الأسنان.
للأطفال، متابعة استخدام معجون الأسنان بالكمية المناسبة حسب السن ضرورية.
الاستخدام محدود جدًا للأطفال:
عادة القشور عند الأطفال بسيطة وسهلة الإزالة بالفرشاة أو تنظيف طبيب الأسنان التقليدي.
الليزر يُستخدم فقط في حالات نادرة جدًا للقشور الصلبة أو التراكم تحت اللثة الصعب الوصول له بالأدوات التقليدية.
طريقة العلاج:
الليزر يُسلط على القشور لتفتيتها أو إزالة البكتيريا تحت اللثة.
العملية سريعة، وغالبًا يحتاج الطفل مخدر موضعي بسيط أو أحيانًا لا يحتاج تخدير حسب السن ومستوى القشور.
ملاحظات مهمة للأطفال:
الليزر آمن إذا استخدمه طبيب أسنان متخصص.
الوقاية والتنظيف المنتظم أفضل دائمًا لتجنب الحاجة للليزر.
الاستخدام شائع أكثر عند الكبار:
خاصة للقشور الصلبة فوق وتحت اللثة.
الليزر يقلل الألم ويكون أكثر دقة في إزالة القشور الصعبة.
طريقة العلاج:
تنظيف الأسنان التقليدي (Scaling) لإزالة الطبقة السطحية.
استخدام الليزر لتفتيت القشور تحت اللثة والقضاء على البكتيريا.
أحيانًا لتحفيز شفاء اللثة بعد إزالة القشور.
مميزات العلاج بالليزر للكبار:
إزالة القشور بدقة عالية دون الإضرار باللثة.
تقليل النزيف والألم بعد العملية مقارنة بالأدوات التقليدية.
تحسين صحة اللثة وتقليل فرص عودة القشور بسرعة.
ملاحظات مهمة:
الليزر لا يمنع تكون القشور مستقبلًا، لذا لازال الحفاظ على نظافة الأسنان والزيارات الدورية للطبيب ضروري.
العلاج مكلف نسبيًا مقارنة بالطرق التقليدية لكنه مفيد في الحالات الصعبة أو المتقدمة.
تنظيف الأسنان مرتين يوميًا
استخدمي فرشاة ناعمة ومعجون أسنان يحتوي على الفلورايد.
متابعة الطفل أثناء التنظيف للتأكد من تنظيف كل الأسنان جيدًا.
استخدام الخيط الطبي للأطفال
يبدأ من ظهور أكثر من سن واحد متجاور، لمنع تراكم البلاك بين الأسنان.
تقليل السكريات والحلويات
خصوصًا قبل النوم لتقليل تراكم البلاك وتحوله لقشور.
شرب الماء بانتظام
يحافظ على رطوبة الفم ويقلل تراكم البكتيريا.
الزيارات الدورية لطبيب الأسنان
كل 6 أشهر على الأقل لإزالة أي قشور أو جير قبل مشاكل أكبر.
مراقبة استخدام الرضاعة والزجاجة قبل النوم
تجنب ترك الحليب أو العصائر على الأسنان قبل النوم.
تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط يوميًا
فرشاة ناعمة أو كهربائية مع معجون مضاد للجير.
الخيط الطبي لإزالة البلاك بين الأسنان.
غسول فم مضاد للبكتيريا
مثل الغسولات التي تحتوي على الكلورهيكسيدين لفترات قصيرة حسب توصية الطبيب.
تجنب التدخين وتقليل القهوة والشاي
يقلل من تصبغ الأسنان وتكوّن القشور الداكنة.
شرب الماء بانتظام
للحفاظ على إفراز اللعاب ومنع تراكم القشور.
الزيارات الدورية لطبيب الأسنان
إزالة القشور الصلبة (Scaling) كل 6 أشهر أو حسب الحاجة.
الحفاظ على نظام غذائي صحي
أكل الفواكه والخضروات، وتقليل السكريات والمشروبات الغازية.
استخدام منتجات وقائية
معجون أسنان مضاد للجير، جل فلورايد، أو غسول فم حسب توصية الطبيب.