تاريخ النشر: 2025-09-29
سحجات القرنية عند الأطفال من المشاكل الشائعة اللي بتخوف كل أب وأم، خصوصًا لأن العين عضو حساس جدًا. أي خدش حتى لو بسيط ممكن يسبب ألم شديد، دموع مستمرة، وحساسية للنور، وده بيخلي الطفل غير مرتاح طول الوقت. فهم أسباب سحجات القرنية وأعراضها وطرق علاجها بسرعة، بيحمي الطفل من المضاعفات المحتملة زي العدوى أو ضعف النظر. في دليلى ميديكال المقال ده هنتعرف على كل حاجة عن سحجات القرنية عند الأطفال: من الأسباب والأعراض لطرق التشخيص والعلاج، وكمان نصائح للوقاية لتجنب أي مشاكل مستقبلية.
سحجات القرنية هي خدوش في القرنية، وهي السطح الشفاف المقوس اللي بيغطي مقدمة العين. هذه الخدوش محتاجة رعاية طبية سريعة لتجنب مشاكل الرؤية، الالتهابات، أو قرح القرنية.
ممكن تلاحظي العلامات دي:
شكوى الطفل من ألم شديد في العين.
دموع مستمرة بدون سبب واضح.
احمرار العين وحساسية للضوء.
إحساس الطفل بوجود "حاجة جوه العين".
أغلب السحجات سطحية وبسيطة وتلتئم بسرعة مع العلاج.
لكن لو السحجة عميقة أو ما اتعالجتش صح، ممكن تسبب:
عدوى في العين.
ندبة على القرنية.
ضعف مؤقت أو دائم في الرؤية.
لو السحجة سطحية: الرؤية عادة ما تتأثرش.
لو السحجة عميقة أو قربت من مركز القرنية: ممكن الرؤية تكون مشوشة مؤقتًا، وتحتاج متابعة طبيب العيون.
نعم، أي سحجة عند الأطفال تحتاج كشف طبي سريع، حتى لو ظهرت بسيطة، خصوصًا لو الطفل صعب يفتح عينه أو الألم شديد.
غالبًا قطرات أو مراهم مضادة للعدوى.
أحيانًا مرطبات لتخفيف التهيج.
في حالات نادرة، تدخل جراحي بسيط لو السحجة عميقة أو فيه جسم غريب في العين.
غسل العين بمحلول ملحي نظيف لإزالة أي جسم غريب.
منع الطفل من فرك العين لحماية القرنية.
تهدئة الطفل وتقليل حركته.
وضع كمادات باردة على الجفن الخارجي لتخفيف الألم والاحمرار.
أحيانًا لو القرنية ضعيفة أو الطفل فرك عينه قبل الشفاء الكامل، ممكن يحصل تكرار للسحجة.
المتابعة الدورية عند طبيب العيون مهمة جدًا لمنع التكرار وضمان شفاء كامل.
متابعة الطفل أثناء اللعب لتجنب الإصابات.
تعليم الطفل عدم فرك العين خصوصًا عند وجود جسم غريب.
استخدام نظارات واقية أثناء الرياضة أو اللعب بالخارج.
الحفاظ على نظافة اليدين لتقليل دخول الجراثيم.
المرحلة الأولى: لحظة الإصابة (التهيّج والألم المفاجئ)
بتحصل عند خدش سطح القرنية فجأة (بظفر، جسم غريب، أو تراب).
الطفل بيبدأ يشكي من ألم مفاجئ، دموع غزيرة، وحساسية شديدة للنور.
أحيانًا يحس الطفل بوجود "رملة" داخل العين ويصعب فتحها.
المرحلة الثانية: الاستجابة الالتهابية (أول 24 ساعة)
الجسم بيبدأ يصلح نفسه، فتزيد الدموع ويظهر احمرار.
القرنية تبدأ تكوين خلايا جديدة لتغطية السحجة.
الألم بيكون واضح لكنه علامة إن العين بتحاول تلتئم.
المرحلة الثالثة: بدء الالتئام (من يوم 2 إلى 3)
الخلايا الجديدة بتغطي مكان السحجة تدريجيًا.
الألم يقل تدريجيًا، والطفل يقدر يفتح عينه بسهولة أكبر.
الحساسية للضوء والدموع مستمرة لكن أخف.
المرحلة الرابعة: الشفاء الكامل (من 3 إلى 5 أيام عادةً)
سطح القرنية بيتجدد تمامًا ويستعيد الشفافية.
تختفي أعراض الألم والاحمرار والدموع.
في الحالات البسيطة، الشفاء سريع، لكن في السحجات العميقة ممكن ياخد وقت أطول ويحتاج متابعة طبية.
تنويه مهم:
لو الألم ما خفش خلال 48 – 72 ساعة، أو ظهرت أعراض جديدة مثل إفرازات أو ضعف في الرؤية، يجب زيارة طبيب العيون فورًا، لأن ده ممكن يكون دليل على عدوى أو مضاعفات.
الإصابات العرضية:
دخول جسم غريب صغير في العين مثل رمل، تراب، ريشة أو غبار.
لمس الطفل لعينه بإيده وهو فيها شيء ملوث أو حاد (ظفره أو لعبة).
الخدش بالأظافر:
من أكتر الأسباب شيوعًا، خصوصًا عند الرضع والأطفال الصغار اللي لسه بيتعلموا التحكم في حركتهم.
الحوادث أثناء اللعب:
اصطدام العين بلعبة، ورقة، أو فرع شجرة أثناء الجري واللعب.
فرك العين بشدة:
فرك العين بقوة، سواء بوجود جسم غريب أو من غيره، ممكن يسبب خدش في القرنية.
العدسات اللاصقة (لو بيستخدمها الطفل):
استخدام عدسات مش نظيفة أو لبسها لفترة طويلة ممكن يعمل تهيج وخدش في القرنية.
التهابات أو جفاف العين:
القرنية الضعيفة أو الحساسة أكتر ممكن تتعرض للسحجات حتى من احتكاك بسيط.
تنويه: أي سحجة محتاجة كشف طبي سريع لتجنب المضاعفات مثل العدوى أو ضعف النظر.
ألم أو وجع في العين: الطفل ممكن يبكي أو يلمس عينه باستمرار.
زيادة الدموع: العين بتدمع بشكل واضح.
احمرار العين: التهاب سطح العين يظهر بشكل حمرة واضحة.
رغبة في فرك العين: الطفل يحاول يفرك عينه طول الوقت، وده ممكن يزيد الضرر.
حساسية للضوء: الطفل يقفل عينه أو يبعد وشه عن النور.
صعوبة في فتح العين: ساعات الطفل مش قادر يفتح عينه أو يفتحه نص فتحة.
الرؤية المشوشة: لو السحجة كبيرة، ممكن تؤثر مؤقتًا على وضوح الرؤية.
إحساس بوجود شيء داخل العين: الطفل ممكن يقول كأنه "في رملة" أو "حاجة جوه العين".
لو لاحظتي أي من الأعراض دي، زيارة طبيب العيون فورًا مهمة للشفاء السريع والأمان.
سحجة سطحية بسيطة:
الخدش خفيف في الطبقة الخارجية للقرنية (الظهارة).
أعراض: ألم، دموع، حساسية للضوء.
الشفاء: عادة خلال يومين إلى 3 أيام مع العلاج.
سحجة عميقة أو واسعة:
الخدش يمتد لطبقات أعمق من القرنية.
الألم أقوى والشفاء أبطأ.
تحتاج متابعة دقيقة لتجنب العدوى أو العتامة.
سحجة ناتجة عن جسم غريب:
نتيجة دخول جسم صغير مثل تراب أو رمل أو رمش.
إزالة الجسم وفحص العين ضروري لتجنب الضرر أو العدوى.
سحجة ميكانيكية:
بسبب خدش الطفل لعينه بظفره أو لعبة حادة.
أحيانًا تبدو بسيطة لكنها ممكن تكون عميقة.
سحجات متكررة (تآكل القرنية المتكرر):
تحصل لو القرنية ما التئمتش من إصابة سابقة.
تحتاج متابعة خاصة وعلاج طويل المدى.
مهم: كل الأنواع تحتاج فحص طبي عند طبيب عيون لتحديد العلاج المناسب، سواء قطرات ومراهم أو تدخل إضافي.
أخذ التاريخ المرضي:
الطبيب بيسأل عن بداية الأعراض: ألم، دموع، حساسية للضوء.
بيستفسر عن أي حادثة قبلها: دخول تراب، لعب الطفل بعينه، أو إصابة أثناء اللعب.
فحص العين الخارجي:
ملاحظة احمرار العين، تورم الجفن، أو علامات تهيج.
التحقق إذا كان الطفل يقدر يفتح عينه طبيعيًا.
فحص المصباح الشِقي (Slit Lamp):
جهاز يكبر القرنية ويظهر الخدش بوضوح لتحديد إذا كان سطحي أو عميق.
اختبار الفلوريسين (Fluorescein Dye Test):
نقطة صبغة آمنة توضع على العين، ويُستخدم ضوء أزرق خاص.
الصبغة تبرز مكان السحجة كبقعة مضيئة لتسهيل التشخيص الدقيق.
التأكد من عدم وجود جسم غريب:
التأكد أن مافيش أي جسم صغير زي رمل أو رمش، لأنه ممكن يمنع الشفاء أو يسبب عدوى.
فحص الرؤية (إذا لزم):
اختبار بسيط لحدة النظر لمعرفة إذا السحجة أثرت على الرؤية، خصوصًا لو كانت قريبة من مركز القرنية.
بعد التشخيص، الطبيب يحدد العلاج المناسب: قطرات ومراهم مضادة للبكتيريا، وأحيانًا غطاء للعين لو السحجة عميقة.
العدوى البكتيرية أو الفيروسية:
أي خدش يجعل القرنية عرضة للبكتيريا أو الفيروسات، مما قد يسبب التهاب القرنية ويضر الرؤية إذا تأخر العلاج.
قرنية ضعيفة أو ندبة:
السحجات العميقة أو المتكررة قد تسبب ندبة تقلل شفافية القرنية وتؤثر على وضوح النظر.
التهاب مزمن أو تآكل متكرر للقرنية:
الأطفال الذين لديهم ضعف التئام القرنية ممكن يعانوا من تآكل متكرر يزيد خطر فقدان النظر جزئيًا أو كليًا.
تأثر الرؤية أو غشاوة النظر:
لو السحجة قربت من مركز القرنية، الرؤية ممكن تكون مشوشة مؤقتًا أو دائمًا إذا لم يُعالج.
ألم طويل وحساسية للضوء:
السحجات العميقة أو المصاحبة لعدوى تسبب ألم وحساسية للضوء لفترة طويلة.
التهابات ثانوية في الجفن أو الملتحمة:
ممكن يحصل احمرار أو تورم حول العين بسبب العدوى أو الالتهاب المستمر.
تنويه مهم:
أي سحجة عند الأطفال يجب الكشف عليها عند طبيب عيون سريعًا، حتى لو ظهرت بسيطة، لضمان شفاء القرنية بسرعة ومنع أي مضاعفات.
قطرات أو مراهم مضادة للعدوى (Antibiotic Eye Drops/Ointments):
تُستخدم غالبًا للوقاية من العدوى البكتيرية.
أمثلة: تيراميسين (Tobramycin)، إريثروميسين (Erythromycin).
مسكنات بسيطة:
قطرات مرطبة أو محلول ملحي لتخفيف الألم والدموع.
مضادات حيوية أقوى أو لفترة أطول:
الطبيب قد يصفها لتجنب العدوى عند السحجات العميقة.
مسكنات الألم:
قطرات مخدرة مؤقتة في العيادة لتخفيف الألم أثناء الفحص.
أحيانًا أدوية مسكنة فموية حسب شدة الألم.
غطاء العين أو نظارة واقية:
لتجنب فرك العين والسماح بالشفاء.
إزالة الجسم أولًا تحت إشراف الطبيب.
بعد ذلك:
مضادات حيوية للوقاية من العدوى.
قطرات مرطبة أو محلول ملحي لتسريع الشفاء.
متابعة طويلة مع طبيب العيون.
أحيانًا قطرات محفزة للشفاء أو لتليين القرنية.
منع الطفل من فرك العين لفترات طويلة.
نصائح مهمة:
لا تُستخدمي أي دواء بدون استشارة الطبيب.
الالتزام بالجرعات والفترة المقررة لتجنب العدوى أو الندوب.
متابعة الطفل خلال أيام الشفاء: لو زاد الاحمرار أو الألم أو ظهرت إفرازات، يجب العودة للطبيب فورًا.
سحجات عميقة جدًا أو ممتدة:
الخدش وصل لطبقات القرنية الداخلية (Stroma) ويهدد شفافية القرنية.
الهدف: إزالة الخلايا التالفة وتسريع التئام القرنية مع الحفاظ على الرؤية.
وجود جسم غريب محبوس داخل القرنية أو تحت الجفن:
إذا الجسم مش قادر يخرج بالغسيل أو المحاليل الملحية.
غالبًا تحت مخدر موضعي للأطفال الأكبر، أو تخدير قصير للرضع والصغار.
تآكل القرنية المتكرر أو القرنية الضعيفة (Recurrent Corneal Erosion):
إزالة الطبقة المتضررة (Debridement) لتحفيز التئام جديد.
أحيانًا استخدام ليزر منخفض الطاقة أو تقنيات حديثة لتقوية سطح القرنية ومنع التكرار.
ندبة أو عتامة في مركز القرنية تؤثر على الرؤية:
إزالة جزء من النسيج المتضرر أو زراعة قرنية جزئية (Partial Corneal Transplant) للحفاظ على الرؤية.
ملاحظات مهمة:
التدخل الجراحي عند الأطفال غالبًا آمن جدًا ومخطط له بدقة.
معظم الأطفال يحتاجون تخدير قصير أو موضعي حسب العمر وشدة الحالة.
بعد الجراحة: متابعة دقيقة، استخدام قطرات مضادة للعدوى ومرطبة، وتجنب فرك العين.
مراقبة الأطفال أثناء اللعب:
تجنبي اللعب بأشياء حادة أو صغيرة ممكن تدخل العين، زي ألعاب خشبية، أقلام حادة، أوراق، أو كرات صغيرة.
الأطفال الصغار ما يكونوش قريبين من أماكن فيها تراب أو رمل كتير بدون حماية.
تعليم الطفل عدم فرك العين:
خصوصًا لو حس بحاجة جوه العين.
ممكن تعليميه يغسل إيده ويبلغك بدل ما يفرك العين.
الحفاظ على نظافة الأيدي:
غسل اليدين قبل لمس العين يقلل دخول الجراثيم أو الأجسام الغريبة.
استخدام حماية للعين عند الحاجة:
نظارات واقية أثناء الرياضة أو الأنشطة اللي فيها رمل أو غبار.
تجنب استخدام أدوات حادة في منطقة العين:
مثل المقص، الأقلام، أو أدوات الحلاقة للأطفال الأكبر سنًا.
مراقبة الأطفال اللي عندهم قرنية ضعيفة أو تاريخ من التآكل المتكرر:
متابعة دورية عند طبيب العيون للتأكد إن القرنية صحية.
الحذر مع المواد الكيميائية أو الصابون القوي:
زي معقمات اليدين أو الصابون القوي اللي ممكن يرش في العين.
لو حصل تماس، غسل العين فورًا بمحلول ملحي نظيف أو مياه معقمة.
التعليم عن السلامة العامة للعين:
للأطفال الأكبر سنًا، تعليميهم إن العين غالية وما يتعرضش لأي إصابة عمدية أو لعب عنيف.
تجنب فرك العين:
أهم حاجة تخلي الطفل ما يفركش عينه، لأن الفرك ممكن يزيد الضرر ويؤذي القرنية أكتر.
غسل العين بمحلول ملحي معقم:
لو فيه جسم غريب (رمل، تراب)، اغسلي العين برفق بمحلول ملحي أو مياه نظيفة مقطرة لإخراج الشوائب.
ممنوع استخدام أدوات حادة أو محاولة إخراج الجسم بالغلط.
تهدئة الطفل وتقليل حركة العين:
خلي الطفل يقعد هادي أو يغلق عينه لفترة قصيرة لتقليل الألم وحماية القرنية.
استخدام كمادات باردة:
ضعي كمادة نظيفة وباردة على الجفن الخارجي لتقليل الألم والاحمرار.
ممنوع وضع الكمادة مباشرة على العين أو بقوة.
عدم استخدام أي قطرات أو مراهم بدون وصفة طبية:
أي دواء غير مناسب ممكن يزيد التهيج أو يسبب عدوى.
تغطية العين إذا لزم الأمر:
بعض الأطباء ينصحون بغيار خفيف أو نظارة واقية مؤقتة لمنع الطفل من فرك العين إذا السحجة كبيرة.
زيارة طبيب العيون فورًا:
بعد الإسعافات الأولية، الكشف عند طبيب عيون ضروري لتشخيص السحجة بدقة ووصف العلاج المناسب.
تنويه مهم:
لو ظهرت أعراض مثل إفرازات صفراء أو خضراء، ضعف مفاجئ في الرؤية، أو استمرار الألم بعد 24 ساعة، ده يحتاج تدخل طبي عاجل فورًا.
البند | سحجات القرنية عند الأطفال | خدش القرنية عند الأطفال |
---|---|---|
التعريف | خدش بسيط في الطبقة السطحية للقرنية غالبًا بسبب إصابة طفيفة أو فرك العين | أي خدش في القرنية، قد يكون سطحي أو عميق، وأحيانًا أشد من السحجات |
الأسباب الشائعة | أظافر الطفل، جسم غريب صغير، لعب، فرك العين | جسم غريب، إصابة مباشرة، ألعاب حادة، حوادث، استخدام العدسات اللاصقة، ضعف القرنية |
العمق | غالبًا سطحية فقط (الظهارة) | ممكن تكون سطحية أو عميقة تصل للطبقات الداخلية للقرنية (Stroma) |
الأعراض | دموع مستمرة، ألم بسيط إلى متوسط، احمرار، حساسية للضوء، صعوبة في فتح العين | ألم شديد، دموع كثيرة، احمرار، حساسية للضوء، صعوبة أكبر في فتح العين، رؤية مشوشة أحيانًا، إفرازات إذا حصلت عدوى |
العلاج المعتاد | قطرات أو مراهم مضادة للعدوى، مرطبات، متابعة بسيطة | قطرات أو مراهم مضادة للعدوى، مسكنات إذا الألم شديد، أحيانًا غطاء للعين أو تدخل جراحي لو الخدش عميق |
مدة الشفاء | سريع عادة 2-5 أيام | تعتمد على عمق الخدش؛ قد يستغرق أسابيع إذا كان عميق أو متكرر |
المضاعفات المحتملة | نادرة، عدوى بسيطة أو ندبة طفيفة | أكثر خطورة: عدوى، تآكل متكرر للقرنية، ندبة على مركز الرؤية، ضعف الرؤية |
تنويه:
سحجات القرنية عند الأطفال هي نوع من خدوش القرنية لكنها غالبًا سطحية وأقل شدة. التشخيص الدقيق عند طبيب العيون هو اللي يحدد إذا الحالة مجرد سحجة أم خدش أعمق يحتاج متابعة أو علاج أطول.