تاريخ النشر: 2025-09-28
شلل العصب الثالث الخلقي عند الأطفال حالة نادرة لكن مهمة جدًا لكل أب وأم. الحالة دي بتأثر على حركة العين وقدرة الطفل على التركيز، وممكن تسبب مشاكل في الرؤية أو تعابير الوجه. في دليلى ميديكال المقال ده هنتكلم بالتفصيل عن أسباب شلل العصب الثالث الخلقي، أعراضه، طرق التشخيص، العلاج بالأدوية والجراحة والتمارين، وكمان نصائح عملية للتعامل مع الطفل يوميًا. هتخلي الأهل فاهمين الحالة كويس، ويقدروا يتصرفوا بشكل علمي وآمن للحفاظ على صحة الطفل ونموه البصري.
ما هو شلل العصب الثالث الخلقي؟
هو ضعف أو فقدان حركة العضلات التي يتحكم فيها العصب الثالث منذ الولادة، وده بيؤدي لتدلي الجفن (Ptosis) أو صعوبة تحريك العين في بعض الاتجاهات.
هل هو خطير؟
غالبًا مش خطر على الحياة، لكن ممكن يؤثر على الرؤية أو شكل العين لو اتساب بدون علاج، وفي بعض الحالات يسبب كسل العين (Amblyopia).
هل ممكن يتحسن مع الزمن؟
معظم الحالات مش بتتحسن لوحدها، لأن المشكلة في العصب نفسه. لكن لو الشلل جزئي، التمارين أو الجراحة ممكن تحسن حركة العين وشكل الجفن.
هل بيأثر على الكلام أو الأكل؟
نادراً، لكن لو الحالة شديدة، الطفل ممكن يلاقي صعوبة في التحكم بتعابير الوجه أثناء الكلام أو الأكل.
متى لازم تراجعي الطبيب فورًا؟
لو ظهر تدلي مفاجئ أو زاد بشكل ملحوظ.
لو الطفل بدأ يعاني مشاكل في الرؤية أو ازدواجية الرؤية.
لو حصل صداع شديد أو ضعف في العضلات.
لو شكل العين أو الوجه اتغير بشكل واضح.
ما الذي يسبب شلل أو ضعف العصب الثالث؟
بعض الأطفال يولدون به (خلقي) بدون سبب واضح. وأحيانًا يظهر عند الأطفال الأكبر سنًا بسبب:
إصابات الرأس أو حوادث.
التهابات أو بعض اللقاحات.
صداع نصفي أو مشاكل في الأوعية الدموية بالمخ.
أورام الدماغ، تمدد الأوعية الدموية، أو مشاكل صحية مثل السكري وارتفاع ضغط الدم.
ما المشاكل التي يمكن أن يسببها شلل العصب الثالث؟
ضبابية الرؤية أو كسل العين (Amblyopia).
صعوبة في إدراك العمق الطبيعي.
ميل الرأس لتحسين الرؤية في بعض الحالات.
في بعض الأطفال تتحسن الحالة تدريجيًا حسب شدة ضعف العصب.
شلل العصب الثالث الخلقي (Congenital Third Nerve Palsy) حالة نادرة مرتبطة عادةً بمشاكل في العصب الثالث المسؤول عن حركة معظم عضلات العين، رفع الجفن، والتحكم في بؤبؤ العين. أهم الأسباب:
1️⃣ أسباب خلقية مباشرة
خلل في نمو العصب الثالث أثناء الحمل.
تشوهات في عضلات العين المرتبطة بالعصب، مثل عضلات الجفن أو العضلات المحركة للعين.
بعض المتلازمات الخلقية، مثل متلازمة Duane، تشمل شلل العصب الثالث ضمن مشاكل أكبر في الوجه أو العين.
2️⃣ إصابات مرتبطة بالولادة
ولادة صعبة أو طويلة تؤدي لضغط على أعصاب الرأس أو العين.
استخدام أدوات مساعدة مثل الملاقط أو الشفاط الطبي (Vacuum extractor) التي قد تؤثر على أعصاب الوجه.
3️⃣ أسباب نادرة مرتبطة بالأوعية الدموية أو الدماغية
مشاكل في الأوعية الدموية الصغيرة حول العصب أثناء الحمل.
نقص تدفق الدم للعصب أثناء تكون الجنين.
4️⃣ أسباب وراثية محتملة
حالات نادرة جدًا مرتبطة بعوامل وراثية تؤثر على نمو الأعصاب أو العضلات.
غالبًا ليست الوراثة العامل الأساسي، ومعظم الحالات تظهر بشكل فردي.
ملاحظات مهمة
شلل العصب الثالث الخلقي يظهر غالبًا عند الولادة أو خلال السنة الأولى من العمر.
قد يسبب تدلي الجفن (Ptosis)، ضعف حركة العين، أو مشاكل في بؤبؤ العين.
التشخيص المبكر عند طبيب عيون أطفال أساسي لتحديد شدة الحالة وخطة العلاج سواء بالتمارين أو الجراحة.
شلل العصب الثالث الخلقي (Congenital Third Nerve Palsy) يؤثر على حركة العين والجفن، وعادةً يظهر منذ الولادة أو خلال السنة الأولى من العمر. أهم الأعراض:
1️⃣ تدلي الجفن (Ptosis)
الجفن العلوي منخفض جزئيًا أو كامل.
غالبًا يؤثر على عين واحدة.
قد يعيق الرؤية جزئيًا أو كليًا حسب شدة الحالة.
2️⃣ ضعف حركة العين (Ocular Motility Deficit)
صعوبة في تحريك العين للاتجاهات المختلفة.
العين ممكن تكون ثابتة أو تتحرك بشكل محدود للخارج أو للأعلى/للأسفل.
أحيانًا تتحرك العين بطريقة غير طبيعية لتعويض ضعف العضلات.
3️⃣ ازدواجية الرؤية (Diplopia)
نادر عند الأطفال الصغار بسبب قدرة الدماغ على تجاهل صورة العين المصابة.
قد يظهر عند الأطفال الأكبر إذا كانت حركة العين محدودة.
4️⃣ مشاكل بؤبؤية (Pupil Abnormalities)
بؤبؤ العين المصابة ممكن يكون متسع أو غير متجاوب للضوء.
تغير حجم البؤبؤ مرتبط بضعف وظيفة العصب الثالث.
5️⃣ تعابير وجه غير متناسقة
صعوبة في رفع الحاجب أو التحكم في تعابير الوجه عند الابتسام أو الكلام.
الجفن المتدلي قد يجعل الوجه يبدو غير متوازن.
6️⃣ ميل الرأس أو الجسم لتعويض ضعف الرؤية
الطفل قد يميل رأسه للأعلى أو للجانب لتحسين الرؤية.
الوضعية دي ممكن تسبب إرهاق الرقبة أو آلام بسيطة عند الأطفال الأكبر.
7️⃣ أعراض مصاحبة نادرة
إرهاق العين عند التركيز لفترات طويلة.
مشاكل نفسية بسيطة بسبب اختلاف شكل العينين، خاصة عند الأطفال الأكبر سنًا.
⚠️ ملاحظات مهمة:
معظم الأطفال المصابين بشلل العصب الثالث الخلقي يعيشون حياة طبيعية إذا تم التشخيص المبكر ومتابعة الرؤية.
التدخل الطبي يعتمد على شدة تدلي الجفن وضعف حركة العين، سواء تمارين عضلية أو جراحة لتحسين حركة الجفن والعين.
شلل العصب الثالث الخلقي (Congenital Third Nerve Palsy) عند الأطفال ممكن يتقسم حسب شدة الضعف، العضلات المصابة، وحالة البؤبؤ:
1️⃣ شلل كامل (Complete Congenital Third Nerve Palsy)
كل عضلات العين المصابة تتحرك بشكل محدود جدًا.
الجفن منخفض جدًا (Ptosis).
البؤبؤ غالبًا غير متفاعل للضوء.
يحتاج أحيانًا لتدخل جراحي عاجل لتحسين الرؤية والشكل.
2️⃣ شلل جزئي (Partial / Incomplete Congenital Third Nerve Palsy)
بعض عضلات العين فقط متأثرة، والعضلات الأخرى تعمل طبيعي.
العين تتحرك بشكل محدود، والجفن منخفض جزئيًا.
البؤبؤ غالبًا طبيعي أو متفاعل جزئيًا للضوء.
التمارين أو الجراحة ممكن تحسن حركة العين.
3️⃣ شلل مع مشاركة البؤبؤ (Pupil-Involving vs. Pupil-Sparing)
Pupil-involving: البؤبؤ غير متفاعل أو متسع، غالبًا في الحالات الشديدة.
Pupil-sparing: البؤبؤ طبيعي لكن حركة العين محدودة.
تحديد النوع مهم لاختيار العلاج المناسب.
4️⃣ شلل مصحوب بتدلي الجفن (Ptosis-Associated Third Nerve Palsy)
الجفن العلوي منخفض جدًا بسبب ضعف عضلة الجفن المرفعة (Levator palpebrae).
ممكن يكون مع شلل كامل أو جزئي للعضلات الأخرى.
غالبًا يحتاج جراحة رفع الجفن مع أو بدون تعديل العضلات العينية.
5️⃣ شلل مرتبط بمتلازمات أو تشوهات خلقية (Syndromic / Associated Third Nerve Palsy)
بعض الأطفال يكون عندهم شلل العصب الثالث ضمن متلازمة أكبر، مثل:
متلازمة Marcus Gunn Jaw-Winking.
تشوهات دماغية أو عصبية أخرى.
يحتاج تقييم شامل للعين والعصب والوجه قبل العلاج.
درجات شلل العصب الثالث تعتمد على شدة ضعف العضلات المصابة، حركة العين، وحالة الجفن والبؤبؤ:
1️⃣ الدرجة الخفيفة (Mild / Partial Palsy)
ضعف جزئي في عضلات العين.
حركة العين محدودة لكن جزئيًا طبيعية.
الجفن منخفض جزئيًا (Mild Ptosis).
البؤبؤ طبيعي أو متفاعل جزئيًا للضوء.
غالبًا لا تؤثر على الرؤية، ويمكن تحسن بعض الحركات بالتمارين أو متابعة نمو الطفل.
2️⃣ الدرجة المتوسطة (Moderate Palsy)
ضعف أكبر في حركة عضلات العين، خصوصًا للرفع والنظر للأعلى أو للداخل.
تدلي الجفن متوسط الشدة (Moderate Ptosis).
البؤبؤ قد يكون طبيعي أو متأثر جزئيًا للضوء.
بعض الأطفال يحتاجون تدخل جراحي جزئي لتحسين التنسيق والحركة وحماية الرؤية.
3️⃣ الدرجة الشديدة (Severe / Complete Palsy)
شلل كامل أو شبه كامل لكل العضلات التي يتحكم فيها العصب الثالث.
العين غالبًا ثابتة في وضع غير طبيعي (Fixed position).
الجفن منخفض جدًا ويغطي جزء من القرنية (Severe Ptosis).
البؤبؤ غير متفاعل للضوء غالبًا (Pupil-involving).
يحتاج غالبًا تدخل جراحي عاجل لتحسين الرؤية والشكل الخارجي للعين.
⚠️ ملاحظات هامة:
التشخيص المبكر ضروري لتحديد النوع والدرجة وتخطيط العلاج.
معرفة الدرجة تساعد الأطباء على اختيار:
نوع الجراحة أو التمارين المطلوبة.
الحاجة لتصحيح الجفن أو تعديل حركة العين.
بعض الحالات الخفيفة ممكن تتحسن جزئيًا بالتمارين أو متابعة نمو الطفل.
شلل العصب الثالث الخلقي عند الأطفال يعتمد تأثيره على شدة الشلل، ويؤثر على الرؤية، شكل العين، والحالة النفسية والاجتماعية:
كسل العين (Amblyopia): إذا تسبب الشلل في تدلي الجفن أو ثبات العين، العين المصابة قد لا تتطور بشكل طبيعي.
ضعف البصر: حركة العين المحدودة أو تدلي الجفن قد تقلل مجال الرؤية وتؤثر على تركيز الطفل.
ازدواجية الرؤية (Diplopia): نادر الحدوث، لكنه ممكن يظهر في بعض الحالات.
تدلي الجفن أو اختلاف وضع العين قد يسبب تفاوت واضح بين العينين.
الميل المستمر للرأس لمحاولة الرؤية بشكل أفضل قد يؤدي إلى آلام الرقبة والكتف عند الأطفال الأكبر سنًا.
إحراج الطفل أمام أقرانه بسبب اختلاف شكل العينين.
انخفاض الثقة بالنفس أو ظهور قلق اجتماعي خاصة عند الأطفال الأكبر سنًا.
صعوبة التحكم في تعابير الوجه بسبب ضعف العضلات المحيطة بالعين.
إرهاق العضلات المحيطة بالعين عند محاولة الطفل تحريك العين أو رفع الجفن.
مشاكل في العضلات المحركة للعين والفك في بعض الحالات المصاحبة لتشوهات خلقية.
الحاجة إلى تدخل جراحي عاجل إذا كان الشلل شديدًا ويؤثر على الرؤية أو التكيف الاجتماعي.
⚠️ ملاحظات مهمة:
التشخيص المبكر والمتابعة مع طبيب عيون الأطفال تقلل من مخاطر كسل العين والمضاعفات الأخرى.
حتى في الحالات الشديدة، التدخل المبكر بالتمارين أو الجراحة يحسن الحركة البصرية ويقلل التأثير النفسي والاجتماعي.
يعتمد التشخيص على الفحص السريري الدقيق مع بعض الفحوصات المساندة لتحديد شدة الحالة وأسبابها:
ملاحظة حركة العين: تقييم قدرة العين على التحرك للأعلى، الأسفل، والداخل.
تقييم الجفن العلوي: تحديد التدلي الجزئي أو الكامل (Ptosis).
اختبار التماثل: مقارنة العين المصابة مع العين السليمة لمعرفة اختلاف حجم الحدقة أو حركة الجفن.
ملاحظة ردود الفعل: متابعة استجابة الطفل للتحفيز البصري وحركة الرأس لتعويض ضعف العين.
متى بدأ الشلل: منذ الولادة أم لاحقًا.
أي إصابات أو عمليات جراحية سابقة.
وجود أمراض عيون أو عصبية في العائلة.
اختبار الرؤية: التأكد من عدم وجود كسل عين (Amblyopia).
تقييم المجال البصري: لمعرفة تأثير الشلل على الرؤية أو حركة العين.
EMG (Electromyography): لتقييم العضلات والعصب المسؤول عن حركة العين.
تصوير طبي (MRI أو CT): عند الشك بوجود تشوه خلقي أو مشاكل دماغية مصاحبة.
التفرقة بين الشلل الخلقي البسيط وأسباب أخرى لحركة العين المحدودة مثل:
ضعف العضلات المحركة للعين (Myogenic).
اضطرابات عصبية أخرى.
مشاكل ميكانيكية في العين أو الجفن.
⚠️ ملاحظات مهمة:
غالبًا التشخيص واضح بالفحص السريري، لكن الفحوصات الإضافية تساعد في الحالات المعقدة.
التشخيص المبكر ضروري لمنع كسل العين وتحسين النتائج البصرية والجمالية.
علاج شلل العصب الثالث الخلقي عند الأطفال بيختلف حسب نوع الشلل وشدته، وغالبًا بيتجمع بين المتابعة الطبية، العلاج الدوائي الداعم، والجراحة.
الأدوية دورها محدود جدًا، لأنها مش بتصلح العصب نفسه، لكن بتساعد في تقليل المضاعفات:
قطرات مرطبة للعين: لو العين مش بتقفل كويس لتقليل الجفاف.
نظارات طبية: لتصحيح الأخطاء الانكسارية (قصر نظر أو طول نظر) وتقليل إجهاد العين.
غطاء العين (Patching): تغطية العين السليمة لتحفيز العين المصابة.
نظارات طبية: لتقوية النظر ومنع تفاقم الكسل.
قطرات أو مراهم مرطبة ومضادة للالتهاب.
مراهم واقية أثناء النوم لحماية القرنية من الخدش.
⚠️ ملحوظة: الأدوية هنا علاج مساعد فقط، لكن العلاج الأساسي غالبًا بيكون جراحي.
الجراحة هي الحل الأكثر فاعلية، وهدفها تصحيح حركة العين، تحسين شكل الجفن، وحماية الرؤية.
جراحة عضلات العين (Strabismus Surgery): تعديل أو شد العضلات لتعويض ضعف العصب.
جراحة رفع الجفن (Levator Resection): لو فيه تدلي جزئي بيأثر على الرؤية.
نقل أو شد عضلات العين (Muscle Transposition): استخدام عضلات سليمة لتعويض المشلولة.
تثبيت الجفن بعضلة الجبهة (Frontalis Sling): لرفع الجفن المتدلي جدًا باستخدام عضلة الجبهة.
الجراحة هنا بتعالج العين والجفن لكن لازم يكمل العلاج بوسائل إضافية زي التغطية أو النظارات.
العلاج بالتمارين له دور مكمل في حالات شلل العصب الثالث الخلقي عند الأطفال، لكنه ما بيعالجش العصب نفسه. الهدف الأساسي منه هو:
تقوية عضلات العين والجفن.
تحسين التنسيق بين حركة العين والوجه.
دعم نتائج العلاج الجراحي أو الدوائي.
الهدف: زيادة حركة العين وتقليل التدلي البسيط للجفن.
تمارين رفع الجفن ضد المقاومة:
حطي إصبعك بلطف على جفن الطفل.
خليه يحاول يرفع الجفن ببطء كذا مرة.
تمارين تتبع العين:
حركي قلم أو كرة صغيرة قدام الطفل لأعلى، لأسفل، وللجانبين.
اطلبى منه يتابعها بعينيه.
التكرار: 5–10 مرات، مرتين يوميًا.
الهدف: الحفاظ على مرونة العضلات ومنع تيبسها.
تمارين الجفن والفم:
ابتسامة تدريجية، رفع الحاجب، أو تحريك الفك.
التمارين دي بتحفّز العضلات اللي لسه فيها نشاط.
التحفيز البصري:
خليه يتابع كرة أو أصابع متحركة قدامه، حتى لو حركة العين محدودة.
ملاحظة: تأثير التمارين هنا محدود وغالبًا داعم قبل أو بعد الجراحة.
الهدف: تقوية عضلة الجفن وتحسين التناسق.
تمارين رفع الجفن:
الطفل يرفع جفنه وهو بيضغط عليه بخفة بإصبعه.
تمارين التنسيق:
فتح الجفن مع الابتسامة أو مع تحريك الفم ببطء.
التمارين لازم تكون تحت إشراف أخصائي علاج طبيعي للعيون أو طبيب عيون أطفال.
التمارين مش بتصلح العصب نفسه، لكنها بتحافظ على قوة العضلات وتمنع الكسل.
متابعة استجابة الطفل مهمة، والتمارين بتتعدل حسب قدرته.
ممكن الجمع بين التمارين والجراحة أو العلاج الدوائي حسب الحالة.
التعامل مع شلل العصب الثالث الخلقي عند الأطفال محتاج متابعة دقيقة من الأهل والأطباء عشان نحافظ على الرؤية، حركة العين، والحالة النفسية للطفل. أهم النصائح:
زيارة طبيب عيون الأطفال وأخصائي الأعصاب بشكل دوري.
متابعة حركة العين والجفن كل فترة.
استشارة الطبيب فورًا لو ظهر: تدلي مفاجئ للجفن، ازدواجية الرؤية، أو صداع شديد.
متابعة أي تغير في شكل أو حركة الجفن.
استخدام نظارات شمسية لو الطفل حساس للضوء.
تقليل الأنشطة اللي بتسبب إجهاد للعين والجفن.
تشجيع الطفل على عمل تمارين العين والجفن تحت إشراف مختص.
تحسين التنسيق بين العين والوجه (زي الابتسامة وحركات الحاجب).
تمارين بسيطة للوجه تساعد في تقوية العضلات.
الأكل السليم بيدعم الأعصاب والعضلات. ركزي على:
فيتامين B12: يقوي الأعصاب.
أوميغا 3: مفيد للدماغ والأعصاب.
الزنك: يحسن وظائف العضلات.
غسل اليدين باستمرار.
تجنب الاحتكاك المباشر مع أطفال مرضى خاصة بعد العمليات.
تشجيع الطفل ومساندته نفسيًا.
دمجه في الأنشطة المدرسية واللعب مع أقرانه.
توعية الأسرة والأصدقاء بالحالة لتجنب أي إحراج أو سخرية.
أي تغير في حركة الجفن، تعابير الوجه، أو صداع شديد يحتاج لطبيب فورًا.
التشخيص المبكر بيقلل من المضاعفات.
الجمع بين التمارين، الأدوية، والجراحة حسب الحالة.
متابعة مستمرة مع الأطباء لتحديث خطة العلاج.