تاريخ النشر: 2025-09-23
داء ترسب الأصبغة الدموية عند الرضع والأطفال هو حالة نادرة لكنها مهمة جدًا للأهل، لأنها تؤثر على قدرة جسم الطفل على تنظيم الحديد. تراكم الحديد الزائد في الجسم ممكن يضر بالكبد، القلب، والبنكرياس، ويؤدي لمضاعفات صحية خطيرة إذا لم يتم اكتشافه مبكرًا. في دليلى ميديكال المقال ده، هنتعرف على أسباب المرض، أهم أعراضه، طرق التشخيص، وأحدث طرق الوقاية والعلاج، عشان تساعد الأهل على حماية أطفالهم وفهم الحالة بشكل كامل.
هو مرض وراثي يجعل جسم الطفل يمتص الحديد من الطعام بنسبة أكبر من الطبيعي، ويخزنه في أعضاء مهمة زي الكبد والقلب والبنكرياس، وده ممكن يؤدي لمضاعفات صحية إذا لم يُعالج في الوقت المناسب.
لا، غالبًا يظهر عند الأطفال اللي عندهم استعداد وراثي أو تاريخ عائلي للمرض.
معظم الأطفال الأصحاء لا يصابون به.
تعب وخمول مستمر.
فقدان الشهية أو ضعف النمو.
اسمرار الجلد أو تغير لونه تدريجيًا.
أحيانًا تضخم الكبد أو الطحال.
نعم، خصوصًا عند وجود تاريخ عائلي:
الكشف الوراثي المبكر.
متابعة دورية للحديد ووظائف الكبد.
عدم إعطاء مكملات الحديد بدون استشارة طبيب.
تحاليل الدم لقياس مستوى الحديد والفيريتين ووظائف الكبد.
الفحص الجيني لتحديد الطفرة الوراثية.
أحيانًا أشعة الرنين المغناطيسي (MRI) لتقدير تراكم الحديد في الكبد أو القلب.
الفصد الدموي (Phlebotomy): سحب الدم تدريجيًا لتقليل الحديد، مناسب للأطفال الأكبر.
أدوية ترسيب الحديد (Iron Chelation Therapy): للأطفال الرضع أو الذين لا يمكن سحب الدم منهم.
الجراحة الكبرى (زراعة الكبد): في حالات نادرة جدًا عند فشل الكبد.
نعم، معظم الأطفال الذين يتم اكتشاف المرض مبكرًا ويتلقون العلاج المناسب يستطيعون العيش حياة طبيعية نسبيًا.
المتابعة الدورية مهمة لمنع تراكم الحديد مجددًا.
لا، داء ترسب الأصبغة الدموية الوراثي غير معدي، ولا ينتقل إلا عن طريق الوراثة.
نعم، في حالات نادرة جدًا يُعرف باسم Neonatal Hemochromatosis.
يتميز بتراكم الحديد بسرعة كبيرة، مما قد يؤدي لمشاكل كبدية خطيرة إذا لم يُعالج مبكرًا.
التاريخ العائلي للمرض.
أمراض الدم المزمنة مثل الثلاسيميا أو فقر الدم المنجلي مع نقل دم متكرر.
تناول مكملات الحديد بكميات كبيرة بدون استشارة طبيب.
لا، الأعشاب أو الوصفات المنزلية لا تعالج تراكم الحديد، وقد تكون خطيرة على الكبد.
العلاج يجب أن يكون تحت إشراف طبي متخصص.
تحليل الحديد والفيريتين بانتظام.
وظائف الكبد (Liver Function Tests) لمراقبة صحة الكبد.
أحيانًا فحص الرنين المغناطيسي (MRI) للكبد أو القلب لتقدير تراكم الحديد.
متابعة السكر والهرمونات إذا تأثر البنكرياس أو الغدد الصماء.
ليس دائمًا، لكنه مهم جدًا إذا كان هناك تاريخ عائلي أو أعراض مبكرة.
الفحص الجيني يساعد في التشخيص المبكر والوقاية من المضاعفات.
نعم، العلاج المبكر والمتابعة الدورية تمنع تراكم الحديد.
يساعد ذلك على تقليل تلف الكبد، القلب، البنكرياس، وتأثيرات على النمو.
الوراثي: يحدث بسبب طفرة جينية، ويجعل الجسم يمتص الحديد أكثر من الطبيعي.
الثانوي: يحدث نتيجة أمراض الدم المزمنة، نقل دم متكرر، أو مشاكل كبدية، وليس بسبب الوراثة المباشرة.
أكثر سبب شائع عند الأطفال هو الوراثة بسبب طفرة في جين HFE.
هذه الطفرة تجعل الجسم يمتص الحديد من الطعام بنسبة أكبر من الطبيعي، ويخزنه في أعضاء مهمة مثل الكبد، القلب، والبنكرياس.
بعض الأطفال لديهم قدرة عالية على امتصاص الحديد من الأمعاء حتى لو كان الحديد قليل في الغذاء.
هذا يؤدي لتراكم الحديد مع مرور الوقت.
نقص بروتينات مثل هيبسيدين (Hepcidin) المسؤولة عن تنظيم الحديد قد يجعل الجسم يخزن الحديد بزيادة.
بعض أمراض الكبد المزمنة أو اضطرابات الدم النادرة تزيد من ترسب الحديد.
الأطفال المصابين بـ أمراض الدم المزمنة مثل فقر الدم المنجلي أو الثلاسيميا قد يحتاجون نقل دم متكرر.
كل وحدة دم تحتوي على كمية كبيرة من الحديد، ومع الوقت يمكن أن يحدث تراكم.
تناول مكملات الحديد بجرعات عالية بدون استشارة طبيب.
بعض الأمراض الاستقلابية النادرة التي تؤثر على معالجة الحديد في الجسم.
تعب مستمر وخمول.
فقدان الشهية أو قلة الرغبة في الأكل.
فقدان الوزن أو ضعف النمو بالنسبة لعمر الطفل.
اسمرار أو تلون الجلد (يشبه البرونز أو الرمادي).
ظهور بقع داكنة في بعض المناطق.
تضخم الكبد أو الطحال (يمكن للطبيب ملاحظته عند الفحص).
أحيانًا اصفرار الجلد والعينين إذا تأثر الكبد بشكل كبير.
ألم في البطن.
غثيان أو قيء أحيانًا.
تراكم الحديد في القلب: ضربات قلب غير منتظمة أو قصور في القلب.
تأثير على الغدد الصماء: تأخر نمو أو مشاكل هرمونية مثل سكري الأطفال.
تراكم الحديد في الكبد قد يؤدي إلى تليف الكبد أو حتى فشل كبدي في الحالات المتقدمة.
يزيد خطر الإصابة بأمراض الكبد المزمنة أو سرطان الكبد مع مرور الوقت.
تراكم الحديد في القلب قد يسبب قصور في القلب أو اضطراب ضربات القلب.
هذا يؤدي إلى إرهاق شديد وضعف القدرة على التحمل.
تراكم الحديد في البنكرياس يمكن أن يسبب سكري الأطفال.
قد يؤثر على وظائف الغدد الصماء الأخرى، مثل الغدة الدرقية أو الغدة النخامية، مما يؤدي إلى تأخر النمو أو مشاكل هرمونية.
تغير لون الجلد إلى برونزي أو رمادي، وقد يكون دائمًا إذا لم يُعالج المرض.
التعب المستمر وفقدان الشهية قد يؤدي إلى ضعف النمو البدني والعقلي.
تأخر النمو الجسدي مقارنة بالأطفال الأصحاء من نفس العمر.
ضعف المناعة وزيادة القابلية للإصابة بالعدوى.
مشاكل هضمية مستمرة مثل ألم البطن أو القيء.
النوع الأكثر شيوعًا عند الأطفال الذين لديهم استعداد وراثي.
السبب: طفرة جينية في جين HFE أو جينات أخرى مسؤولة عن تنظيم الحديد في الجسم.
يؤدي إلى امتصاص الحديد بنسبة كبيرة جدًا وتراكمه في الأعضاء.
يحدث نتيجة أسباب غير وراثية، أبرزها:
نقل دم متكرر: مثل الأطفال المصابين بفقر الدم المنجلي أو الثلاسيميا.
أمراض الكبد المزمنة: مثل التهاب الكبد الوراثي أو بعض الأمراض الاستقلابية النادرة.
زيادة تناول مكملات الحديد بجرعات عالية بدون استشارة طبيب.
نوع نادر جدًا يظهر قبل أو بعد الولادة مباشرة.
يتميز بتراكم الحديد في الكبد وبعض الأعضاء الأخرى، مما قد يؤدي إلى فشل كبدي شديد.
غالبًا مرتبط بمناعة الأم ضد الجنين وليس بسبب الوراثة فقط.
الطبيب يلاحظ العلامات التالية:
تغير لون الجلد إلى الداكن أو البرونزي.
تضخم الكبد أو الطحال.
تأخر النمو أو ضعف الشهية.
ملاحظات الأهل عن التعب المستمر أو مشاكل الهضم مهمة جدًا لتحديد الحاجة للفحوصات الإضافية.
مستوى الحديد في الدم (Serum Iron): غالبًا يكون مرتفعًا.
الفيريتين (Ferritin): يعكس كمية الحديد المخزنة في الجسم، وعادةً ما يكون عاليًا.
قدرة الدم على ربط الحديد (TIBC و Transferrin Saturation): تساعد على تحديد كمية الحديد الزائدة.
وظائف الكبد (Liver Function Tests): لمعرفة إذا كان الكبد متأثرًا بالترسب الحديدي.
اختبارات الغدد الصماء: إذا كان هناك شك في تأثير الحديد على البنكرياس أو الغدد الأخرى.
تحليل جين HFE أو جينات أخرى مرتبطة بتنظيم الحديد لتأكيد وجود الوراثة.
مهم جدًا خصوصًا إذا كان هناك تاريخ عائلي للحالة.
أشعة الرنين المغناطيسي (MRI) على الكبد: تساعد على تقدير كمية الحديد المخزنة بدون الحاجة لخزعة في أغلب الحالات.
أحيانًا يُستخدم تصوير القلب أو البنكرياس إذا كان هناك اشتباه بتأثر هذه الأعضاء.
خزعة الكبد: تُستخدم أحيانًا لتأكيد كمية الحديد في الكبد ودرجة التلف الكبدي، خصوصًا إذا نتائج التحاليل غير واضحة.
إذا كان هناك تاريخ عائلي للمرض، يفضل إجراء تحاليل جينية للأطفال حديثي الولادة أو في وقت مبكر.
الكشف المبكر يقلل من تراكم الحديد ويمنع المضاعفات.
الأطفال المعرضون للخطر يحتاجون تحاليل دورية للحديد والفيريتين ووظائف الكبد.
هذا يساعد على اكتشاف أي زيادة في الحديد قبل حدوث تلف الأعضاء.
عدم إعطاء مكملات الحديد إلا باستشارة طبيب، خصوصًا للأطفال الأصحاء أو المعرضين وراثيًا.
تجنب الأطعمة أو المكملات الغنية بالحديد بشكل مبالغ فيه.
الأطفال الذين يحتاجون نقل دم متكرر (مثل الثلاسيميا أو فقر الدم المنجلي) يجب مراقبتهم بعناية.
يمكن استخدام علاجات لتقليل تراكم الحديد بعد نقل الدم إذا لزم الأمر.
غذاء متوازن يحتوي على الحديد بنسب مناسبة.
متابعة نمو الطفل بشكل دوري.
علاج أي أمراض كبدية أو هضمية مبكرًا لتجنب زيادة تراكم الحديد.
توعية الأهل بعلامات تراكم الحديد مثل: التعب، اسمرار الجلد، أو مشاكل النمو.
متابعة الطبيب بشكل دوري حتى لو لم تظهر أعراض واضحة بعد.
المتابعة الطبية الدورية: تحاليل الحديد، الفيريتين، وظائف الكبد، وفحص القلب والغدد الصماء إذا لزم الأمر.
الكشف الوراثي المبكر: تحاليل جينية للأطفال المعرضين لخطر وراثي.
اتباع نظام غذائي متوازن: أطعمة تحتوي على الحديد بكميات مناسبة، مع التركيز على الفواكه والخضار.
مراقبة النمو والتطور: متابعة وزن الطفل وطوله وقدرته على النمو بشكل طبيعي.
التثقيف الأسري: تعليم الأهل التعرف على علامات تراكم الحديد مثل التعب أو اسمرار الجلد.
علاج الأمراض المصاحبة: علاج أمراض الكبد أو الهضمية مبكرًا لتقليل تراكم الحديد.
عدم إعطاء مكملات الحديد بدون استشارة طبيب، حتى لو الطفل يبدو ضعيفًا أو شاحبًا.
تجنب نقل الدم إلا عند الضرورة، خصوصًا للأطفال المصابين بأمراض دم مزمنة.
عدم إهمال الأعراض المبكرة مثل التعب المستمر، فقدان الشهية، أو اسمرار الجلد.
عدم الاعتماد على العلاجات المنزلية أو الأعشاب بدون استشارة، بعض الأعشاب قد تزيد امتصاص الحديد أو تؤثر على الكبد.
تجاهل الفحوصات الدورية: تراكم الحديد يحدث تدريجيًا، والفحص المتأخر قد يؤدي لمضاعفات خطيرة.
السن: ممكن تبدأ من الرضاعة أو أول سنوات الطفولة.
الوضع: تراكم الحديد قليل أو متوسط.
الأعراض غالبًا خفيفة أو غير واضحة:
تعب بسيط أو خمول.
فقدان شهية مؤقت.
أحيانًا ضعف نمو طفيف.
الإجراء: متابعة دورية وتحاليل دم منتظمة لاكتشاف أي زيادة مبكرة في الحديد.
الوضع: الحديد بدأ يتراكم في الكبد، البنكرياس، وأحيانًا القلب.
الأعراض تصبح أكثر وضوحًا:
اسمرار الجلد أو تغير لونه.
تضخم الكبد أو الطحال.
تعب وإرهاق أكبر.
مشاكل هضمية بسيطة (ألم أو غثيان).
الإجراء: يبدأ الطبيب أحيانًا علاج لتقليل الحديد مثل الفصد (Phlebotomy) أو أدوية ترسيب الحديد (Iron Chelation) حسب حالة الطفل.
الوضع: تراكم الحديد في الأعضاء الرئيسية بشكل كبير.
الأعراض:
الكبد: تليف أو فشل كبدي.
القلب: قصور أو اضطراب ضربات القلب.
البنكرياس: سكري الأطفال أو اضطراب الغدد الصماء.
النمو: تأخر واضح في النمو الجسدي والعقلي.
الإجراء: علاج مكثف لتقليل الحديد، مراقبة مستمرة لجميع الأعضاء، وأحيانًا خيارات متقدمة مثل زراعة الكبد في حالات فشل الكبد الشديد.
العلاج الأساسي للأطفال الأكبر سنًا والمراهقين القادرين على التحمل.
يتم سحب كمية محددة من الدم بشكل دوري لتقليل مخزون الحديد في الجسم.
الفائدة: يمنع تراكم الحديد في الكبد، القلب، والبنكرياس ويقلل من المضاعفات.
تستخدم للأطفال الرضع أو الذين لا يمكن عمل فصد دم لهم.
أمثلة: Deferoxamine، Deferasirox.
الفكرة: هذه الأدوية ترتبط بالحديد الزائد وتساعد على التخلص منه عبر البول أو البراز.
الكبد: تحاليل دورية ووظائف الكبد.
القلب: فحص دوري، خصوصًا إذا تراكم الحديد بكثرة.
البنكرياس والغدد الصماء: مراقبة السكر والهرمونات، وعلاج أي مشاكل تظهر.
نظام غذائي متوازن: تجنب الإفراط في الحديد والمكملات غير الضرورية.
التركيز على الخضار والفواكه مع الحفاظ على التغذية السليمة لنمو الطفل.
التشخيص المبكر أهم خطوة لتقليل المضاعفات.
متابعة الطفل بشكل دوري تمنع الوصول إلى مرحلة تلف الأعضاء.
تستخدم للأطفال الرضع أو الذين لا يمكن عمل فصد دم لهم.
وظيفتها: ترتبط بالحديد الزائد وتساعد على إخراجه عبر البول أو البراز.
أبرز الأدوية:
Deferoxamine: يُعطى عن طريق الحقن تحت الجلد أو وريدياً، فعال في تقليل الحديد بشكل كبير.
Deferasirox: يُعطى عن طريق الفم (أقراص أو محلول)، مناسب للأطفال الأكبر من سنتين تقريبًا، يستخدم للحالات المزمنة.
Deferiprone: يُعطى عن طريق الفم، أحيانًا إذا كانت هناك مقاومة للأدوية الأخرى أو تراكم الحديد في القلب.
الكبد: أدوية لحماية الكبد أو علاج التليف إذا ظهر.
القلب: أدوية لعلاج قصور القلب أو اضطراب ضربات القلب عند تراكم الحديد.
البنكرياس: علاج السكري إذا تأثر البنكرياس بسبب الحديد.
على الرغم من أنه يُعتبر إجراء، إلا أنه يُصنف كعلاج جراحي بسيط لأنه يعتمد على إزالة الدم من الجسم تدريجيًا.
الهدف: تقليل مخزون الحديد تدريجيًا.
الطريقة: سحب كمية محددة من الدم بشكل دوري (عادة مرة أو مرتين في الأسبوع في البداية، ثم تقل حسب حالة الطفل).
المناسب: للأطفال الأكبر سنًا القادرين على تحمل سحب الدم.
الفائدة: يمنع تراكم الحديد في الكبد، القلب، والبنكرياس ويقلل المضاعفات طويلة المدى.
في حالات نادرة جدًا، عند الأطفال الذين وصل تراكم الحديد عندهم إلى فشل كبدي شديد:
زراعة الكبد قد تكون الحل الوحيد لإنقاذ حياتهم.
هذه الحالات قليلة جدًا وغالبًا مرتبطة بـ داء ترسب الأصبغة الدموية النيو ناتال (Neonatal Hemochromatosis).
معظم حالات داء ترسب الأصبغة الدموية لا تحتاج جراحة كبيرة.
يعتمد العلاج عادة على:
الفصد الدموي
أدوية ترسيب الحديد
الجراحة الكبرى (زراعة الكبد) تكون فقط في حالات الفشل الكبدي المتقدم.
التشخيص المبكر والعلاج المبكر غالبًا يمنع الوصول للمرحلة التي تتطلب جراحة كبيرة.
فرق بين العلاج بالأدوية، الفصد الدموي، والجراحة الكبرى للأهل:
نوع العلاج | السن المسموح / المرحلة العمرية | الحالات المناسبة | طريقة العمل | الهدف / الفائدة | ملاحظات مهمة |
---|---|---|---|---|---|
الأدوية (Iron Chelation Therapy) | الرضع والأطفال الصغار | الأطفال الذين لا يمكن عمل فصد دم لهم أو عند تراكم الحديد الشديد | أدوية فموية أو بالحقن ترتبط بالحديد الزائد وتساعد على إخراجه عن طريق البول أو البراز | تقليل مستوى الحديد ومنع تراكمه في الأعضاء | متابعة دورية للتحاليل لتجنب نقص الحديد أو التأثيرات الجانبية |
الفصد الدموي (Phlebotomy) | الأطفال الأكبر سنًا والمراهقين | الأطفال الذين يستطيعون تحمل سحب الدم | إزالة كمية محددة من الدم بشكل دوري | تقليل مخزون الحديد ومنع تلف الكبد والقلب والبنكرياس | أكثر أمان وفعالية إذا تم العلاج مبكرًا |
الجراحة الكبرى (زراعة الكبد) | حالات نادرة جدًا، غالبًا الرضع أو الأطفال الصغار | فشل كبدي شديد نتيجة تراكم الحديد (خصوصًا Neonatal Hemochromatosis) | استبدال الكبد التالف بكبد سليم | إنقاذ حياة الطفل | حل أخير جدًا، يستخدم فقط إذا فشلت كل الطرق الأخرى |