تاريخ النشر: 2025-09-21
مرض كواشيوركور للأطفال من أخطر أشكال سوء التغذية، لأنه بيأثر بشكل مباشر على نمو الطفل وصحته المناعية. الأطفال المصابين بيواجهوا مشاكل زي تورم البطن والأطراف، فقدان العضلات، ضعف المناعة، وتغير لون الشعر والجلد. السبب الرئيسي للكواشيوركور هو نقص البروتين في الغذاء، ومع ذلك عوامل تانية زي نقص الفيتامينات والمعادن أو الانفصال المبكر عن الرضاعة بتزيد من خطورته. في دليلى ميديكال المقالة دي، هنتعرف مع بعض على أسباب المرض، أهم أعراضه، وأحدث وأسهل طرق العلاج والتغذية المناسبة للأطفال، علشان نحمي أطفالنا ونساعدهم يرجعوا لصحة ونشاط طبيعي.
كواشيوركور: نقص بروتين شديد مع بعض السعرات، يظهر تورم واضح في البطن أو الأطراف وفقدان العضلات أقل.
ماراسموس: نقص البروتين والسعرات معًا، يظهر فقدان وزن وعضلات شديد، غالبًا بدون تورم.
نعم، خصوصًا إذا تم فطام الطفل مبكرًا أو لم يحصل على بروتين كافي بعد الرضاعة الطبيعية.
فقدان الشهية أو رفض الطعام.
خمول وضعف نشاط الطفل.
تورم خفيف في القدمين أو البطن.
تغير طفيف في لون الشعر أو ملمسه.
لا، كواشيوركور ليس مرضًا معديًا، لكنه يضعف المناعة ويجعل الطفل أكثر عرضة للعدوى.
نعم، نقص البروتين هو السبب الأساسي، لكن نقص الفيتامينات والمعادن يزيد شدة الحالة.
التحسن يبدأ عادة خلال أيام من العلاج الغذائي المناسب، لكن استعادة النمو الكامل قد تستغرق أسابيع أو أشهر حسب شدة الحالة.
لا، الغذاء الصحي هو العلاج الأساسي. الأدوية والفيتامينات مكملات فقط ولا تعوض نقص البروتين.
قياس الوزن والطول أسبوعيًا.
متابعة نشاط وحركة الطفل.
إجراء فحوصات الدم دورياً لمراقبة مستويات البروتين والفيتامينات والمعادن.
ضعف شديد في المناعة، مما يجعل الطفل أكثر عرضة للعدوى.
عدوى متكررة قد تكون خطيرة أحيانًا.
تأخر النمو الجسدي والعقلي للطفل.
مضاعفات في القلب والكبد في الحالات الشديدة جدًا.
نعم، دعم الطفل وتشجيعه على الأكل والنشاط يحسن الحالة العامة ويقلل الخمول والعصبية الناتجة عن سوء التغذية.
نادر جدًا، لكنه ممكن عند وجود أمراض مزمنة أو سوء تغذية شديد أو إهمال.
نعم، غالبًا الأطفال المصابين يعانون من:
الإسهال المتكرر.
التهابات الجهاز التنفسي المتكررة.
مشاكل هضمية مزمنة تؤثر على امتصاص الغذاء.
كواشيوركور هو اضطراب حاد في نقص البروتين والطاقة، يحدث عندما يتناول الطفل غذاءً يحتوي على سعرات كافية لكن يفتقر للبروتين. أصل كلمة "كواشيوركور" من لغة غا في غانا، وتعني "المرض الذي يُصيب الطفل عند ولادة طفل جديد"، حيث يصيب الأطفال الأكبر سنًا بعد فطامهم عن حليب الأم.
هذا المرض يؤدي إلى الوذمة (احتباس السوائل)، مما يسبب تورم البطن والأطراف، كما يؤثر على وظائف الجسم المختلفة، وقد يسبب مضاعفات خطيرة تُهدد الحياة إذا لم يتم العلاج بسرعة.
الأطفال بين سنة وأربع سنوات في البلدان النامية هم الأكثر تأثرًا، خاصة في المناطق التي يعتمد فيها النظام الغذائي على الكربوهيدرات كالذرة والأرز والكسافا مع نقص البروتين.
وفقًا لليونيسف، حوالي 50% من وفيات الأطفال دون سن الخامسة تُعزى لسوء التغذية، ويُعد كواشيوركور أحد الأسباب الرئيسية.
قد يصاب البالغون أيضًا، خصوصًا من لديهم مشاكل في امتصاص الغذاء مثل مرضى فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، أو أولئك الذين يعانون من إهمال شديد أو سوء تغذية مزمن.
على الرغم من أن الكواشيوركور والماراسموس (الضمور العضلي) هما شكلان من سوء التغذية الحاد للأطفال، إلا أنهما يختلفان في الأسباب والأعراض:
الكواشيوركور: يحدث نتيجة نقص البروتين في الغذاء مع وجود سعرات كافية، ويؤدي إلى الوذمة واحتباس السوائل. غالبًا ما يبدو الطفل "منتفخًا" بسبب تورم البطن والأطراف.
الماراسموس: ينتج عن نقص عام في البروتين والسعرات الحرارية معًا، مما يؤدي إلى فقدان شديد للعضلات والوزن دون وذمة. يظهر الأطفال المصابون نحيلين جدًا وضعفاء.
مع التشخيص المبكر والعلاج المناسب بالغذاء والمكملات الغذائية، غالبًا ما يستعيد الأطفال نموهم وتطورهم الطبيعي.
إذا حدث الكواشيوركور خلال فترات حرجة من نمو الدماغ، قد يعاني بعض الأطفال من عجز إدراكي طويل الأمد.
الأطفال المصابون قد يكونون أكثر عرضة لاحقًا لأمراض مزمنة مثل: السمنة، داء السكري، وأمراض القلب والأوعية الدموية.
المتابعة والدعم المستمران ضروريان لضمان أفضل النتائج الصحية للطفل.
كلمة Kwashiorkor أصلها إفريقي، وتعني "الطفل الأول والثاني".
المصطلح يشير إلى إصابة الطفل الأول غالبًا بالكواشيوركور عند ولادة الطفل الثاني الذي يحصل على رضاعة حصرية من الأم.
الكواشيوركور يمثل نقص شديد في البروتين أكثر من نقص السعرات الحرارية، ويؤدي إلى مشاكل في النمو والمناعة عند الأطفال.
نقص البروتين الغذائي
السبب المباشر للكواشيوركور.
حتى لو الطفل بياكل كميات كافية من السعرات (نشويات)، نقص البروتينات يؤثر على تصنيع الأجسام المضادة والخلايا المناعية.
نقص العناصر الغذائية الأساسية
مثل الفيتامينات: A، D، E، K، C.
والمعادن: الحديد، الزنك، السيلينيوم.
نقصهم يقلل قدرة الجسم على مقاومة العدوى.
العدوى المتكررة
الأطفال المصابين بسوء تغذية معرضين للالتهابات مثل: الإسهال، التهابات الجهاز التنفسي، الالتهابات الفيروسية والبكتيرية.
الرضاعة غير الكافية أو الانقطاع المبكر عن الرضاعة
فترات الرضاعة الأولى مهمة لتقوية المناعة.
فصل الطفل عن الرضاعة أو تقديم غذاء فقير بالبروتينات بعد السنة الأولى ممكن يسبب الكواشيوركور.
الأمراض المزمنة أو مشاكل الهضم
أمراض الكبد أو الكلى، مشاكل امتصاص الغذاء مثل الداء البطني أو التهاب الأمعاء المزمن تقلل امتصاص البروتينات والعناصر الغذائية.
الفقر ونقص الغذاء المتوازن
نقص الطعام الصحي والمتوازن يجعل الأطفال أكثر عرضة للكواشيوركور.
انتفاخ البطن (Abdominal edema): بسبب نقص البروتين واحتباس السوائل.
تورم الأطراف: واضح في اليدين والقدمين والكاحلين.
تغير لون الشعر: خفيف، هش، مصفر أو برتقالي أحيانًا.
فقدان العضلات: رغم وجود بعض الدهون، الطفل ضعيف جدًا.
تغير لون الجلد وظهور بقع: جفاف وتقشر الجلد، أحيانًا طفح أو بقع داكنة.
التهابات متكررة: إسهال، التهابات الجهاز التنفسي، التهابات جلدية.
بطء التئام الجروح.
زيادة حساسية الجسم للعدوى، حتى الأمراض البسيطة قد تسبب مضاعفات.
انخفاض النشاط والحركة، الطفل يبدو كسول أو خامل.
تهيّج وعصبية شديدة.
فقدان الشهية أو رفض الطعام.
تورم الوجه، خصوصًا حول العيون.
فقر الدم، ضعف وتعب عام.
مشاكل هضمية: إمساك، إسهال متكرر، غازات وانتفاخ.
كواشيوركور كلاسيكي (Classic Kwashiorkor)
النوع الشائع.
أعراضه: تورم الجسم، شعر خفيف ومصفر، جلد متقشر مع بقع داكنة، ضعف ونقص النشاط، مناعة ضعيفة جدًا.
كواشيوركور مختلط مع ماراسموس (Marasmic Kwashiorkor)
يحدث عند نقص شديد في البروتين والسعرات معًا.
أعراضه: فقدان كبير في الوزن والعضلات، تورم خفيف أو متوسط، جلد وشعر متضررين بشدة.
أخطر نوع على المناعة بسبب الجمع بين نقص البروتين والطاقة.
كواشيوركور تحت الحاد (Subacute Kwashiorkor)
يظهر تدريجيًا.
أعراضه الأولية: تورم خفيف، فقدان طفيف للشهية، تغييرات في الشعر والجلد.
المناعة تضعف تدريجيًا، والطفل معرض للعدوى قبل ظهور أعراض واضحة.
كواشيوركور مرتبط بالأمراض المزمنة (Secondary Kwashiorkor)
يحدث نتيجة أمراض مزمنة أو مشاكل امتصاص الغذاء مثل: أمراض الكبد أو الكلى، الداء البطني، التهابات الأمعاء المزمنة.
أعراضه تشبه الكلاسيكي، لكن العلاج يحتاج أيضًا لمعالجة المرض الأساسي.
ضعف شديد في المناعة، مما يجعل الطفل معرضًا لكل أنواع العدوى، حتى البسيطة.
زيادة خطر الإصابة بالإسهال والتهابات الجهاز التنفسي المتكررة.
بطء التئام الجروح والتعافي من الأمراض.
فقدان العضلات وانخفاض الوزن بشكل ملحوظ.
تورم الأطراف والبطن نتيجة نقص البروتين.
تأخر النمو الجسدي والطولي مقارنة بالأقران.
ضعف التركيز والانتباه.
خمول شديد أو كسل.
تغير المزاج والعصبية أو الاكتئاب عند الأطفال الأكبر سنًا.
تساقط الشعر أو تغير لونه (مصفر أو برتقالي).
جفاف وتقشر الجلد، وظهور بقع داكنة أو طفح جلدي.
فقر الدم (نقص الحديد) والتعب المستمر.
ضعف مقاومة الجسم للأمراض المزمنة أو الطارئة.
في الحالات الشديدة، قد يؤدي إلى مضاعفات تهدد حياة الطفل إذا لم يتم العلاج سريعًا.
أعراض طفيفة وصعبة الملاحظة: فقدان طفيف للوزن أو العضلات، قلة النشاط، فقدان شهية بسيط.
المناعة تبدأ تضعف تدريجيًا، والطفل معرض للعدوى المتكررة بشكل بسيط.
أعراض أكثر وضوحًا: تورم خفيف في القدمين أو البطن، تغير لون الشعر، جفاف الجلد وتقشره.
المناعة ضعفت بشكل ملحوظ، وتصبح العدوى أكثر تكرارًا مثل الإسهال والتهابات الجهاز التنفسي.
أعراض شديدة وواضحة: تورم شديد في الأطراف والبطن، فقدان كبير في العضلات والوزن، تساقط الشعر، تغير لون الجلد والشعر، خمول شديد وفقدان الشهية تقريبًا.
المناعة ضعيفة جدًا، والطفل معرض لمضاعفات خطيرة قد تؤدي للوفاة إذا لم يُعالج فورًا.
تحدث عند استمرار نقص البروتين لفترات طويلة دون علاج.
أعراض مزيج من المراحل السابقة مع مضاعفات طويلة المدى: تأخر النمو الجسدي والعقلي، ضعف دائم في المناعة، مشاكل هضمية مستمرة، وفقر الدم المزمن.
الملاحظة المباشرة لتورم البطن والأطراف، فقدان العضلات، تغير لون الشعر وجفافه، وتقشر الجلد مع ظهور بقع أو طفح.
مقارنة وزن وطول الطفل بعمره باستخدام منحنيات النمو.
معرفة كمية البروتينات والسعرات الحرارية في غذاء الطفل.
سؤال الأهل عن مدة الرضاعة وفصل الطفل عن الرضاعة المبكرة.
فحوصات الدم: انخفاض الألبومين، فقر الدم، نقص الحديد أو الفيتامينات.
تحاليل جهاز المناعة: تعداد خلايا الدم البيضاء، قياس مستويات الأجسام المضادة.
التأكد أن نقص التغذية ليس بسبب أمراض مزمنة مثل مشاكل الكبد أو الكلى، أو مشاكل امتصاص الغذاء كالداء البطني.
فحص وجود عدوى متكررة أو مشاكل في الجهاز التنفسي أو الهضمي.
مراقبة نشاط الطفل وسلوكه لمعرفة تأثير نقص البروتين على المناعة والجهاز العصبي.
الأطفال المصابون بكواشيوركور المناعي غالبًا معرضون للعدوى البكتيرية حتى بدون ظهور أعراض واضحة.
تُستخدم المضادات الحيوية للوقاية أو لعلاج العدوى، خصوصًا في الحالات الشديدة.
اختيار النوع والجرعة يعتمد على تقييم الطبيب وحالة الطفل الصحية.
فيتامينات ومعادن:
فيتامين A: لتعزيز المناعة وحماية الجلد والعين.
الزنك: يقلل شدة الإسهال ويقوي المناعة.
الحديد: لعلاج فقر الدم المصاحب للكواشيوركور.
فيتامين D والكالسيوم: لصحة العظام والأسنان.
مكملات البروتين أو الأمينو أسيد:
تُستخدم في الحالات الشديدة لتعويض نقص البروتين بسرعة.
قد يحتاج الطفل أدوية للتحكم في السوائل أو الأملاح إذا كانت هناك وذمة شديدة أو خلل في الأملاح.
يجب استخدام هذه الأدوية بحذر لتجنب مضاعفات القلب أو الكلى.
الأدوية ليست العلاج الأساسي للكواشيوركور، لكنها تدعم العلاج الغذائي وتقلل المضاعفات.
العلاج الغذائي هو الأساس: بروتينات كافية، سعرات حرارية مناسبة، وفيتامينات ومعادن طبيعية.
يجب أن يكون أي دواء تحت إشراف طبي مباشر.
الفائدة: يعزز المناعة، يقوي الجلد والعين، يقلل خطر العدوى.
الطريقة: يُعطى على شكل أقراص أو شراب حسب عمر الطفل ووزنه، تحت إشراف طبي.
الفائدة: مهم لصحة العظام والأسنان، ويدعم وظائف المناعة.
الطريقة: شراب أو أقراص، خصوصًا إذا الطفل لا يتعرض للشمس بما يكفي أو عنده نقص.
الفائدة: يقوي المناعة، يسرع التئام الجروح، يحمي الجسم من الالتهابات.
الطريقة: مكملات شراب أو أطعمة غنية بالفيتامين مثل البرتقال والفراولة.
الفائدة: مهمة لوظائف الجهاز العصبي، وتساعد في تكوين خلايا الدم الحمراء.
الطريقة: غالبًا على شكل شراب متعدد الفيتامينات للأطفال.
الزنك: يقوي المناعة ويقلل الإسهال المتكرر.
الحديد: لعلاج فقر الدم المصاحب للكواشيوركور.
الكالسيوم والمغنيسيوم: لصحة العظام والأسنان.
الفيتامينات مكمل للعلاج الغذائي وليست بديلاً عنه.
يجب تحديد الجرعات حسب عمر الطفل ووزنه وحالته الصحية.
تساعد الفيتامينات في تعويض النقص الغذائي وتحسين المناعة بشكل أسرع.
اليوم | الفطور | وجبة خفيفة | الغداء | وجبة خفيفة | العشاء |
---|---|---|---|---|---|
الأحد | حليب مدعم + بيضة مسلوقة + قطعة توست | فواكه مهروسة (موز أو تفاح) | شوربة خضار مع دجاج مهروس + أرز | عصير برتقال طبيعي | بطاطس مهروسة مع جبن + خضار مسلوقة |
الاثنين | عصير فواكه + شوفان بالحليب | قطعة جبن + بسكويت | أرز مع عدس + خضار مهروسة | زبادي طبيعي مع فواكه | سمك مسلوق + بطاطس مهروسة + جزر |
الثلاثاء | حليب + بيضة أومليت + خبز | موز مهروس أو عصير | شوربة خضار + دجاج أو لحم مهروس + أرز | عصير كيوي أو فراولة | بطاطس مهروسة + جبن قريش + خضار |
الأربعاء | حليب + توست + جبن | فواكه مهروسة | أرز مع عدس + خضار مهروسة + زيت زيتون | زبادي طبيعي | دجاج مسلوق + بطاطس + جزر |
الخميس | شوفان بالحليب + موز مهروس | قطعة جبن + بسكويت | شوربة خضار + سمك مسلوق + أرز | عصير طبيعي | بطاطس مهروسة + جبن + خضار مسلوقة |
الجمعة | حليب مدعم + بيضة مسلوقة + خبز | فواكه مهروسة | أرز مع دجاج مهروس + خضار | زبادي مع فواكه | سمك مسلوق + بطاطس مهروسة + جزر |
السبت | شوفان بالحليب + عصير طبيعي | موز أو تفاح مهروس | شوربة خضار + لحم أو دجاج مهروس + أرز | زبادي طبيعي | بطاطس مهروسة + جبن + خضار |
التدرج في الكميات: ابدأ بكميات صغيرة وزود تدريجيًا حسب قدرة الطفل على الأكل والهضم.
السوائل: الماء والحساء والعصائر الطبيعية ضرورية للترطيب.
الفواكه والخضار: مهروسة أو مسلوقة لتسهيل الهضم وامتصاص العناصر الغذائية.
تجنب الأطعمة الجاهزة: لأنها فقيرة بالبروتينات والعناصر المهمة.
المتابعة المستمرة: قياس الوزن والطول والنشاط لتحسين الجدول حسب احتياجات الطفل.
إعادة التغذية التدريجية: ابدأ بأطعمة سهلة الهضم وغنية بالبروتين مثل الحليب المدعم أو الأطعمة المهروسة.
زيادة السعرات تدريجيًا لتجنب مشاكل الجهاز الهضمي.
تقديم البروتينات عالية الجودة: البيض، اللحوم، الأسماك، البقوليات.
إضافة الفيتامينات والمعادن: فيتامين A، D، C، الحديد، الزنك، السيلينيوم لتعزيز المناعة.
مراقبة تورم القدمين والبطن، وتصحيح نقص السوائل والأملاح بحذر.
متابعة ضغط الدم ووظائف الكبد والكلى عند الحاجة.
إعطاء المضادات الحيوية أو مضادات الفيروسات عند وجود عدوى مؤكدة.
الالتزام بالتطعيمات حسب جدول التطعيم لتجنب الأمراض المعدية.
تحسين النظافة الشخصية والبيئة لتقليل التعرض للعدوى.
مراقبة الوزن والطول وتقييم النمو بشكل دوري.
فحوصات الدم لمتابعة البروتينات، الألبومين، ومستويات الفيتامينات.
تقييم المناعة بشكل دوري لمعرفة استجابة الجسم للعلاج.
تشجيع الطفل على تناول الطعام بشكل مستمر وبهدوء.
تثقيف الأهل عن أهمية الغذاء المتوازن والغني بالبروتينات.
دعم الطفل نفسيًا لتجنب الخمول والكسل الناتج عن سوء التغذية.