تاريخ النشر: 2025-08-07
هل تعاني من تعب غير مبرر، تورم في الساقين، أو خلل في القلب أو الكلى دون سبب واضح؟ قد يكون وراء هذه الأعراض مرض نادر يُدعى الداء النشواني، الذي يبدأ بصمت ويصيب أعضاء الجسم الحيوية بشكل تدريجي.في دليلى ميديكال نكشف كل ما تحتاج معرفته عن أنواع المرض، أسبابه، أعراضه، وأحدث طرق التشخيص والعلاج، بلغة سهل ومبسطة ومبنية على أدق المصادر الطبية.
الداء النشواني (Amyloidosis) هو مرض نادر ناتج عن تراكم بروتين غير طبيعي يُسمى الأميلويد داخل أنسجة وأعضاء الجسم، مما يؤدي إلى خلل تدريجي في وظائفها.
أحد أشهر أنواعه هو النشواني المرتبط ببروتين AA، ويحدث غالبًا لدى مرضى حمى البحر الأبيض المتوسط العائلية غير المنتظمين في تناول دواء الكولشيسين، حيث يُنتج الجسم كميات كبيرة من البروتين الالتهابي AA، الذي يترسب في الكلى، الكبد، القلب، والجهاز الهضمي.
لا. الداء النشواني ليس معديًا ولا ينتقل من شخص إلى آخر بأي وسيلة.
ليس سرطانًا بحد ذاته، ولكن بعض أنواعه، مثل النشواني AL، قد ترتبط بـاضطرابات خلايا البلازما مثل الورم النقوي المتعدد.
نادر جدًا، وغالبًا ما يتم تشخيصه في مراحل متأخرة بسبب تشابه أعراضه مع أمراض أخرى.
لا يوجد شفاء تام، لكن يمكن السيطرة على الأعراض، وإبطاء تقدم المرض بالعلاج المبكر والدقيق، خصوصًا في بعض الأنواع مثل AA أو ATTR.
النوع AL هو الأخطر، خصوصًا إذا أصاب القلب أو الكلى، ويتطلب تدخلاً سريعًا وخطة علاج متخصصة.
لا. فقط النوع ATTR الوراثي يُعد من الأمراض الجينية، بينما الأنواع الأخرى مثل AL وAA ليست وراثية.
النوع | السبب | الأعضاء الأكثر تضررًا |
---|---|---|
AL | خلل في خلايا البلازما (سلاسل خفيفة) | القلب، الكلى، اللسان |
AA | التهابات مزمنة (مثل حمى البحر المتوسط) | الكلى، الكبد |
ATTR | طفرة جينية أو تقدم في العمر | الأعصاب، القلب |
ج: يتم تشخيص المرض من خلال عدة خطوات أساسية:
الخزعة النسيجية: من النسيج المصاب (كالكلى أو المستقيم أو الدهون تحت الجلد) لتأكيد وجود بروتين الأميلويد باستخدام صبغة الكونغو الأحمر.
تحاليل الدم والبول: لتحديد نوع البروتين النشواني (AL أو AA أو ATTR).
تقييم الأعضاء المتأثرة: يشمل تخطيط القلب، تحاليل وظائف الكلى والكبد، تخطيط الأعصاب، والتصوير بالرنين أو الإيكو.
ج: هناك علامات سريرية غير معتادة قد تثير الشك، مثل:
✅ زلال شديد في البول (بروتينوريا) دون أسباب واضحة
✅ تضخم اللسان (علامة مميزة للنشواني AL)
✅ فشل كلوي أو قلبي أو عصبي تدريجي غير مفسر
✅ تنميل أو خدر في اليدين والقدمين
✅ فقدان وزن غير مبرر، أو تعب مستمر
ج: تختلف خيارات العلاج باختلاف نوع الداء النشواني، وتشمل:
نوع النشواني | العلاج الأساسي |
---|---|
AL | أدوية مثبطة لخلايا البلازما (مثل: بورتيزوميب، ميلفالان)، وقد يُستخدم زرع الخلايا الجذعية الذاتية |
AA | السيطرة على الالتهاب الأساسي (مثل الكولشيسين أو البيولوجيات في حال الأمراض المزمنة مثل FMF أو التهاب المفاصل) |
ATTR الوراثي | أدوية حديثة مثل باتريسيران (Patisiran) وإينوتيرسن (Inotersen) لتثبيط إنتاج البروتين الطافر |
ATTR المرتبط بالعمر | دعم القلب وتحسين الأعراض، وأحيانًا استخدام مثبطات الترسيب |
في بعض الحالات المتقدمة، قد يُوصى بـ:
زراعة الكبد (في ATTR الوراثي)
زراعة القلب أو الكلى (عند فشلها الكامل)
ملاحظة: التشخيص المبكر يُحسّن نتائج العلاج بشكل كبير، لذا لا تتردد في طلب المساعدة الطبية عند ظهور أي من الأعراض السابقة.
ج: نعم، الكثير من المرضى يمكنهم التعايش لسنوات مع المرض، خاصة إذا تم التشخيص مبكرًا وتمت متابعة العلاج بدقة.
لكن في الحالات المتأخرة، خصوصًا عند إصابة القلب أو الكلى، قد يتأثر متوسط العمر المتوقع.
ج: نعم، ويُحدد حسب العضو المتأثر، على سبيل المثال:
نظام قليل الصوديوم: في حالات إصابة القلب، لتقليل احتباس السوائل.
نظام منخفض البروتين: لمرضى الكلى، للحفاظ على وظائف الكلى.
تعديل الأملاح والفيتامينات: حسب الحالة العامة وتوجيهات الطبيب.
✳️ استشارة أخصائي تغذية علاجية ضرورية لضبط الحمية بدقة.
ج: في معظم الحالات، نعم. يمكن للمريض ممارسة حياته الطبيعية إذا كانت الحالة مستقرة ولم تُصب الأعضاء الحيوية بشكل كبير.
لكن يُشترط:
المتابعة الطبية المنتظمة
الالتزام بالأدوية
مراعاة ظروف السفر (مثل توفر الرعاية الطبية)
ج: يعتمد ذلك على نوع النشواني والأعضاء المتأثرة، ويشمل:
أمراض الدم والمناعة
❤️ أمراض القلب
الأعصاب
أمراض الكلى
الجهاز الهضمي والكبد
الطب الوراثي (لأنواع ATTR الوراثية)
الرجال أكثر عرضة من النساء
العمر فوق 50 عامًا
مرضى الالتهابات المزمنة (مثل FMF، الروماتويد)
المرضى الذين يخضعون لـ غسيل كلوي طويل الأمد
وجود تاريخ عائلي في حالات النشواني الوراثي
معظم الحالات تظهر بين 50 و65 عامًا
الأنواع الوراثية قد تبدأ في سن مبكر (عادة بين 40 و65 عامًا)
سن الظهور يتأثر بالنوع الجيني ووجود أمراض مزمنة
يؤثر الداء النشواني على عدة أعضاء في الجسم نتيجة تراكم بروتين الأميلويد، وتختلف الأعراض حسب نوع النشواني والعضو المصاب. إليك أبرز الأعضاء التي تتأثر:
من أكثر الأعضاء عرضة للإصابة، خاصة في النوع AL وATTR.
اعتلال عضلة القلب النشواني (Restrictive Cardiomyopathy)
فشل القلب الاحتقاني
اضطرابات نظم القلب (مثل الرجفان الأذيني أو بطء النبض)
الكلى تُصاب في معظم الحالات، خصوصًا في AL وAA.
متلازمة الكُلاء (فقدان بروتين شديد في البول)
احتباس السوائل وانتفاخ الأطراف
ارتفاع ضغط الدم
قصور كلوي مزمن مع مرور الوقت
يُصيب الجهاز العصبي الطرفي واللاإرادي، خاصة في ATTR الوراثي.
خدر وضعف بالأطراف
ألم عصبي مزمن
هبوط الضغط عند الوقوف (Orthostatic hypotension)
اضطرابات الهضم والتعرق
يشمل المريء، المعدة، الأمعاء، الكبد.
غثيان، إسهال أو إمساك متكرر
نزيف هضمي
تضخم الكبد (Hepatomegaly)
اضطراب وظائف الكبد
من العلامات المميزة في النوع AL.
تضخم اللسان (Macroglossia)
صعوبة في الكلام والبلع
انطباع الأسنان على جوانب اللسان
تشمل تغيرات جلدية ناتجة عن هشاشة الأوعية الدموية.
كدمات حول العين (علامة "العين الراكونية")
نقاط نزفية جلدية صغيرة (Petechiae)
سهولة النزف وظهور كدمات بدون سبب
قد يتأثر الجهاز المناعي والطحال في بعض الحالات.
تضخم الطحال (Splenomegaly)
اضطرابات في إنتاج خلايا الدم (أنيميا، نقص الصفائح)
رغم أن الإصابة الرئوية أقل شيوعًا، إلا أنها تحدث أحيانًا.
ضيق التنفس بدون مجهود كبير
انصباب جنبي (تجمع السوائل حول الرئة)
ضعف في وظائف التنفس
ينقسم الداء النشواني إلى عدة أنواع رئيسية، تختلف في المسبب، وطبيعة البروتين المتراكم، والأعضاء المستهدفة. إليك أهم الأنواع:
الأكثر شيوعًا في الدول الغربية.
السبب: خلل في خلايا البلازما يؤدي إلى إنتاج سلاسل خفيفة من الأجسام المضادة (Light Chains) تترسب في الأنسجة.
يرتبط بـ:
الورم النقوي المتعدد (Multiple Myeloma)
اضطرابات خلايا البلازما
يُصيب: القلب، الكلى، الأعصاب، اللسان، الجهاز الهضمي.
السبب: نتيجة الالتهابات المزمنة التي ترفع مستويات بروتين SAA (Serum Amyloid A).
يرتبط بـ:
التهاب المفاصل الروماتويدي
داء كرون والتهاب القولون التقرحي
الحمى المتوسطية العائلية (FMF)
السل أو أي التهاب مزمن
يُصيب: الكلى، الكبد، الطحال، الجهاز الهضمي.
السبب: طفرة وراثية في جين ترانستيريتين (TTR).
النمط الوراثي: سائد (ينتقل من أحد الوالدين).
يُصيب: الأعصاب، القلب، الجهاز الهضمي.
يُكتشف غالبًا في عمر مبكر نسبيًا (بين 30–60 عامًا).
السبب: تراكم تدريجي لبروتين TTR الطبيعي (غير الطفري) مع التقدم في السن.
يُصيب: القلب بالدرجة الأولى (اعتلال عضلة القلب النشواني).
شائع لدى الرجال فوق سن 70 عامًا، وغالبًا لا يُكتشف إلا عند وجود أعراض قلبية.
السبب: تراكم بروتين β2-microglobulin نتيجة عدم التخلص منه بكفاءة أثناء غسيل الكلى.
يُصيب: المفاصل، الأوتار، العظام.
يظهر لدى مرضى الغسيل الكلوي المزمن الذين تجاوزوا 5 سنوات على جلسات الغسيل.
ApoA1 Amyloidosis: بسبب طفرة في بروتين الأبوبروتين A1 – يؤثر على الكلى والكبد.
Gelsolin Amyloidosis: وراثي نادر – يسبب مشاكل في الأعصاب والعينين.
Lysozyme Amyloidosis: وراثي – يصيب الكبد والكلى والجهاز الهضمي.
قد يُكتشف الداء النشواني مصادفة أثناء فحص عضو متضرر دون أعراض واضحة.
بعض الأنواع تتداخل، مثل وجود AL لدى مرضى الورم النقوي أو ATTR مع الشيخوخة.
تشخيص النوع بدقة أمر حاسم لاختيار العلاج المناسب والتنبؤ بمسار المرض.
إذا كنت تتساءل: "هل أنا معرض للإصابة بالداء النشواني؟"، فإليك أهم عوامل الخطر المؤكدة بحسب النوع:
تزداد احتمالية الإصابة بعد سن 60 عامًا.
أكثر شيوعًا في:
الداء النشواني المرتبط بالعمر (ATTRwt)
النوع الأولي (AL)
وجود تاريخ عائلي للداء النشواني الوراثي.
الطفرات في جينات:
TTR (ترانستيريتين)
ApoA1
Gelsolin
قد تظهر الأعراض مبكرًا في الأنواع الوراثية (ATTRm).
تزيد خطر النشواني الثانوي (AA)، وتشمل:
التهاب المفاصل الروماتويدي (RA)
داء كرون / التهاب القولون التقرحي
الحمى المتوسطية العائلية (FMF)
السل / التهابات العظام المزمنة
أهمها:
الورم النقوي المتعدد (Multiple Myeloma)
ورم خلايا البلازما
داء الغلوبولينات أحادية النسيلة (MGUS)
تؤدي لإنتاج سلاسل خفيفة من الأجسام المضادة → ترسب البروتينات → داء AL.
الخطر يرتفع بعد أكثر من 5 سنوات من الغسيل الكلوي.
يؤدي إلى:
داء النشواني المرتبط بالغسيل (Aβ2M)
يترسب في المفاصل والعظام.
الرجال أكثر عرضة لبعض الأنواع، خاصة:
ATTR المرتبط بالعمر
AL Amyloidosis
طفرة V122I في TTR شائعة بين الأشخاص من أصول أفريقية → تزيد خطر ATTR الوراثي.
وجود أمراض مناعية ذاتية أو ضعف في جهاز المناعة قد يزيد من خطر ترسب البروتينات النشوانية.
مثل:
سوء السيطرة على الأمراض المزمنة (كالسكري أو التهابات الجهاز البولي)
تأخر العلاج المناسب
العوامل البيئية لا تسبب المرض بشكل مباشر، لكنها قد تسرّع تطوره في الحالات الوراثية.
تتفاوت أعراض الداء النشواني حسب الأعضاء المتأثرة. إليك أبرزها:
ضيق في التنفس (خصوصًا عند الجهد)
تورم الساقين أو الكاحلين (وذمة)
اضطرابات نظم القلب (خفقان، رجفان أذيني)
التعب الشديد
إغماء أو دوخة
ألم صدري (نادرًا)
أكثر شيوعًا في: AL وATTR
تنميل أو خدر في اليدين والقدمين
شعور بالوخز أو الحرق
ضعف عضلي تدريجي
دوار عند الوقوف
اضطرابات في التعرق
مشاكل هضمية (إسهال أو إمساك مزمن)
ضعف الانتصاب
صعوبة التبول
أكثر شيوعًا في: ATTR الوراثي
تورم الأطراف السفلى
زلال شديد في البول (Proteinuria)
ارتفاع ضغط الدم
فشل كلوي مزمن
أكثر شيوعًا في: AL وAA
فقدان الشهية والوزن
غثيان أو قيء
انتفاخ البطن
إمساك أو إسهال مزمن
تضخم الكبد (Hepatomegaly)
ارتفاع إنزيمات الكبد
قد تظهر هذه الأعراض في جميع الأنواع، لكنها أكثر وضوحًا في AL وATTR.
من العلامات المميزة في داء AL:
تضخم اللسان (Macroglossia)
انطباعات الأسنان على جانبي اللسان
صعوبة في النطق أو البلع
هذه العلامات تُعد شبه نوعية لداء AL النشواني، وتساعد على سرعة الاشتباه.
كدمات حول العينين "علامة عين الراكون")
نزيف جلدي دقيق (Petechiae) أو طفح خفيف
جفاف العين أو تورم الجفن
شحوب أو تغيّر لون الجلد إلى رمادي أو أصفر شاحب
تظهر هذه الأعراض عادةً في النوع AL، لكنها قد ترافق أنواعًا أخرى أيضًا.
ألم أو تيبس في المفاصل
متلازمة النفق الرسغي (Carpal Tunnel Syndrome):
خدر، ألم، ضعف في اليدين
شائع في داء ATTR
ضيق في التنفس، خاصة عند بذل مجهود
سعال مزمن
انصباب رئوي (Pleural Effusion): تجمع سوائل حول الرئتين
عادةً ما تحدث في مراحل متقدمة أو في داء AL النشواني.
تعب عام وإرهاق مزمن
فقدان غير مبرر في الوزن أو الشهية
حمى غير معروفة السبب
تغيّر في لون البول أو قلة التبول
علامات فشل عضوي متعدد في الحالات المتقدمة
الخطوة الأولى تبدأ عند وجود:
أعراض متعددة ومتزامنة في أكثر من جهاز
فشل كلوي، قلبي، عصبي، أو كبدي غير مفسّر
تضخم اللسان أو علامات جلدية غريبة
متلازمة كلوية دون سبب واضح
إذا اجتمعت هذه الأعراض، يجب الانتقال فورًا للفحوصات التخصصية.
أهم اختبار لتأكيد التشخيص. تُستخدم لصبغ النسيج بصبغة الكونغو الأحمر (Congo Red) التي تُظهر ترسبات الأميلويد باللون الأخضر عند فحصها بالمجهر المستقطب.
مكان الخزعة | الميزات |
---|---|
دهون البطن تحت الجلد | بسيطة وسريعة – مفيدة جدًا في النوع AL |
نخاع العظم | للكشف عن أمراض الدم (مثل الورم النقوي المتعدد) |
الكلية أو الكبد | إذا كانت هناك أعراض كلوية أو كبدية واضحة |
خزعة عضلة القلب | تُجرى فقط عند الاشتباه القوي بإصابة القلب |
تُستخدم صبغة الكونغو الأحمر (Congo Red) لتلوين العينة.
تظهر باللون الأحمر تحت المجهر الضوئي.
عند استخدام المجهر المستقطب ➤ يظهر تألق أخضر تفاضلي (Apple-green birefringence) وهو علامة مميزة لتشخيص الأميلويد.
وهي خطوة حاسمة لاختيار العلاج المناسب.
الطرق المستخدمة:
المناعة الكيميائية النسيجية (Immunohistochemistry)
التحليل الطيفي الكتلي (Mass Spectrometry) ➤ الأدق لتحديد النوع (AL, AA, ATTR...)
الاختبارات الجينية ➤ ضرورية عند الاشتباه بنوع وراثي مثل ATTRm
Serum Free Light Chains (FLC)
تحليل الرحلان الكهربائي للبروتين (SPEP/UPEP)
الترسيب المناعي (IFE)
تحليل SAA ➤ للداء النشواني الثانوي (AA)
Troponin و BNP ➤ لتقييم القلب
وظائف الكلى والكبد ➤ لتحديد مدى الضرر العضوي
مخطط صدى القلب (Echo): يوضح التضخم ونمط الحركية التقييدي.
رنين القلب المغناطيسي (Cardiac MRI): يُظهر ترسبات الأميلويد بدقة عالية.
مسح PYP النووي: يُستخدم لتشخيص ATTR والتمييز عن AL بدون خزعة.
تخطيط الأعصاب (Nerve Conduction Study)
اختبارات التوازن، الضغط، وانعكاسات الجهاز العصبي اللاإرادي
يُنصح بها في الحالات التالية:
الاشتباه بالداء النشواني الوراثي (ATTRm)
وجود تاريخ عائلي
ظهور الأعراض في سن مبكر
تقليل الصوديوم ➤ لتقليل احتباس السوائل
تقليل البروتين ➤ إذا كانت الكلى متدهورة
شرب الماء باعتدال حسب توصية الطبيب
وجبات صغيرة متكررة
تجنب الدهون الثقيلة والمقليات
التركيز على فيتامينات B12 وC
تقليل الملح والسوائل
تجنب الكافيين والمنبهات
تعزز الطاقة والدورة الدموية
تُحسن المرونة والتوازن
يجب تجنب التمارين المجهدة، خاصةً في حالات القلب والأعصاب
تجنب الإجهاد المتراكم
النوم الكافي ليلاً + فترات راحة أثناء النهار
ارتداء أحذية مريحة
العلاج الطبيعي لتحسين الحركة
تدفئة الأطراف في الجو البارد
لأن المرض والعلاج قد يُضعفان المناعة:
غسل اليدين بانتظام
تجنب الزحام عند انخفاض المناعة
الحصول على اللقاحات الموسمية (الإنفلونزا، الالتهاب الرئوي)
الانضمام إلى مجموعات دعم المرضى
الاستشارة النفسية عند الحاجة