تاريخ النشر: 2025-06-14
في رحلة الحمل، تبحث كل أم عن مكونات طبيعية تدعم صحتها وصحة جنينها دون تعريضهما لأي مخاطر. من بين هذه المكونات، يبرز الدوم كأحد الخيارات الشائعة في الطب الشعبي العربي، والذي يُعرف بفوائده المتعددة للجسم، خاصة في ما يتعلق بدعم الرحم وتغذية الجنين.لكن، هل الدوم آمن للحامل فعلًا؟ وما هي أفضل طرق استخدامه؟ وهل هناك محاذير يجب الانتباه لها؟ في دليلى ميديكال هذا المقال، نُجيبكِ بدقة ووضوح عن كل ما يدور في ذهنك، مع جدول آمن لاستخدام الدوم حسب شهور الحمل، بالإضافة إلى وصفات سهلة الاستخدام وفوائد مثبتة علميًا.تابعي القراءة لاكتشاف الفوائد الحقيقية، وتجنّب الأضرار المحتملة.
نعم، يمكن للحامل شرب الدوم، لكن بشرط الالتزام بالكميات المناسبة والمرحلة الآمنة من الحمل، لأن استخدامه العشوائي قد يُسبب مشكلات مثل انخفاض ضغط الدم أو تحفيز الرحم.
مرحلة الحمل | هل يُسمح بالدوم؟ | التعليمات |
---|---|---|
الثلث الأول (الشهور 1–3) | ❌ ممنوع تمامًا |
|
الثلث الثاني (الشهور 4–6) | ⚠️ مسموح بحذر |
|
الثلث الأخير (الشهور 7–9) | ✅ مسموح باعتدال |
|
خذي ملعقة صغيرة من الدوم المجروش.
انقعيه في كوب ماء بارد لمدة 5–6 ساعات.
صفّيه جيدًا واشربيه باردًا أو فاترًا.
يُفضل تحليته بقطرات من العسل وليس السكر الأبيض.
لا تُفرطي في تناول الدوم مهما كانت فوائده.
استشيري طبيبك قبل الاستخدام المنتظم.
توقفي فورًا عن شربه إذا لاحظتِ دوخة، هبوط، أو أي أعراض غير طبيعية.
هل تعلمين أن مشروب الدوم قد يكون كنزًا صحيًا لكِ ولجنينك خلال الحمل؟ يحتوي الدوم على مجموعة مذهلة من الفيتامينات والمعادن التي تساعدك في التغلب على الكثير من مشاكل الحمل، وتحفز نمو الجنين بطريقة صحية وآمنة.
الدوم غني بالكالسيوم والفوسفور، مما يمد جسمك بما يحتاجه للحفاظ على قوة العظام، ويقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام خلال الحمل.
يحتوي الدوم على فيتامينات مهمة مثل:
فيتامين أ لنمو الأعضاء
فيتامين ب1 وب2 لدعم التمثيل الغذائي
فيتامين ج لتقوية المناعة
أوميجا 3 و6 لبناء أنسجة الجنين ودماغه
الدوم يحتوي على أوميجا 3، وهو حمض دهني ضروري لنمو خلايا المخ والأعصاب لدى الجنين، بالإضافة إلى مضادات الأكسدة التي تحمي الخلايا من التلف.
بفضل الألياف ومضادات الأكسدة والبوتاسيوم، يساعد الدوم في تنظيم ضغط الدم، مما يقلل من خطر تسمم الحمل ومشاكل القلب.
الدوم يساهم في خفض مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية، بفضل مركباته المضادة للأكسدة مثل الفينولات، وبالتالي يحميك من أمراض القلب وتصلب الشرايين.
يحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية التي تعمل على تنظيم امتصاص السكر، مما يفيد في الوقاية من سكري الحمل أو الحد من مضاعفاته.
يعاني كثير من الحوامل من الإمساك، وهنا يأتي دور الدوم الذي يعمل كـملين طبيعي بفضل أليافه، ويحسن من حركة الأمعاء.
يحتوي الدوم على فيتامين C الذي يُعرف بدوره في تقليل التوتر، وتحسين الحالة المزاجية خلال الحمل، خاصة في فترات التقلبات الهرمونية.
يُحارب الدوم الهالات السوداء، وجفاف البشرة، والتجاعيد، لأنه غني بمضادات الأكسدة مثل فيتامين E والفلافونويد، مما يعزز جمالك الطبيعي أثناء الحمل.
الدوم يتميز بخصائصه المضادة للالتهاب والبكتيريا، مما يساهم في حماية الحامل من العدوى، ويقوي جهاز المناعة بشكل طبيعي وآمن.
الدوم ليس مجرد مشروب شعبي، بل كنز غني بالفوائد الصحية التي تدعم الرحم، الخصوبة، وتنظيم الهرمونات الأنثوية. سواء كنتِ في سن الإنجاب، أو تمرين بمرحلة ما قبل الحمل أو ما بعده، فإن إدراج الدوم في نظامك الغذائي بانتظام قد يكون له أثر واضح على صحتكِ الأنثوية.
إليكِ أهم 10 فوائد مثبتة للدوم لصحة الرحم:
يحتوي الدوم على مركبات طبيعية تساعد على موازنة هرموني الإستروجين والبروجستيرون، مما يساهم في:
تنظيم الدورة الشهرية.
تخفيف التقلبات المزاجية وآلام البطن المرتبطة بها.
مضادات الأكسدة في الدوم تحفّز الدورة الدموية في الرحم، ما يساعد على:
تعزيز سمك وصحة بطانة الرحم.
دعم فرص الحمل وزرع البويضة بنجاح.
يساعد الدوم النساء بعد سن الأربعين على تقليل أعراض انقطاع الطمث مثل:
الهبّات الساخنة.
جفاف المهبل.
الاضطرابات الهرمونية الناتجة عن انخفاض الإستروجين.
يمتاز الدوم بخصائص مضادة للالتهاب، مما يساهم في:
الوقاية من التهابات الرحم والمهبل.
تقليل آلام الحوض المزمنة مثل تلك الناتجة عن بطانة الرحم المهاجرة (Endometriosis).
يُعتقد أن مضادات الأكسدة والمعادن الموجودة في الدوم تساعد على:
تقوية المبايض.
تحسين جودة البويضات وزيادة فرص الإنجاب الطبيعي.
الدوم يساعد على تنظيم الهرمونات، خصوصًا تقليل الهرمونات الذكرية الزائدة لدى النساء، مما يؤدي إلى:
الوقاية من متلازمة تكيس المبايض (PCOS).
دعم انتظام التبويض.
يحتوي الدوم على مركبات فعّالة مثل الفلافونويدات، التي تساهم في:
تهدئة الالتهابات المهبلية والرحمية.
تسريع الشفاء بعد الولادة أو العدوى.
الدوم مصدر جيد للمعادن مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم، والتي تلعب دورًا في:
دعم عضلات الرحم.
تسريع التعافي بعد الولادة القيصرية أو العمليات النسائية.
نظرًا لتأثير الدوم على توازن الهرمونات، فإنه يساهم في:
تقليل القلق والتوتر المصاحب للدورة.
تحسين النوم والمزاج العام.
تناول الدوم بانتظام قبل الحمل قد يكون له دور إيجابي في:
تهيئة بطانة الرحم لزرع البويضة.
تحفيز الدورة الدموية في الرحم، مما يعزز فرص الحمل الطبيعي.
يُعد الدوم من المشروبات الطبيعية المفيدة التي لا تقتصر فوائدها على الأم فقط، بل تمتد لتشمل الجنين أيضًا. بفضل تركيبته الغنية بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، يوفر الدوم دعمًا مهمًا لتطور ونمو الجنين داخل الرحم بشكل صحي وآمن.
إليكِ أبرز 10 فوائد مثبتة للدوم لصحة الجنين خلال الحمل:
يحتوي الدوم على فيتامينات B1 وB6 ومضادات أكسدة قوية، مما يساعد في:
تكوين الخلايا العصبية والنخاع الشوكي.
تقليل خطر العيوب الخلقية في الدماغ والجهاز العصبي.
يُعد الدوم مصدرًا طبيعيًا للكالسيوم والفوسفور، ما يساهم في:
بناء هيكل عظمي قوي للجنين.
دعم تكوين الأسنان منذ المراحل المبكرة في الحمل.
يساعد الدوم في ضبط ضغط الدم لدى الحامل، مما يؤدي إلى:
تحسين تدفق الدم إلى المشيمة.
وصول أفضل للأكسجين والعناصر الغذائية الضرورية لنمو الجنين.
بفضل غناه بمركبات الفينولات والفلافونويدات، فإن الدوم:
يقلل من ضرر الجذور الحرة على خلايا الجنين.
يقي الحمض النووي (DNA) من التلف أثناء الانقسام والنمو.
يحتوي الدوم على فيتامين C ومضادات أكسدة، مما يساعد على:
دعم مناعة الأم والجنين.
نقل الأجسام المضادة إلى الجنين عبر المشيمة.
بوجود البوتاسيوم والمغنيسيوم، يساهم الدوم في:
تنظيم نبضات قلب الجنين.
دعم تكوين الأوعية الدموية بطريقة سليمة وآمنة.
بفضل فيتامينات B المركبة، يساعد الدوم في:
تطور المخ والقدرات الإدراكية لدى الجنين.
تحسين التواصل بين الخلايا العصبية مبكرًا.
الدوم يحتوي على نسبة جيدة من الحديد الطبيعي، مما يساعد في:
تكوين كريات الدم الحمراء.
تقليل احتمالية إصابة الجنين بالأنيميا بعد الولادة.
يُساهم في ضبط سكر الدم عند الأم، مما يعني:
تقليل فرص زيادة وزن الجنين بشكل غير طبيعي.
الحماية من خلل في سكر الدم عند الولادة.
بفضل دعم الدوم لصحة الكبد والكلى لدى الحامل، فهو يساعد في:
تنقية الجسم من السموم.
توفير بيئة داخلية نظيفة ومثالية لنمو الجنين.
رغم فوائد الدوم العديدة للحامل والجنين، إلا أن الاستخدام الخاطئ أو المفرط له قد يؤدي إلى بعض الأضرار التي يجب الانتباه لها، خاصة في المراحل الحساسة من الحمل. إليكِ أهم 5 مخاطر محتملة لتناول الدوم أثناء الحمل:
الدوم معروف بتأثيره القوي في خفض ضغط الدم، لكن:
إذا كانت الحامل تعاني أصلًا من انخفاض الضغط،
فقد يسبب لها دوخة، إرهاق، وضعف تدفق الدم للمشيمة، ما يُؤثر على تغذية الجنين.
نصيحة: لا يُنصح بتناول الدوم في الثلث الأول من الحمل أو إذا كان ضغطكِ منخفضًا.
عند تناول الدوم كمشروب محلّى بالسكر أو من العصائر الجاهزة:
قد يرتفع معدل السكر في الدم بشكل كبير.
ما يزيد خطر الإصابة بسُكري الحمل، ويؤثر على نمو الجنين الطبيعي.
نصيحة: استخدمي القليل من العسل الطبيعي بدلاً من السكر، وبكميات معتدلة.
الدوم يحتوي على نسبة عالية من الألياف، مما قد يؤدي إلى:
انتفاخ، غازات، إمساك عند بعض الحوامل، خاصة في الثلث الثاني والثالث.
وهذا يُسبب عدم الراحة، ويؤثر سلبًا على امتصاص العناصر الغذائية الهامة للجنين.
نصيحة: تناولي الدوم بكميات صغيرة، ولا تشربيه على معدة فارغة.
بعض أنواع الدوم الجاف المتوفرة في الأسواق قد تحتوي على:
أتربة، فطريات، بقايا مبيدات حشرية، خاصة إذا لم تُنظف أو تُنقع جيدًا.
وهذا يُشكل خطرًا كبيرًا على الحامل ويعرض الجنين لـ التسمم الغذائي أو العدوى.
نصيحة: اشتري الدوم من مصدر موثوق، وانقعيه جيدًا أو اغليه قبل الاستخدام.
رغم فوائده الشعبية، إلا أن هناك نقص في الأبحاث الدقيقة التي تؤكد أمان كل مركبات الدوم على الجنين، خاصة في المراحل الأولى من الحمل.
نصيحة: لا تُفرطي في الاعتماد على الدوم كمصدر أساسي للفيتامينات، وراجعي الطبيب قبل إدخاله ضمن روتينك الغذائي.
الدوم من المشروبات الطبيعية المفيدة للحامل، بشرط تحضيره بطريقة صحية وتناوله بكميات معتدلة. إليك أشهر وصفات الدوم المناسبة للحامل، مع الفوائد وطريقة التحضير والمرحلة المناسبة من الحمل:
الفوائد: ترطيب الجسم – تقوية المناعة – تحسين الهضم
الطريقة:
انقعي 3–4 قطع دوم مجفف في 2 كوب ماء بارد لمدة 6 ساعات أو طوال الليل.
صفيه واشربيه باردًا.
يمكنك إضافة نصف ملعقة صغيرة من العسل الطبيعي بعد التصفية.
✅ آمن من الشهر الرابع فما بعده.
الفوائد: تقليل الالتهابات – دعم المناعة
الطريقة:
اخلطي ملعقة صغيرة دوم مطحون + 3 حبات حبة البركة + كوب ماء دافئ.
اتركيه منقوعًا لمدة ساعة، واشربيه فاترًا بعد الوجبة الرئيسية.
⚠️ مرة أسبوعيًا فقط – غير مناسب في أول 3 شهور.
الفوائد: تقوية العظام – تقليل التقلصات – تعزيز النوم
الطريقة:
أضيفي ملعقة صغيرة دوم بودرة إلى كوب حليب دافئ.
يمكن إضافة رشة قرفة بدءًا من الشهر السابع.
✅ مثالي من الشهر السادس حتى التاسع.
الفوائد: تقليل احتباس السوائل – تنشيط الدورة الدموية
الطريقة:
انقعي 5 قطع دوم في 2 كوب ماء بارد لمدة 6 ساعات.
صفيه وأضيفي شرائح خيار أو نعناع طازج.
يُشرب بارداً، خاصة في الجو الحار.
✅ يُستخدم مرتين أسبوعيًا في الثلث الأخير.
الفوائد: تحسين الهضم – تهدئة القولون – تعزيز المناعة
الطريقة:
ذوّبي نصف ملعقة دوم بودرة في كوب ماء دافئ، وأضيفي ملعقة صغيرة عسل.
اشربيه بعد الوجبة على دفعات.
⚠️ لا يُنصح به على معدة فارغة لتفادي انخفاض الضغط.
الفوائد: غني بالكالسيوم والبوتاسيوم – يخفف الحموضة – يعزز الشهية
الطريقة:
اخلطي ملعقة دوم بودرة مع كوب زبادي.
يمكن إضافة رشة قرفة من الشهر السابع.
يُستخدم كوجبة خفيفة بين الغداء والعشاء.
✅ مثالي للحامل التي تعاني من الإمساك أو قلة الشهية.
الفوائد: تهدئة الأعصاب – خفض ضغط الدم تدريجيًا
الطريقة:
اسكبي كوب ماء مغلي على ملعقة صغيرة دوم مطحون.
غطيه لمدة 10 دقائق، ثم صفيه وأضيفي العسل.
يُشرب دافئًا مساءً.
⚠️ مرة واحدة فقط يوميًا – لا يُستخدم بشكل يومي.
الفوائد: غني بالحديد – يحارب الأنيميا – يمنح الجسم طاقة
الطريقة:
اخلطي كوب حليب دافئ مع 1–2 تمر بالخلاط.
أضيفي نصف ملعقة دوم مطحون وامزجي جيدًا.
يُشرب صباحًا أو قبل النوم.
✅ مناسب في الشهور من 5 إلى 9.
الفوائد: منعش في الصيف – بديل آمن للحلويات
الطريقة:
اخلطي كوب دوم منقوع ومصفى مع نصف موزة، ملعقة زبادي يوناني، رشة فانيليا.
اخفقي جيدًا حتى يصبح قوامه كريمي، ثم جمديه في علبة نظيفة.
✅ يؤكل كوجبة خفيفة صحية خلال الحمل.
استخدمي دومًا الدوم الطبيعي النظيف، وابتعدي عن الأنواع الجاهزة المحلاة.
لا تُكثري من تناول الدوم يوميًا، ويفضل التنويع بين وصفة وأخرى.
في حال وجود انخفاض ضغط الدم أو سكر الحمل، راجعي طبيبتك قبل إدخال الدوم في نظامك الغذائي.
الفوائد:
يحارب الغثيان والهبوط الصباحي
يمد الجسم بالفيتامينات والألياف
المكونات:
½ كوب دوم منقوع ومصفى
½ كوب مانجو أو فراولة
ملعقة صغيرة عسل
½ كوب ماء بارد أو لبن نباتي (مثل حليب اللوز أو جوز الهند)
الطريقة:
اخلطي جميع المكونات في الخلاط حتى تحصلي على قوام ناعم.
يُشرب على الإفطار أو كوجبة خفيفة بين الوجبات.
الفوائد:
يعزز المناعة
يُنشط الجسم ويحارب التعب
المكونات:
ملعقة صغيرة دوم مطحون
ملعقة صغيرة عسل نحل طبيعي
رشة زنجبيل (اختياري – فقط من الشهر 8 إلى 9)
الطريقة:
اخلطي الدوم والعسل (والزنجبيل إن أحببتِ) حتى تحصلي على معجون ناعم.
تناوليه على الريق بعد وجبة خفيفة – مرة أو مرتين أسبوعيًا فقط.
الفوائد:
غنية بالكالسيوم والمغنيسيوم
خفيفة على المعدة وسهلة الهضم
المكونات:
2 ملعقة صغيرة دوم مطحون
1 كوب حليب (حيواني أو نباتي)
1 ملعقة نشا
عسل أو تمر للتحلية
الطريقة:
ذوّبي النشا والدوم في الحليب.
سخني المزيج مع التحريك حتى يثقل القوام.
حليه بالعسل أو التمر وارفعيه ليبرد.
يُؤكل باردًا كسناك مسائي مغذٍ.
الفوائد:
يُخفف الإمساك
مناسب للفطور أو ساندويتش خفيف
المكونات:
شريحة توست من القمح الكامل
ملعقة صغيرة دوم مطحون
ملعقة جبن أبيض خالي الدسم أو زبادي يوناني
شرائح خيار أو طماطم
الطريقة:
اخلطي الدوم مع الجبن أو الزبادي، وادهني الخليط على التوست.
أضيفي شرائح الخضار وقدّميه كوجبة سريعة مشبعة.
الفوائد:
تُنعش الجسم في الصيف
تُهدئ الغثيان وحرقة المعدة
المكونات:
1 كوب دوم منقوع ومصفى
أوراق نعناع طازجة
رشة زنجبيل أو عصير ليمون (للشهر السابع إلى التاسع فقط)
الطريقة:
امزجي المكونات في الخلاط.
اسكبيها في قوالب ثلج وجمديها.
أضيفي 1–2 مكعب إلى كوب ماء بارد عند الحاجة.
مثالي في الأيام الحارة أو بعد الغثيان.
الفوائد:
غني بالبوتاسيوم
يمنح طاقة طبيعية ويُناسب الحامل العاملة
المكونات:
موزة مهروسة
2 ملعقة دقيق شوفان
1 ملعقة دوم مطحون
بيضة صغيرة أو بديل نباتي
ملعقة صغيرة زيت جوز هند أو زيت زيتون
الطريقة:
اخلطي كل المكونات جيدًا.
وزعي الخليط في قوالب مافن صغيرة.
اخبزيها في فرن ساخن على 180 درجة لمدة 20 دقيقة.
يُقدم كوجبة خفيفة صباحًا أو مع كوب حليب دافئ.
الوصفة | المرحلة المناسبة | الفائدة |
---|---|---|
سموثي الدوم بالفواكه | من الشهر الرابع | ينعش ويقلل الغثيان |
معجون الدوم بالعسل | من الشهر الخامس | يعزز المناعة |
مهلبية الدوم | أي شهر بعد الرابع | خفيفة على المعدة |
توست بالدوم | من الشهر الرابع | غني بالألياف |
مكعبات دوم | من الشهر السابع | تمنع الجفاف |
مافن الدوم | من الشهر الخامس | طاقة وسناك صحي |