تاريخ النشر: 2025-06-12
هل تعاني من تغيرات غامضة في جسمك؟ هل لاحظت ضعفًا في الطاقة أو تغيرًا في الرغبة الجنسية؟ قد تكون هذه العلامات إشارة إلى قصور الغدد التناسلية – مشكلة هرمونية شائعة تصيب النساء والرجال على حد سواء، وقد تبدأ في أي مرحلة عمرية.قصور الغدد التناسلية هو حالة يفشل فيها الجسم في إنتاج ما يكفي من الهرمونات الجنسية (مثل التستوستيرون لدى الذكور أو الإستروجين لدى الإناث)، مما يؤدي إلى أعراض قد تؤثر على الصحة الجسدية، النفسية، والإنجابية.وفي دليلى ميديكال هذا المقال، سنأخذك في جولة شاملة ومبسطة نوضح فيها
هل يمكن أن يُولد الطفل مصابًا بخلل في الغدد التناسلية؟
نعم، بعض الأطفال يولدون وهم يعانون من:
قصور خلقي في الغدد التناسلية.
مشاكل وراثية أو كروموسومية مثل متلازمة كلاينفلتر أو تيرنر.
عيوب خلقية في تكوين الأعضاء التناسلية.
تُعتبر الغدد التناسلية الذكرية (الخصيتان) جزءًا أساسيًا في الجهاز التناسلي، فهي المسؤولة عن إنتاج الحيوانات المنوية وهرمون التستوستيرون. لكن في بعض الأحيان قد تُصاب هذه الغدد بخلل يؤدي إلى مشاكل في الخصوبة أو انخفاض الهرمونات الذكرية.
إليك أهم أسباب اضطرابات الغدد التناسلية الذكرية:
بعض الذكور يُولدون بمشاكل تؤثر على الخصيتين، مثل:
الخصية المعلقة (Cryptorchidism): عدم نزول الخصية إلى كيس الصفن.
صغر حجم الخصية أو غيابها منذ الولادة.
أي خلل في التوازن الهرموني قد يؤثر على عمل الخصيتين:
انخفاض في الهرمون المنشط للخصية (LH) أو الهرمون المحفز للحويصلات (FSH).
قصور الغدة النخامية أو تحت المهاد المسؤولتين عن تنظيم هذه الهرمونات.
بعض أنواع العدوى قد تُصيب الخصيتين وتؤثر على وظيفتهما:
التهاب الخصية بعد الإصابة بالنكاف (Orchitis).
الأمراض المنقولة جنسيًا مثل السيلان والكلاميديا.
أي ضربة قوية أو حادث قد يسبب تلفًا في الخصية ويؤثر على إنتاج الحيوانات المنوية أو الهرمونات.
وهي توسع أوردة كيس الصفن، ما يؤدي إلى ضعف في إنتاج الحيوانات المنوية وقد يسبب العقم.
خاصةً لمرضى السرطان، حيث تؤثر هذه العلاجات على:
إنتاج الخصية للهرمونات.
قدرة الخصية على إنتاج الحيوانات المنوية.
مثل سرطان الخصية، والذي قد يتطلب علاجًا يؤثر على وظيفة الخصية أو يؤدي لاستئصالها.
مع مرور الوقت:
ينخفض هرمون التستوستيرون تدريجيًا.
تقل كفاءة الخصيتين في أداء وظائفهما.
بعض الحالات الوراثية تؤثر مباشرة على وظيفة الغدد التناسلية مثل:
متلازمة كلاينفلتر (Klinefelter Syndrome) وهي وجود كروموسوم X إضافي (47,XXY).
السمنة المفرطة.
التدخين.
تعاطي الكحول أو المخدرات.
استخدام الهرمونات والمنشطات دون إشراف طبي.
✅ الغدد التناسلية: الفرق بين الذكر والأنثى
تُعد الغدد التناسلية جزءًا أساسيًا من الجهاز التناسلي سواء عند الذكور أو الإناث، وهي المسؤولة عن إنتاج الخلايا التناسلية والهرمونات الجنسية. إليك شرحًا مبسطًا وواضحًا عن الغدد التناسلية الذكرية والأنثوية.
الموقع: داخل كيس الصفن خارج الجسم.
الخلايا المنتجة: الحيوانات المنوية (Sperm).
الهرمون الرئيسي: التستوستيرون (Testosterone).
الوظائف:
إنتاج الحيوانات المنوية.
إفراز هرمونات الذكورة.
التحكم في البلوغ وظهور الصفات الذكورية مثل خشونة الصوت ونمو الشعر.
موعد بدء العمل: عادةً في سن البلوغ (من 12 إلى 14 سنة).
الموقع: داخل الحوض، على جانبي الرحم.
الخلايا المنتجة: البويضات (Ova).
الهرمونات الرئيسية: الإستروجين (Estrogen) والبروجستيرون (Progesterone).
الوظائف:
إنتاج البويضات.
تنظيم الدورة الشهرية.
تحفيز ظهور الصفات الأنثوية مثل نمو الثديين وتوزيع الدهون الأنثوي.
موعد بدء العمل: يبدأ المبيضان في العمل عند البلوغ (تقريبًا من سن 10 إلى 12 سنة).
الخصيتان هما المسؤولتان عن إنتاج الحيوانات المنوية والتستوستيرون، لكنهما قد تتعرضان لمشكلات صحية تؤثر على الخصوبة أو الوظائف الجنسية.
توسّع غير طبيعي في أوردة كيس الصفن.
قد يسبب ألمًا أو ضعفًا في الخصوبة.
غالبًا يصيب الخصية اليسرى.
يحدث غالبًا بسبب عدوى فيروسية (مثل النكاف) أو بكتيرية.
يؤدي إلى تورم وألم في الخصية، وقد يؤثر على الخصوبة.
حالة طارئة: انقطاع تدفق الدم عن الخصية نتيجة التفاف الحبل المنوي.
تتطلب جراحة فورية لإنقاذ الخصية من التلف.
يعني انكماش أو تقلص حجم الخصية.
قد ينتج عن إصابة، التهابات مزمنة، أو استخدام الستيرويدات لفترة طويلة.
أكثر شيوعًا بين الرجال في سن 15–35 عامًا.
نسبة الشفاء عالية جدًا عند الاكتشاف المبكر.
خلل في إنتاج هرمون التستوستيرون.
يسبب:
ضعف جنسي.
تأخر البلوغ.
مشاكل في الخصوبة.
المبيضان هما حجر الأساس في الجهاز التناسلي الأنثوي، لكن قد يتعرضان لاضطرابات تؤثر على الخصوبة والدورة الشهرية والصحة العامة. إليك أبرز الأمراض التي تصيب المبيضين:
اضطراب هرموني شائع لدى النساء.
يحدث فيه خلل في التبويض وارتفاع في هرمونات الذكورة.
الأعراض:
عدم انتظام الدورة الشهرية.
زيادة الوزن.
حب الشباب.
صعوبة في الحمل.
يعني توقف المبيض عن إنتاج البويضات والهرمونات قبل سن الأربعين.
النتائج:
انقطاع مبكر في الدورة الشهرية.
عقم مبكر.
أعراض مشابهة لسن اليأس.
غالبًا ناتجة عن عدوى بكتيرية أو فيروسية.
الأعراض:
ألم شديد في الحوض.
ارتفاع في الحرارة.
اضطراب في الدورة.
قد تؤثر على الخصوبة إذا لم تُعالج.
أكياس مملوءة بسائل تتكوّن على المبيض.
معظمها حميد وتختفي تلقائيًا.
لكن بعضها قد يسبب:
ألمًا حادًا.
نزيفًا.
اضطرابات هرمونية أو صعوبة في الحمل.
قد تكون حميدة أو سرطانية.
للأسف، سرطان المبيض غالبًا لا تظهر له أعراض واضحة في المراحل المبكرة.
الأعراض المتأخرة تشمل:
انتفاخ البطن.
ألم مستمر.
فقدان الوزن أو الشهية.
مثل نقص الإستروجين أو البروجستيرون.
تؤثر على:
انتظام الدورة الشهرية.
الحالة المزاجية.
الخصوبة.
صحة العظام.
قصور الغدد التناسلية هو انخفاض في وظيفة المبايض أو الخصيتين، ويظهر بأعراض تختلف حسب المرحلة العمرية ودرجة القصور.
الوصف:
تبدأ التغيرات الهرمونية تدريجيًا.
الأعراض إما خفيفة جدًا أو غير موجودة.
الأعراض (إن وُجدت):
تعب بسيط.
تغير طفيف في المزاج أو الرغبة الجنسية.
صعوبة في التركيز.
التدخل:
لا يتطلب علاجًا مباشرًا.
يُنصح بـ:
تحسين نمط الحياة (رياضة – نوم – تغذية).
مراقبة هرمونية دورية.
الوصف:
تبدأ الأعراض في التأثير على الحياة اليومية.
تظهر اختلالات واضحة في الوظائف الجنسية أو الهرمونية.
الأعراض:
ضعف الانتصاب.
انخفاض الرغبة الجنسية.
فقدان العضلات.
تقلبات مزاجية أو اكتئاب.
تعب مستمر.
اضطراب أو توقف الدورة الشهرية.
جفاف مهبلي.
هشاشة العظام.
تغيرات مزاجية وتساقط الشعر.
التدخل العلاجي:
العلاج الهرموني التعويضي حسب التشخيص.
دعم نفسي وغذائي.
علاج الأعراض المصاحبة مثل هشاشة العظام أو الاكتئاب.
(Advanced Hypogonadism)
في هذه المرحلة، يصبح القصور في وظيفة الغدد التناسلية واضحًا ومزمنًا، ويبدأ في التأثير على أجهزة الجسم المختلفة، نفسيًا وجسديًا.
فشل طويل الأمد في إنتاج الهرمونات الجنسية أو الخلايا التناسلية.
تظهر مضاعفات واضحة تؤثر على الصحة الإنجابية والعامة.
ضعف جنسي شديد أو فقدان كامل للرغبة والانتصاب.
هشاشة العظام، وزيادة خطر الكسور.
تغيرات جسمانية ملحوظة:
زيادة الدهون حول البطن.
فقدان الكتلة العضلية.
ترهل الجسم.
العقم، خاصة إذا كان القصور من النوع الأولي (ناتج من الخصية مباشرة).
تأخر البلوغ أو توقفه لدى الأطفال والمراهقين.
تدهور الحالة النفسية: اكتئاب، فقدان الثقة بالنفس.
العلاج الهرموني التعويضي المنتظم (Testosterone أو Estrogen/Progesterone حسب الجنس).
فحوصات دورية لمتابعة:
كثافة العظام.
صحة القلب.
الصحة النفسية.
في بعض الحالات:
علاج الخصوبة (مثل الحقن المجهري أو منشطات الخصوبة).
تدخل جراحي في حالات تشوهات خلقية أو ضمور الخصية.????♂️ أعراض اضطرابات الغدد التناسلية الذكرية (الخصيتين)الخصيتان هما الغدد التناسلية الذكرية الأساسية، والمسؤولتان عن إنتاج الحيوانات المنوية وهرمون التستوستيرون.???? أبرز الأعراض عند الذكور:
تأخر البلوغ أو غيابه تمامًا.
بطء نمو العضلات وصوت غير خشن.
قلة شعر الجسم أو الوجه.
ضعف الانتصاب أو فقدان الرغبة الجنسية.
العقم أو قلة عدد الحيوانات المنوية.
صغر حجم الخصيتين أو القضيب.
تثدي (تضخم الثديين) بسبب خلل في التوازن الهرموني.
تغيرات نفسية: اكتئاب، ضعف التركيز، تقلبات مزاجية.
فقدان الكتلة العضلية وزيادة دهون الجسم.
تعب مزمن غير مبرر.
ألم أو تورم في الخصيتين (قد يدل على التواء أو التهاب).
المبيضان هما الغدد التناسلية الأساسية عند المرأة، ويقومان بإنتاج البويضات والهرمونات الأنثوية مثل الإستروجين والبروجستيرون.
عند حدوث خلل في عمل المبيضين، تبدأ بعض العلامات الجسدية والهرمونية بالظهور.
انقطاع الدورة أو عدم انتظامها.
دورة طويلة جدًا أو قصيرة بشكل غير معتاد.
تأخر الإنجاب رغم العلاقة الزوجية المنتظمة لأكثر من سنة.
مثل الذقن، الشارب، الصدر أو البطن.
مع ترقق الشعر أو ظهوره بشكل خفيف في مقدمة الرأس.
مثل القلق، الاكتئاب، سرعة الانفعال، أو تقلب المزاج.
نتيجة انخفاض مستوى هرمون الإستروجين.
تأخر ظهور الحيض أو عدم نمو الثديين في سن البلوغ.
دون سبب واضح، وغالبًا مرتبط بخلل هرموني.
قصور الغدد التناسلية (Hypogonadism) هو اضطراب يؤثر على قدرة الجسم في إنتاج الهرمونات الجنسية (مثل التستوستيرون أو الإستروجين). ويؤدي ذلك إلى مشكلات في البلوغ، الخصوبة، أو الوظائف الجنسية.
لذلك، التشخيص يحتاج إلى تقييم شامل من قِبل الطبيب المختص.
الطبيب يبدأ بالسؤال عن:
وقت ظهور الأعراض (مثل: تأخر البلوغ، ضعف جنسي، اضطراب الدورة).
وجود أمراض مزمنة (مثل السكري أو أمراض المناعة).
تاريخ عائلي لمشاكل هرمونية.
استخدام أدوية تؤثر على الهرمونات (مثل الستيرويدات أو مضادات الذهان).
يركز على:
فحص الأعضاء التناسلية.
ملاحظة علامات البلوغ (نمو الشعر، تطور الثديين أو حجم القضيب).
قياس الكتلة العضلية وكثافة الشعر.
ملاحظة تغيرات الجلد أو تضخم الثدي (عند الذكور).
التحاليل تكشف مستوى الهرمونات بدقة:
التحليل | ما يقيّسه | لماذا هو مهم؟ |
---|---|---|
FSH | هرمون منشط للجريبات | يوضح وظيفة الغدة النخامية |
LH | هرمون لوتيني | يحفز إنتاج التستوستيرون أو الإستروجين |
Testosterone | هرمون الذكورة | لتقييم نقص الهرمون عند الذكور |
Estradiol (E2) | هرمون الأنوثة | لقياس نشاط المبايض عند الإناث |
Prolactin | هرمون الحليب | ارتفاعه قد يوقف الإباضة أو يقلل التستوستيرون |
TSH / T3 / T4 | هرمونات الغدة الدرقية | لأن اضطرابها يؤثر على الخصوبة |
AMH (للنساء) | مخزون البويضات | مفيد لتقييم خصوبة المرأة |
تحليل السائل المنوي (للرجال) | عدد وجودة الحيوانات المنوية | لتقييم القدرة الإنجابية |
حسب الحالة، يطلب الطبيب:
سونار على المبيض والرحم (للاناث): لقياس حجم المبيض وكشف الأكياس أو المشاكل البنيوية.
سونار على الخصيتين (للذكور): لفحص الحجم، التروية، أو وجود دوالي.
أشعة رنين مغناطيسي (MRI) على الدماغ: إذا شك الطبيب بوجود خلل في الغدة النخامية أو تحت المهاد (الهيبوثالامس).
اختبار التحفيز الهرموني
يساعد في تحديد ما إذا كان القصور أوليًا (من الخصية أو المبيض) أو ثانويًا (من الدماغ).
فحص الكروموسومات (التحليل الجيني)
يُستخدم إذا اشتُبه في وجود متلازمات وراثية مثل:
متلازمة كلاينفلتر (عند الذكور).
متلازمة تيرنر (عند الإناث).
النوع | السبب | مكان الخلل |
---|---|---|
قصور أولي (Primary) | خلل مباشر في الخصيتين أو المبيضين | الغدد التناسلية نفسها |
قصور ثانوي (Secondary) | خلل في الغدة النخامية أو منطقة تحت المهاد | الدماغ (الهرمونات المحفّزة للغدد) |
العامل | التأثير |
---|---|
التقدم في العمر | انخفاض طبيعي في إنتاج الهرمونات الجنسية |
الأمراض المزمنة | مثل السكري، الفشل الكلوي، أمراض المناعة، تليف الكبد |
خلل في الغدة النخامية أو تحت المهاد | يؤثر على إنتاج الهرمونات المحفزة للغدد التناسلية |
العلاج الكيميائي أو الإشعاعي | قد يُتلف خلايا الخصية أو المبيض |
أدوية تؤثر على الهرمونات | مثل الستيرويدات، أدوية الاكتئاب، المسكنات الأفيونية |
السمنة المفرطة | تقلل التستوستيرون وتزيد الإستروجين |
اضطرابات وراثية | مثل متلازمة كلاينفلتر (ذكور) أو تيرنر (إناث) |
سوء التغذية | يؤثر على التوازن الهرموني |
الضغط النفسي المزمن | يثبط الهرمونات التناسلية ويؤخر البلوغ أو الخصوبة |
العامل | التأثير |
---|---|
إصابة أو جراحة في الخصيتين | مثل التواء الخصية أو الاستئصال الجزئي |
دوالي الخصية | قد تؤثر على إنتاج الحيوانات المنوية والتستوستيرون |
اضطرابات وراثية | مثل متلازمة كلاينفلتر أو كالمان |
المنشطات (الستيرويدات) | تُثبّط إنتاج التستوستيرون الطبيعي من الخصية |
العامل | التأثير |
---|---|
بلوغ مبكر أو متأخر | يدل على اضطراب في المحور الهرموني |
متلازمة تيرنر | اضطراب كروموسومي يسبب فشل المبيض |
قصور المبيض الأولي | توقف المبيض عن العمل قبل سن الأربعين |
استئصال المبيضين جراحيًا | يؤدي مباشرة إلى نقص الإستروجين وانقطاع الطمث المبكر |
يُستخدم عند الذكور الذين لا يخططون للإنجاب حاليًا.
الشكل | طريقة الاستخدام |
---|---|
حقن عضلية | كل 1–2 أسبوع (مثل: testosterone enanthate أو cypionate) |
لاصقات جلدية | تُستخدم يوميًا على الجلد |
جل موضعي | يُوضع على الكتف أو الذراع يوميًا |
أقراص لثوية | توضع في الفم مرتين يوميًا |
غرسات تحت الجلد | تدوم من 3 إلى 6 أشهر |
الفوائد:
تعزيز الكتلة العضلية وقوة العظام
تحسين المزاج والطاقة
زيادة الرغبة الجنسية والانتصاب
⚠️ ملاحظة هامة:
التستوستيرون التعويضي قد يقلل إنتاج الحيوانات المنوية، لذا لا يُنصح به للرجال الراغبين في الإنجاب.
العلاج | دوره |
---|---|
hCG (الهرمون المشيمي) | يحفز الخصيتين لإنتاج التستوستيرون داخليًا |
FSH (الهرمون المنشط للجريبات) | يُستخدم لتحفيز إنتاج الحيوانات المنوية |
كلوميفين سيترات | ينشط الغدة النخامية لزيادة إفراز التستوستيرون دون تقليل الخصوبة |
يعتمد على حالة المريضة وسنها (مثل انقطاع الطمث المبكر أو قصور المبيض الأولي).
الشكل | طريقة الاستخدام |
---|---|
حبوب فموية | تؤخذ يوميًا |
لاصقات جلدية | مرتين أسبوعيًا |
كريمات أو جل مهبلي | لتخفيف الجفاف المهبلي |
حقن عضلية | تُستخدم حسب الجرعة والاحتياج |
مثل: الخصية غير النازلة (Cryptorchidism) أو غموض الأعضاء التناسلية (Disorders of Sex Development - DSD).
✨ الهدف: تصحيح التشوه لتحسين الشكل والوظيفة الجنسية مستقبلاً.
يتم إجراء جراحة إنزال الخصية إلى كيس الصفن (Orchiopexy).
⏳ تأخير العلاج قد يؤدي إلى ضعف الخصوبة أو ضمور الخصية لاحقًا.
عند اكتشاف كتلة أو ورم في الغدة التناسلية، يتم:
استئصال الورم فقط في الحالات المبكرة.
أو استئصال كامل للعضو في الحالات المتقدمة أو السرطانية.
بعض الأطفال المصابين باضطرابات في الغدد التناسلية يُعانون من فتق أربي (Inguinal Hernia).
يتم إصلاح الفتق جراحيًا وقد يُدمج مع إجراءات تصحيح الخصية.
للبنات اللاتي يعانين من تشوهات في المبيض أو الرحم (مثل في متلازمة تيرنر).
تهدف لتحسين الوظيفة التناسلية أو الشكل الخارجي (مثل تصحيح فتحة المهبل أو إزالة أنسجة غير طبيعية).
في حالات اضطرابات النمو الجنسي، قد تكون الغدد التناسلية غير طبيعية وعرضة للتحول إلى أورام.
في هذه الحالات، يُنصح بإزالة العضو غير الوظيفي كإجراء وقائي.
الحالة | التدخل الجراحي |
---|---|
الخصية المعلقة | إنزال الخصية (Orchiopexy) |
اضطرابات الجنس (DSD) | جراحة تصحيحية حسب الجنس والهرمونات |
أورام الخصية/المبيض | استئصال الورم أو الغدة المصابة |
فتق أربي مع خصية مختفية | إصلاح الفتق + إنزال الخصية |
في حالة قصور الغدد التناسلية (Hypogonadism)، التخصص الطبي المناسب للتشخيص والعلاج هو:
وهو الطبيب المتخصص في اضطرابات الهرمونات والغدد، بما في ذلك:
خلل المبيضين أو الخصيتين
مشاكل الغدة النخامية وتحت المهاد
اضطرابات البلوغ أو انقطاع الطمث المبكر
علاج الهرمونات التعويضية (مثل التستوستيرون أو الإستروجين)
الحالة | التخصص الإضافي المناسب |
---|---|
العقم أو مشاكل الإنجاب | أخصائي الخصوبة أو أخصائي أمراض النساء (للنساء) أو الذكورة (للرجال) |
وجود أورام أو مشاكل جراحية | جراح مسالك بولية أو جراح أطفال أو جراح عام |
حالات اضطرابات الجنس |
فريق طبي متعدد التخصصات يشمل: غدد – جراحة – نفسية
|