تاريخ النشر: 2025-05-10
كتير من الستات بيفكروا في وسيلة آمنة وفعّالة لمنع الحمل، واللولب بيكون من أكتر الخيارات الشائعة. بس بعد تركيبه، بييجي سؤال مهم بيشغل بال كل زوجين: "إمتى نقدر نرجع نمارس العلاقة الحميمة من غير خوف أو ضرر؟"في دليلى ميديكال المقالة دي، هنجاوب على السؤال ده بالتفصيل، وهنشرح إمتى تكون العلاقة آمنة، إيه اللي ممكن تحسي بيه بعد التركيب، وإزاي تتجنبي أي مشاكل أو قلق في الفترة دي.
بعد تركيب اللولب، طبيعي إنك تسألي: "هل ينفع أرجع للعلاقة الحميمة على طول؟"
الإجابة بتعتمد على نوع اللولب اللي ركبتيه، وحالتك الصحية وقت التركيب. تعالي نوضح ده ببساطة:
اللولب النحاسي بيبدأ يشتغل في منع الحمل فور تركيبه، يعني ممكن ترجعي للعلاقة الزوجية بأمان في نفس اليوم، لكن بعض الأطباء بينصحوا بالانتظار يومين لـ أسبوع، وده علشان:
جسمك يتعود على وجود اللولب (لأنه جسم غريب)
يقل أي انزعاج أو ألم ممكن يحصل أثناء العلاقة
لو في نزيف خفيف بعد التركيب، يفضل تنتظري لما يخف
اللولب الفضي زيه زي النحاسي في طريقة العمل، بيمنع الحمل فوراً، فممكن الجماع بعده مباشرة. الفرق بينه وبين النحاسي إن الفضي فيه مواد بتقلل الالتهابات والآثار الجانبية.
وبرضه يُفضل الانتظار كام يوم بعد التركيب، عشان جسمك يستقر وما يكونش في ألم أو نزيف.
اللولب الهرموني ليه شوية شروط حسب توقيت تركيبه:
لو ركبتيه في أول 5 أيام من الدورة الشهرية: بيشتغل فورًا، وممكن ترجعي للجماع في نفس اليوم.
لو ركبتيه في أي وقت تاني: لازم تستني 7 أيام قبل ما تعتمدي عليه كوسيلة منع حمل، واستخدمي وسيلة إضافية زي الواقي الذكري خلال الفترة دي.
بعد التركيب، مهم تعملي شوية حاجات بسيطة هتخلي جسمك يتأقلم أسرع:
ريّحي نفسك كام يوم، وتجنبي الحركة الكتير أو العلاقة العنيفة
اهتمي بنظافتك الشخصية لتقليل فرص الالتهاب
راقبي جسمك، ولو حسيتي بألم شديد، نزيف غريب، أو خيوط اللولب طالعة أكتر من اللازم، كلمي الدكتور فورًا
مش ضروري تاخدي راحة طويلة بعد التركيب، خصوصًا لو كان وقت الدورة الشهرية.
بس يُفضل تنتظري كام يوم قبل الجماع، علشان اللولب يثبت في مكانه وما تحسيش بانزعاج.
في الحالات الطبيعية، اللولب لا يتأثر بالجماع العنيف، لأنّه بيكون مثبت داخل الرحم بعيد عن وصول القضيب. لكن في بعض الحالات النادرة، لو كانت الحركات الجنسية عنيفة جدًا، ممكن الخيوط الخاصة باللولب تخرج من عنق الرحم، مما يؤدي إلى تحرك اللولب داخل الرحم. ده ممكن يسبب بعض الآلام، خصوصًا لو كان اللولب مش مثبت بشكل جيد في البداية. لو حسّيتي بأي ألم أو انزعاج، من الأفضل مراجعة الطبيب.
اللولب مش له علاقة بمسألة اتساع أو تضييق المهبل، لأنه بيتركب داخل الرحم. دوره بيقتصر على منع الحمل من خلال التأثير على بطانة الرحم أو تغيير البيئة في عنق الرحم، ولكن لا يؤثر على المهبل نفسه.
اللولب في حد ذاته مش بيزيد الرغبة الجنسية، ولكن ممكن يكون له تأثير نفسي إيجابي من حيث أنه بيخلي الزوجين يحسّوا بالراحة والاطمئنان من ناحية منع الحمل. كمان اللولب الهرموني بيقلل من التأثيرات الجانبية لبعض الهرمونات اللي ممكن تؤثر على الرغبة الجنسية. في حالات نادرة، اللولب النحاسي ممكن يسبب بعض الالتهابات أو الانزعاج، خصوصًا في البداية، وده ممكن يؤثر سلبًا على الرغبة الجنسية.
تأجيل الجماع: من الأفضل تأجيل العلاقة الزوجية لفترة بعد تركيب اللولب حتى تشعري بالراحة من الآلام أو النزيف الناتج عن التركيب.
الانتظار لمدة أسبوع: لو تم تركيب اللولب بعد اليوم الخامس من الدورة الشهرية، يُفضل الانتظار أسبوع قبل العودة للجماع لضمان الحماية الكاملة من الحمل.
مراجعة الطبيب: في حال حدوث أي أعراض غير طبيعية، مثل الألم الشديد أو النزيف المستمر أو الإحساس بشيء غريب داخل الرحم، يجب استشارة الطبيب فورًا.
في بعض الحالات النادرة، قد يشعر الزوج بخيوط اللولب أثناء الجماع، خصوصًا إذا كانت الخيوط طويلة. لكن ده بيعتبر أمر طبيعي ويُمكن علاجه بسهولة من خلال الطبيب عن طريق تقصير الخيوط.
نعم، يمكن تركيب اللولب في أي وقت سواء قبل أو بعد الدورة الشهرية. ولكن يُفضل تركيب اللولب أثناء الدورة الشهرية لأنه بيبدأ في منع الحمل فورًا، وبكده يكون فعال في نفس اللحظة.
من المقولات الشائعة عن اللولب هي أن خيوطه تعلق في القضيب أثناء الجماع، لكن هذا غير دقيق. اللولب يتم تركيبه داخل تجويف الرحم، وبالتالي من المستحيل أن يشعر الرجل به مهما كان طول أو حجم عضوه الذكري.
ومع ذلك، بعض الرجال قد يشعرون بخيوط اللولب التي تكون متدلية داخل المهبل. الخيوط دي عادةً ما تكون مغطاة بالمخاط، وده بيخليها غير ملحوظة.
لكن لو حسّ الزوج بأي إزعاج أو شعور مؤذي نتيجة لهذه الخيوط، ممكن للزوجة زيارة الطبيب لثني الخيوط أو تقصيرها بشكل مناسب. الخيوط نفسها قد تكون خيطًا واحدًا أو خيطين مشابهين لخيوط صنارة الصيد، وبيمكن ملاحظتها عند إدخال الإصبع في اتجاه الرحم.
بالنسبة للمخاوف من أن اللولب يسبب جرحًا في القضيب أثناء الجماع، خاصةً عند الإيلاج العميق أو العنيف، ده أمر غير دقيق.
احتمالية تضرر القضيب بسبب اللولب ضئيلة جدًا لدرجة أنها تعتبر نادرة للغاية.
في بعض الأحيان، قد يشعر الرجل بما يشبه الدغدغة في مقدمة القضيب أثناء الجماع، لكن ده مش معناه إن فيه مشكلة أو جرح، ولا يجب أن يؤثر على استمتاع الزوجين بالعلاقة الجنسية.
الجماع العادي مش بيأثر على مكان اللولب، ولا يؤدي إلى سقوطه أو تحركه. اللولب بيتم تركيبه في الجزء العلوي من الرحم، وبالتالي حتى مع الجماع العميق أو العنيف، مش ممكن الوصول إليه أو تحريكه. كمان خيوط اللولب الموجودة في المهبل صعب جدًا سحبها أو الإمساك بها.
لكن، على الرغم من ذلك، في بعض الحالات النادرة قد يتحرك اللولب أو يسقط من مكانه، وده بيحصل غالبًا في الشهور الأولى بعد تركيبه. لو كانت الدورة الشهرية غزيرة أو في حالة التقلصات الشديدة، قد يزيد احتمال تحركه.
علشان كده، بيُنصح بعض الأطباء بتحديد وقت كل شهر للتحقق من مكان اللولب. تقدر تتأكدي من وجوده في مكانه عن طريق:
غسل اليدين جيدًا.
الجلوس في وضع القرفصاء.
إدخال إصبع السبابة في المهبل والبحث عن خيط اللولب.
لو لاحظتِ أي من العلامات دي، لازم تراجعي الطبيب فورًا:
شعورك بتغير في طول أو قصر خيط اللولب.
آلام شديدة أو نزيف غير طبيعي.
عادةً، مش هتحسّي باللولب أثناء الجماع بعد تركيبه، لأنه بيستقر في الرحم. لكن إذا حسّيتي باللولب أثناء الجماع، ده ممكن يكون علامة على أنه تحرك أو ما تم تركيبه بشكل صحيح من البداية، وده يتطلب زيارة الطبيب.
اللولب ما بيأثرش على العلاقة الحميمة بين الزوجين. بيتم وضعه في الجزء العلوي من الرحم، والجزء الوحيد اللي بيظهر منه هو الخيط الرفيع في المهبل، وبالتالي مش ممكن للزوج أن يشعر باللولب. الخيط نفسه خيط رقيق جدًا، مصنوع من البلاستيك، ويُصبح أكثر ليونة بمرور الوقت.
لكن في بعض الأحيان، ممكن الزوج يشعر بخيط اللولب خلال الجماع. في الحالة دي، من الأفضل مراجعة الطبيب لتقصير الخيط أو تعديله إذا كان يسبب أي إزعاج.
الخيط نفسه مش بيؤدي إلى ألم للزوج أثناء الجماع، ولكن في بعض الحالات، قد يشعر ببعض الانزعاج البسيط.
بعد تركيب اللولب، لا يُنصح بممارسة العلاقة الزوجية فورًا. يُفضل الانتظار بعض الوقت بعد التركيب، وعدم إدخال أي شيء في المهبل، سواء كان سدادات قطنية أو غيرها.
موعد العودة للجماع يعتمد على نوع اللولب اللي تم تركيبه، وطبيعة حالتك الصحية بعد التركيب.
اللولب النحاسي
إذا تم تركيب اللولب النحاسي، فإنه يبدأ في منع الحمل بمجرد تثبيته في الرحم. لذلك يمكن العودة لممارسة العلاقة الزوجية بعد التركيب مباشرة، ولكن يفضل الانتظار لمدة يومين أو ثلاثة للتأكد من عدم وجود أي آلام أو انزعاجات.
اللولب الهرموني
أما بالنسبة للولب الهرموني، فإنه يوفر حماية من الحمل فقط إذا تم تركيبه خلال الأيام السبعة الأولى من الدورة الشهرية. إذا تم التركيب في وقت آخر من الشهر، يجب الانتظار لمدة 7 أيام بعد التركيب حتى يصبح اللولب فعالًا في منع الحمل.
في هذه الفترة، من الأفضل استخدام وسيلة حماية إضافية مثل الواقي الذكري لضمان الحماية الكاملة.
إذا شعرتِ بأي ألم غير طبيعي أثناء الجماع بعد انقضاء الفترة اللازمة، يجب عليكِ مراجعة الطبيب فورًا.
معرفة الوقت المناسب للجماع بعد تركيب اللولب يساعد في ضمان فعاليته في منع الحمل وحماية صحتك:
التأكد من عدم وجود حمل
من الضروري التأكد من عدم وجود حمل قبل تركيب اللولب، وكذلك بعد تركيبه للتأكد من أنه يعمل بشكل فعال.
أفضل وقت لتركيب اللولب
أفضل وقت لتركيب اللولب هو بعد نهاية الدورة الشهرية، حيث يكون عنق الرحم متسعًا قليلًا، ما يسهل عملية التركيب ويقلل الشعور بعدم الراحة.
تركيب اللولب في أي وقت آخر
يمكن تركيب اللولب في أي وقت آخر من الدورة الشهرية بشرط التأكد من عدم وجود حمل.
الابتعاد عن الجماع قبل تركيب اللولب
يجب تجنب الجماع لمدة 3 أسابيع قبل تركيب اللولب، حيث قد يؤثر الجماع على آلية عمل عنق الرحم ويزيد من احتمالية حدوث عدوى بكتيرية.
بعد تركيب اللولب، يفضل الانتظار لمدة 3 أيام قبل ممارسة العلاقة الزوجية لتجنب الإصابة بعدوى بكتيرية. وفي هذه الفترة يمكن استخدام الواقي الذكري.
رغم أن اللولب يُعتبر من أكثر وسائل منع الحمل فعالية ولا يسبب عادةً مشاكل صحية كبيرة للزوج أو الزوجة، إلا أنه قد يتسبب في بعض الأضرار التي قد تؤثر على العلاقة الزوجية. في هذا المقال، سنتناول أبرز الأضرار التي قد يشعر بها الرجل أثناء الجماع بسبب اللولب:
من أكبر التحديات التي يسببها اللولب للزوج هو تأخر بدء الجماع، خاصة إذا كان اللولب هرمونيًا، حيث يحتاج على الأقل أسبوعًا ليبدأ عمله بشكل فعّال. كما أن المرأة قد تشعر ببعض التشنجات والألم في الأيام الأولى بعد تركيب اللولب، ما قد يؤثر على رغبة الزوجة في ممارسة العلاقة، وبالتالي على رغبة الزوج أيضًا.
في بعض الحالات، قد يشعر الرجل بألم في قضيب أثناء الجماع، خاصة إذا كان الإيلاج عميقًا أو عنيفًا. قد يؤدي ذلك إلى بعض التقرحات أو الإزعاج بسبب الخيوط المتدلية من اللولب، التي قد تعلق بالقضيب أثناء الجماع. إذا تسببت هذه الخيوط في حدوث ألم، يمكن حل المشكلة بتقصير هذه الخيوط لتجنب هذا الإزعاج.
اللولب قد يحد من إمكانية تجربة بعض الأوضاع الجنسية التي تتطلب حركة أو عمقًا كبيرًا، مثل الجماع الخلفي أو وضعية الفراشة. قد يعاني الزوجان من صعوبة في تنفيذ بعض الأوضاع الجنسية التقليدية أو الجديدة بسبب وجود اللولب داخل الرحم، مما يعيق حرية الحركة أثناء العلاقة.
في الأيام الأولى بعد تركيب اللولب، قد تعاني المرأة من تشنجات وألم أثناء الجماع، مما يؤثر على رغبتها الجنسية. هذا الألم قد يؤدي إلى نفور المرأة من العلاقة الحميمة ويقلل من استمتاع الزوجين، مما قد يؤدي إلى بعض المشاكل النفسية أو الاكتئاب.
قد تعاني المرأة من تشنجات شديدة أثناء أو بعد الجماع بسبب اللولب، وهو أمر قد يؤدي إلى عدم رضا الرجل عن العلاقة الزوجية. في بعض الحالات، قد يكون تركيب اللولب غير صحيح، مما يتسبب في ألم مستمر للمرأة ويؤثر سلبًا على العلاقة الحميمة بين الزوجين.
من الممكن أن يسبب اللولب بعض المضاعفات الجانبية لدى المرأة، مثل الألم الشديد في البطن، التقلصات، نزيف غير طبيعي، أو الشعور برعشة وضعف عام. قد تتسبب بعض الحالات النادرة في ثقب جدار الرحم، مما يستدعي التدخل الجراحي لإزالة اللولب. كما أن هناك احتمالًا ضئيلًا لحدوث حمل بعد تركيب اللولب، وهو ما قد يسبب بعض القلق للزوجين.
إذا لاحظتِ أي أعراض غير طبيعية أو شعرتِ بألم مستمر أثناء الجماع، من الضروري التواصل مع الطبيب لإجراء فحص والتأكد من أن اللولب تم تركيبه بشكل صحيح. قد يكون هناك حاجة لتعديل وضعه أو تقصير خيوطه لتجنب أي مضاعفات أو تأثيرات سلبية على العلاقة الزوجية.
تركيب اللولب وسيلة فعّالة وآمنة لمنع الحمل، ولكن لضمان فعاليته ولتجنب حدوث أي مشاكل صحية أو تأثيرات سلبية على العلاقة الزوجية، إليك بعض النصائح المهمة التي يجب اتباعها بعد تركيب اللولب:
بعد تركيب اللولب، من المهم أن تنتبهي لحركتك في الأيام الأولى لضمان استقرار اللولب في مكانه بشكل صحيح. حاولي تجنب الحركة المفاجئة أو أي نشاط قد يؤدي إلى الضغط على المنطقة.
من الضروري اتباع تعليمات الطبيب بدقة، خاصة فيما يتعلق بالجماع والعلاقة الزوجية بعد تركيب اللولب. سيساعد ذلك على تجنب أي مضاعفات قد تحدث نتيجة لممارسات غير صحيحة.
اختيار نوع اللولب المناسب لكِ هو أمر بالغ الأهمية. يعتمد نوع اللولب على حالتك الصحية، وعمرِك، وتاريخك الطبي. استشيري الطبيب لاختيار الأنسب لك.
يُفضل تركيب اللولب خلال أيام الدورة الشهرية، حيث يكون الرحم أكثر قابلية لتقبل اللولب، وتبدأ وظيفته فورًا. كما يساهم ذلك في تقليل الألم أثناء التركيب.
إذا شعرتِ بأي مضاعفات غريبة بعد تركيب اللولب، مثل نزيف غير طبيعي أو ألم شديد، أو إذا شعرتِ بخيوط اللولب، يجب عليكِ مراجعة الطبيب على الفور. هذه الأعراض قد تشير إلى مشكلة تستدعي التدخل الطبي.
ينصح عادةً بالانتظار لفترة بعد تركيب اللولب قبل العودة إلى الحياة الجنسية. إذا تم التركيب بعد خمسة أيام من الدورة الشهرية، قد يتطلب الأمر وقتًا أطول حتى يستقر اللولب تمامًا في مكانه.
إذا تم تركيب اللولب الهرموني بعد مرور خمسة أيام من الدورة الشهرية، من الأفضل استخدام وسائل منع حمل أخرى مثل الواقي الذكري في الأيام الأولى لضمان فعالية اللولب.
من المهم تجنب استخدام أي مستحضرات لغسيل المهبل في الفترة الأولى بعد تركيب اللولب. هذه المنتجات قد تؤثر على البيئة الطبيعية للمهبل وتسبب تهيجًا أو عدوى.
في الأيام الأولى بعد تركيب اللولب، يُفضل تجنب ممارسة الجنس العميق أو الأوضاع الجنسية العنيفة. هذا سيساعد على تجنب حدوث أي ضغط على اللولب أو الشعور بعدم الراحة.
هو المختص اللي بيقوم بتركيب اللولب، سواء النحاسي أو الهرموني، وبيتابع حالتك بعد التركيب، وبيتعامل مع أي مضاعفات أو استفسارات خاصة بمنع الحمل أو الدورة الشهرية أو العلاقة الحميمة بعد التركيب.