تاريخ النشر: 2025-01-30
تُعتبر مشكلات البشرة مثل التجاعيد، الخطوط الدقيقة، الندبات، وتفاوت لون البشرة من التحديات الشائعة التي يواجهها الكثيرون. ومع تقدم التكنولوجيا الطبية، ظهرت أجهزة مبتكرة تسهم في تحسين مظهر البشرة وعلاج مشكلاتها بفعالية. من بين هذه الأجهزة، يبرز جهاز سكارليت (Scarlet RF) كأحد الحلول الرائدة في مجال التجميل والعناية بالبشرة. في هذا المقال، سنستعرض فى دليلى ميديكال بالتفصيل ما هو جهاز سكارليت، كيفية عمله، وفوائده، بالإضافة إلى معلومات دقيقة وموثوقة حول استخدامه.
جهاز سكارليت هو تقنية تعتمد على استخدام الترددات الراديوية قصيرة النبض مع الإبر الدقيقة. يقوم هذا الجهاز بتوصيل طاقة الترددات اللاسلكية إلى ما تحت الطبقة السطحية للجلد عبر إبر دقيقة متخصصة. وقد حصل على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) كعلاج آمن وفعال لمكافحة علامات الشيخوخة، من خلال تحفيز إنتاج الكولاجين الذي يسهم في إصلاح وشد الجلد.
يعمل جهاز سكارليت التجميلي من خلال إدخال الإبر الدقيقة في مناطق معينة من الوجه المتضررة، مما يحفز خلايا الجلد في تلك المناطق على إنتاج كميات كبيرة من الكولاجين. وهذا يساعد في معالجة مشكلات مثل التجاعيد، والخطوط، وعلامات الشيخوخة، والندبات.
كما يستخدم جهاز سكارليت تقنية حديثة تُعرف باسم "الراديوفريكونسي" أو "أمواج الراديوية المُجزأة"، التي تصل إلى أعماق الجلد لتحقيق أفضل النتائج. وعلى عكس ما يُعتقد، فإن استخدام جهاز سكارليت لا يقتصر فقط على الوجه، بل يمكنه أيضًا معالجة ترهلات الرقبة وجفون العين وترهلات الجسم.
تظهر بعض نتائج شد البشرة على الفور، بينما تتطور نتائج إعادة تشكيل الجلد مع مرور الوقت نتيجة لتجديد ألياف الكولاجين والإيلاستين. بالنسبة لمعظم المرضى، تكون النتائج القابلة للقياس ملحوظة تدريجياً خلال فترة تتراوح بين شهرين إلى ثلاثة أشهر. يُنصح بإجراء ثلاث جلسات على الأقل لتحقيق أفضل النتائج، ويمكن أن تستمر هذه النتائج من ستة أشهر إلى سنة، وذلك حسب حالة البشرة العامة.
يُعتبر جهاز Scarlet RF من أكثر العلاجات أماناً في مجال أنظمة الترددات اللاسلكية، ولا يسبب أي آثار جانبية ملحوظة. بعد العلاج، يمكن أن يتوقع المريض احمراراً وتورماً خفيفين لبضع ساعات، وقد يشعر أيضاً بحرارة في الوجه كما لو كان يعاني من حروق شمس خفيفة. كل ما يحتاجه المريض هو اتباع روتين العناية الأساسية بالبشرة والشعر في الأيام التي تلي العملية، وعادةً ما يعود معظم المرضى إلى أنشطتهم اليومية مباشرة بعد العلاج.
يتضمن جهاز سكارليت للوجه إبرًا دقيقة للغاية مصممة للوصول إلى أعمق طبقات البشرة، مما يعزز إنتاج الكولاجين ويساعد في التخلص من الندبات والخطوط وآثار الحبوب والبثور. كما يحتوي الجهاز على أنواع معينة من الذبذبات التي تستهدف طبقات البشرة، مما يساهم في إصلاح الخلايا التالفة وزيادة نضارة وجمال البشرة.
بعد إجراء جلسة السكارليت باستخدام جهاز السكارليت، من المهم اتباع بعض التعليمات للحفاظ على النتائج وتحقيق أفضل تأثير. من أبرز هذه النصائح عدم غسل الوجه خلال أول 24 ساعة بعد الإجراء، واستخدام كمادات ثلج لمدة 48 ساعة بعد الجلسة. كما يُنصح باستخدام واقي الشمس عند الخروج. قد تظهر بعض القشور الحمراء أو السوداء بعد الجلسة، وهو أمر طبيعي، ويجب تجنب إزالتها باليد.
1. يبدأ الطبيب بتطبيق مخدر موضعي خفيف على الوجه.
2. يتم استخدام جهاز سكارليت لتمريره على سطح البشرة، مع التركيز على المنطقة المستهدفة للعلاج.
3. تستغرق كل جلسة حوالي 30 دقيقة فقط.
4. يوصي الطبيب باستخدام بعض الكريمات التي تساعد في تقليل الاحمرار الناتج عن الإبر على سطح الجلد.
5. عادةً ما يتطلب العلاج إجراء 3 جلسات لتحقيق النتائج المرجوة.
6. يكون الفاصل الزمني بين الجلسات عادةً من 4 إلى 6 أسابيع.
7. يُنصح بتكرار جلسات سكارليت للوجه بعد 6 إلى 9 أشهر للحفاظ على صحة ونضارة البشرة.
يمكن لأي شخص الاستفادة من تقنية السكارليت، حيث تعمل هذه التقنية على جميع أنواع البشرة بفضل اعتمادها على موجات الراديو التي لا تتأثر بلون البشرة.ومع ذلك، يجب التنبيه إلى أنه لا يُنصح باستخدام جهاز السكارليت في حال كنت حاملاً أو مرضعة، أو إذا كان لديك جهاز مزيل الرجفان، أو زرعات معدنية، أو جهاز تنظيم ضربات القلب، أو تعاني من مرض مناعي ذاتي، أو سرطان، أو مرض جلدي، أو إذا كنت تتناول روأكيوتين (الأقراص المستخدمة لعلاج حب الشباب المستعصي).تتميز تقنية السكارليت بالعديد من الفوائد التي تشجع على استخدامها، ومنها:
- إمكانية علاج فروة الرأس، الوجه، الرقبة، الصدر، البطن، الذراعين، داخل الفخذين، والركبتين، كما أنها آمنة للاستخدام على الشفاه ومنطقة العين.
- حصلت على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لشد الجلد، وشد فروة الرأس، وعلاج المسام، والندبات، وعلامات الشيخوخة.
- تمتلك براءة اختراع أمريكية ودولية في أكثر من سبعين دولة.
- آمنة لجميع أنواع البشرة.
يتطلب العلاج إجراء من 3 إلى 5 جلسات، مع فترة زمنية تبلغ شهرًا واحدًا بين كل جلسة وأخرى. يمكن إجراء علاج شد البشرة باستخدام جهاز سكارليت على مدار السنة، بما في ذلك فصل الصيف.
بعد الانتهاء من العلاج، قد تلاحظين تهيجًا طفيفًا وتورمًا موضعيًا، لكن هذه الأعراض تختفي خلال بضع ساعات. قد تشعرين أيضًا بتهيج خفيف وجفاف لمدة تتراوح بين 24 إلى 48 ساعة بعد العلاج، ولكن هذه الأعراض الجانبية تتلاشى مع استخدام المرطبات الموضعية ومنتجات العناية بالبشرة الأخرى.
بعد بضعة أيام من العلاج، ستستمتعين ببشرة متألقة وجميلة ومليئة بالحيوية. لا داعي للقلق بشأن استخدامه على بشرتك، فهو آمن لجميع أنواع البشرة، حيث يعمل بتقنية الأمواج الراديوية التي لا تتأثر بنوع البشرة.
* من أبرز مميزات الجهاز هو عدم الحاجة لفترة تعافي، حيث لا توجد أي آثار جانبية بعد الجلسة، مما يسمح بالعودة لممارسة الحياة اليومية على الفور.
* يعمل على تحفيز إنتاج الكولاجين لتجديد شباب البشرة.
* يساهم في الحفاظ على نضارة وحيوية الوجه.
* يساعد في إزالة تجاعيد الوجه.
* يعالج آثار ندبات حب الشباب.
* يقدم حلاً لمشكلة المسام الواسعة.
* يساهم في إزالة الخطوط البيضاء على الجسم.
* يقاوم ترهل وتمدد الجلد، خاصة بعد الحمل.
* يعالج تشققات الجلد.
* يقلل من الإفرازات الدهنية.
على الرغم من أن جهاز سكارليت يُعتبر آمنًا وفعالًا في مجال العناية بالبشرة وتجديدها، إلا أنه قد يترتب عليه بعض الأضرار والآثار الجانبية في بعض الحالات. ومن أبرز هذه الأضرار:
**التصبغات الجلدية** بينما يُستخدم جهاز سكارليت لتحسين تصبغات البشرة، إلا أن هناك خطرًا محتملاً يتمثل في زيادة التصبغات أو حدوث تغييرات في لون البشرة. قد يكون هذا الأمر أكثر شيوعًا لدى الأشخاص ذوي البشرة الداكنة أو الذين يعانون من حساسية جلدية. يمكن أن تظهر التصبغات بعد الجلسة بفترة وتستمر لأسابيع أو حتى أشهر في بعض الحالات. لذا، يُنصح باستخدام واقي شمس عالي الجودة بعد العلاج لتفادي تفاقم التصبغات.
**ندوب أو جروح سطحية** نظرًا لاستخدام الإبر الدقيقة في تقنية سكارليت، قد يحدث احتمال لظهور ندوب أو جروح سطحية، خاصةً إذا كان الجلد حساسًا أو إذا تم استخدام الجهاز بشكل غير صحيح. على الرغم من أن هذه الحالات نادرة، إلا أن الندوب قد تكون دائمة وتحتاج إلى تدخل طبي إضافي لتحسين مظهرها.
**احمرار وتورم الجلد** يُعتبر الاحمرار والتورم الخفيف من الآثار الجانبية الشائعة بعد جلسة سكارليت، وغالبًا ما يختفي خلال ساعات قليلة.
**جفاف وتقشر البشرة:** من بين الآثار الجانبية لجهاز سكارليت، قد يؤدي استخدامه إلى جفاف الجلد، خاصة في الأيام الأولى بعد الجلسة. لذا، من الضروري العناية بالبشرة وترطيبها بانتظام.
**حكة وتهيج:** قد يعاني بعض الأشخاص من حكة أو تهيج في البشرة، وهو عادةً ما يكون مؤقتًا، لكنه قد يكون مزعجًا في بعض الحالات.
**تغير لون الجلد:** في حالات نادرة، قد يحدث تغير طفيف في لون الجلد، خصوصًا إذا لم يتم الالتزام بإرشادات العناية بعد الجلسة، مثل تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس.
**عدوى أو تلوث:** إذا لم تُجرَ الجلسة في بيئة معقمة، فقد يكون هناك خطر بسيط للإصابة بعدوى. لذلك، يُنصح دائمًا بإجراء العلاج في عيادة متخصصة ومعقمة.
**زيادة حساسية البشرة:** قد تزداد حساسية البشرة لفترة بعد الجلسة، مما يستدعي تجنب استخدام مستحضرات تحتوي على مواد كيميائية قوية أو معطرة.
**الحاجة إلى فترة نقاهة** على الرغم من أن جلسات سكارليت تُعتبر من العلاجات غير الجراحية ولا تتطلب عادةً فترة نقاهة طويلة، إلا أن بعض الأفراد قد يحتاجون إلى بضعة أيام لاستعادة نشاطهم اليومي بشكل طبيعي، خاصةً إذا واجهوا أعراضًا مثل التورم الشديد أو التهيج المستمر. قد يكون هذا الأمر مفاجئًا للبعض الذين يتوقعون العودة إلى العمل أو الحياة الاجتماعية فور انتهاء الجلسة.
**عدم تحقيق النتائج المتوقعة** على الرغم من التفاؤل الذي يشعر به العديد من المرضى، قد يواجه بعض الأشخاص إحباطًا بسبب عدم تحقيق النتائج المرجوة بعد جلسات جهاز سكارليت. قد تكون هذه النتائج غير المرضية ناتجة عن طبيعة الجلد أو اختلاف استجابة الأفراد للعلاج. في بعض الحالات، قد يحتاج المريض إلى عدة جلسات للحصول على النتائج المطلوبة، مما قد يزيد من التكاليف والوقت اللازم للعلاج.
**الشعور بالوخز والحرقان** بعد الجلسة، قد يعاني بعض المرضى من إحساس بالوخز أو الحرقان في المنطقة التي تم علاجها. على الرغم من أن هذا الشعور قد يكون مزعجاً، إلا أنه غالباً ما يكون مؤقتاً ويزول خلال ساعات أو أيام قليلة. ومع ذلك، في بعض الحالات، قد يكون الإحساس أكثر شدة ويستمر لفترة أطول، خاصةً إذا كانت الجلسة تتضمن استخدام طاقة ترددات راديوية عالية.
للتقليل من الأضرار المحتملة لجهاز سكارليت، يُنصح باتباع الإرشادات التالية:
1. **اختيار طبيب مختص**: يجب التأكد من أن الشخص الذي يقوم بإجراء الجلسة لديه الخبرة الكافية في استخدام الجهاز ويتبع الإجراءات الطبية الصحيحة.
2. **الاستشارة المسبقة**: من الضروري مناقشة نوع البشرة والمشكلات المحتملة مع الطبيب قبل بدء العلاج، لضمان اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة.
3. **العناية بعد الجلسة**: ينبغي تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس بعد الجلسة، واستخدام واقيات الشمس المناسبة، بالإضافة إلى تجنب استخدام مستحضرات التجميل الثقيلة أو أي منتجات قد تسبب تهيجاً للبشرة.
- **السيكرت**: يعمل على تحفيز إنتاج الكولاجين بعمق مع تقليل التصبغات.
- **الميكرونيدلينغ العادي**: يقتصر تأثيره على الطبقات السطحية فقط.
- **الليزر الكربوني**: يركز على تقشير البشرة السطحية.
تشمل موانع استخدام جلسة السيكرت ما يلي:
1. **الحمل والرضاعة**: يُفضل الامتناع عن العلاج خلال هذه الفترات لضمان سلامة الأم والجنين.
2. **الأمراض الجلدية النشطة**: مثل الإكزيما، الصدفية، أو التهابات الجلد الحادة.
3. **الحساسية من المكونات**: إذا كنت تعاني من حساسية تجاه أي من مواد أو أدوات العلاج.
4. **تناول أدوية معينة**: مثل أدوية مميعة الدم أو علاجات جلدية محددة.
5. **الإصابة بجروح أو حروق**: يجب تجنب الجلسة في المناطق المتضررة.
6. **الأمراض المزمنة غير المستقرة**: مثل السكري غير المسيطر عليه أو مشاكل تخثر الدم.
**خطوات جلسة السيكرت**
1. **الاستشارة الطبية**: تبدأ العملية بجلسة استشارة مع الطبيب لتقييم حالة البشرة وتحديد الأهداف المرجوة.
2. **تنظيف البشرة**: يتم تنظيف الوجه بعناية باستخدام مستحضرات مخصصة لإزالة الأوساخ والمكياج.
3. **تطبيق كريم مخدر**: يُستخدم لتخفيف أي شعور بعدم الراحة أثناء العلاج.
4. **استخدام جهاز سيكرت**: يقوم الجهاز بإرسال موجات راديوية عبر إبر دقيقة لاستهداف الطبقات العميقة من الجلد.
5. **تبريد البشرة**: تُستخدم كمادات باردة لتخفيف الاحمرار والتهيج بعد الجلسة.
6. **وضع كريم مهدئ**: يُطبق كريم خاص للمساعدة في تسريع عملية الشفاء وترطيب البشرة.
يجب إجراء استشارة قبل بدء العلاج.
قبل 7 أيام من تطبيق العلاج بجهاز سكارليت، يُنصح بالامتناع عن تناول مميعات الدم، أو استخدام الليزر الغازي، كما ينبغي تجنب تعريض البشرة لأشعة الشمس لتفادي الحروق الشمسية، بالإضافة إلى تجنب استخدام الريتينول.يمكن الاستفسار عن نظام العلاج المسبق قبل 14-30 يومًا من موعد العلاج. يساعد العلاج المسبق في التخلص من الكولاجين غير الفعال في البشرة، ومعالجة عيوب البشرة، وتحضيرها للحصول على أفضل النتائج. كما أن المتابعة بعد العلاج تسهم في تحسين النتائج.
يتطلب جهاز السكارليت حوالي 3-4 جلسات لرؤية النتائج المرجوة.
بعد كل جلسة، يشعر كل من الرجال والنساء بنظافة بشرتهم، ويمكن استخدام كريم تخدير الوجه.
ثم، باستخدام جهاز السكارليت المحمول باليد، يتم تطبيقه على الوجه بالكامل أو على منطقة معينة حسب نوع العلاج المطلوب.
عند وخز البشرة بواسطة الإبر الدقيقة، يتم إطلاق طاقة الموجات الراديوية التي تصل مباشرة إلى الأدمة. قد تشعر أثناء ذلك بإحساس بالدفء أو الوخز، لكن العلاج لا يسبب الألم لأن الجلد يكون مخدرًا.
بعد الانتهاء من العلاج، يتم وضع ماسك مهدئ على البشرة.
تظهر النتائج الفورية والإيجابية على الوجه مباشرةً بعد العلاج، ولكن من الضروري الاستمرار في العلاج كل 3-6 أشهر للحصول على أفضل النتائج.
قد يصبح الوجه محمرًا بعد 1-24 ساعة من العلاج.
يجب تجنب التعرض لأشعة الشمس لمدة 24-48 ساعة بعد العلاج.
خلال هذه الفترة، يُنصح بالعناية بالبشرة بلطف، من خلال استخدام غسول مناسب، ومرطب جيد، وواقي شمس فعال.
يُفضل تجنب وضع المكياج لمدة 1-3 أيام بعد العلاج، حيث يمكن أن يتغلغل المكياج في البشرة بشكل أعمق من المعتاد في هذه الحالة.
كما ينبغي الابتعاد عن جميع المنتجات التي تحتوي على مكونات نشطة قوية خلال هذه الأيام، مثل الريتينويد، ومصل فيتامين سي، والأحماض المقشرة القوية.
**نصائح قبل العلاج بتقنية سكارليت:**
1. يُفضل تجنب استخدام الأدوية الموضعية التي قد تزيد من حساسية الجلد، مثل المضادات الحيوية الموضعية أو المقشرات أو الأحماض، وذلك قبل 5 إلى 7 أيام من جلسة سكارليت.
2. يُنصح بتجنب تناول الأدوية المضادة للالتهابات، مثل الأيبوبروفين، لمدة 3 أيام على الأقل قبل الجلسة.
3. يجب تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة بدون حماية لمدة 14 يومًا على الأقل قبل الجلسة.
4. يُفضل عدم استخدام الشمع أو كريمات إزالة الشعر خلال 5 إلى 7 أيام قبل الجلسة.
5. تجنب الحلاقة في يوم الجلسة لتفادي تهيج الجلد.
6. يُنصح بتجنب تناول المواد التي تسيّل الدم لمدة أسبوع قبل الجلسة، حيث أن الكدمات تُعتبر من الآثار الجانبية الشائعة لهذا الإجراء.
**نصائح بعد العلاج بتقنية سكارليت:**
بعد الجلسة، قد تشعر بشرتك بالشد أو الجفاف أو الحساسية عند اللمس. يُفضل التعامل معها برفق، وغسلها بعد مرور 4 ساعات على الأقل باستخدام الماء البارد ومنظف لطيف، مع الاعتماد على يديك فقط لتجفيفها.
تجنب ممارسة التمارين الشاقة التي تؤدي إلى التعرق، وكذلك الجاكوزي والساونا وحمامات البخار لمدة تصل إلى 48 ساعة.
التزم بعدد جلسات علاج إبر سكارليت التي يحددها الطبيب، بالإضافة إلى الفترات الزمنية بين كل جلسة وأخرى. قد يحتاج البعض إلى 3 إلى 5 جلسات علاج، بفاصل زمني يتراوح بين 4 إلى 6 أسابيع تقريبًا.