تاريخ النشر: 2024-11-13
تُعتبر حبوب منع الحمل من أسهل وأكثر الوسائل شيوعًا لتفادي الحمل غير المرغوب فيه، وذلك لأسباب متعددة مثل تنظيم الأسرة أو لأسباب صحية تتعلق بتأثير الحمل على صحتك. تتميز هذه الحبوب بفاعليتها العالية في منع الحمل، ولكن من الطبيعي أن تنسي تناولها بين الحين والآخر. في هذه الحالة، قد تتساءل العديد من النساء: "ماذا أفعل إذا نسيت حبوب منع الحمل؟". في دليلى ميديكال هذا المقال، سنقدم لك إجابات على هذا السؤال ونقدم لك مجموعة من النصائح الهامة لتجنب حدوث الحمل، سواء كنت تتناولين حبوب منع الحمل المركبة أو الحبوب التي تحتوي على هرمون واحد فقط (البروجيسترون).
"لا"، حيث أنه عند تناول حبوب منع الحمل لا تحدث إباضة.
إذا مر 36 ساعة دون تناول الحبة، أي بعد يوم ونصف، هنا يجب أن تكوني حذرة. إذا كانت الحبة التي نسيتها واحدة من أول سبعة أقراص في الشريط، يجب عليك تناولها فور تذكرك، حتى لو كان ذلك يتزامن مع موعد تناول الحبة الجديدة في نفس اليوم.
إذا نسيتِ حبة واحدة، بغض النظر عن موقعها في الشريط، سواء كانت في البداية أو في المنتصف أو في النهاية، عليك اتباع ثلاث خطوات بسيطة: تناولي الحبة فور تذكرك، حتى لو كان ذلك يعني تناول حبتين في نفس اليوم (الحبة التي تذكرتِها والحبة اليومية). ثم تابعي تناول بقية الشريط كالمعتاد
-في حال كان متبقي أكثر من 7 حبات: عند الانتهاء من الشريط، اترك الإجازة المعتادة لمدة 7 أيام قبل بدء الشريط التالي. إذا قمت بنسيان حبة أو أكثر من الأسبوع الأول من الشريط (الأيام 1-7) وحصل جماع في هذا الأسبوع، فقد يحدث حمل.
إذا نسيتِ تناول حبة منع الحمل ليوم كامل عند انتهاء الشريط، يمكنك أخذ استراحة لمدة أسبوع كما هو مخطط (في حالة الشريط الذي يحتوي على 21 حبة) ثم استئناف تناول حبوب التذكير (التي لا تحتوي على دواء، في حالة الشريط الذي يحتوي على 28 حبة). في هذه الحالة، لن تحتاجي إلى وسائل منع حمل إضافية، حيث ستظلين محمية من حدوث الحمل.
تؤثر حبوب منع الحمل على ذاكرة النساء، لكنها لا تسبب أي ضرر لها. وأوضحت الباحثة شاون نيلسن، المسؤولة عن الدراسة، أن النتائج تشير إلى أن استخدام حبوب منع الحمل الهرمونية يؤدي إلى تغييرات في الذاكرة.
لا توجد احتمالية كبيرة لحدوث حمل غير مقصود أثناء تناول الحبوب غير الفعالة. إذا كنتِ تتبعين تعليمات الطبيب في تناول حبوب تنظيم النسل، فإن فعاليتها تصل إلى حوالي 99% في منع الحمل. ومع ذلك، إذا نسيتِ حبة أو أكثر خلال الدورة الشهرية، فقد تزداد فرص حدوث حمل غير مقصود خلال تلك الدورة.
إذا نسيت تناول حبة منع الحمل لمدة ساعة ثم حدث جماع، ثم تناولت حبتين، فإن احتمالية حدوث الحمل تعتمد على نوع حبوب منع الحمل التي تستخدمينها وعلى اليوم الذي نسيت فيه الحبة قبل الجماع.
إذا نسيتِ تناول حبة واحدة، بغض النظر عن موقعها في الشريط (سواء كانت في البداية أو في المنتصف أو في النهاية)، يجب عليكِ اتخاذ ثلاث خطوات بسيطة: تناولي الحبة فور تذكرك، حتى لو كان ذلك يعني تناول حبتين في نفس اليوم (الحبة التي تذكرتها وحبة الجرعة اليومية). ثم تابعي تناول بقية الشريط كالمعتاد.
إذا تم تناول الأقراص في اليوم الأول من الدورة الشهرية، فإن الحماية من الحمل تكون فورية. يمكن البدء في تناولها من اليوم الثاني إلى الخامس من الدورة، ولكن في هذه الحالة يجب استخدام وسائل منع حمل إضافية (مثل الواقي الذكري) خلال الأيام السبعة الأولى.
حبوب منع الحمل قد ترتبط بتقليص حجم منطقة مهمة في الدماغ تُعرف باسم "الهايبوثلاموس"، مما قد يؤدي إلى زيادة في سرعة الغضب والانفعال، بالإضافة إلى تأثيرات سلبية على التفكير والذاكرة.
**ما هي حبوب منع الحمل؟**
تُعرف حبوب منع الحمل المركبة باسم "حبوب منع الحمل المركبة التي تؤخذ عن طريق الفم" أو Combined Oral Contraceptive Pills. بينما تُسمى الحبوب المصغرة "حبوب منع الحمل التي تحتوي على البروجسترون فقط" أو Progesterone Only Pills. ومع ذلك، يُطلق على كلا النوعين بشكل عام اسم "حبوب منع الحمل".تحتوي حبوب منع الحمل المركبة على هرموني الإستروجين والبروجسترون، في حين تحتوي الحبوب المصغرة أو أحادية الهرمون على هرمون البروجسترون فقط.
**نسبة الفشل:**
- 7% عند الاستخدام العادي.
- أقل من 1% عند الاستخدام المثالي.
تعمل حبوب منع الحمل المركبة، التي تحتوي على هرمونين، على منع إنتاج البويضات بشكل أساسي. وفي الوقت نفسه، تزيد من سمك مخاط عنق الرحم، مما يجعل من الصعب على الحيوانات المنوية اختراقه.
أما الحبوب المصغرة، التي تحتوي على هرمون واحد فقط، فتؤدي بشكل رئيسي إلى تغيير سمك مخاط عنق الرحم وتعديل بطانة الرحم، مما يمنعها من استقبال الجنين. كما قد تؤثر أيضاً على إيقاف إنتاج البويضات، وذلك حسب الجرعة التي يحددها طبيبك.
من الضروري استشارة الطبيب قبل استبدال الحبوب المركبة بالحبوب المصغرة، حيث قد يوصي الطبيب باستخدام وسائل أخرى غير الهرمونية أو حبوب منع الحمل بشكل خاص في بعض الحالات. فيما يلي بعض الحالات التي تتعارض مع مكون الإستروجين الموجود في الحبوب المركبة:
- إذا كنتِ مضطرة للبقاء في الفراش لفترة طويلة أو تعانين من حالة صحية تعيق حركتك.
- إذا كان لديكِ تاريخ مرضي أو عائلي للإصابة بسرطان الثدي.
- إذا كنتِ تعانين من الصداع النصفي مع ظهور أعراض سابقة مثل اضطرابات في الكلام أو الرؤية.
- إذا كنتِ تعانين من اضطرابات في تجلط الدم أو لديكِ تاريخ عائلي بذلك.
- إذا تعرضتِ لنوبة قلبية أو سكتة دماغية أو ذبحة صدرية.
- إذا كنتِ مصابة بمرض السكري لأكثر من 20 عامًا أو تعانين من مضاعفات صحية نتيجة لذلك.
- إذا كنتِ تعانين من ارتفاع ضغط الدم بشكل مستمر.
- إذا كنتِ تدخنين وتبلغين من العمر 35 عامًا أو أكثر.
- خلال الشهر الأول بعد الولادة، خاصة إذا كنتِ ترضعين طبيعيًا.
إذا كانت حبوب منع الحمل تُستخدم لأغراض أخرى غير منع الحمل، مثل تقليل التقلصات الرحمية أو تنظيم حب الشباب، فيمكن العودة لتناولها بانتظام دون قلق كبير. عادةً، لن يؤثر نسيان تناول الحبوب لمدة يومين سلبًا إذا لم يكن الهدف منها هو منع الحمل.
بشكل عام، تُعتبر حبوب منع الحمل فعالة جدًا في منع الحمل عند استخدامها بشكل صحيح. ومع ذلك، فإن نسيان تناول حبة أو أكثر يمكن أن يقلل من فعاليتها بشكل كبير. عدم تناول الحبوب له تأثير كبير على احتمالية حدوث الحمل، خاصةً إذا كانت الحبوب من النوع المركب. فعدم تناول حبة في الأسبوع الأول يزيد من فرص الحمل أكثر من نسيان حبة في منتصف العبوة، وذلك لأن الأسبوع الأول يأتي بعد فترة راحة الجسم من الهرمونات.
إن نسيان تناول حبوب منع الحمل بشكل متكرر وممارسة الجنس بدون وسائل حماية يزيد من احتمالية حدوث الحمل، خصوصًا في النصف الأخير من العبوة أو عند بدء جرعة جديدة. في حالة نسيان تناول الحبوب، يُنصح باستخدام الواقي الذكري كوسيلة احتياطية للحماية.
من أبرز الآثار الجانبية الناتجة عن نسيان تناول حبوب منع الحمل هو النزيف الاختراقي (التبقيع) وحدوث الحمل، حيث تفقد الهرمونات الموجودة في هذه الحبوب فعاليتها بعد مرور 36 ساعة من عدم تناولها.
بعد حوالي يوم ونصف، تنخفض مستويات الهرمونات في الجسم، مما يؤدي إلى ظهور بقع دموية.
تعتمد احتمالية حدوث الحمل على عدد الأيام التي لم يتم فيها تناول الحبوب، بالإضافة إلى توقيت تناولها، حيث أن الآلية الأساسية لعمل حبوب منع الحمل هي تثبيط الإباضة.
ومن الآثار الجانبية الأخرى الشعور بالغثيان، والذي قد يحدث في حال نسيان تناول عدة حبوب ثم الاضطرار لتناول حبتين في يوم واحد. كما أن تناول جرعات مرتفعة من الهرمونات قد يسبب شعور الغثيان لدى بعض الأشخاص
إذا تم نسيان تناول حبوب منع الحمل بشكل متكرر، يُفضل استشارة الطبيب، حيث توجد خيارات متعددة وفعالة لمنع الحمل، بعضها لا يتطلب الالتزام اليومي بتناول الحبوب.
تعتبر الحلقة المهبلية، لصقات منع الحمل، اللولب الرحمي الهرموني، وحقنة منع الحمل التي تُعطى كل ثلاثة أشهر، بدائل ممتازة لمنع الحمل في حال نسيان تناول الحبوب بشكل مستمر.
إذا كنتِ ترغبين في الاستمرار في تناول حبوب منع الحمل، يُنصح بتعيين منبه أو ربط موعد تناول الحبوب بنشاط يومي آخر، مثل تنظيف الأسنان أو تناول وجبة الإفطار.
نعم، من الممكن حدوث حمل عند نسيان حبة منع الحمل في عدة حالات. يكون احتمال الحمل أكبر في الفترة التي تلي إجازة السبعة أيام بعد الدورة الشهرية. على سبيل المثال، إذا تم نسيان حبة أو حبتين من الشريط في الأسبوع الأول بعد إجازة السبعة أيام، وكان هناك جماع، فإن احتمال حدوث الحمل يكون مرتفعًا.
لا تستمر آثار حبوب منع الحمل لفترة طويلة في جسم المرأة بعد التوقف عن استخدامها. فعند إيقافها، تعود الخصوبة إلى طبيعتها دون أي مشاكل. ومع ذلك، قد تظل بعض الآثار موجودة لدى بعض النساء لفترة قصيرة، مما قد يؤثر على عملية الحمل. عادةً ما ينتهي تأثير الحبوب خلال أيام، وفي حالات نادرة قد يستمر من أسابيع إلى شهرين.
تشعر بعض النساء بالقلق الشديد عند نسيان تناول حبوب منع الحمل، مما يدفعهن للبحث عن خطوات فورية لتجنب حدوث الإباضة. القلق الحقيقي ينشأ عندما يمر وقت معين على الحبة، خاصة إذا كانت الحبة من ضمن أول سبع حبات في الشريط. لذلك، يُنصح باتباع وسيلة إضافية لمنع الحمل حتى لو تم تناول الحبة المنسية لاحقًا. الوقت الذي يجب أن تشعر فيه المرأة بالقلق هو:
عند مرور 36 ساعة دون تناول حبة منع الحمل، أي ما يعادل يومًا ونصف.
من المهم معرفة نوع حبوب منع الحمل التي تتناولها، حيث يوجد نوعان رئيسيان:
**حبوب منع الحمل المركبة**: وهي الأكثر شيوعًا، حيث تحتوي على كل من الإستروجين والبروجستين. عادةً ما تحتوي عبوة حبوب منع الحمل المركبة على 21 إلى 24 حبة هرمونية تؤخذ بشكل متتابع، تليها فترة تتراوح بين أسبوع إلى أقل من أسبوع من حبوب الدواء الوهمي (المعروفة أيضًا بحبوب التذكير) التي لا تحتوي على هرمونات.
حبوب منع الحمل التي تحتوي على البروجستين فقط تُعرف أيضًا بـ "الحبة الصغيرة". يجب تناولها في نفس الوقت يوميًا وبانتظام أكبر مقارنةً بحبوب منع الحمل المركبة. أي تأخير في تناول هذه الحبوب، حتى لو كان لبضع ساعات، قد يؤدي إلى مشكلات عدة، حيث تتلاشى فعالية الهرمونات بسرعة أكبر من الحبوب المركبة، مما يزيد من احتمالية حدوث الحمل في حال نسيان تناولها أثناء ممارسة الجنس غير المحمي.
يجب تناول الحبة فور تذكرها، ثم الاستمرار في تناول بقية الحبوب في مواعيدها المعتادة للحفاظ على الجدول الزمني. قد يتطلب ذلك تناول حبتين في يوم واحد.
عادةً، لا تكون وسائل منع الحمل الاحتياطية أو الطارئة ضرورية في هذه الحالة.
ومع ذلك، إذا تم نسيان تناول حبوب منع الحمل من نفس العلبة، يُفضل استخدام وسيلة منع حمل احتياطية مثل الواقي الذكري.
إذا تم نسيان تناول الحبوب لمدة ثلاثة أيام أو أكثر، أو إذا مرت أكثر من 48 ساعة منذ تناول آخر حبة، يجب استخدام وسائل منع الحمل الطارئة في حال حدوث علاقة جنسية غير محمية خلال الأيام الخمسة الماضيةإذا تم نسيان تناول حبوب منع الحمل في الأسبوع الأول من العبوة، يجب تناول آخر حبة فور تذكرها.أما إذا تم نسيان تناول الحبوب في الأسبوع الأخير من الحبوب الهرمونية (مثل الأيام من 15 إلى 21 في العبوة التي تحتوي على 28 حبة)، فيجب إنهاء تناول الحبوب الهرمونية في العبوة الحالية والبدء بعبوة جديدة في اليوم التالي.إذا لم يكن بالإمكان البدء بعبوة جديدة على الفور، يجب استخدام وسائل منع الحمل الاحتياطية أو تجنب الاتصال الجنسي حتى يتم تناول الحبوب الهرمونية من العبوة الجديدة لمدة سبعة أيام متتالية.
أولاً، تأكدي من مراجعة التعليمات المرفقة مع حبوب منع الحمل التي تستخدمينها.
بشكل عام، من المهم تناول حبوب منع الحمل في نفس الوقت كل يوم.
إذا فاتتكِ حبة في يوم معين، يجب عليكِ تناول الحبة الفائتة على الفور، مما يعني أنكِ ستتناولين حبتين في نفس اليوم (الحبة التي نسيتها والحبة المقررة في موعدها المعتاد). بعد ذلك، يمكنكِ متابعة تناول الحبوب كالمعتاد.ومع ذلك، إذا كنتِ قد مارستِ الجنس المهبلي أثناء نسيان الحبوب، فقد تحتاجين إلى تناول حبوب منع الحمل الطارئة لضمان عدم حدوث حمل.بالنسبة لحبوب منع الحمل المركبة، إذا تأخرتِ عن موعد تناولها لأكثر من 12 ساعة، يجب عليكِ استخدام وسائل منع الحمل الاحتياطية لمدة سبعة أيام.
أما في حالة حبوب منع الحمل المصغرة، فإذا تأخرتِ عن موعد تناولها لأكثر من ثلاث ساعات، فستحتاجين إلى استخدام وسائل منع الحمل الاحتياطية لمدة يومين.
يمكنكِ استخدام وسائل احتياطية مثل: الواقي الذكري، الواقي الأنثوي، الحاجز المهبلي أو الإسفنجة.
إذا كنتِ قد مارستِ الجنس وتعتقدين أنكِ لم تستخدمي الحماية المناسبة، يمكنكِ استخدام وسائل منع الحمل الطارئة.
يجب عليك مراجعة التعليمات المرفقة مع الحبوب التي تستخدمينها.
أيضًا، القيء والإسهال يمكن أن يؤثرا على فعالية الحبوب؛ إذا تقيأتِ خلال ساعتين أو ثلاث ساعات بعد تناول حبة منع الحمل، فقد لا يكون جسمك قد امتصها بشكل صحيح. في هذه الحالة، يجب عليك تناول حبة منع حمل أخرى.
إذا استمر التقيؤ، يُنصح باستخدام وسائل منع حمل احتياطية لمدة سبعة أيام بعد أن تتحسن حالتك الصحية.
ينبغي اتباع نفس الإجراء إذا كنت تعانين من إسهال شديد لأكثر من 24 ساعة.
بعض الأدوية قد تؤثر أيضًا على فعالية حبوب منع الحمل، مثل بعض المضادات الحيوية، وبعض أدوية علاج فيروس نقص المناعة البشرية، وبعض أدوية الصرع، وبعض مضادات الفطريات.
من المهم التحقق مع الطبيب أو الطبيبة إذا كنت تتناولين أدوية أخرى في نفس الوقت الذي تستخدمين فيه حبوب منع الحمل.
تعتبر حبوب منع الحمل التي تحتوي على البروجستين فقط حساسة للغاية للوقت، حيث تفقد فعاليتها بعد مرور أكثر من ثلاث ساعات من موعد تناول الحبة. لذا، فإن نسيان تناول حبة واحدة قد يزيد من احتمال حدوث الحمل.
بعض الإرشادات المتعلقة بحبوب البروجستين:
1. يجب تناول الحبة المنسية فور تذكرها.
2. استمر في تناول الحبوب يوميًا كالمعتاد، حتى إذا تطلب الأمر تناول حبتين في نفس اليوم.
3. يُفضل استخدام وسائل منع الحمل الاحتياطية أو تجنب الاتصال الجنسي حتى يتم تناول الحبوب بشكل صحيح لمدة يومين متتاليين.
4. في حال حدوث اتصال جنسي غير محمي خلال الأيام الخمسة الماضية، يُنصح بالتواصل مع الطبيب أو استخدام وسائل منع الحمل الطارئة.
تعمل حبوب البروجستين على زيادة سمك مخاط عنق الرحم، مما يصعب وصول الحيوانات المنوية إلى الرحم.