تاريخ النشر: 2024-10-27
الحمل الغزلاني هو نوع من الحمل يحدث فيه نزيف يشبه الدورة الشهرية خلال الأشهر الثلاثة الأولى. يُطلق عليه هذا الاسم نظرًا للاعتقاد السائد بأنه يشبه حمل الغزلان. هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى النزيف في بداية الحمل، يمكنك التعرف عليها من خلال موقع دليلي ميديكال، حيث يُعرف هذا النوع من النزيف بالنزيف الساقطي "Decidual bleeding".
الحمل الغزلاني هو مصطلح يُستخدم للإشارة إلى الحمل الذي يصاحبه نزول دم. في العادة، يتوقف نزول الدورة الشهرية أثناء الحمل نتيجة توقف التبويض، حيث تلتصق البويضة المخصبة بجدار الرحم. ومع ذلك، قد تواجه بعض النساء نزول الدم حتى في حالة الحمل، وهو ما يُعرف بالحمل الغزلاني، وقد سُمي بهذا الاسم لأن إناث الغزلان تستمر في الحيض حتى أثناء فترة الحمل.
بخلاف الدورة الشهرية، يكون نزيف الانغراس أخف في شدته، وعادةً ما يتوقف بعد يوم أو يومين. لا يستمر النزيف أو الإفرازات الناتجة عن الانغراس لأكثر من 48 ساعة، وفي بعض الحالات، قد يستمر التبقيع لبضع ساعات، وقد يظهر على شكل بقعة واحدة أو إفرازات بلون وردي دون وجود نزيف واضح.
يختلف نزول الدم من امرأة لأخرى خلال فترة الحمل، لذا يحتاج الطبيب إلى استفسار المرأة عن لون الدم، سواء كان ورديًا أو بنيًا غامقًا أو أحمر فاتح. كما يسأل عن طبيعة نزوله، هل هو سائل أم يحتوي على تجلطات أم مختلط بالماء، وأخيرًا عن كمية الدم، هل هي مجرد قطرات أم هناك تدفق ملحوظ. تساهم هذه الأسئلة في تشخيص شدة الأعراض المرتبطة بالحمل الغزلاني وتحديد نوع الرعاية الطبية التي تحتاجها الحامل.
يُعرف دم التعشيش، أو دم الانغراس، بأنه نزيف يحدث في بداية الحمل نتيجة زرع الجنين في جدار الرحم بعد تخصيب البويضة.
يختلف دم التعشيش عن الحمل الغزلاني في أنه يحدث فقط في بداية الحمل، تحديدًا في الشهر الأول، كما أن كمية الدم تكون أقل مقارنةً بتلك التي تُلاحظ في الحمل الغزلاني.
يمكن التمييز بين الحمل الغزلاني والإجهاض من خلال توقيت النزيف. حيث يحدث نزيف الحمل الغزلاني لعدة أيام في كل شهر، متزامناً مع موعد الدورة الشهرية، بينما يكون نزيف الإجهاض متكرراً ويستمر لعدة أيام متتالية، وغالباً ما يصاحبه مغص شديد في أسفل البطن. كما يمكن أن يترافق نزول الدم مع بعض الأنسجة الجنينية، وهو ما لا يحدث في حالة الحمل الغزلاني.
علاوة على ذلك، يمكنكِ إجراء اختبار حمل إذا كنتِ تشكين في وجود الحمل الغزلاني، حيث تكون النتيجة إيجابية، على عكس ما يحدث في حالة الإجهاض.
من خلال تجربتي مع الحمل الغزلاني، لم ألاحظ وجود رائحة مميزة لدم الحمل الغزلاني، إذ تكون رائحته مشابهة لرائحة دم الدورة الشهرية.
يختلف دم الحمل الغزلاني من امرأة لأخرى، حيث يمكن أن يتراوح بين قطرات بسيطة إلى نزيف غزير مصحوب بألم وتشنجات في أسفل البطن، وقد يكون هذا النزيف مؤشراً على خطر الإجهاض الوشيك.
الحمل الغزلاني ليس نادرًا، بل يسير بشكل مشابه للحمل الطبيعي، مع ضرورة اتخاذ بعض الاحتياطات بسبب انفصال المشيمة جزئيًا عن جدار الرحم، مما قد يهدد استمرارية الحمل.
الحمل الغزلاني لا يشكل خطرًا على الجنين، حيث يتوقف النزيف تدريجيًا مع تقدم نمو الجنين، الذي يملأ تجويف الرحم بالكامل، مما يقلل من احتمالية حدوث نزيف في جدار الرحم.
بعد مرور ثلاثة أشهر من الحمل الغزلاني، يستمر الحمل بشكل طبيعي كما في أي حمل آخر، مما يعني عدم وجود مضاعفات تثير القلق بشأن الحمل الغزلاني.
لا يمكن تحديد الحمل الغزلاني بواسطة السونار العادي، حيث يظهر فقط في الأسبوع الخامس عند استخدام السونار المهبلي. لذا كان علينا الانتظار حتى موعد الفحص. ومع ذلك، أكد لي الطبيب سلامة وصحة الجنين.
يُعتبر الحمل الغزلاني حملًا ضعيفًا، ويتطلب الراحة للحفاظ عليه وضمان اكتماله. ومن بين المشاكل الصحية التي قد تنجم عن الحمل الغزلاني:
- جرح في عنق الرحم.
- عدوى في عنق الرحم.
- تمزق الرحم.
- حمل خارج الرحم.
- الإجهاض.
- مشاكل في المشيمة، مثل المشيمة المنزاحة وتمزق المشيمة.
خلال الثلث الأول من الحمل، تتعرض حوالي 20% من النساء لنزول الدم خلال أول 12 أسبوعًا. ويعود ذلك لعدة أسباب شائعة، منها:
. **نزيف انغراس البويضة**: قد تعاني بعض النساء من نزول قطرات خفيفة من الدم خلال الأسابيع الأولى من الحمل، نتيجة انغراس البويضة في بطانة الرحم. في بعض الأحيان، قد لا تدرك النساء أنهن حوامل ويعتقدن أن هذه البقع هي دم الدورة الشهرية. عادةً ما يستمر نزول الدم لفترة تتراوح بين بضع ساعات إلى عدة أيام، ويكون لونه أفتح من لون دم الدورة الشهرية.
. **الإجهاض**: يحدث الإجهاض غالبًا خلال الأسابيع الاثني عشر الأولى من الحمل. لذا، عند ملاحظة نزول الدم في هذه الفترة، قد تظن بعض النساء أن ذلك يشير إلى احتمال حدوث إجهاض. للتأكد من ذلك، يجب قياس نبضات قلب الجنين باستخدام جهاز الموجات فوق الصوتية، وعندما تتجاوز نسبة النبضات 90%، فإن ذلك يعد مؤشرًا على عدم حدوث الإجهاض.
. الحمل المنتبذ يحدث عندما تنغرس البويضة في مكان غير بطانة الرحم، وغالبًا ما يكون ذلك في قناة فالوب. إذا استمر نمو البويضة في هذا المكان، فقد يؤدي ذلك إلى انفجار قناة فالوب، مما يعرض حياة الأم للخطر. تمثل حالات الحمل المنتبذ حوالي 2% من إجمالي حالات الحمل، ومن الأعراض المرتبطة به الشعور بتقلصات شديدة في أسفل البطن والدوار.
. الحمل العنقودي هو حالة نادرة تحدث نتيجة لنمو غير طبيعي للأنسجة السرطانية داخل الرحم، وقد ينتشر هذا السرطان إلى أجزاء أخرى من الجسم. من الأعراض المرتبطة بهذه الحالة الشعور بالغثيان والقيء الشديد، بالإضافة إلى تضخم غير طبيعي للرحم.
. يمكن أن يحدث النزيف المرتبط بعنق الرحم نتيجة لزيادة تدفق الدم إلى هذه المنطقة، والذي قد يكون ناتجًا عن ممارسة العلاقة الحميمة أو إجراء مسحة عنق الرحم، مما يؤدي إلى زيادة كمية الدم النازلة.
. العدوى، بما في ذلك أي نوع من العدوى التي تصيب عنق الرحم أو المهبل، بالإضافة إلى الأمراض المنقولة جنسيًا مثل السيلان والهربس والكلاميديا، قد تؤدي إلى زيادة نزول الدم خلال الثلث الأول من الحمل.
يعتبر نزول الدم خلال هذه الفترة من الحمل علامة على وجود مشاكل صحية قد تكون خطيرة تتعلق بالأم أو الجنين. فيما يلي بعض الأسباب الشائعة التي قد تؤدي إلى نزول الدم:
1. **المشيمة المنزاحة**: تحدث هذه الحالة عندما تغطي المشيمة عنق الرحم جزئيًا أو كليًا، وهي حالة نادرة الحدوث بعد الأسبوع العشرين من الحمل.
2. **انفصال المشيمة المبكر**: هي حالة نادرة تحدث عندما تنفصل المشيمة عن جدار الرحم، مما يشكل خطرًا على صحة الأم أو الجنين.
3. **الولادة المبكرة**: قد يشير نزول الدم في هذه المرحلة إلى احتمال حدوث ولادة مبكرة قبل مرور 37 أسبوعًا على الحمل. ومن الأعراض المرتبطة بالولادة المبكرة التقلصات والتشنجات وتمزق الغشاء الأمنيوسي المحيط بالجنين.
4. **قصور عنق الرحم**: في بعض الحالات، يكون عنق الرحم ضعيفًا، مما يؤدي إلى فتحه وعدم قدرته على دعم الحمل، مما قد يتسبب في الولادة المبكرة.
5. **الإجهاض**: قد يشير نزول الدم بعد الأسبوع العشرين من الحمل إلى حدوث إجهاض أو ما يعرف بولادة جنين ميت
يُعتبر نزول الدم في هذه المرحلة مرتبطًا بعملية انغراس البويضة في جدار الرحم، والمعروفة باسم "نزيف الانغراس". وغالبًا ما يحدث هذا النزيف بعد حوالي 6 إلى 12 يومًا من حدوث الجماع، ويظهر الدم عادةً بلون بني. إذا كان النزيف غزيرًا، فقد يشير ذلك إلى خطر الإجهاض، مما يستدعي مراجعة الطبيب.
يمكن أن يحدث نزول الدم في هذه الفترة نتيجة لعدة عوامل وأسباب أخرى، من أبرزها:
- التغيرات الهرمونية الناتجة عن الحمل.
- الإصابة بالعدوى.
- ممارسة العلاقة الجنسية خلال فترة الحمل.
- إجراء الفحص الداخلي في مراكز الرعاية الصحية.
- الحمل خارج الرحم، حيث لا تلتصق البويضة المخصبة بجدار الرحم بل تنمو خارجه، مما يشكل خطرًا على الحياة. لذا، يجب على المرأة أن تكون حذرة وتنتبه للأعراض المحتملة التي تشير إلى هذه الحالة.
ورم في عنق الرحم: تشير الدراسات إلى أن حوالي 2 إلى 5 في المئة من النساء يعانين من أورام حميدة في عنق الرحم. ورغم أنها حميدة، إلا أنها قد تتعرض للالتهاب أو التهيج، مما يؤدي إلى نزيف بلون أحمر فاتح. يمكن تشخيص هذه الأورام بسهولة خلال الفحص الروتيني للحوض.
الحمل العنقودي: يحدث هذا النوع من الحمل عندما ينمو نسيج المشيمة بشكل غير طبيعي نتيجة لخطأ وراثي أثناء عملية الإخصاب، وقد لا يتطور الجنين على الإطلاق.
الحمل بتوائم متعددة: يزيد هذا النوع من الحمل من خطر حدوث النزيف.
الإجهاض: يحدث الإجهاض عندما يكون النزيف شديداً ويصاحبه أعراض أخرى مشابهة لأعراض الحمل الغزلاني، مثل الألم. وغالباً ما تحدث معظم حالات الإجهاض خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل.
عادةً ما يكون لون الدم في الحمل الغزلاني الذي يظهر خلال الأشهر الثلاثة الثانية من الحمل بنيًا أو زهريًا. وقد يحدث نزول الدم في هذه الفترة نتيجة لعدة عوامل وأسباب، من أبرزها:
- إجراء فحص مهبلي.
- ممارسة العلاقة الجنسية.
- التعرض للإجهاد أو المشاكل العاطفية.
وفي حال كانت المرأة تعاني من تجلطات أثناء أي فترة من النزيف، فإنه من الضروري مراجعة الطبيب على الفور.
على عكس المراحل السابقة من الحمل، يعتبر نزول الدم في هذه المرحلة علامة خطر قد تؤثر على صحة الحامل والجنين، مما يستدعي زيارة الطبيب فور حدوث ذلك.
إليك بعض الأسباب التي قد تؤدي إلى حدوث النزيف في الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل:
- ممارسة العلاقة الجنسية.
- إجراء الفحوصات الداخلية التي قد تتعرض لها المرأة الحامل في مراكز الرعاية الصحية.
- حدوث المشيمة المنزاحة (Placenta Praevia)، حيث تغطي المشيمة عنق الرحم بشكل كامل أو جزئي.
انفصال المشيمة Placental Abruption) هو حالة نادرة جداً، حيث يُعتقد أنها تؤثر على نسبة ضئيلة من حالات الحمل. في هذه الحالة، يحدث انفصال للمشيمة عن جدران الرحم، مما يؤدي إلى نزيف مهبلي شديد، ويشكل هذا الوضع خطراً كبيراً على صحة الأم والطفل.
أما بالنسبة للولادة المبكرة، فإن حدوث النزيف في هذه المرحلة قد يشير إلى احتمال الولادة المبكرة، خاصة إذا كانت هناك مشاكل صحية أخرى مثل التشنجات أو زيادة الضغط على الحوض. إذا حدث النزيف قبل الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل، فقد يكون ذلك خطيراً. بينما إذا حدث بعد الأسبوع السابع والثلاثين، فإنه يُعتبر مؤشراً على احتمال حدوث ولادة طبيعية.
يعتبر نزيف الانغراس من العلامات الدالة على الحمل الغزلاني، وكذلك الحمل بشكل عام. يظهر هذا النزيف عادةً على شكل دم خفيف أو بقع بسيطة، وغالبًا ما يكون مصحوبًا بأعراض أخرى، منها:
- إفرازات مهبلية تحتوي على دم: قد تترافق مع نزيف الانغراس إفرازات غير عادية تتراوح ألوانها بين الوردي والبني الداكن أو الأسود.
- تقلصات الرحم: يمكن أن يؤدي انغراس البويضة المخصبة إلى حدوث تقلصات خفيفة ومؤقتة في الرحم بجانب النزيف.
كما قد تظهر علامات الحمل التقليدية، والتي تشمل:
- تورم الثديين أو الحلمات.
- الشعور بالإعياء.
- الصداع.
- اضطرابات في المعدة.
- القيء (الغثيان).
- الرغبة الشديدة في تناول بعض الأطعمة أو النفور من أخرى (أعراض الوحام).
- التغيرات المزاجية.
- زيادة عدد مرات التبول.
- الشعور بالتعب والدوخة.
- زيادة حاسة الشم.
- ارتفاع طفيف في درجة حرارة الجسم.
إذا كان هناك شك في ما إذا كان النزيف ناتجًا عن انغراس البويضة أو عن الدورة الشهرية، يُنصح بإجراء اختبار حمل في الدم أو إجراء فحص بالموجات فوق الصوتية عند الطبيب.
تتساءل العديد من النساء عن كيفية التمييز بين الحمل الغزلاني والدورة الشهرية العادية. فالأعراض قد تتشابه في بعض الأحيان.
إليك الفروقات بين دم الدورة الشهرية ودم الحمل الغزلاني:
**كمية الدم** في حالة الحمل الغزلاني، يكون النزيف غالبًا على شكل بقع أو دم خفيف جدًا، بينما في الدورة الشهرية تكون كمية الدم عادةً أكبر.
**لون الدم** يميل نزيف الحمل الغزلاني إلى أن يكون بلون وردي فاتح، وهو أفتح بكثير من لون دم الدورة الشهرية الذي يتراوح بين الأحمر الفاتح والأحمر الداكن.
**تجلط الدم** خلال الحمل الغزلاني، لا ينبغي أن تعاني المرأة من دم يحتوي على تجلطات دموية، بينما في الدورة الشهرية، قد تمر النساء بجلطات صغيرة من الدم.
**التوقيت** عادةً ما يستمر دم الحمل الغزلاني من بضع ساعات إلى عدة أيام، وإذا استمر لفترة أطول وكان غزيرًا، فمن المحتمل أن يكون ذلك علامة على الدورة الشهرية.
عادةً ما يقوم الطبيب بإجراء مجموعة من الفحوصات، وأهمها:
- الفحص الجسدي لتحديد سبب النزيف.
- التصوير بالموجات فوق الصوتية.
- التصوير بالرنين المغناطيسي.
عند حدوث نزيف أثناء الحمل الغزلاني، من المتوقع أن يطلب الطبيب إجراء فحص بالموجات فوق الصوتية لتحديد السبب وراء هذا النزيف. غالبًا ما يتم إجراء كل من الموجات فوق الصوتية المهبلية والبطن كجزء من التقييم الشامل. وفيما يلي بعض النصائح:
- تواصلي مع طبيبك عند حدوث الحمل الغزلاني أو عند ظهور أي نزيف مهبلي في أي مرحلة من مراحل الحمل، حيث قد يكون ذلك علامة على وجود مشكلة.
- استخدمي فوطة صحية لتتمكني من متابعة كمية النزيف وتسجيل نوع الدم ولونه (مثل: وردي، بني، أو أحمر؛ سائل أو يحتوي على جلطات).
- احضري أي أنسجة مصاحبة للنزيف إلى طبيبك لإجراء الفحوصات اللازمة.
- تجنبي ممارسة العلاقة الجنسية أثناء فترة النزيف.
- إذا شعرت بأي من الأعراض التالية، يجب عليك الذهاب إلى غرفة الطوارئ أو الاتصال برقم 911 على الفور، حيث قد تشير هذه الأعراض إلى احتمال حدوث إجهاض أو مشكلة خطيرة أخرى، ومن هذه الأعراض:
- ألم شديد أو تقلصات قوية في أسفل البطن.
- نزيف حاد، سواء كان مصحوبًا بألم أم لا.
- إفرازات مهبلية تحتوي على أنسجة.
- دوار أو إغماء.
- حمى أو قشعريرة.
يطلب الطبيب من الحامل إجراء مجموعة من الفحوصات لتحديد سبب نزول الدم، مثل تحليل الدم والبول، أو استخدام جهاز الموجات فوق الصوتية والتصوير بالرنين المغناطيسي. قد تتضمن بعض خيارات العلاج ما يلي:
- تناول أدوية في حال كان السبب عدوى.
- استخدام أدوية مثبتات الحمل.
- الالتزام بالراحة التامة والنوم في السرير.
- تجنب ممارسة العلاقة الحميمة.
- الابتعاد عن السفر.
- الذهاب إلى المستشفى وإجراء عملية جراحية في حالة حدوث نزيف شديد