تاريخ النشر: 2024-08-21
تعتبر الدورة الشهرية عملية طبيعية، إلا أن بعض العادات قد تزيد من الانزعاج وتؤثر على توازن الجسم. تواجه النساء خلال هذه الفترة مجموعة من التغيرات الجسدية والعقلية. في السطور التالية، يقدم "دليلى ميديكال" بعض العادات التي ينبغي على النساء تجنبها خلال فترة الدورة الشهرية لتفادي أي مضاعفات صحية، وفقًا لما نشره موقعنا.
من الضروري الاهتمام بغسل المهبل والمنطقة المحيطة به بالماء النظيف بشكل مستمر خلال فترة الحيض. إليك بعض النصائح التي تضمن نظافة المهبل خلال هذه الفترة:
1. تجنب استخدام المناديل الورقية لامتصاص الدم بدلاً من الفوط الصحية المخصصة.
2. الابتعاد عن السدادات القطنية والفوط المعطرة أو التي تحتوي على مكونات مثل الصبار، حيث يمكن أن تسبب التهاب الجلد، وهذا يعد من أساسيات نظافة المهبل أثناء الدورة.
3. عدم غسل المهبل بقوة أو استخدام الدش المهبلي، لتفادي تغيير الرقم الهيدروجيني في المهبل، مما قد يزيد من فرص الإصابة بالعدوى البكتيرية.
4. الاكتفاء بالماء فقط لتنظيف المهبل من الداخل، ويمكن غسل الساقين بالماء والصابون غير المعطر، وهي من أهم نصائح النظافة المهبلية.
5. تغيير السدادات القطنية أو الفوط الصحية كل 3 إلى 4 ساعات، وتجنب استخدام السدادات فائقة الامتصاص التي يمكن تركها لمدة 8 ساعات، حيث قد يؤدي ذلك إلى الإصابة بمتلازمة الصدمة التسممية، وهي عدوى نادرة وخطيرة.
6. شرب كميات كافية من الماء خلال فترة الحيض يساعد في الحفاظ على رطوبة المهبل ويقلل من الانتفاخ والتورم، كما يساعد في تنظيف المهبل من الإفرازات.
7. عدم غسل الفوط الصحية وإعادة استخدامها، حيث أن ذلك ينشر الجراثيم ويزيد من خطر العدوى، بل يجب استخدامها مرة واحدة ثم التخلص منها.
8. للوقاية من الطفح الجلدي، يمكن أن يؤدي البلل المستمر إلى ظهور طفح جلدي على المهبل، لذا يُنصح باستخدام كريم لعلاج الطفح بعد الاستحمام وقبل النوم، بالإضافة إلى تغيير الفوط الصحية بشكل منتظم.
- تبدأ الدورة الشهرية من اليوم الأول لظهور دم الحيض.
- بحلول اليوم السابع، تكون البويضة مستعدة للتخصيب بواسطة أحد الحيوانات المنوية.
- في هذه الأثناء، يقوم الرحم بتحضير الجسم لاستقبال التخصيب، ويصبح مخاط عنق الرحم أكثر رقة ليسهل مرور الحيوانات المنوية.
- يتم تحرير البويضة بفعل الهرمونات في الجسم، وتحدث فترة التبويض عادة بين اليوم الثامن والثاني عشر.
**ما يجب تجنبه أثناء الدورة الشهرية**
1. تجنب حمل الأثقال.
2. عدم المشي حافية القدمين أو الجلوس على أرضية باردة.
3. الابتعاد عن المشروبات الباردة أو تناول الآيس كريم.
4. تجنب تناول الخضروات والفواكه اللزجة مثل البامية، القرع، الموز، الملوخية، والمانجو.
5. الابتعاد عن الأطعمة والمشروبات الحمضية مثل الليمون، البرتقال، اللبن، والجبن.
6. تجنب المشروبات الغازية والكافيين والأطعمة المعلبة.
7. عدم التعرض لأي تيار هوائي أو تكييف، سواء كان بارداً أو معتدلاً.
8. عدم غسل منطقة المهبل بالماء والصابون.
9. تجنب الاستحمام بماء بارد خلال أيام الدورة الشهرية.
10. عدم إزالة الشعر الزائد أو استخدام الماسكات، حيث تكون البشرة حساسة جداً في هذه الفترة.
1. **شرب كميات قليلة من الماء** من الضروري الحفاظ على الترطيب الجيد خلال فترة الحيض لضمان عمل الجسم بشكل سليم. كثير من النساء يتجنبن شرب الماء الكافي خلال هذه الفترة، إما بسبب الخوف من الحاجة المتكررة للذهاب إلى الحمام أو بسبب اعتقادات خاطئة. ومع ذلك، فإن الترطيب الجيد يمكن أن يساعد في تقليل الانتفاخ والتشنجات والصداع المرتبط بالدورة الشهرية. يُنصح بتناول الأطعمة والمشروبات الغنية بالماء للحفاظ على ترطيب الجسم طوال اليوم.
**الاعتماد المفرط على مسكنات الألم** يمكن أن يكون الاعتماد الزائد على مسكنات الألم لعلاج تقلصات الدورة الشهرية ضارًا بالصحة.
يمكن أن يؤدي الاستخدام المفرط للعقاقير المضادة للالتهاب غير الستيرويدية، مثل الإيبوبروفين، إلى مشاكل في الجهاز الهضمي ومضاعفات أخرى. بدلاً من الاعتماد فقط على مسكنات الألم، يُفضل استكشاف بدائل مثل العلاج الحراري، ممارسة التمارين الخفيفة، أو استخدام العلاجات العشبية لتخفيف آلام الدورة الشهرية.
** النوم المتأخر** يمكن أن تؤدي أنماط النوم غير المنتظمة إلى تفاقم أعراض الدورة الشهرية وتؤثر سلبًا على التوازن الهرموني. عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم خلال فترة الدورة الشهرية قد يزيد من التعب وتقلب المزاج والتشنجات. لذا، من المهم وضع جدول نوم منتظم وضمان الحصول على قسط كافٍ من الراحة لدعم الصحة العامة خلال فترة الحيض. يُنصح بإنشاء روتين هادئ قبل النوم وإعطاء الأولوية للراحة لتحسين جودة النوم.
* زيادة استهلاك السكر والكافيين** يمكن أن يؤدي تناول كميات كبيرة من السكر والكافيين إلى زيادة الانتفاخ والتهيج والتقلبات الهرمونية خلال فترة الدورة الشهرية. على الرغم من أن الرغبة في تناول هذه المواد قد تزداد خلال هذه الفترة، إلا أنه من الأفضل تجنبها قدر الإمكان. يُفضل البحث عن بدائل صحية مثل شاي الأعشاب، الشوكولاتة الداكنة، والفواكه لتلبية هذه الرغبة.
** التوتر المستمر** يجب على النساء تجنب الضغط العصبي قدر الإمكان، حيث يؤثر التوتر على منطقة تحت المهاد في الدماغ، المسؤولة عن إفراز الهرمونات الضرورية للدورة الشهرية، مما قد يؤدي إلى تأخر أو غياب الحيض. تلعب تمارين التأمل والاسترخاء، مثل اليوغا والتنفس العميق، دورًا كبيرًا في السيطرة على الضغط العصبي بفضل قدرتها على تخفيف التوتر وتهدئة الأعصاب.
** ممارسة التمارين عالية الكثافة** لا شك أن ممارسة الرياضة تعتبر عادة صحية للنساء، ولكن من الضروري أن تكون التمارين معتدلة أو متوسطة الكثافة. فالأنشطة البدنية الشديدة قد تؤدي إلى انخفاض مستويات الدهون في الجسم، مما يسبب اضطرابًا في إنتاج الهرمونات الجنسية مثل الإستروجين، وبالتالي قد تؤدي إلى تأخر الدورة الشهرية أو انقطاعها.
** اتباع نظام غذائي غير صحي** يجب على النساء الالتزام بنظام غذائي صحي، حيث أن سوء التغذية يمكن أن يؤدي إلى نقص الفيتامينات والمعادن في الجسم، مما يسبب عدم انتظام الدورة الشهرية. ينبغي أن يحتوي النظام الغذائي اليومي على كميات قليلة من الكربوهيدرات البسيطة، حيث أن الإفراط فيها يؤثر سلبًا على توازن الهرمونات.
**. عدم الحفاظ على وزن الجسم** من المهم أن تحافظ النساء على وزنهن، حيث أن اضطراب مؤشر كتلة الجسم، سواء بالزيادة أو النقصان، قد يؤدي إلى مشاكل أيضية تؤثر على انتظام الدورة الشهرية.
**. تناول حبوب منع الحمل** من الأفضل تناول حبوب منع الحمل تحت إشراف طبي، حيث يمكن أن تؤثر سلبًا على توازن الهرمونات في الجسم، مما يؤدي إلى عدم انتظام الدورة الشهرية.
**. نقص الحديد** تنخفض مستويات الحديد في الجسم خلال الدورة الشهرية نتيجة فقدان كميات كبيرة من الدم. يُعتبر الحديد عنصرًا مهمًا، ونقصه قد يؤدي إلى شعور المرأة بالتعب وانخفاض الطاقة. يُنصح بتناول الأطعمة الغنية بالحديد خلال هذه الفترة، مثل السبانخ، الفول، اللحوم الحمراء، المشمش المجفف، والمحار.
تناول أطعمة تسبب الانتفاخ تعاني العديد من النساء من انتفاخ الجسم خلال فترة الدورة الشهرية، وهو أمر طبيعي وشائع. ومع ذلك، قد تؤدي بعض الأطعمة إلى تفاقم هذه المشكلة، مما يسبب اضطرابات هضمية لدى البعض. لذا، يُفضل اختيار أطعمة صحية وخفيفة، والابتعاد عن الدهون والمقليات والبقوليات، بالإضافة إلى الخضروات الصليبية التي قد تزيد من الانتفاخ. كما يُنصح بتقليل استهلاك القهوة، حيث يمكن أن تؤدي إلى اضطرابات في الجهاز الهضمي، واستبدالها بمشروبات الأعشاب الصحية التي تساعد في تخفيف التقلصات، مثل البابونج والنعناع والقرفة.
عدم غسل اليدين قبل تغيير الفوط الصحية من الضروري الحفاظ على نظافة اليدين لحماية المهبل من أي بكتيريا قد تنتقل أثناء تنظيف المنطقة الحساسة وتغيير الفوط الصحية. غالبًا ما تهتم النساء بغسل اليدين بعد تغيير الفوط، لكن يُنصح بغسل اليدين وتعقيمها جيدًا قبل البدء في تنظيف المهبل وتغيير الفوط خلال الدورة الشهرية.
عدم تغيير الفوط الصحية لفترة طويلة إن نزول الدورة الشهرية بكميات قليلة لا يعني أنه يمكن ترك الفوط الصحية لفترة طويلة دون تغيير. فتركها لفترة طويلة قد يؤدي إلى تكاثر البكتيريا والإصابة بالفطريات والالتهابات. لذلك، يجب تغيير الفوط الصحية بانتظام حتى لو كانت الدورة الشهرية تتضمن نقاط دم خفيفة.
استخدام المنتجات المعطرة تسبب المنتجات المعطرة، مثل غسول المهبل أو المناديل، تهيجًا في المنطقة الحساسة، خاصة خلال الدورة الشهرية، حيث تحتوي على مواد كيميائية ضارة. تُعتبر هذه العادة من الأخطاء الشائعة التي ترتكبها بعض النساء أثناء الدورة الشهرية. لذا، يُفضل استخدام غسول طبي مخصص لهذه المنطقة، خالٍ من المواد الكيميائية والعطور، واستخدام الماء الفاتر بدلاً من الساخن لشطف المهبل.
1. **الأطعمة المالحة**: تحتوي الأطعمة الغنية بالملح على نسبة عالية من الصوديوم، مما يؤدي إلى احتباس السوائل في الجسم وزيادة الانتفاخ والتقلصات. تشمل هذه الأطعمة الرقائق، المقرمشات، والوجبات السريعة.
2. **الأطعمة الغنية بالدهون**: تؤثر هذه الأطعمة بشكل كبير على النشاط الهرموني، مما يزيد من حدة أعراض الطمث مثل الانتفاخ والتقلصات.
3. **الأطعمة السكرية**: مثل الحلويات، حيث تسبب تقلبات في مستوى السكر في الدم، مما يرتبط بتقلبات المزاج والتوتر، وقد تؤثر سلبًا على الجهاز المناعي.
4. **الأطعمة الحارة**: يمكن أن تسبب اضطرابات في المعدة، مثل الإسهال وآلام البطن، بالإضافة إلى الغثيان. لذا يُفضل تجنبها إذا كانت معدتك لا تتحملها، خاصة أثناء الدورة الشهرية.
5. **اللحوم الحمراء**: تحتوي على نسبة عالية من البروستاجلاندين، التي تساهم في تقلصات الرحم. يُفضل تجنبها خلال فترة الدورة الشهرية.
6. **الأطعمة المسببة للغازات**: مثل القرنبيط والكرنب، حيث يمكن أن تزيد من الشعور بالانتفاخ.
1. **القهوة والمشروبات المحتوية على الكافيين**: يمكن أن تؤدي إلى احتباس السوائل وزيادة الانتفاخ، كما قد تزيد من حدة الصداع وزيادة ضربات القلب. يُفضل تقليل الكمية بدلاً من منعها تمامًا.
2. **الكحوليات**: تسبب جفاف الجسم، مما قد يزيد من حدة الأعراض، كما يمكن أن تؤدي إلى مشاكل في الهضم مثل الإسهال والغثيان.
3. **مشروبات الألبان**: قد تسبب التقلصات بسبب احتوائها على حمض الأراكيدونيك. إذا كنت تعانين من صعوبة في تناولها، يمكنك تجربة حليب الشوفان أو اللوز أو حليب الصويا.
لا توجد فاكهة محددة يُنصح بتجنبها خلال الدورة الشهرية. فالفواكه والخضروات تُعتبر مفيدة في تقليل التقلصات وآلام الدورة. ومع ذلك، إذا كانت لديك مشاكل صحية تتطلب الامتناع عن أنواع معينة من الفواكه، يُفضل استشارة الطبيب.
هناك عدة طرق للعناية بالجسم خلال هذه الفترة، منها:
- **الاهتمام بالنظافة الشخصية**:
- اغسلي المنطقة التناسلية مرتين يوميًا على الأقل، صباحًا ومساءً، لتجنب نمو البكتيريا.
- اغسلي الأعضاء التناسلية من الأمام إلى الخلف لتقليل احتمالية دخول البكتيريا.
- تجنبي استخدام الصابون العادي أو مستحضرات التجميل، واعملي على استخدام الماء الدافئ فقط لتنظيف المنطقة.
العناية بصحة الثدي
إليك بعض النصائح للحفاظ على صحة الثدي خلال فترة الدورة الشهرية، مما يساعد في تقليل الألم والانتفاخ:
- استشيري الطبيب إذا كان الألم في ثدييكِ شديدًا وغير محتمل.
- استخدمي وسادة دافئة أو استمتعي بحمام دافئ.
- جربي وضع كمادات باردة على الثديين.
- ارتدي حمالة صدر مريحة تدعم الثديين في حال انتفاخهما.
بعد التعرف على طرق العناية بالجسم أثناء الدورة الشهرية، يجب عليكِ استشارة الطبيب إذا واجهتِ أيًا من الأعراض غير الطبيعية التالية:
- ألم شديد أثناء الدورة الشهرية.
- نزيف غير عادي مع ظهور جلطات دموية كبيرة على الفوط الصحية.
- إفرازات مهبلية غير طبيعية أو ذات رائحة كريهة.
- ارتفاع في درجة حرارة الجسم.
- استمرار الدورة الشهرية لأكثر من سبعة أيام.
- نزيف مهبلي بين فترات الحيض أو بعد انقطاع الطمث.
- عدم انتظام الدورة الشهرية، خاصة إذا كانت منتظمة سابقًا.
- غثيان أو قيء أثناء الدورة الشهرية.
- ظهور أعراض متلازمة الصدمة التسممية، مثل القيء، والإغماء، والإسهال.
إليك بعض المشروبات التي قد تساعد في تقليل آلام الدورة الشهرية:
**شاي البابونج** - يُعتقد أن شاي البابونج يزيد من مستويات الجلايسين في الجسم، وهو حمض أميني يساعد على استرخاء العضلات والأعصاب، مما قد يخفف من تشنجات الدورة الشهرية. يُنصح بشربه يوميًا خلال الأسبوع الذي يسبق الدورة الشهرية، وقد تكون الفائدة أكبر عند تناوله بانتظام كل شهر.
**شاي بذور الشمر** - يُمكن أن يساعد شاي بذور الشمر في تخفيف تقلصات الدورة الشهرية، حيث يعمل بنفس فعالية بعض المسكنات مثل الأيبوبروفين، مما يقلل من الشعور بالألم والانتفاخ. لتحضير شاي بذور الشمر، أضيفي ملعقة صغيرة من بذور الشمر المجففة إلى كوب من الماء المغلي، واتركيه لمدة 5 دقائق ثم تناولي الشاي.
**- مشروب القرفة**- تُعتبر القرفة فعّالة في تخفيف آلام الدورة الشهرية والأعراض المرتبطة بها، مثل الغثيان، كما يمكن أن تساعد في تقليل نزيف الحيض.
- للحصول على فوائد القرفة في تخفيف أعراض الدورة الشهرية، يُنصح بتناول مشروب القرفة يوميًا خلال الأيام الثلاثة الأولى من بدء الدورة.
*- مشروب الزنجبيل**- يُمكن أن يُساهم الزنجبيل في تخفيف آلام الدورة الشهرية، وقد يُظهر تأثيرًا مشابهًا لبعض المسكنات مثل الأيبوبروفين.- يُفضل تناول الزنجبيل أربع مرات يوميًا خلال الأيام الثلاثة الأولى من الدورة الشهرية، ويمكن إضافة الزنجبيل إلى بذور الشمر للحصول على نتائج أفضل.
**- شاي النعناع**- يُعتبر مشروب النعناع من المشروبات التي تُساعد في تقليل آلام الدورة الشهرية.
- يعمل النعناع على استرخاء العضلات، مما قد يُخفف من التقلصات المرتبطة بالدورة الشهرية، وذلك بفضل المركبات الفعّالة التي يحتوي عليها والتي تُساعد في تقليل التشنجات وآلام البطن.
- يُنصح بتناول مشروبات النعناع لتخفيف متلازمة ما قبل الحيض وأيضًا خلال فترة الدورة الشهرية.
**- شرب الماء**- بالإضافة إلى المشروبات العشبية المذكورة، من المهم شرب كميات كافية من الماء يوميًا، خاصةً في الفترة التي تسبق الدورة الشهرية وأثناء نزولها.
- يُفضل تناول الماء الدافئ، حيث يمكن أن يُساعد في تقليل الشعور بالتقلصات، إذ أن السوائل الدافئة تعزز تدفق الدم إلى الجلد وقد تُساهم في استرخاء العضلات المتوترة.