تاريخ النشر: 2024-06-25
يجب تناول أدوية الكوليسترول في الموعد المحدد من قبل الطبيب المعالج، لأن المريض إذا حصل عليها وقتما يشاء، قد تقلل فعاليتها بجسده.يستعرض في التقرير التالي من خلال موقع دليلى ميديكال ، أفضل وقت لتناول أدوية الكوليسترول، وفقًا لموقعنا
نعم، ترتفع نسبة الكوليسترول في الدم لفترة زمنية معينة، ولكن في حالة ارتفاع مستواه بشكل كبير، يتم تناول الأدوية لفترة طويلة قد تكون لمدى الحياة؛ حفاظًا على صحة المريض وذلك حتى بعد وصوله إلى المستوى الطبيعي.
البكتين الفعالة في خفض نسبته بسهولة.
هناك بعض الأطعمة التي يمكن تناولها والتي تساعد على خفض نسبة الكوليسترول في الدم بشكل كبير ومنها، التفاح والعنب والحمضيات والطماطم والأفوكادو، بالإضافة إلى الفراولة والبابايا
تعد المشروبات الغازية والسكرية من أكثر المشروبات التي تساعد في رفع مستوى الكوليسترول في الدم، لذا يجب الابتعاد عنها والتقليل منها قدر المستطاع.
كوليسترول جيد ومفيد للجسم هذا النوع لا يحتاج للعلاج لأنه عبارة عن مركب موجود في الجسم يعمل على نقل جزيئات الدهون المتراكمة على جدران الشرايين ثم يعيدها إلى الكبد، مما يمنه حدوث انسداد وتصلب في الشرايين.
كوليسترول ضارهذا النوع هو الكوليسترول الذي يحتاج للعلاج حيث يقوم بنقل جزيئات الدهون من الكبد إلى الشرايين وخلايا الجسم، لذا يجب استخدام الأدوية التي تقلل من الكوليسترول الضار حتى لا يتضرر القلب.
عادة ما يتم وصف هذا النوع من الأدوية من قبل الأطباء للأشخاص الذين يعانون من بعض الأمراض كالأمراض القلبية وتصلب الشرايين.
تعمل هذه الأدوية على تقليل فرص تدهور هذه الحالات ويؤخر تطورها، وكذلك الأمر للذين يعانون من السكري أو أية أمراض أخرى.
ينصح باستخدام خافضات الكوليسترول والجلطات الوريدية للأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من الإصابة بالنوبات القلبية وبخاصة في سن مبكرة.
يعتبر ارتفاع مستوى الكوليسترول من أكثر الأسباب شيوعاً لوصف عقاقير الستاتين.
كما أنه يوصف من قبل الأطباء لفوائده التي تتمثل في تقليل مخاطر الأمراض القلبية عن طريق منع تصلب الشرايين.
من الممكن الإصابة بنوبة قلبية دون وجود مسبق لارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم.
غالباً ما تبدأ جميع النوبات القلبية بتصلب الشرايين وتراكم اللويحات. ويمكن للويحات الناجمة عن تصلب الشرايين أن تتشكل حتى مع انخفاض مستوى الكوليسترول في الدم.
ممارسة التمارين الرياضية إلى جانب تناول خافضات الكوليسترول عادة ما يكون أكثر فعالية في منع الوفاة المبكرة لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطراب شحوم الدم (مستويات خطرة وغير منتظمة من الكولسيترول والدهون في الدم).
على الرغم من ذلك، فإن ممارسة التمارين الرياضية بدون تناول خافضات الكوليسترول يعتبر أفضل.
الأشخاص الذين لا يتناولون خافضات الكوليسترول ولكنهم يتمتعون باللياقة البدنية تنخفض لديهم نسبة الوفاة المبكرة مقارنة بالأشخاص الذين يعانون من اضطراب شحوم الدم ولا يتمتعون بأية لياقة بدنية أو يلتزمون بتناول خافضات الكوليسترول.
اعرف افضل دكتور سكر فى خلال دقايق
بعض أدوية الكوليسترول يكون تناولها ليلاً أمر إلزامي للحصول على أفضل مفعول لها، أما بعض الأدوية الأخرى يُمكن تناولها في أي وقت من اليوم مع الحرص على تناولها في نفس الوقت يومياً.للتوضيح أكثر، يزداد تصنيع الكوليسترول ليلاً، وهذه الأدوية تعمل على تقليل تصنيعه، لذلك كان يُفضل أخذ الأدوية القديمة ليلاً لأنها كانت قصيرة المفعول، وتُغطي عدد ساعات قليل، مثل دواء زوكور (Zocor)، ودواء ليسكول (Lescol)، بينما الأدوية الحديثة الأطول مفعولاً، تُغطي عدد ساعات طويل، فيمكن تناولها في أي وقت أثناء اليوم مع الحرص على تثبيت الموعد اليومي لأخذها، مثل ليبيتور (Lipitor)، وأتورفاست
لُوحظ أن تصنيع الكوليسترول يزداد في الفترة التي لا يأكل بها المريض، وهي ليلاً، حيث يزداد نشاط الأنزيم المسؤول عن تصنيعه في هذه الفترة، ليصل لأعلى مستوياته في الصباح الباكر.
لا يمكنك التوقف عن تناول الأدوية المخفّضة للكوليسترول لأي سبب كان دون استشارة الطبيب، حينها سيخبرك الطبيب بناءً على حالتك ما هو الخيار الآمن والأمثل لك، سواء كان ذلك بتغيير نوع الدواء، أو تقليل الجرعة، أو إضافة مكملات غذائية، أو إيقاف الدواء تمامًا، فالمهم هو الحفاظ على مستويات الكوليسترول لديك تحت السيطرة، إذ يمكن لإيقاف الدواء دون استشارة الطبيب، أن يرفع مستويات الكوليسترول لديك، مما يجعلك عرضة لمخاطر صحية عديدة.
تُعد أدوية الكوليسترول آمنة، إلا أنه قد يرافقها حدوث عدد من الآثار الجانبية والتي يمكن أن تحدث بنسبة (1-10%) لدى الأشخاص اللذين يستخدمونها أكثرها شيوعاً ألم وضعف في العضلات، الشعور بالصداع، أو الإمساك، أو الإسهال، أو الدوخة، أو التعب العام.
تناول عدة أدوية للكوليسترول.
أن تكون أنثى.
أن يكون عمرك 80 عامًا أو أكثر.
إذا كان لديك أمراض بالكلى، أو الكبد.
إذا كان لديك قصور بالغدة الدرقية، أو اضطرابات عصبية عضلية.
هنالك العديد من النصائح التي تمكنك من تقليل مستويات الكوليسترول لديك، عن طريق الالتزام بتعديل نمط الحياة، مما يؤدي إلى تقليل خطر الإصابة بالأمراض القلبية، ومنها ما يلي:
فقدان الوزن الزائد.
الإقلاع عن التدخين.
اتباع نظام غذائي صحي.
ممارسة الرياضة بانتظام.
ينبغي تناول جميع الأدوية حسب وصفة مُقدم الرعاية الصحية.
ينبغي أخذ الأدوية في الأوقات المُحددة لها وفي الوقت نفسه يومياً، وعدم التوقف عن تناول الأدوية أو استبدالها بغيرها إلا بعد التحدث مع مُقدم الرعاية الصحية. وإذا شعر المريض بتحسن في حالته الصحية، ينبغي عليه ألا يتوقف عن تناول الدواء وذلك لأن الانقطاع المُفاجىء عن الأدوية قد يؤدي إلى تدهور حالته الصحية.
ينبغي على المريض اتباع روتين خاص لأخذ الأدوية، ولمُساعدته على مواصلة هذا الروتين قد يكون من المناسب استخدام صندوق تنظيم الأقراص الدوائية حسب أيام الأسبوع، على أن يلتزم المريض بتعبئة الصندوق في بداية كل أسبوع ليسهل عليه تذكر أوقات تناول الأدوية.
يُمكن للمريض أن يخصص تقويم يدون فيه تاريخ تناول الأدوية. فضلاً عن ذلك، يُمكنه التأكد من جُرعة الدواء طبقاً للوصفة الطبية وتعليمات أخذ الدواء وذلك من خلال مراجعة الملصق الدوائي على العبوة، مع الأخذ بعين الاعتبار أنه يُمكن لمُقدم الرعاية الطبية أن يغير جرعة الدواء بشكل دوري بناءً على استجابة المريض للدواء. وعندئذ، ينبغي على المريض تدوين ذلك في تقويم الأدوية.
لا ينبغي على المريض أن يقلل جرعة الدواء من تلقاء نفسه لتوفير المال. فعليه تناول الجرعة الموصوفة كاملة للاستفادة القصوى. ويُمكن أن يتحدث المريض مع مُقدم الرعاية الصحية بشأن الطرق المتاحة لتقليل تكاليف شراء الأدوية المطلوبة.
لا ينبغي أن يتناول المريض الأدوية المتاحة بدون وصفة طبية أو العلاج بالأعشاب المُداوية إلا بعد استشارة مُقدم الرعاية الصحية.
في حال تفويت جُرعة الدواء، على المريض أخذها بمجرد أن يتذكر ذلك. ولكن إذا تزامن ذلك مع موعد الجرعة التالية، عليه إهمال الجُرعة الفائتة والالتزام بالجُرعة التالية وفقًا لجدول الجرعات الدوائية الذي يتبعه. كما ينبغي ألا يضاعف المريض الجرعة التالية لتعويض الجرعة الفائتة.
ينبغي على المريض تعبئة الدواء بانتظام، والاستفسار من الصيدلاني عن أي شيء يتعلق بتعبئة الأدوية، وعدم الانتظار حتى نفاذ الدواء بالكامل ليقوم بتعبئته. وإذا كان المريض يواجه صعوبة في الذهاب إلى الصيدلية أو لديه مشاكل مادية أو أية مشاكل أخرى تحول دون حصوله على الأدوية اللازمة، عليه إعلام مُقدم الرعاية الصحية بذلك.
عند السفر، ينبغي على المريض أخذ الأدوية معه حتى يتمكن من تناولها كما يجب. وإذا كان عليه السفر لمدة طويلة، عليه أخذ كميات دواء إضافية تكفي لأسبوع إضافي، والاحتفاظ بنسخة من الوصفة الطبية تحسباً لاضطراره لشراء المزيد من تلك الأدوية.
ينبغي على المريض إبلاغ مُقدم الرعاية الصحية بأي مشاكل صحية يتعرض لها، وخاصة فيما يتعلق بالكليتين أو الكبد، فقد يستدعي الأمر تعديل الجرعة الدوائية و/أو تغير الدواء نفسه.
ينبغي على المريض إبلاغ مُقدم الرعاية الصحية في حال أي تعديلات قد تطرأ على جرعات الأدوية، أو في حال البدء بتناول أدوية جديدة سواء أكان ذلك بموجب وصفة طبية أم لا، وذلك لأن مثل هذه التغيرات قد تتطلب تعديل جُرعة دواء الكوليسترول الذي يتناوله المريض.
ينبغي على المريض إعلام مُقدم الرعاية الصحية بأنواع الأدوية التي يتناولها قبل خضوعه لأي جراحة تستدعي تخديراً عاماً، بما في ذلك جراحة الأسنان.
ينبغي على المريض أن يُقلل من شرب الكحول ومن تناول ثمار الجريب فروت وعصيره لأن ذلك قد يؤدي إلى تغيير قوة فعالية الدواء أو يزيد من احتمال الإصابة بآثار جانبية.
ينبغي أن يكون المريض على دراية بالدواء المقرر له، من حيث فعاليته وأوقات جرعاته وكذلك طريقة تناوله.
يُمكن أن يطلُب المريض من مقدم الرعاية الصحية أو الصيدلاني تعديل النظام الدوائي الخاص به إذا كان معقداً أو يصعب اتباعه بدقة.
كما يمُكنه أن يستفسر عن طريقة الحصول على إعانة مادية لشراء الأدوية باهظة الثمن.
إذا واجه المريض صعوبة في فهم مُقدم الرعاية الصحية أو الصيدلاني، فينبغي عليه أن يصطحب معه أحد أفراد العائلة أو الأصدقاء لمساعدته في ذلك الأمر.
وإذا شعر المريض بأنه لا يستفيد من دواء ما، عليه التحدث مع مُقدم الرعاية الصحية في هذا الصدد.
يمُكن للمريض أن يلصق حبة أو قرص من كل دواء يأخُذه على لوحة معلومات ويُدون جميع المعلومات المُتعلقة بالدواء
يُمكن أن يستخدم المريض صندوق تنظيم أقراص الدواء المكتوب عليه أيام الأسبوع ليسهل عليه تذكر أي دواء عليه أن يأخذ
يمكن أن يطلب المريض من المقربين منه تذكيره بأوقات تناول الأدوية
يمكن أن يحتفظ المريض بمفكرة بالقرب من الأدوية ويدون عليها تاريخ تناول الدواء
يمُكن أن يطلب المريض من الصيدلاني مساعدته في التوصل الى طريقة ما من شأنها تسهيل تناول الأدوية
كما يمُكن وضع ملصقات ملونة على علب الأدوية لتسهيل روتين تناول الأدوية. فمثلاً يُخصص اللون الأزرق للأدوية الصباحية والأحمر لأدوية فترة الظهيرة والأصفر للأدوية المسائية
يجب أخذ فترة راحة للمقارنة بين حالة الجسم بدون أدوية وأثناء تناول الأدوية ، فترة تتراوح ما بين 10 إلى 14 يوم وهذه الفترة للوقوف على ما إذا كانت هذه الأعراض الجانبية هي نتيجة لتناول الأدوية أم لوجود حالة مرضية أخرى .
يجب الاتجاه للممارسة الرياضية ولكن بشكل معتدل وبشكل منتظم أيضًا مع استخدام نظام غذائي وأن يكون غني بالكالسيوم والفيتامينات التي يحتاجها الجسم،ويجب استشارة الطبيب المعالج في اِستخدام الدواء المناسب و كيفية استخدامه .
يجب استشارة الطبيب المعالج في حالة تغيير نوع الدواء وذلك لأن بعض الأدوية تسبب آلام بالعضلات مقارنة ببعض الأدوية الأخرى التي تخفض الكوليسترول في الدم .
يجب استشارة الطبيب المعالج في إمكانية تغيير الأدوية التي تحتوي على مكملات الإنزيم المانع للآثار الجانبية للأدوية الخافضة للكوليسترول ، لمعرفة الدواء الأنسب للمريض مع معرفة الجرعة المناسبة أيضًا.
هناك بعض العقاقير الطبية الفعالة التي يمكن تناولها لعلاج الكوليسترول تتمثل فيما يلي: –
إذا كنت تريد معرفة متى يؤخذ علاج الكوليسترول، يمكنك سؤال طبيبك عن ذلك، حيث يتم استخدام عقار أتورفاستاتين (ليبيتور) كعلاج فعال في حالة ارتفاع نسبة الكوليسترول.
بالإضافة إلى عقار لوفاستاتين (ألتوبريف) ودواء بيتافاستاتين (ليفالو، زيبيتاماغ).
دواء برافاستاتين (برافاكول).
روزوفاستاتين (كريستور، إيزالور)
علاوة على عقار سيمفاستاتين (زوكور) الفعال في خفض نسبة الكولسترول.
نود إخبارك عن بعض الأعشاب الطبية الفعالة في علاج ارتفاع الكوليسترول، وذلك في حالة إذا كنت تتساءل متى يؤخذ علاج الكولسترول، حيث أنها تتمثل كما يلي: –
قصب السكرمن أفضل ما يمكن تناوله لقدرته الفائقة في التخلص من الكوليسترول الضار الموجود في الجسم.
الشاي الأخضرفعال في علاج ارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم، لذا يمكن تناوله بمعدل كوب يوميًا لفوائده المتعددة، وكذلك احتوائه على عناصر غذائية هامة وبعض مضادات الأكسدة الطبيعية.
الحلبةتقوم بامتصاص أي نسبة دهون موجودة في المعدة، كما أنها تمنع امتصاص أي نسبة دهون موجودة في الأطعمة المختلفة، لذا فهي من أفضل طرق علاج الدهون الثلاثية بالأعشاب.
النعناع يعد من أفضل المشروبات؛ لأنه يساعد في تحسين وظائف الجهاز الهضمي، كما أنه فعال في إفراز الإنزيمات الهاضمة الموجودة في المعدة، لذلك فإنه يساعد على خفض الكوليسترول في الدم بسهولة.
القرفة تعمل بفاعلية كبيرة على خفض نسبته في الدم، لما فيها من فيتامينات ومعادن مفيدة للجسم، حيث يمكنك المداومة على تناولها بدلاً من أن تتساءل متى يؤخذ علاج الكوليسترول.
الثوم يحتوي على الكثير من مضادات الأكسدة وكذلك المعادن اللازمة لصحة الجسم، مما يعمل على خفض مستوى الكوليسترول الضار في الدم، لذا يعد أفضل علاج الدهون الثلاثية بالأعشاب.
تناول أدوية الكوليسترول ليلًا تناول أدوية الستاتينات مساءً يساعد على خفض مستويات الكوليسترول الضار بالدم بشكل أكثر فعالية من أخذها صباحًا الكبد ينتج الكوليسترول بشكل أساسي في الليل، لذلك من أفضل الحصول على أدوية الستاتينات قبل النوم.
تناول أدوية الكوليسترول مع أو بعد وجبة الطعام ينصح بعض الأطباء بتناول أدوية الستاتينات مع أو بعد الوجبة، خاصةً إذا كانت الجرعة الدوائية عالية، لأن الطعام قد يساعد على تحسين امتصاص الجسم لها.
من المهم أن يتبع الشخص الذي يتناول العقاقير المخفّضة للكولسترول نصيحة الطبيب المختصّ فيما يتعلق بالوقت من اليوم لتناولها. يختلف الوقت الموصى به، وهو أمر يجب مناقشته مع الطبيب، اعتمادًا على نوع حبوب الكولسترول.
حبوب الكولسترول التي يجب أن تناولها في الصباح