تاريخ النشر: 2024-06-08
يعتبر البوتوكس والفيلر من أكثر العلاجات التجميلية انتشارا. نظرًا لاستخدام هذه الحقن بشكل شائع مع النساء في سن الإنجاب، غالبًا ما يُسأل الأطباء عن سلامة هذه المنتجات أثناء الحمل.إذا كنت بالفعل تتلقى البوتوكس بانتظام واكتشفتي أنكِ حامل، طبيعي أن تشعري بالقلق حيال سلامة طفلك . لسوء الحظ ، فإن تأثيرات البوتوكس والمواد الحشوية أثناء الحمل غير معروفة بشكل دقيق احتمال أن يؤذي البوتوكس أو الحشوات الجنين أو ينتقل إلى حليب الثدي أثناء الرضاعة آثار الحقن على الأطفال في مرحلة الحمل و الرضاعة من خلال موقع دليلى ميديكال
هو اسم تجاري لسموم البوتولينوم، والتي تُحقن بكميات صغيرة في العضلات لأغراض طبية وتجميلية.على الرغم من أن البوتوكس أصبح شائعًا ومعروفًا في التطبيقات التجميلية ، فقد استخدم في علاج العديد من الأمراض لسنوات عديدة. البوتكس، يحظى بشعبية كبيرة لأنه يتم تطبيقه بسهولة وسرعة.ولكن يجب تطبيق تعليمات مابعد البوتكس للمحافظة على النتائج لفترة اطول.
عند تطبيق البوتكس على المناطق التي بها تجاعيد ، فإنه يؤثر على أعصاب تلك المنطقة ويمنع تقلص العضلات. مع تقلص العضلات تختفي التجاعيد الموجودة على سطح الجلد.و يتم توفير الرطوبة والحيوية واللمعان وكذلك النعومة على البشرة.
الاستخدام الأكثر شيوعًا للبوتوكس هو لأغراض جمالية. يكتسب الناس مظهرًا شابًا من خلال القضاء على آثار الشيخوخة بالبوتوكس. استخدامات البوتكس الأخرى هي علاج تجاعيد تحت العين، علاج التعرق، وصرير الأسنان، وسلس البول، وآلام الصداع النصفي.
التجاعيد: يُستخدم البوتكس لتقليل ظهور التجاعيد على الوجه، مثل التجاعيد الجبهية، وتجاعيد حول العينين، والتجاعيد العميقة بين الحاجبين.
التعرق الزائد: يُمكن استخدام البوتكس لعلاج فرط التعرق الزائد في مناطق معينة من الجسم، مثل الإبطين واليدين والقدمين.
الصداع النصفي والشقيقة: يُستخدم البوتكس في بعض الحالات للتخفيف من شدة الصداع النصفي والشقيقة.
تشنجات العضلات: يمكن استخدام البوتكس لعلاج بعض أنواع التشنجات العضلية، مثل تشنجات العين وتشنجات العضلات المرتبطة بأمراض عصبية.
علاج اضطرابات الحركة: قد يتم استخدام البوتكس لتقليل أعراض بعض الاضطرابات الحركية المرتبطة بالأعصاب.
لتطبيق البوتوكس ، يجب استيفاء بعض الشروط مثل:
أن يكون عمرك أكبر من 18 عامًا (إذا لم يتم تطبيقه لأغراض العلاج، يتم تطبيقه فوق سن 30 عامًا لتأثير مضاد للشيخوخة)
لا يتم تطبيق البوتوكس أثناء الحمل والرضاعة من أجل تجنب المخاطر
حساسية البوتوكس نادرة جدا.لكن يتم اختبار الأشخاص الذين يعانون من الحساسية قبل حقن البوتكس
البوتوكس غير فعال ضد التأثيرات مثل التجاعيد المتقدمة والخطوط العميقة والترهل على الجلد. البوتوكس فعال فقط لتجاعيد الجلد السطحية.
في رحلة الأمومة، تقف العديد من النساء الحوامل أمام تساؤلات مهمة بشأن استخدام الفيلر والبوتكس، وتأثيرهما على صحتهن وسلامة أطفالهن. بينما تشير الأبحاث إلى ضرورة توخي الحذر، فإن البيانات الدقيقة حول سلامة هذه الإجراءات التجميلية أثناء الحمل لا تزال محدودة. يُنصح الحوامل بشدة بتجنب استخدام حقن الفيلر أو البوتكس خلال هذه الفترة الحساسة، نظرًا لاحتمال وجود مخاطر غير معروفة قد تؤثر على نمو الجنين. البديل الآمن يكمن في تبني طرق العناية بالبشرة الطبيعية والغير جراحية، التي تعزز الجمال الطبيعي دون التعرض للمخاطر. أهمية استشارة الطبيب لا يمكن التأكيد عليها بما فيه الكفاية، فهي خطوة ضرورية لضمان صحتك وصحة جنينك.
هو سؤال شائع ومهم. حتى الآن، لا توجد دراسات كافية تؤكد بشكل قاطع سلامة استخدام حقن الفيلر خلال فترة الحمل. السبب وراء ذلك هو أن إجراء الاختبارات السريرية على النساء الحوامل يطرح تحديات أخلاقية وطبية. نتيجة لهذا النقص في البيانات، يُنصح عمومًا بتجنب حقن الفيلر أثناء الحمل كإجراء وقائي.
المخاطر المحتملة التي قد تنجم عن استخدام الفيلر خلال الحمل تشمل:
التفاعلات الالتهابية: قد يسبب الفيلر ردود فعل التهابية أو حساسية في بعض الحالات.
العدوى: كما هو الحال مع أي إجراء جلدي، هناك خطر الإصابة بالعدوى.
آثار غير معروفة على الجنين: بما أن الأبحاث محدودة، فإن التأثير المحتمل للفيلر على الجنين لا يزال غير واضح.
من المهم دائمًا استشارة الطبيب قبل الخضوع لأي إجراء تجميلي أثناء الحمل. يمكن للطبيب تقديم المشورة الأكثر ملاءمة بناءً على الحالة الصحية الفردية وتقييم المخاطر المحتملة.
حقن الفيلر في الشهر الأول من الحمل يثير قلقًا خاصًا نظرًا لأهمية هذه المرحلة في تطور الجنين. فيما يلي بعض الحقائق والمخاطر المرتبطة بهذا الإجراء:
نقص الدراسات: لا توجد دراسات كافية تبين بوضوح تأثيرات حقن الفيلر على الحمل، خاصة في الشهر الأول.
الفترة الحرجة لتطور الجنين: الشهر الأول من الحمل يعتبر من الفترات الحرجة في تطور الجنين، حيث تتشكل الأعضاء الرئيسية.
التفاعلات السلبية: قد يتفاعل الجسم بشكل سلبي مع الفيلر، مما يؤدي إلى التهاب أو حساسية قد تؤثر على الحامل والجنين.
خطر العدوى: كأي إجراء يتضمن حقن الجلد، يحمل حقن الفيلر خطر الإصابة بالعدوى، والتي قد تكون خطيرة أثناء الحمل.
عدم وجود بيانات عن تأثيره على الجنين: نظرًا لعدم وجود بيانات كافية، فإن الآثار المحتملة للفيلر على الجنين، خاصة في مراحله التطورية الأولى، غير معروفة.
إذا كانت الأم لا تنوي إرضاع الطفل ، فيمكن حقن البوتوكس بعد الولادة. أو فور التوقف عن إرضاع الطفل بحليب الثدي ، يمكن البدء بالبوتوكس مرة أخرى ، لكن من الأفضل الانتظار حتى تعود بشرتك وحالتك الهرمونية إلى طبيعتها.
نقص الأدلة الكافية: لا توجد دراسات كافية تثبت سلامة استخدام البوتكس أثناء الحمل. بسبب القيود الأخلاقية، لا يتم عادةً إجراء تجارب سريرية على النساء الحوامل.
الإجراءات التوجيهية الطبية: معظم الإرشادات الطبية تنصح بتجنب استخدام البوتكس أثناء الحمل كإجراء وقائي. يرجع ذلك جزئيًا إلى عدم وجود بيانات كافية حول تأثيره على الجنين.
المخاطر المحتملة: نظرًا لأن البوتكس يعمل عن طريق تعطيل نقل الإشارات العصبية، فإن هناك قلقًا نظريًا من أنه قد يؤثر على الجنين إذا تم امتصاصه في مجرى الدم.
حالات الاستخدام الطبي: في بعض الحالات، يمكن استخدام البوتكس لأسباب طبية محددة أثناء الحمل، ولكن فقط تحت إشراف طبي دقيق.
الاحتياط والاستشارة الطبية: إذا كنتِ حاملاً أو تخططين للحمل وتفكرين في استخدام البوتكس، من الضروري استشارة الطبيب. سيقوم الطبيب بتقييم المخاطر والفوائد بناءً على حالتك الصحية الفردية.
التوصيات: بشكل عام، يُنصح بتأجيل أي إجراءات تجميلية غير ضرورية حتى بعد الولادة لضمان السلامة القصوى لك ولطفلك.
حتى الآن، لا توجد دراسات كافية توضح بشكل قاطع ما إذا كان الفيلر يشكل خطرًا على الأمهات المرضعات أو أطفالهن. ولكن، يمكن تقديم بعض الإرشادات العامة في هذا السياق:
نقص البيانات: لا توجد بيانات كافية لتأكيد سلامة استخدام الفيلر خلال فترة الرضاعة الطبيعية.
المخاطر المحتملة: إحدى المخاوف هي إمكانية انتقال مكونات الفيلر إلى الطفل عبر حليب الثدي، على الرغم من أن هذا الاحتمال يُعتبر ضئيلاً نظرًا للطبيعة المحلية للفيلر.
توجيهات الاحتياط: يُنصح بشكل عام بتجنب الإجراءات التجميلية مثل الفيلر أثناء الرضاعة الطبيعية كإجراء وقائي، خاصةً في غياب البيانات الكافية.
الاستشارة الطبية: قبل القيام بأي إجراء تجميلي خلال فترة الرضاعة، من المهم استشارة الطبيب للحصول على تقييم دقيق للمخاطر والفوائد.
البدائل الآمنة: يمكن البحث عن طرق بديلة وأكثر أمانًا للعناية بالبشرة خلال فترة الرضاعة.
موضوع يحتاج إلى فهم دقيق، نظرًا لأهميته بالنسبة للأمهات المرضعات. فيما يلي أبرز النقاط المتعلقة بذلك:
نقص الدراسات الكافية: مثل الفيلر، لا توجد دراسات كافية تبين بشكل قاطع تأثير البوتكس على الرضاعة الطبيعية أو سلامته للطفل الرضيع.
التأثير المحتمل: البوتكس هو عبارة عن سم نوعي يستخدم لتعطيل الإشارات العصبية موضعيًا. القلق الرئيسي يدور حول ما إذا كانت مكونات البوتكس يمكن أن تنتقل إلى حليب الأم وتؤثر على الطفل.
المخاطر النظرية: بينما يتم عادةً حقن البوتكس في مناطق محددة ويُعتقد أنه يبقى محليًا، لا يمكن استبعاد المخاطر النظرية تمامًا بسبب نقص الدراسات الشاملة.
التوصيات الطبية: يُنصح عمومًا بتجنب البوتكس خلال فترة الرضاعة الطبيعية كإجراء احتياطي، نظرًا للمخاطر المحتملة.
الاستشارة الطبية: من الضروري استشارة الطبيب قبل استخدام البوتكس أثناء الرضاعة لتقييم المخاطر والفوائد بشكل فردي.
البدائل الآمنة: قد تتوفر خيارات بديلة وأكثر أمانًا للعناية بالبشرة وتحسين المظهر دون المخاطر المرتبطة بالبوتكس.
بعد إجراء حقن البوتوكس، يُفضل اتباع تعليمات مابعد البوتكس عند وضع المكياج،تعليمات مابعد البوتكس الهامة التي يُفضل اتباعها لضمان النتائج الجيدة والحفاظ على سلامتك.
انتظر لفترة من الوقت: يُفضل الانتظار لمدة 4-6 ساعات على الأقل بعد إجراء حقن البوتوكس قبل وضع المكياج. هذا الوقت يسمح للبوتوكس بالانتشار والتثبيت بشكل جيد في المناطق المستهدفة.
تجنب الضغط الزائد: عند وضع المكياج، حاول تجنب الضغط الزائد على الوجه أو المنطقة التي تم حقنها بالبوتوكس. قد تؤثر الضغوط القوية على توزيع البوتوكس وتقليل فعاليته.
استخدم مستحضرات مكياج خفيفة: حاول استخدام مستحضرات مكياج خفيفة للحد من احتمال نقل البوتوكس إلى مناطق أخرى من الوجه.
استشر طبيبك: قد يكون هناك توصيات خاصة لحالتك، لذا من المهم استشارة طبيبك قبل وضع المكياج للحصول على توجيهات محددة.
يصل الجلد في المنطقة التي يتم فيها تطبيق البوتوكس إلى مظهر ناعم ومشدود. يختفي الجفاف ، وتتشكل بنية رطبة مضيئة.
يتم القضاء على آثار الشيخوخة مثل التجاعيد. تبدو أصغر سنا.
تطبيق البوتوكس هو إجراء بسيط ومريح يتم إجراؤه بدون جراحة أو تخدير أو شق. وقت العلاج قصير.
لاداعي لفترة نقاهة.
العديد من الأمراض مثل الصداع النصفي، والتعرق ، وسلس البول ، وصرير الأسنان، يتم حلها باستخدام مادة البوتوكس.
يعتبر البوتوكس تطبيقًا اقتصاديًا أكثر من التطبيقات غير الجراحية الأخرى المضادة للشيخوخة.
يعتبر البوتوكس إجراء غير ضار وغير مؤلم وليس له آثار جانبية.
مشتقات "فيتامين أ"يوصي العديد من أطباء الأمراض الجلدية بتخطي أي من مشتقات "فيتامين أ" مثل الريتينول، وريتين-أ، وريتينيل باليميتات، أثناء الحمل، حيث تربط بعض الدراسات استخدام هذه المكونات بالعيوب الخلقية لدى الأطفال.
الهيدروكينون يوجد الهيدروكينون بشكل شائع في كريمات التبييض والمنتجات التي تهدف للمساعدة في تلاشي فرط التصبغ والبقع الداكنة والكلف. غير أنه لا ينبغي استخدام الهيدروكينون أثناء الحمل حيث يمكن أن يمتصه الجلد بمعدل أسرع من المكونات الأخرى، مما يعني أنه يمكن أن يصل إلى الطفل بكميات أكبر.
البارابين يشيع استخدام البارابين في منتجات العناية بالبشرة والشامبو للحفاظ على المنتجات، وزيادة عمرها الافتراضي. ويمكن للبارابين أن يكون مصدر قلق، إذ تكون هذه المواد عوامل معطلة للغدد الصماء ويمتصها الجلد بسهولة. وهناك دراسات تشير إلى أن آثارا سلبية لها أثناء الحمل.
أوكسي بنزون الذي يستخدم عادة في الكريمات الواقية من الشمس- كان أحد المكونات التي يمتصها الجسم بعد استخدامه مرة واحدة فقط، ويمكن أن يكون على الجلد وفي الدم حتى بعد أسابيع من الاستخدام. كما أظهرت الدراسات أن "أوكسي بنزون" يمكن أن يلوث المشيمة وحليب الثدي لدى الثدييات البحرية ولدى البشر.
"العطور" التي يشار إليها على بعض الملصقات للمنتجات، التي تستخدمها النساء للعناية بالبشرة، قد تعني مزيجا غير معلوم من المواد الكيميائية والمكونات المستخدمة بالرائحة كمشتقات للعطور.وقد تم ربط هذه الخلطات بالحساسية والتهاب الجلد ومشاكل الجهاز التنفسي، والتأثيرات على الجهاز التناسلي.
الهوموسالاتيوجد الهوموسالات في واقيات الشمس الكيميائية وفي حال استخدامها أثناء الحمل فقد تعطل تنظيم الجسم لمستويات الهرمونات. لذا يجب تجنب استخدامها أثناء الحمل لتتمكني من إنتاج الهرمونات التي تحتاجينها لحمل صحي. وهناك سبب آخر لتجنب الهوموسالات أنه قد يزيد قدرة الجلد على امتصاص المواد الكيميائية المختلفة.
واقيات الشمس الكيميائية ينصح استخدام واقيات الشمس المعدنية بدلا من الكيميائية التي تحتوي على مواد "أوكسي بنزون" وغيرها. ومن الأمان استخدام واق شمسي يحتوي على مكونات معدنية مثل أكسيد الزنك وثاني أكسيد التيتانيوم باعتبارهما المكونين النشطين الوحيدين المعترف بهما على أنهما آمنان بشكل عام في واقيات الشمس.
الفيلريستخدم الفيلر بشكل شائع هذه الأيام لتقليل التجاعيد، ولأن الدراسات حول تأثير الفيلر على الحوامل غير واضحة فمن الأفضل تجنب استخدامه خلال فترة الحمل. ولا ينصح بإجراء علاجات تتضمن التقشير أو الليزر أو الحقن من أي نوع للحامل والمرضع.
البوتوكس تعد حقن البوتوكس أحد الخيارات الشائعة لتقليل ظهور التجاعيد على الوجه. وتظهر الأبحاث بشكل عام أن حقن البوتوكس آمنة لمعظم الناس، إلا أن الأمر يحتاج لإعادة التفكير عند الحمل. لم يُعرف بعد ما إذا كان البوتوكس سيؤذي الجنين، أو ينتقل إلى حليب الثدي. لذا يفضل تأجيل حقن البوتوكس حتى تتوفر المزيد من معلومات الأمان. وأحد المخاطر المحتملة التي يجب مراعاتها كذلك انتشار السم خارج المنطقة الموضعية التي يحقن فيها البوتوكس مما قد يسبب التسمم الغذائي، وهي حالة خطيرة محتملة.
ويمكن الاستعاضة عن البوتوكس بشرب الكثير من الماء حتى تبقى بشرتك رطبة، وتقول بترطيب وجهك عدة مرات يوميا والنوم الجيد ليلا.
إزالة الشعر بالليزرإجراء عمليات الليزر للحامل، ويوصي بالانتظار حتى بعد الولادة لبدء أو استئناف جلسات الليزر لسببين أساسيين:التأثيرات على الجنين غير معروفة، وبالتالي فهي مخاطرة لست بحاجة لها.نتائج إزالة الشعر بالليزر لن تكون مؤكدة أثناء فترة الحمل، لأنه من الشائع أن تؤدي الاختلالات الهرمونية بسبب الحمل للتخفيف من فعالية تقليل وإزالة الشعر بالليزر.
علاج حب الشباب يعتبر حب الشباب أكثر شيوعا أثناء الحمل بسبب الهرمونات وزيادة تدفق الدم وإنتاج الزيوت. وبشكل عام، تعد معظم منتجات حب الشباب -التي لا تستلزم وصفة طبية- مقبولة.
كما يعتبر مصل "فيتامين سي" إحدى الطرق لتفتيح البشرة والمساعدة في حل المشكلة، ولكن لابد أولا من التأكد من أنه فيتامين نقي عالي الجودة، وأنه لا توجد مكونات أخرى قد تكون ضارة أثناء الحمل. لعلاج حب الشباب أيضا يجب أن تحافظي على نظافة فراشك وتنظيف أغطية الوسائد والشراشف بشكل متكرر وكذلك تجنب لمس الوجه.
العناية الطبيعية بالبشرة:من بدائل الفيلر والبوتكس للحوامل استخدام المنتجات الطبيعية والتقنيات غير الجراحية لتحسين مظهر البشرة يمكن أن يكون بديلاً آمنًا.
التغذية والترطيب: الحفاظ على نظام غذائي متوازن وشرب الكثير من الماء يساعد على الحفاظ على بشرة صحية.
ممارسة الرياضة: النشاط البدني المنتظم يمكن أن يعزز الدورة الدموية ويحسن الصحة العامة، مما يعكس إيجابيًا على البشرة.
العلاجات الطبيعية: الوصفات المنزلية والعلاجات الطبيعية يمكن أن تكون خيارات جيدة للعناية بالبشرة دون المخاطر الم الآثار الجانبية لحقن البوتوكس خلال الرضاعة الطبيعية
يمكن أن تشمل الآثار الجانبية للبوتوكس الألم والتورم والكدمات في موقع الحقن وجفاف الفم والصداع والإرهاق. ولكن من الضروري أن تتّصلي بالطبيب على الفور إذا لاحظت أي عارض مما يلي:
صعوبة في البلع أو التنفّس
مشكلة في النطق والكلام
ضعف العضلات عند الحركة
تدلي الجفون
رؤية مشوشة
علامات رد فعل تحسسي بما في ذلك الحكة والطفح الجلديرتبطة بالإجراءات التجميلية.
أرجيرلاين Argireline، يحاكي تأثير البوتوكس في تثبيط الناقلات العصبية التي تتحكم في الحركة في وجهك. وقد ثبت أنه فعال في تحسين مظهر التجاعيد بنسبة تصل إلى 48% بعد استخدامه مرتين يوميًّا لمدة أربعة أسابيع. يمكنك العثور على الأرجيرلاين في الأمصال والمستحضرات والكريمات التجميلية.
حمض الجليكوليكعنصر آخر معروف بقدرته على تحسين مظهر الخطوط الدقيقة والتجاعيد، وهو حمض ألفا هيدروكسي الذي يمكن العثور عليه في منتجات العناية بالبشرة المتنوعة، مثل الأمصال والمرطبات والمقشرات الكيميائية. يقشر المستحضر الطبقة العليا من الجلد لإزالة خلايا الجلد الميتة، ويكشف عن بشرة أكثر نضارة وشبابًا تحتها. ومن خلال القيام بذلك، فإنه يساعد أيضًا على تعزيز إنتاج الكولاجين لمساعدة بشرتك على أن تبدو أكثر امتلاءً ونعومة.
حمض الهيالورونيك مكون لطيف وفعال يمكن استخدامه على جميع أنواع البشرة، حتى الحساسة منها والدهنية. والأفضل من ذلك كله، أنه آمن للاستخدام أثناء الحمل أو الرضاعة. ويعد حمض الهيالورونيك عنصرًا شائعًا في العديد من الكريمات والأمصال والأقنعة ومرطبات البشرة والشعر.
عدم لمس الماء: من الضروري عدم ترك الماء يلمس منطقة المعالجة لمدة 6 ساعات بعد التطبيق. يقلل ملامسة منطقة البوتوكس بالماء من تأثير البوتوكس ويعطلها.
عدم التعرض للشمس: يجب ألا تتعرض المنطقة التي يتم فيها تطبيق البوتوكس لأشعة الشمس خلال الأيام السبعة الأولى. عند الخروج من المنزل ، يجب استخدام كريم واقي من الشمس وحماية منطقة العلاج من اشعة الشمس.من الضروري الابتعاد عن العمليات التي تحرق الجلد مثل استخدام اجهزة الليزر.
عدم التعرض للضرب: يجب حماية المنطقة التي يتم فيها تطبيق البوتوكس من جميع أنواع الضربات. لهذا السبب، من المهم جدًا عدم القيام بحركات خطيرة.
تجنب الماء الساخن والبخار: من المهم عدم أخذ حمام ساخن وعدم البقاء في بيئات مشبعة بالبخار خلال الأيام السبعة الأولى بعد تطبيق البوتوكس. البخار المكثف والرطوبة والماء الساخن هي العوامل التي تقلل بسرعة من تأثير مادة البوتوكس. لذلك من الضروري الابتعاد عن أماكن مثل الحمامات والساونا.
عدم القيام بالأنشطة الشاقة: بما أن ممارسة الرياضة والرفع والحمل يسببان التعرق بعد البوتوكس، يقل تأثير البوتوكس. لذلك ، من الضروري عدم بذل مجهود.
عدم استخدام مميعات الدم: قبل وبعد البوتوكس يجب عدم تناول مميعات الدم. بما أن استخدام مخففات الدم يسبب آثارًا غير مرغوب فيها مثل النزيف والكدمات ، فلا يجب استخدام المميعات قبل وبعد البوتوكس.
تجنب التدليك القوي:من تعليمات مابعد البوتكس، قد يكون من الأفضل تجنب التدليك القوي للوجه في اليوم الذي أجريت فيه الحقن لأنه قد يؤثر على توزيع البوتكس.
عدم الاستلقاء على منطقة التطبيق: من الخطورة جدًا الاستلقاء على المنطقة التي يتم فيها تطبيق البوتوكس.
الابتعاد عن العادات الضارة: لا ينبغي تناول التدخين والكحول بعد حقن البوتوكس.
تجنب المناطق المحقونة: إذا تم حقن مناطق معينة فقط من الوجه، فحاول تجنب وضع المكياج في تلك المناطق في اليوم الأول على الأقل.