فوائد وأضرار ملح الليمون على الجسم


ينتمي ملح الليمون أو المعروف بحمض الستريك إلى عائلة الأحماض الضعيفة، يتواجد هذا النوع من الأحماض في العديد من المصادر الطبيعية، ويتسم بطعمه الحامض. على الرغم من أن استهلاك هذا الحمض بكميات بسيطة يعد آمناً إلا أن الإفراط باستهلاكه قد يترتب عليه مجموعة من الآثار الجانبية والأضرار، ولتعرف من خلال موقع دليلى ميديكال على فوائد وأضرار ملح الليمون تابع المقال الآتي.

أين يوجد ملح الليمون؟surprise

ملح الليمون يوجد بشكل طبيعي في الفواكه والخضروات الحامضة وخاصة الليمون، ويعتبر ملح الليمون من المواد الطبيعية التي تستخدمها المصانع في تصنيع المواد الغذائية المعلبة وكذلك أدوات التنظيف وأيضا يدخل بشكل مباشر في المكملات الغذائية، ويوضع أيضا في قائمة المواد الحافظة الطبيعية التي لا تمتلك أي آثار جانبية على الإنسان أو أضرار.

هل يختلف ملح الليمون المصنع عن الطبيعي؟surprise

نعم يختلف بشكل كبير للغاية ملح الليمون المصنع عن ملح الليمون الطبيعي الموجود في ثمار الفاكهة، ومن هنا يأتي الاختلاف بين الأطباء والناس عموما حول إذا كان ملح الليمون ضارا أم مفيدا للجسم.

هل ملح الليمون آمن وصحي للجسم؟surprise

يختلف ملح الليمون المُصنع عن ما هو موجود بشكل طبيعي في ثمار الفاكهة، فملح الليمون المُصنع لا يُعد آمنًا قطعًا.عادةً ما يُستخدم ملح الليمون المُصنع في المواد الغذائية، وأدوات التنظيف، والمكملات الغذائية.

كيف يصنع ملح الليمون؟surprise

كان ملح الليمون يصنع قديماً باستخراجه من عصير الليمون، أما الآن 80% من ملح الليمون المنتج تجارياً يتم تصنيعه بطريقة أخرى أكثر تعقيداً تدعى طريقة تحضير ملح الليمون الخمائري، حيث يتم الحصول عليه من إجراء عملية تدعى التخمير السائل لبعض أنواع المواد الحاوية على كمية كبيرة من السكر كالنشا والكربوهيدرات ودبس السكر وغيرها، وذلك باستخدام سلالات معينة من الفطريات والبكتيريا، بحيث تعمل هذه السلالات على استهلاك السكر لتتغذى عليه فتخمره وينتج عن ذلك طرحها لحمض الستريك كنوع من الفضلات الاستقلابية، ثم يتم إجراء عملية فصل ومعالجة لتلك النواتج بأساليب صناعية لينتج لدينا ملح الليمون.

ما هي المصادر الطبيعية لملح الليمون؟surprise

إن فوائد ملح الليمون تنتج إن كان الملح ناتجًا من ثمار الحمضيات وعصائرها، مثل الحمضيات الآتية: 

الليمون.

البرتقال.

الجريب فروت.

اليوسفي.

هناك بعض الفاكهة الأخرى أيضًا تحتزي على ملح الليمون، لكنها بكميات ضئيلة مثل الآتي: 

أناناس. 

فراولة.

توت العليق.

التوت البري.

الكرز.

الطماطم.

يُمكن أيضًا الحصول عليه كمنتج ثانوي لعملية تصنيع الجبن، والنبيذ، وخبز العجين المخمر.

ما هي الأضرار المحتملة لملح الليمون؟surprise

على الرغم من فوائد ملح الليمون التي يمكن الحصول عليها، إلا أن هناك بعض الأضرار التي ينبغي الحذر منها عند استهلاكه، ومنها الآتي:

يُسبب آلام المعدة: يمتاز ملح الليمون بحموضته العالية، لذلك قد يسبب الاستخدام المفرط إلى الإصابة بآلام في المعدة خصوصًا عند مزجه بالماء أو العصير.

يؤثر سلبًا على الأسنان: قد يتسبب الاستخدام المفرط لملح الليمون في القضاء على قوة وصلابة الأسنان، وإزالة الطبقة المحيطة بها التي تقوم بحمايتها ومنع تلفها، مما يؤدي إلى اصفرار الأسنان.

يُقلل من قوة العظام: تؤثر الأحماض عادةً على قوة العظام بشكل سلبي من أهمها التسبب في هشاشة العظام، مما يسهل عملية تكسر العظام.

يؤثر سلبًا على البصر: قد تتسبب الحامضية المفرطة في ملح الليمون في التأثير على قرنية العين، وبالتالي الحد من الرؤية بوضوح.

يُسبب بعض الخطورة على المرأة الحامل: تؤثر كثرة تناول ملح الليمون على عظام الأم والجنين وقد يؤدي إلى حدوث مشكلات في النمو لدى الجنين.

يرفع ضغط الدم: يسبب تناول كمية كبيرة من ملح الليمون إلى ارتفاع ضغط الدم مما قد يؤثر على مرضى القلب.

حدوث قرحة في المعدة: طبيعة الوسط الذي يوجد في المعدة حامضي ولكنه متوازن عند درجة معينة مع طبيعة المعدة، ولكن عند تناول كميات كبيرة من حمض الليمون سيحدث انخفاض في درجة الحموضة في المعدة بشكل غير طبيعي مما يعرضها لتخرش جدارها وربما حدوث قرحة فيها.

الغثيان والتقيؤ: يمكن أن تحدث نوبات من الغثيان أو الحاجة للتقيؤ عند تناول كمية زائدة من حمض الليمون وذلك بسبب تأثيراته السلبية على المعدة والأمعاء في التراكيز العالية.

تهيجات جلدية: قد تحدث تهيجات في الجلد وتورمات مؤلمة فيه إذا تم تعريضه لملامسة مادة تحوي حمض الليمون لفترة طويلة.

اضطراب في عمل بعض الأعضاء الداخلية: لأنه يسبب فقدان الماء من الجسم للازم لعمل الأعضاء فيه عند المبالغة في تناوله.

اضطرابات أخرى: قد يسبب أيضاً ظهور بعض المشاكل الأخرى كمشكلة الأرق وضعف الجسد بشكل عام، بالإضافة للشعور بالكسل واللامبالاة.

اعرف افضل دكتور تغذية علاجية فى خلال دقايق 

أضرار ملح الليمون على المعدةsurprise

ملح اللّيمون، أو ما يسمى بحمض السّتريك  Citric acid)؛ يوجد بِشكلٍ طبيعي في ثمار الحِمضيات، وله طعم حامض، ومُنعش، ويُستخدم حمض السّتريك في شكله الاصطناعيّ على نطاق واسع كأحد المُواد المُضافة للغذاء، ولكن يُمكن أن يؤدي استهلاكه إلى زيادة احتمالية الإصابة ببعض الأضرار الصحية على المعدة، ومنها ما يأتي:

الارتجاع الحمضيّ إذ يمكن أن يؤدي استهلاك ملح الليمون بكمياتٍ كبيرة إلى زيادة احتمالية الإصابة بالارتجاع الحمضي، إذ يزيد استهلاكه من نسبة الحموضة في المعدة والمريء، ممّا يؤدي إلى ارتخاء الصمامات المسؤولة عن منع حمض المعدة من الارتفاع إلى الأعلى والوصول من المريء إلى الحلق، ويُمكن أن يؤدي التعرض المستمر للارتجاع الحمضيّ إلى زيادة احتمالية الإصابة بالارتجاع المعدي المريئي.

قرحة المعدة يُمكن أن يؤدي استهلاك ملح الليمون إلى زيادة احتمالية الإصابة بقرحة المعدة أو سوء أعراضها الصحيّة، مثل؛ الغثيان، والإسهال، وغيرها، إلى أنَّ قرحة المعدة تنتج عادةً عن الإصابة بعدوى الهيليكوباكتر بيلوري  Helicobacter pylori).لذا يُنصح بتجنب استهلاك الأطعمة عالية الحموضة بما فيها ملح الليمون، والفواكه التي تحتوي على حمض الستريك، مثل؛ البرتقال، واللّيمون، والجريب فروت.

اضطراب المعدة إذ يُمكن أن يؤدي استهلاك الأطعمة الغنية بحمض الستريك عن طريق الفم إلى جانب استهلاك بعض الأدوية إلى زيادة احتمالية الإصابة ببعض الآثار الجانبية، مثل؛ الغثيان، والقيء، وغيرها.

فوائد ملح الليمون للتخسيس وإنقاص الوزنsurprise

تناول ملح الليمون بكثرة بشكل عام يعتبر غير آمن واستخدامه في التخسيس أو الريجيم قد يكون له أعراض جانبية ضارة ولكن يعتقد أن إضافة ملح الليمون إلى الروتين الغذائي بشكل معتدل ومدروس سيساعد في التخلص من بعض الوزن الزائد، وذلك لأن ملح الليمون يسهم في: 

تحسين عملية هضم: عن طريق تسريع عملية امتصاص الأغذية وهضمها.

التخلص من السموم: مساعدة الجسم في التخلص من السموم المتراكمة فيه الناتجة من تناول الأطعمة المختلفة مما يقلل من تشكل الدهون في الجسم.

تعزيز الدورة الدموية: يساعد ملح الليمون في تحسن الدورة الدموية مما يلعب دوراً في تسهيل عملية إنقاص الوزن.

تخفيف الشهية: يمكن أن يخفف ملح الليمون من الشهية تجاه تناول الطعام.

تخليص الجسم من كميات الماء الزائدة: وبالتالي يمنع تشكل وذمات وانتفاخات في الجسم.

تحسين عملية الإطراح: يحسن ملح الليمون بكميات قليلة من أداء جهاز الإطراح وبالتالي خليص الجسم من الفضلات ما يساهم في تخفيف الوزن.

تخفيف السيلولايت: يساهم حمض الليمون بتخفيف علامات السيلوليت عند استخدامه خارجياً على الجلد.

ما هي فوائد ملح الليمون؟surprise

يتواجد ملح الليمون بشكل طبيعي في ثمار الحمضيات وخاصة الليمون، وهو الذي ينتج عنه الفوائد المتمثلة بالآتي:

مضاد أكسدة: يمتلك ملح الليمون خصائص مضادة للأكسدة تساعد الجسم في مقاومة خطر الجذور الحرة التي تسبب إصابة الجسم بأنواع السرطانات المختلفة.

يدعم صحة القلب والأوعية الدموية: حيث يعتقد أن ملح الليمون يحسن من وظيفة الأغشية التي تبطن كل من القلب والأوعية الدموية و تدعم عملها بشكل أفضل، فتحسن من قدرتها على التقلص والاسترخاء، وبالتالي يلاحظ تنظيم جريان الدم فيها بشكل أفضل مما يقوي المناعة وينظم عمليات تجلط الدم في الجسم.

يمنع تشكل حصيات الكلى: تسبب حموضة البول تشكل حصيات في الكليتين، وحمض الليمون يساعد في تخفيف حموضة البول وبالتالي يقلل من فرص تشكل تلك الحصيات، بالإضافة لأنه يساعد في تفتيت الحصيات المتشكلة مسبقاً داخل الكليتين.

يحسن امتصاص العناصر المعدنية: من خواص حمض الليمون أيضاً أنه يعزز عملية الامتصاص في الجسم، فهو بذلك يساعد على امتصاص أنواع المعادن الهامة كالكالسيوم والبوتاسيوم والصوديوم وغيرها.

يحسن صحة العظام والأسنان: وذلك بفضل خواصه التي تعزز امتصاص الكالسيوم في الجسم وبالتالي تدعم مخازنه في كل من العظام والأسنان وتحسن من صحتها.

يعمل على حماية الدماغ: بفضل خواصه المحاربة للالتهابات والبكتيريا والمضادة للأكسدة التي تعمل على حماية خلايا الدماغ ودعم صحتها.

يُساعد في تحويل الغذاء إلى طاقة يُسمى ملح الليمون علميًا بسترات (Citrate)، وهو جزيء وثيق الصلة بحمض الستريك (Citric acid)، وهو أول جزيء يتكون أثناء عملية تسمى بدورة حمض الكربوهيدوكسيليك (Carbohydoxylic acid) أو كريبس.وبدوره يقوم حمض الكربوهيدوكسيليك على تحويل الغذاء إلى طاقة، يستخدمها الجسم في ما بعد.

يُعزز امتصاص المواد الغذائية من فوائد ملح الليمون أنه يعزز عملية امتصاص المواد الغذائية، وذلك بسبب حمض الستريك المتواجد في ملح الليمون، والذي يُعزز من تواجد المعادن مثل: الزنك، مما يسمح للجسم بامتصاصها بشكل أفضل.

يحمي من حصى الكلى تتكون حصى الكلى من كتل صلبة مصنوعة من البلورات والتي تنشأ عادةً في الكليتين، ويعمل حمض الستريك على الحماية من حصوات الكلى.حيث يعمل الحمض على جعل البول أقل ملائمة لتكوين الحصى، كما يُساعد أيضًا في تفتيت الحصى الموجودة سابقًا.

 يعزز صحة البشرة نظراً لمحتوى ملح الليمون من فيتامين ج الّذي يساهم في إنتاج الكولاجين للبشرة، فإن ملح الليمون يعزز صحة البشرة. وكما يدخل حمض الستريك في أدوية علاج التهابات الجلد لذلك يمزج ملح الليمون مع منتجات العناية بالبشرة ومستحضرات التجميل.

 يقلل الإجهاد التأكسدي في الأنسجة حمض الستريك في ملح الليمون يمتلك خصائص مضادة للأكسدة وللالتهابات تعمل على الحد من الإجهاد التأكسدي للأنسجة في الدماغ والكبد، إذ يسهم في تقليل الأمراض التنكسية العصبية والتهاب الكبد المزمن.

 يعزز امتصاص العناصر الغذائية يبرز دور ملح الليمون للجسم بإنّ محتوى ملح الليمون من حمض الستريك يعمل على زيادة التواجد الحيوي للمعادن، مثل: الزنك، والمغنسيوم، والكالسيوم، مما يزيد من قدرة الجسم على امتصاص المعادن بصورة أفضل.

استعمال ملح الليمون في الطبخsmiley

ملح الليمون من المواد التي يعتمد عليها في المطابخ لأنه يؤدي عدد من المهام المفيدة مثل: 

حفظ الأطعمة: يملك ملح الليمون العديد من الخصائص المضادة للبكتيريا والميكروبات، حيث أن حموضته عند وضعه في الأطعمة تقلل من فرص نمو البكتيريا، لذا فهو يستخدم كمادة حافظة في العديد من المنتجات الغذائية كالمربيات والمخللات وغيرها، ويمكن أيضاً رش القليل منه على سطح بعض الفواكه للمحافظة عليها طازجة لفترة أطول.

مادة منكهة: حيث يمكن استخدام ملح الليمون لإضافة النكهة الحامضة للطعام عوضاً عن عصير الليمون الطازج أو الخل، أو يمكن استخدامه في بعض المنتجات لتعديل الطعم الحلو والحامض كاستخدامه في المشروبات الغازية لكن يجب عدم الإكثار منه.

تعقيم اللحوم: يعمل ملح الليمون على القضاء على عدة أنواع من البكتيريا الموجودة على اللحوم النيئة مما يساعد في تنظيفها وتعقيمها قبل الطهي.

تسريع نضوج الأطعمة: وخصوصاً اللحوم، فإضافة كمية قليلة من ملح الليمون للأطعمة التي تأخذ وقتاً طويلاً أثناء طبخها يساعد بشكل كبير في تسريع عملية نضوجها وتليين قوامها بعد النضوج.

يستخدم في تحضير المخبوزات: يفيد ملح الليمون في تحضير أنواع المخبوزات المختفة حيث يعمل عند إضافته على عجينة المادة المراد خبزها على تحسين عملية تخميرها وبالتالي إنتاج عجينة أكثر جودة أثناء الخبز.

صناعة الأجبان: يلعب ملح الليمون دوراً هاماً في صناعة بعض أنواع الأجبان، وخصوصاً جبنة الموتزاريلا، فهو يقدم وسطاً حامضياً أثناء عملية تصنيع الجبن تساعد البكتيريا في تحويل الحليب إلى جبن.

تحضير الايس كريم: يستعمل ملح الليمون في صناعة الايس كريم كعامل مستحلب لمنع فصل المكونات الدهنية عن المكونات الأخرى للأيس كريم والمحافظة عليه من التلف.

استخدام ملح الليمون في التنظيفsmiley

من أشهر المواد المستخدمة من قبل النساء أثناء القيام بعمليات التنظيف المنزلية هي ملح الليمون، فهو مادة صديقة للبيئة بالإضافة لأنه اقتصادي ولكن يجدر التحذير من استخدامه مع مواد كيميائية أخرى أو بقائه لفترة طويلة على الجلد فقد يسبب تهيجات وحساسية، ومن الفوائد التي يقدمها ملح الليمون في مجال التنظيف: 

إزالة الترسبات: مع الاستخدام المتكرر لأدوات المنزل وقدمها نلاحظ تراكم كثير من الترسبات عليها، كالصنابير الموجودة في مختلف أنحاء المنزل أو الدش في الحمام، حيث تتراكم عليها ترسبات كلسية أو تجمعات من مادة الصابون، وملح الليمون مادة ممتازة للتخلص من تلك الترسبات لأنه يملك خواص قاشطة قوية تعمل على حل تلك الترسبات ومن ثم إتاحة القدرة لإزالتها بسهولة.

التنظيف والتطهير: حمض الليمون له قدرة عالية على قتل مختلف أنواع البكتيريا ويساعد في التخلص من الأوساخ، لذا فاستخدامه في تنظيف أدوات المنزل نافع جداً، حيث يمكن تسخيره في مختلف الأغراض كتنظيف الأراض والجدران، أو تنظيف الحمامات، أو غسل الأطباق أو تنظيف السجاد وغيرها من أغراض التنظيف.

تنظيف غسالة الملابس أو الأطباق: يمكن أيضاً أن نلاحظ تراكم بعض الأوساخ داخل غسالات الملابس أو غسالات الأطباق المنزلية، واستعمال ملح الليمون فيها يساعد بشكل كبير في تنظيفها والتخلص من تلك التراكمات.

تنظيف المعادن من الجير والصدأ: يساعد ملح الليمون في تسهيل القدرة على التخلص من الصدأ والجير الذي يتراكم على سطح المواد المعدنية بفضل خواصه القاشطة، لكن ملح الليمون أقل قدرة على ذلك من المواد الأخرى المستخدمة لإزالة الصدأ ويأخذ وقتاً طويلاً، لكنه أكثر أماناً.

تلميع الزجاج: استخدام ملح الليمون في تنظيف النوافذ وغيرها من الأغراض الزجاجية في المنزل يعطيها مظهراً لامعاً ومضيئاً.

إزالة البقع: يمكن استخدام ملح الليمون بشكل مشابه لاستخدام المواد المبيضة حيث يساعد في التخلص من البقع الموجودة على الملابس، أو يمكن استخدامه لإزالة البقع من أماكن أخرى في المنزل كالأرض أو الطاولات أو الجدران وغيرها.