تكسير الجسم بعد الاستيقاظ من النوم ظاهرة شائعة يعاني منها الكثير من الأشخاص، ويمكن أن يكون هذا الشعور مزعجًا ويؤثر على قدرة الشخص على ممارسة أنشطته اليومية، وفي بعض الحالات قد يشير تكسير الجسم بعد الاستيقاظ لمشكلة صحية خطيرة. موقع دليلى ميديكال يستعرض في التقرير التالي، أسباب تكسير الجسم بعد الاستيقاظ ".
أسباب ألم الحوض عند الاستيقاظ من النوم
ظهور آلام أسفل الحوض.
افرازات مهبلية كريهة .
التبول المؤلم.
أسباب آلام الأرجل عند الاستيقاظ من النوم
الثآليل: الثآليل الأخمصية التي تنمو بشكل أعمق داخل الجلد ويمكن أن تسبب كثير من الألم وهي قابلة للعلاج.
التهاب الأوتار: التهاب وتر العرقوب هو سبب شائع لألم القدم بحيث يوجد في الجزء الخلفي من الكاحل، ومن المرجح أن يحدث التهاب وتر العرقوب عندما يزيد نشاط الجسم، كما أن الناس الذين يعانون من زيادة في الوزن وارتفاع ضغط الدم معرضون أيضاً لطر الإصابة به.
التهاب المفاصل: عادة ما يسبب التهاب المفاصل الروماتويدي في ظهور أعراض أخرى بالإضافة إلى آلام القدم مثل التورم في المعصمين، الأمر الذي يتطلب إحالة إلى طبيب أخصائي.
أسباب وجع الرقبة عند الاستيقاظ من النوم
يعد وجع الرقبة من أبرز أوجاع الجسم عند الاستيقاظ، إذ ترتبط العديد من الأسباب بأوجاع الرقبة، ومنها:
وضعية النوم الخاطئة: حيث يتسبب النوم على البطن بالتواء الرقبة لعدة ساعات على جانب واحد، مما يؤدي إلى إجهاد عضلات الرقبة وتيبسها في الصباح.
استخدام وسادة غير مناسبة: حيث يؤدي استخدام الوسادة غير المناسبة لساعات طويلة كل ليلة إلى ضغط عضلات الرقبة، مما يؤدي إلى الشعور بالألم والتيبس في الصباح.
الحركات المفاجئة: يتسبب التقليب المستمر أثناء النوم والحركات المفاجئة، مثل: الجلوس بسرعة في حدوث توتر وضغط في الرقبة الأمر الذي ينتهي بآلام شديدة عند الاستيقاظ.
بعض الإصابات: حيث تؤدي بعض الاصابات الرياضية بالشعور بالآثار الجسدية بعد عدة أيام من الإصابة.
العمل لفترة طويلة على جهاز الحاسوب: إذ يسبب العمل لفترات طويلة على الحاسوب أو مشاهدة التلفاز دون تغيير وضعية الرقبة آلام في الرقبة تزداد سوءًا عند الاستيقاظ.
أسباب أوجاع الرأس عند الاستيقاظ
يرتبط وجع الرأس عند الاستيقاظ بعدة أسباب، أبرزها ما يأتي:
الأرق: يتسبب الأرق بالصداع الصباحي وذلك لأنه يسبب عدم القدرة على النوم، كما يرتبط الأرق بالصداع النصفي أحيانًا، ويمكن اتباع نمط نوم معين للتخفيف من الأرق.
الحالات الصحية العقلية: يعد الاكتئاب والقلق من أهم عوامل الصداع المزمن الصباحي وذلك لأنها تسبب الأرق الذي يزيد من خطر الإصابة بالصداع.
الشخير وتوقف التنفس أثناء النوم: يؤدي النوم المتقطع بسبب الشخير وانقطاع التنفس أثناء النوم إلى وجع الرأس عند الاستيقاظ.
صرير الأسنان: هو اضطراب في النوم يسبب الصداع عند الاستيقاظ.
أسباب وجع البطن عند الاستيقاظ
يعاني البعض من آلام وتشنجات في البطن عند الاستيقاظ، على الرغم من عدم وجود ما يدعو للقلق، إلا أن التشنج والألم المستمر قد يشير إلى وجود مشكلة خطيرة.
من أهم الأسباب المرتبطة بوجع البطن الصباحي الآتي
الإمساك: يؤدي الكسل في نشاط الأمعاء إلى احتباس الغازات، مما يؤدي إلى تقلصات شديدة أسفل البطن في الصباح وفي أوقات أخرى من اليوم.
حصوات المرارة: حصوات المرارة هي رواسب صلبة من السائل الهضمي في المرارة، تسبب ألم شديد في الجزء العلوي والأوسط من البطن ويزداد سوءًا في الصباح أو المساء.
أعراض تكسير الجسم بعد الاستيقاظ
قد يصاحب تكسير الجسم بعد الاستيقاظ من النوم عددًا من الأعراض حتى مع عدم التعرض للإجهاد والنوم لساعات كافية، مثل:
ألم في العضلات والمفاصل.
شعور بالتيبس في الجسم.
صعوبة في تحريك الجسم.
شعور بالتعب والإرهاق.
صعوبة في التركيز.
متى يشير تكسير الجسم لمشكلة صحية طارئة؟
يمكن أن يكون تكسير الجسم بعد الاستيقاظ علامة على العديد من الحالات المختلفة التي يمكن التحكم بها مثل الإجهاد وقلة النوم، ولكن في بعض الحالات قد يشير تكسير الجسم لمشكلة أكثر خطورة تستلزم التشخيص السليم والخضوع للعلاج، وذلك في حال ظهور أي من العلامات التالية:
إذا كان تكسير الجسم شديدًا أو مستمرًا.
إذا كان تكسير الجسم مصحوبًا بتورم أو احمرار.
إذا كان تكسير الجسم يمنع من ممارسة الأنشطة اليومية.
إذا كان تكسير الجسم مستمر ولا يستجيب لمسكنات الألم.
اعرف افضل دكتور عظام فى خلال دقايق
أسباب وجع الجسم عند الاستيقاظ
أسباب وجع الظهر عند الاستيقاظ من النوم من الممكن أن يكون وجع الظهر عند الاستيقاظ مؤشر على حالة طبية أو دلالة على وضعية نوم خاطئة، من أسباب وجع الظهر عند الاستيقاظ:
النهوض بشكل خاطئ من السرير يؤدي النهوض بسرعة كبيرة والانحناء بعيدًا عن السرير إلى توليد ضغط كبير على الظهر، مما يؤدي إلى حدوث تيبس وآلام الظهر.يساعد التحرك ببطء إلى حافة السرير أو الجلوس ببطء مع الاستمرار في ذلك لمدة بضع ثواني قبل وضع القدمين على الأرض والوقوف من التخفيف من آلام الظهر.
بعض وضعيات النوم الخاطئة حيث يتسبب النوم على البطن بتوليد ضغط على العمود الفقري والعضلات وعلى أسفل الظهر والوركين والعنق.ويساعد وضع الوسادات حول الجسم بشكل معين بدعم الجسم أثناء النوم والتخفيف من ذلك.
التهاب المفاصل الفقري يسبب تلف الأقراص في الحبل الشوكي تضيق القناة الشوكية (Lumbar spinal canal)، الأمر الذي يسبب ضغط أعصاب العمود الفقري.
يسبب الضغط آلام وتصلب تتراوح شدتها من خفيفة إلى شديدة في الغاية، ويزداد الألم في الصباح بعد الاستيقاظ من النوم.
الألم العضلي الليفي حيث تعد آلام الظهر والتيبس من أبرز أعراض الألم العضلي الليفي (Fibromyalgia) وهي أوجاع وآلام في أجزاء مختلفة من الجسم.
-الذئبة الحمراء يعد من الأمراض الخلل المناعي، ويحدث عندما يهاجم الجهاز المناعي الأنسجة المحيطة بالجسم بما في ذلك الأوعية الدموية والأعضاء والمفاصل، والسبب يرجع إلي الأضرار والالتهابات التي تسببها حالة المناعة الذاتية، فيتعرض الشخص للشعور بألم شديد في الجسم، ويشعر أيضا المصاب بهذا المرض بالإنهاك، والتورم، واحمرار حول المفاصل، وحساسية لأشعة الشمس.
-التصلب المتعدد: يعد حالة من أمراض المناعة الذاتية التي تؤثر على الجهاز العصبي المركزي ويتعرض الشخص لتكسر الأنسجة المحيطة بالخلايا العصبية بسبب الالتهاب المستمر، ويتسبب في حدوث ضرر لإعاقة الجهاز العصبي على نقل الأحاسيس بشكل صحيح، ويعرض الشخص المصاب به لبعض الأعراض كالضعف العام، ورؤية ضبابية، والعمي المؤقت، صعوبة في المشي، ومشاكل في الذاكرة.
-التهاب المفاصل يرجع السبب في الإصابة بالتهاب المفاصل إلي اتباع نمط حياة غير صحي أو الإصابة بمشكلات صحية مختلفة أبرزها مشاكل الجهاز المناعي، وأيضا التقدم في العمر تعد من أبرز الأسباب، وهذا المرض يعرض المصاب به بالشعور بألم شديد في مفاصل الجسم، وتورم واحمرار حول المفاصلي، وعدم القدرة علي الحركة، وحدوث تصلب شديد بها.
قلة النوم يمكن أن يؤدي قلة النوم إلى عدم راحة العضلات والمفاصل، مما يسبب شعورًا بالتكسير عند الاستيقاظ.
النوم على مرتبة غير مناسبة يمكن أن تؤدي المرتبة غير المريحة إلى عدم راحة العضلات والمفاصل، مما يسبب شعورًا بالتكسير عند الاستيقاظ.
عدم ممارسة الرياضة يمكن أن يؤدي عدم ممارسة الرياضة إلى ضعف العضلات والمفاصل، مما يسبب شعورًا بالتكسير عند الاستيقاظ.
الإجهاد يمكن أن يؤدي الإجهاد إلى توتر العضلات، مما يسبب شعورًا بالتكسير عند الاستيقاظ.
الفيبروميالجيا مشكلة عصبية مزمنة تتميز بألم منتشر في جميع أنحاء الجسم، والتعب، واضطرابات النوم، وصعوبة التركيز. تصيب النساء أكثر من الرجال، وعادة ما تبدأ الأعراض في منتصف العمر، ومن أكثر أعراضها شيوعًا ألم وتكسير الجسم بعد الاستيقاظ.
هشاشة العظام مشكلة شائعة قد تحدث بشكل طبيعي مع التقدم في العمر، ونتيجة العوامل الوراثية واتباع نمط حياة غير صحي، قد تتسبب هشاشة العظام في الكثير من الأعراض، منها تكسير الجسم عند الاستيقاظ.
نزلات البرد والإنفلونزا: يمكن أن تسبب نزلات البرد والإنفلونزا مجموعة متنوعة من الأعراض، بما في ذلك الحمى والصداع وآلام الجسم.
برد العظام: هو عدوى فيروسية تصيب المفاصل والعضلات، وتسبب ألمًا وتورمًا في المفاصل، بالإضافة إلى أعراض نزلات البرد الشائعة.
الإصابة: يمكن أن تسبب الإصابة، مثل الالتواء أو الكدمة، ألمًا وتورمًا في المنطقة المصابة.
الإجهاد البدني: يمكن أن يؤدي الإجهاد البدني المفرط، مثل ممارسة الرياضة الشاقة أو رفع الأثقال الثقيلة، إلى ألم في العضلات.
نقص الكالسيوم أو فيتامين د: يمكن أن يؤدي نقص الكالسيوم أو فيتامين د إلى ضعف العظام وزيادة خطر الإصابة بكسور العظام، مما قد يؤدي إلى ألم في الجسم.
أمراض المناعة الذاتية: هي أمراض تهاجم فيها خلايا الجسم نفسها، مما قد يؤدي إلى التهاب وألم في الجسم.
السرطان: يمكن أن يسبب السرطان ألمًا في الجسم بسبب انتشاره إلى العظام أو العضلات أو الأنسجة الأخرى.
الأمراض المعدية: يمكن أن تسبب بعض الأمراض المعدية، مثل التهاب السحايا أو التهاب الغشاء المحيط بالقلب، ألمًا في الجسم.
آلام الظهر في حالة الإصابة بآلام الظهر كل صباح، يمكن أن يكون وضع النوم هو السبب الرئيسي لهذه المشكلة، حيث تؤدي أوضاع النوم الخاطئة إلى الضغط على العمود الفقري، مما يؤثر على منحناه الطبيعي، كما أن هناك بعض الأسباب الأخرى التي تؤدي إلى الإصابة بآلام الظهر مثل انخفاض تدفق الدم وتصلب الفقرات لفترة طويلة، أما إذا كانت آلام الظهر مزمنة، فيمكن أن تعود إلى الإصابة ببعض المشكلات الصحية مثل الانزلاق الغضروفي أو ضعف عضلات الساق.
خمول النوم (Sleep inertia) من أسباب تعب الجسم عند الاستيقاظ من النوم هو القصور الذاتي أو الخمول الناجم عن النوم، والذي يسبب رغبة في الرجوع إلى النوم وضعفًا في الأداء المعرفي والحركي.وقد يحدث بسبب الاستيقاظ المفاجئ من مرحلة النوم العميق حيث يكون جزء من الدماغ لم يستيقظ بعد.
انقطاع النفس الانسدادي النومي (Sleep apnea) يسبب انقطاع النفس النومي عدم الحصول على النوم الجيد بسبب الاستيقاظ المتكرر ليلًا والشخير وجفاف الفم، مما يؤدي إلى الشعور بالإرهاق والتعب عند الاستيقاظ من النوم.
متلازمة تململ الساقين (Restless legs syndrome) تسبب رغبة مُلحّة لا إرادية بتحريك الساقين لوجود شعور غير مريح في القدمين والفخذين، مما يسبب الاستيقاظ المتكرر خلال النوم، وبهذا فهو بعد من أسباب تعب الجسم عند الاستيقاظ من النوم.
اضطراب حركة الأطراف الدورية (Periodic limb movement disorder) إن اضطراب حركة الأطراف الدورية المختصر بالرمز (PLMD) هي حالة عصبية تتمثل برعشات لا إرادية في الأطراف خاصةً في الساقين خلال النوم.الأمر الذي سوف يؤدي إلى إعاقة النوم بشكل متكرر، والشعور بالتعب عند الاستيقاظ الذي يمكن أن يستمر طوال اليوم.
صرير الأسنان أثناء النوم، والذي يسبب آلامًا في الرأس وضررًا في الأسنان بجانب الشعور بالتعب عند الاستيقاظ.
اضطرابات الإيقاع اليوماوي (Circadian rhythm sleep) تسبب اضطرابات الإيقاع اليوماوي صعوبة في النوم والاستيقاظ في الأوقات المناسبة بسبب اضطرابات في الساعة البيولوجية، وتسبب الشعور بالإرهاق والتعب عند الاستيقاظ الذي قد يستمر طيلة اليوم.
الاستحمام ليلًا مع أن الاستحمام بالمياه الساخنة قد يساعد على استرخاء العضلات وتقليل التوتر في الجسم، إلّا أنه يعمل على زيادة الوقت اللازم للخلود إلى النوم.إذ إنه في مرحلة النوم العميق تقل درجة حرارة الجسم الطبيعية إلى 15 درجة مئوية، وعند الاستحمام بالمياه الساخنة يزداد الوقت اللازم حتى تنخفض درجة حرارة الجسم إلى 15 درجة مئوية.
كيف يمكن الوقاية من تكسير الجسم بعد الاستيقاظ؟
لتقليل آلام الظهر بعد الاستيقاظ من النوم، يجب القيام ببعض الأمور، وهي:
النوم على أحد الجانبين أو الظهر، ينصح بتجنب النوم على البطن الذي يسبب مزيد من الضغط على العمود الفقري.
وضع وسادة أسفل الركبتين، يفضل وضع وسادة أسفل الركبتين حتى تساعد في توفير دعم إضافي وتقليل آلام الظهر.
ممارسة الرياضة، تساعد التمارين الرياضة في الحفاظ على اللياقة البدنية ومرونة العظام، وبالتالي تفادي الإصابة بآلام الظهر.
آلام البطن يصعب تحديد أسباب آلام البطن بعد الإستيقاظ من النوم، ولكن غالباً ما يكون نتيجة تناول طعام دسم قبل النوم أو الرغبة في التبرز ووجود غازات في البطن، وعادةً ما تختفي الآلام بعد دخول الحمّام وتخليص المعدة من الفضلات، وهناك أسباب مرضية لآلام المعدة التي تزداد في الصباح، مثل الإصابة بمتلازمة القولون العصبي وانسداد الأمعاء، كما أن المرأة معرضة لآلام البطن في فترة الدورة الشهرية، حيث تصاب بالتشنجات التي يمكن أن تشعر بها في الصباح، وتتلاشى الأعراض بمجرد انتهاء الدورة الشهرية.
الوقاية من آلام البطن
عدم تناول وجبات دسمة قبل النوم: يفضل التوقف عن تناول الطعام قبل ساعتين على الأقل من النوم، وخاصةً الأطعمة الغنية بالدهون، وفي حالة الشعور بالجوع، يمكن تناول وجبات خفيفة مثل الزبادي والفاكهة.
تجنب الأخطاء التي تسبب الإمساك: يؤدي الإمساك للشعور بآلام شديدة في المعدة، ويحدث الإمساك نتيجة تناول أطعمة غير صحية مما تسبب عسر الهضم، لذا ينصح بتناول أطعمة تساعد في التبرز مثل الخضروات الغنية بالألياف، بالإضافة إلى شرب كثير من الماء على مدار اليوم باستثناء فترة ما قبل النوم.
تدليك البطن: يفضل القيام بتدليك البطن قبل النوم للتخلص من التشنجات والآلام، وخاصةً خلال فترة الدورة الشهرية لدى النساء، ويمكن عمل كمّادات دافئة على البطن قبل النوم لتخفيف الآلام.
تجنب النوم على البطن: يفضل كثير من الأشخاص النوم على البطن، ولكن في حالة الإصابة بآلام البطن بعد الإستيقاظ، ينصح بالابتعاد عن هذه الوضعية والنوم على الظهر أو أحد الجانبين.
الوقاية من آلام الرقبة
اختيار وسادة صحية: في حالة استخدام وسادة غير مريحة ولا تدعم الرأس والعنق بشكل صحيح، فيمكن أن تؤثر على عضلات رقبتك، وتسبب الشعور بالآلام بعد الإستيقاظ.
الابتعاد عن العادات خاطئة قبل النوم: مثل الجلوس على الأجهزة اللوحية مع حني الرقبة للأمام باستمرار، بل يجب أن تبقى في وضعية مستقيمة مع العمود الفقري للحفاظ على صحتها وتجنب الآلام.
طرق الوقاية من آلام الكتف
النوم على الظهر: يعد النوم على الظهر هو أفضل وضعية لتفادي آلام الذراع والكتف، ولا ينصح بالنوم على البطن، كما أن النوم على نفس الجانب يومياً يمكن أن يسبب آلام الكتف.
تجنب الحركات المفاجئة للكتف: فمع مرور الوقت، تؤدي الحركات المفاجئة إلى الشعور بالآلام، وخاصةً في الصباح. للمزيد: آلام الظهر بين الكتفين
وضع وسادة أسفل الرأس: يعتاد بعض الأشخاص على النوم بدون وسادة أسفل الرأس، وهذا أمر خاطيء، حيث أن الوسادة ضرورية لتقليل الضغط على الجزء العلوي من الجسم، بما فيها الكتفين والرقبة.
طرق الوقاية من آلام الرأس
عدم تناول المشروبات المنبهة في المساء: كونها تسبب الأرق وصعوبة النوم، وبالتالي الإصابة بالصداع صباحاً.
التخلص من التوتر: يعد التوتر أحد أبرز أسباب الإصابة بالصداع، ولذلك يجب التخلص من التوتر من خلال ممارسة الرياضة والحصول على راحة بعد إجهاد العمل.
تنظيم النوم: يحتاج الجسم إلى الراحة لفترة لا تقل عن 6 ساعات إلى 8 ساعات يومياً، وخاصةً في فترة الليل.يجب تهيئة أجواء النوم في فترة المساء، وتوفير الهدوء في المنزل، ووضع الأجهزة اللوحية في غرفة أخرى.
استخدام وسادة مريحة: ينصح باختيار وسادة تحافظ على وضع مستقيم للرأس والعنق.
النوم على الظهر: من أفضل أوضاع النوم لتفادي آلام الرأس، حيث يعزز تدفق الدم إلى مختلف أنحاء الجسم.
ممارسة تقنيات الاسترخاء قبل النوم: تساعد تقنيات الإسترخاء على سرعة الاستغراق في النوم مثل التنفس العميق، وممارسة تمارين اليوغا، والتأمل.