أشخاص وحالات مرضية ممنوعه من استخدام المسكنات نهائيا

تاريخ النشر: 2023-12-26

أشخاص وحالات مرضية ممنوعه من استخدام المسكنات نهائيا

يلجأ الكثير من الأشخاص إلى تناول النمسكنات بمجرد الشعور بالألم، وعلى الرغم من فعاليتها في التعامل مع مختلف أنواع الألم، إلا أن هناك حالات يجب على الأشخاص فيها تجنب الاعتماد عليها.وفقًا لما ذكره موقع "دليلى ميديكال  من المهم أن تكون على دراية بالحالات الطبية التي ينبغي فيها تجنب استخدام مسكنات الألم للحفاظ على سلامتك.

ما الفئات الممنوعة من تناول المسكنات؟surprise

هي الأطفال وكبار السن والمرضعات والحوامل، لأنهم لا يتمتعون بجهاز مناعة قوي، حيث أنها تؤثر بشكل سلبي على الجهاز الهضمي بشكل عام، والقولون والكبد والكلى بشكل رئيسي.

العمر ومسكنات الالم بعض الأمهات يعطون أسبرين الأطفال لعلاج الحمى أو الأنفلونزا لدى أطفالهم وهذا غير صحيح، لأن استخدام الأسبرين في الأطفال قد يؤدي إلى متلازمة راي Reye syndrome) وهي متلازمة نادرة ولكن إن حدثت فهي تودي إلى تلف الدماغ والكبد بشكل مفاجئ ولا يفضل اعطائه قبل عمر 19 سنة لذا يفضل اعطاء الباراسيتامول أو الايبوبروفين للطفل ولكن بالجرعة المناسبة له.

مسكنات الالم والكبد مسكنات الألم التي تحتوي على الاسيتامينوفين آمنة وفعالة عندما تستخدم وفقا للتوجيهات، ولكن كل الأدوية تحمل مخاطر، حيث إن الاسيتامينوفين له دور كبير في تخفيف الألم، ولكنه يمكن أن يؤثر على الكبد.

 قد تحدث إصابة الكبد الحاد إذا حال تناول جرعة زائدة من عقار اسيتامينوفين لذا يجب عدم تناول أكثر من مجموع الجرعة اليومية الموصى بها، ويجب تجنب شرب الكحول عند أخذ الأدوية التي تحتوي على الأسيتامينوفين.

يجب على المرضى الذين يعانون من تليف الكبد تجنب المسكنات تماماً واستخدام الأسيتامينوفين فقط في جرعات صغيرة، ويجب التحدث إلى الطبيب لمعرفة أي مسكنات الألم هو الأنسب لهذه الحالة.

مسكنات الالم وتحسس المعدة بعض مضادات الالتهاب غير الستيرويدية مثل الايبوبروفين ونابروكسين الصوديوم تؤدي إلى تحسس المعدة، فهي قد تودي إلى تهيج المعدة وقد تودي إلى تقرحات ونزيف بالمعدة، ولتجنب ذلك يجب أخذ أقل جرعة لأقصر وقت ممكن وتناول الدواء مع الطعام، وإذا احتاج المريض علاج لأكثر من أسبوع فيجب مراجعة الطبيب.

مسكنات الالم والكلى تعد الكلى من أهم أعضاء الجسم لأنها تقوم بالتخلص من الفضلات وتساعد على الحفاظ على توازن الماء وكهارل الجسم.

قد توثر مضادات الالتهاب غير الستيرويدية على عمل الكلى واستخدامها بشكل منتظم (لفترات طويلة) قد يؤدي بالنهاية إلى الفشل الكلوي وفي حال الشكوى من مشاكل مزمنة بالكبد يجب استشارة الطبيب حول مسكن الألم المناسب.

مسكنات الالم وصحة القلب تعتبر مسكنات الألم سلاح ذو حدين لمرضى القلب لأن الجرعة المنخفضة من الأسبرين تحمي من تجلطات الدم، واستخدام الأدوية المضادة للالتهاب غير المحتوية على أسبرين على المدى الطويل، وخاصة في الجرعات العالية، يمكن أن تتداخل مع تأثير منع تجلط الدم من الأسبرين.

ويمكن أيضاً زيادة ضغط الدم وزيادة خطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتة الدماغية، لذا يجب على الأشخاص المصابين بأمراض القلب أو ارتفاع ضغط الدم مراجعة الطبيب قبل أخذ المسكنات.

الكحول ومسكنات الالم معظم مسكنات الألم تتفاعل مع الكحول وتزيد من آثاره الجانبية لذا يجب قراءة النشرة المرفقة مع الدواء للتأكد من عدم وجود تفاعل.

مسكنات الالم توثر على ضغط الدم بعض مسكنات الألم تتفاعل مع أدوية الضغط أو قد ترفع ضغط الدم للأشخاص الطبيعيين الذين لا يعانون من ارتفاع ضغط الدم، لذا يجب على مرضى الضغط مراقبة ضغط الدم لديهم باستمرار واستشارة الطبيب حول أفضل مسكن ألم.

مسكنات الالم والحمل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية غير آمنة خلال الحمل خصوصاً في الثلاث شهور الأخيرة، لذا يجب استشارة الطبيب قبل تناول مسكن الألم.

مشروبات تبطل مفعول الأدويةsurprise

 

 الجريب فروت، حيث يحدث تفاعلات مع 50 دواء، ويقلل من فعالية بعض الأدوية الخاصة بالحساسية، والكوليسترول فى الدم.

 منتجات الألبان، كالحليب والزبدة والجبن والمكملات التي تحتوي على الكالسيوم، حيث يقلل من امتصاص المضادات الحيوية، وذلك لوجود الكالسيوم والماغنسيوم بمعدلات عالية، والبروتين، وبالتالى يفضل عدم تناولها مع الأدوية.

العرقسوس، رغم أنه مشروب جيد لعسر الهضم والحموضة إلا أنه يقلل من فعالية بعض الأدوية ويتفاعل مع مستحضرات أخرى.

الشيكولاتة "الدارك"، ستؤدى إلى نتائج عكسية فى حال تناولها مع أدوية منومة، وستؤدى إلى ارتفاع درجات حرارة الجسم إلى درجات كارثية.

 تناول أقراص الحديد منفردة، أو مع فيتامينات، يمثل خطورة على المرضى الذين يعانون مشاكل بالغدة الدرقية

المشروبات الكحولية والغازية، تؤثر على أدوية الضغط والقلب، وتزيد من مفعول مستحضرات دوائية أخرى.

الكافيين، يزيد من فعالية بعض الأدوية النفسية، وترفع من تأثير أدوية أخرى مثل الأسبرين، وعلاجات حساسية الصدر.

أدوية نزلات البرد والحساسية و"الكحة" بها أدوية مضادة للحساسية، والتى تزيد من ضربات القلب وترفع ضغط الدم، وبالتالى لابد من مراعاة عدم تناول المشروبات 

 

بعض أدوية الصرع تقلل من مفعول أقراص منع الحمل، وبالتالى فى حال حدوث حمل فى هذه الحالة ستؤدى إلى ولادة أطفال مشوهين، كما أن أدوية الصرع تزيد من فعالية بعض الأدوية والتى ترفع من خطورة آثارها السلبية.

تناول كميات كبيرة من البروكلى، الكرنب، السبانخ، البقدونس، تؤثر سلبا على فعالية أنواع من أدوية السيولة لاحتوائها على فيتامين “K”، لذا يجب مراعاة الكميات عند تناول تلك الأطعمة للحفاظ على تركيز أدوية السيولة.

 مشروب الجينسينج، هو مقوى ومنشط موجود فى صيغ مختلفة ككبسولات وبودر، لكنه فى حاول شربه مع أدوية للسيولة يقلل من مفعولها، ويزيد من مفعول مضادات الإلتهاب والأسبرين وبالتالى تعرض المريض للجلطات.

عشبة "ستيفن جونسون" تستخدم لعلاج الاكتئاب تتفاعل مع كثير من الأدوية وتقلل من مفعولها بشكل خطير، وتُحدث تأثير مضاد لأقراص الكوليسترول، وأدوية أمراض القلب، والفياجرا.

"الجينكو بيلوبا"، هو نبات يستخدم فى علاج طنين الأذن، وعلاج الخرس، وضبط ضغط الدم، لكنه يقلل من مفعول أدوية الصرع.

أخطاء عند تناول المسكناتsurprise

اعرف افضل دكتور فى خلال دقايق 

تناول كميات كبيرة من الكافيين: عند دخول الجسم كمية كبيرة من الكافيين يصبح غير قادر على الحياة دونه، فإذا لم يتناول الجرعة الكافية يوميًا، يصاب الإنسان بآلام الصداع المزمن والصداع النصفي، ولا يكون للمسكنات العادية، مثل: البنادول، تأثير على الألم الناتج، عندها يضطر الطبيب لوصف مسكن أقوى، ومن الممكن أيضًا أن يضطر لزيادة جرعة المسكن حتى يهدأ الألم.

تناول الأدوية بكثرة: عند الشعور بالمرض، عليكِ زيارة الطبيب ولا تبادري بأخذ الدواء بمفردك. هذه النصيحة هي الأشهر بين الأطباء، فتناول الدواء دون استشارة الطبيب يمكن أن يسبب كوارث صحية على المدى البعيد. فمثلًا، أدوية البرد والزكام تحتوي على مواد منبهة للجهاز العصبي، وعند تناولها بكثرة دون استشارة طبيب عن الجرعات المناسبة، تؤدي إلى إدمانها، فهي تحتوي مواد منبهة يصبح معها الجسم أكثر عرضة للشعور بالألم وأقل استجابة للمسكنات.

الإكثار من تناول المسكنات القوية: بعض الأشخاص عند إصابتهم ببعض الصداع يسرعون إلى تناول مسكن يحتوي على مواد قوية، مثل: "المورفين والميثادون، وغيرها"، فتقل استجابة الجسم للمسكنات العادية، ويصبح في احتياج دائم لهذا النوع من المسكنات القوية.فإن المسكنات تُؤخذ لرفع سقف الشعور بالألم، فكلما زادت قوة المسكن يزيد حجم توقّع الجسم على الطبيعي.

تناول جرعة غير صحيحة من المسكن: معظم النساء يتناولن جرعات أكبر من المسموح بها عند تناول المسكنات وأدوية البرد، ما يزيد من خطر الإصابة بالأعراض الجانبية.

عدم قراءة تاريخ انتهاء الصلاحية: تناول الدواء بعد انتهاء مدة صلاحيته يشكل خطرًا على المعدة وباقي الأجهزة الحيوية في الجسم، فيجب التأكد بانتظام من التاريخ المدوّن على علب الأدوية.

كسر حبة الدواء قبل تناولها: لسبب غير مفهوم، يفضل بعضهم كسر حبة الدواء قبل تناولها دون إشارة الطبيب إلى ذلك، ودون وجود إشارة على علبة الدواء أيضًا، وهذه العادة من العادات التي تشكل خطرًا على المعدة، فالغلاف الموضوعة به الحبة مصنوع خصيصًا كي يُبطئ من امتصاص الدواء داخل المعدة للحفاظ عليها.

تناول المسكن على معدة فارغة: الباراسيتامول من المواد الآمن تناولها على معدة فارغة، في حين أن الإبيروفين لا يجب تناوله أبدًا على معدة فارغة، لذا ينصح دائمًا بتناول أي نوع من الطعام أو على الأقل كوب من الحليب قبل تناول المسكنات بشكل عام، منعًا لحدوث مضاعفات في المعدة.

تناول الدواء بالعصائر والمشروبات الساخنة: يجب تناول حبة الدواء بالماء، ومن المهم التوقف تمامًا عن عادة تناول الحبوب بالعصائر أو المشروبات الساخنة، لأن لها تأثير سييء على فاعلية الدواء.

تناول المسكنات بكثرة: تناول المسكنات أكثر من ثلاث مرات أسبوعيًا يزيد من خطر الإصابة بالصداع، إذ تصبح مستقبلات الألم في المخ أكثر حساسية عن المعدل الطبيعي.

خطوات خروج الدواء من الجسمsurprise

يمر الدواء بعدة خطوات قبل أن يتم إخراجه من الجسم، ويعتبر كل من الكلى والكبد من أهم الأعضاء المسؤولة عن خروج الدواء من الجسم، وتحدث أكبر نسبة من إفراز الدواء خارج الجسم عن طريق الكلى.

تشمل مراحل إخراج الدواء من الجسم ما يلي:

الاستقلاب: يتم استقلاب الأدوية في الكبد بهدف تحويلها من مادة غير فعالة إلى مادة فعالة أو من أجل تقليل سمية بعض الأدوية.

انتقال الدواء لإخراجه عن طريق البول أو البراز، وذلك كما يلي:

خروج الدواء عن طريق الكلى: ينتقل الدواء إلى الكليتين حتى يتم إخراجه، حيث أنه بعد أن يمر الدواء بخطوات الترشيح في الكلية، بالأخص في الوحدة الأنبوبية الكلوية، يتم تصفية المواد غير المرتبطة بالبروتينات (الحرة)، أما المواد المرتبطة بالبروتين فتبقى بالدم، ثم تذهب المواد التي تم ترشيحها إلى بالبول وهي المحطة الأخيرة. وتعد طريقة خروج الدواء بالبول عن طريق الكلى هي الطريقة الأكثر شيوعاً من بين الطرق كلها.

خروج الدواء عن طريق البراز: في حال تواجد الدواء في الأمعاء، يتم امتزاجه بالعصارة الصفراوية وخروجه عن طريق البراز.

خروج الدواء عن طريق الرئة: تخص طريقة الإخراج هذه بشكل خاص غازات التخدير، حيث يتم إخراج الدواء عبر الرئة بالنسبة للمواد الغازية والمتطايرة، مثل الكحول وغازات التخدير المتطايرة.

مسكنات طبيعية للألمsurprise

القرنفل: يتميز القرنفل بأن له تأثيرًا مخدرًا ومضادًا للالتهابات، ويمكن استخدامه لتخفيف آلام الأسنان، كما يمكن استخدامه أيضًا لعلاج الغثيان والبرد والصداع.

 الزنجبيل:  الزنجبيل له آثار مسكنة ومضادة للالتهاب ويساعد على تخفيف الشعور بالألم.

 تناول كميات وفيرة من المياه:  تناول ما يقرب من سبعة أكواب ماء يوميًا، يقلل من شعور الجسم بالألم، ومن ثمّ فإن ما يحتاج إليه الجسم من المسكنات يكون أقل بكثير. وينصح معظم الأطباء من يعانون من الصداع أن يتناولوا كوبًا من الماء بدلًا من تناول حبة مسكن.

 الكمادات الساخنة والباردة: يمكن استخدام الكمادات الساخنة والباردة لتخفيف التورم والالتهابات الناتجة عن مشكلات العظام والمفاصل، عن طريق وضع الكمادات الساخنة أولًا ثم الكمادات الباردة، وهكذا.

أوراق الصفصاف تحتوي أوراق الصفصاف على مادة الساليسين (Salicin) والتي تشبه المكون الرئيسي في الأسبرين، وبالتالي فإنه فعّال في تخفيف آلام الرأس وأسفل الظهر والعظام بشكل عام.يمكن شراء أوراق الصفصاف على هيئة أعشاب مجففة ليتم غليها وشرب الماء الخاص بها.ولكن يجب عدم الإفراط في استخدام أوراق الصفصاف حتى لا تضر بالجسم، ولا ينصح باستخدامها سوى للأشخاص البالغين.

الثوم: يحتوي الثوم (Allicin) على مركب الأليسين الذي يملك خصائص مضادة للبكتيريا والميكروبات والتي يمكنها التخلص من البكتيريا المرتبطة بآلام الأسنان.

الفلفل الحار: يحتوي الفلفل الحار على مادة الكابسيسين والتي تملك خصائص قوية لتسكين الألم عند وضعها على الجلد، حيث إنها تقلل من مواد كيميائية تنقل رسائل الألم للدماغ.

القرفة: من العلاجات الطبيعية المستخدمة منذ قرون لتخفيف الألم، حيث وجد أن القرفة تشبه مسكنات الألم غير الستيرويدية في تخفيف آلام وتقلصات الدورة.

الكمادات الدافئة والباردة تعد الكمادات الدافئة والباردة من أكثر العلاجات الفعّالة التي يمكن استخدامها في المنزل لتسكين الألم، وذلك من خلال وضع الكمادات الساخنة أولًا ثم وضع الكمادات الباردة عقب ذلك، بحيث يتم التبديل بينهما.ويساعد هذا في تقليل الألم وتخفيف التورم والالتهاب الناتج عن مشكلات العظام والمفاصل، وذلك لأنه يعمل كمهدئ للأوتار والأربطة.أيضًا يمكن وضع الكمادات الباردة على الرأس للتخلص من الصداع، وذلك من خلال لف قطعة ثلج بمنشفة قطنية ووضعها على مكان الألم.

 اليوغا لا يتصور كثير من الأشخاص كيف يمكن لليوغا أن تلعب دورًا كبيرًا في تخفيف الألم، حيث أن اليوغا تساعد في تقليل الشعور بالتوتر والقلق، وهو سبب رئيسي لكثير من آلام الجسم.كما أن ممارسة اليوغا بانتظام تعد وسيلة جيدة لتعلم كيفية السيطرة على الألم بشكل طبيعي.ينصح بممارسة تمارين اليوغا والتنفس العميق للحفاظ على الطاقة الإيجابية في الجسم والحصول على الاسترخاء اللازم لتقليل الآلام.

 التدليك بالزيوت تحتوي بعض أنواع الزيوت على خصائص مضادة للالتهابات وتقلل من الآلام، مثل: زيت اللافندر، وزيت إكليل الجبل، وزيت النعناع.ويمكن استخدام هذه الزيوت كعلاج موضعي على المنطقة المصابة، بوضع بضع نقاط وتدليكها بلطف لبضع دقائق حتى يتلاشى الألم تدريجيًا.

 الخل الأبيض يساعد الخل الأبيض في تخفيف الألم والتورم المرتبط بالتهاب المفاصل الروماتويدي.يمكنك وضع القليل من الخل على كرة قطنية ودهن المنطقة المصابة بها مرتين يوميًا، أو وضع كوب من الخل الأبيض في الحمام المائي المسائي والجلوس في حوض الاستحمام.

زيت اللافندر، قد يساعد استنشاقه على تخفيف الألم بشكل طبيعي، يستخدم الناس زيت اللافندر لتسكين الآلام وللمساعدة على النوم ولتخفيف القلق.

زيت النعناع نبات النعناع له تأثيرات مضادة للالتهابات ومضادة للميكروبات وتخفيف الآلام.

زيت الكافور، قد يساعد على تقليل الألم والتورم والالتهاب في الجسم.

الكابسيسين، يستخدم الناس الكابسيسين الموجود في الفلفل الحار لتخفيف الآلام بشكل طبيعي، تتوافر عدة منتجات مختلفة تحتوي على الكابسيسين مثل المراهم واللزقات الطبية.

تمارين التأمل اليقظه، يتجه الأشخاص الذين يعانون من الألم المزمن بشكل متزايد إلى التأمل اليقظ كعلاج طبيعي

حالات لا تتناول المسكنات فيهاsurprise

خضعت لعملية جراحية في فترة ما بعد الجراحة مباشرة، غالبًا ما يكون لدى الطبيب إرشادات محددة فيما يتعلق بإدارة الألم، فقد يصف الأدوية وينصح بعدم تناول بعض مسكنات الألم لمنع حدوث مضاعفات أو التدخل في عملية الشفاء، اتبع دائمًا التعليمات بعد الجراحة.يمكن أن يؤدي الاستخدام المطول أو المفرط لمسكنات الألم إلى الإدمان، وقد يساهم الاستخدام طويل الأمد أيضًا في حدوث مشكلات صحية أخرى، بما في ذلك مشاكل الجهاز الهضمي وتلف الكلى، من الضروري استخدام مسكنات الألم حسب توجيهات الطبيب  واستكشاف الأساليب غير الدوائية لإدارة الألم المزمن.

عندما يكون هناك خطر تداخل مسكنات الألم مع أدوية أخرىقد تتفاعل مسكنات الألم مع الأدوية الأخرى التي تتناولها، مما قد يؤدي إلى آثار ضارة. من الضروري إبلاغ مقدم الرعاية الصحية الخاص بك بجميع الأدوية، بما في ذلك الأدوية والمكملات الغذائية التي لا تستلزم وصفة طبية، لتجنب التفاعلات الضارة.

عندما يكون لديك حالة طبية خطيرة قد يحتاج الأشخاص الذين يعانون من حالات طبية معينة، مثل اضطرابات النزيف أو مشاكل الجهاز الهضمي أو مشاكل القلب، إلى تجنب بعض مسكنات الألم حيث يمكن أن تزيد من خطر النزيف وقد تهيج بطانة المعدة، في حين أن بعض مسكنات الألم يمكن أن تؤثر على صحة القلب والأوعية الدموية. يعد التشاور مع الطبيب أمرًا ضروريًا لتحديد النهج الأنسب لإدارة الألم.

الحساسية من الأدوية إذا كان لديك حساسية معروفة تجاه مسكن معين أو مكوناته، فمن الضروري تجنب هذا الدواء، يمكن أن تتراوح ردود الفعل التحسسية من أعراض خفيفة مثل الطفح الجلدي إلى حالات خطيرة تهدد الحياة مثل الحساسية المفرطة، إذا واجهت علامات رد فعل تحسسي، مثل صعوبة التنفس أو التورم، فاطلب العناية الطبية على الفور.

الحوامل يجب على الحوامل استشارة الطبيب قبل تناول أي مسكنات للألم، لأن بعض الأدوية قد تشكل مخاطر على الجنين، فيمكن لبعض مسكنات الألم، وخاصة مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية، أن تتداخل مع نمو الجنين ويجب تجنبها خلال مراحل معينة من الحمل.

مشاكل في الكبد أو الكلى يجب على الأفراد الذين يعانون من أمراض مسبقة في الكبد أو الكلى أن يكونوا حذرين عند تناول مسكنات الألم، حيث يمكن أن تؤدي بعضها إلى تفاقم المشكلة أو التسبب في المزيد من الضرر.

 النزيف الأشخاص الذين يعانون من حالات طبية معينة مثل اضطرابات النزيف أو مشاكل الجهاز الهضمي أو مشاكل القلب قد يحتاجون إلى تجنب بعض مسكنات الألم التي قد تؤثر سلبًا على صحتهم.

 التداخل مع أدوية أخرى قد تتفاعل مسكنات الألم مع الأدوية الأخرى التي يتناولها الشخص، مما قد يؤدي إلى تأثيرات جانبية غير مرغوبة.

 بعد الجراحة في فترة ما بعد الجراحة، يجب على الأفراد اتباع توجيهات الطبيب بشأن إدارة الألم، حيث قد يكون تناول بعض مسكنات الألم ضروريًا لتجنب التعقيدات أو التأثير السلبي على عملية الشفاء.